• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

الخصائص الفنية لمدرسة أبولو

الخصائص الفنية لمدرسة أبولو
أ. د. مسعد بن عيد العطوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/8/2016 ميلادي - 3/11/1437 هجري

الزيارات: 160721

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الخصائص الفنية لمدرسة أبولو


الخصائص الفنية لمدرسة "أبولو" التي تحولت إلى: "الرومانسية" و"الوجدان":

1- الطلاقة البيانية: فالبيان عندهم أفضل من المازني وشكري والعقاد.

2- الحرية التعبيرية: استخدموا اللغة استخداماً جديداً في دلالة الألفاظ ووضع الصفات من موصوفاتها بطرائق إيحائية.

3- التوسع في المجازات والابتكار في الصور عن طريق الحواس فهم يجعلون المسموع مشموماً، والمشموم مرئياً وقد أبدعوا في ذلك أيما إبداع.

4- لهم معجم شعري خاص: يركزون فيه على ألفاظ مخصوصة.

5- العناية بالموسيقى وتأثيرها بالشعر، وتلاحمها مع المضمون والألفاظ والصور والموسيقى.

6- الدلالة الإيحائية: وهي موجودة في الأدب العربي عن طريق البلاغة والصور البيانية لكنها لم تتأثر بالإيحاء في القرآن الكريم، أماَّ شعراء الوجدان فإنهم اهتدوا إلى كثير من الأساليب التي منحت شعرهم دلالات فياضة.

7- تجسيم المعنويات: وهي صورة حية منحت الحس والحياة والتجسيم لكثير من المعاني التجريدية.

8- تشخيص الجمادات: وهي صورة حيه متحركة ناطقة.

9- التجديد في المضمون الشعري في قوة الانفعال في الصور وتوظيف الألفاظ.

10- التعبير بالصورة، فتجد شعرهم موظفا للصور الفنية ذات الدلالة الإيحائية.

11- التعاطف مع الأشياء والامتزاج بها فيجعل الشيء يفكر ويحس نيابة عنه.

12- التعبير الرمزي بالألفاظ، والصور.

13- الإكثار من الألفاظ المرتبطة بالطبيعة.

14- الإكثار من الألفاظ المتصلة بالروحانية.

15- الميل إلى الألفاظ الرشيقة ذات الخفة على اللسان وحسن الوقع على الآذان وذات الإمكانيات الدلالية.

16- الموسيقية الصافية الهامسة البعيدة عن الجفاف والوعورة.

17- استخدام الألفاظ اليونانية القديمة التاريخية وكذلك الفرعونية.

 

وهذا تفصيل هذه الخصائص:

1- تَراسل الحواس: ويقصد به التوسع في نقل الألفاظ من مجالاتها القريبة المستعملة إلى مجالات بعيدة مبتكرة، وأصل نقل الكلمة للدلالة أخرى موجود في العربية من قبل ويتفاوت الأدباء فيه، ولكن في هذه المرحلة لتكاثف الاتصال بين الشرق والغرب بلغت إلى درجة أكبر، لوعي الشعراء ونقلهم التراث الأوروبي الرومانسي، فانتقالهم بالألفاظ من مجالات استعمالها ليس عن طريق المجازات القديمة بعلاقاتها المعروفة، ولكن بطرق أخرى مثل الإضافة والوصف ومن تراسل الحواس استخدام المحسوس للمسموع، كقول الهمشري:

خنقت جفوني ذكريات حلوة
من عطرك القمري والنغم الوضي
فانساب منك على كليل مشاعري
ينبوع لحن بالخيال مفضض

 

فالعطر مشموم لكن الشاعر جعله قمرياً أي أبيض مضئ، والنغم مسموع لكنه جعله بصري مضيء وقد أثارت هذه الخاصية كثيراً من المحافظين، حتى اتهموا أصحاب هذه المدرسة بالمخالفة الصريحة للعرف واللغة، ورموهم بالجنون والهذيان. ولكن الذي يشفع لمستخدمي هذا المجاز بهذه الطريقة أنهم أوجدوا القرينة المباشرة التي تدل على ما أرادوا، ومحاولة تحويلهم الصورة الذهنية إلى الصورة المحسوسة لتشع بدلالة متنوعة.

 

2- التجسيم: ويقصد به تحويل الأمور المعنوية من مجالها التجريدي إلى مجال آخر محسوس وبث الحياة فيها أحياناً، وجعلها كائناً في نبض وحياة، كقول إبراهيم ناجي:

ذوت الصبابة وانطوت
وفرغت من آلامها
عادت إليِّ الذكريات
بحشدها وزحامها

 

وقوله أيضاً:

إن غدًا هوة لناظرها
تكاد فيها الظنون ترتعدُ
أطل في عمقها أسائلها
أفيك أخفي خياله الأبدُ

 

وقارئ النص المتذوق لهذه الأبيات يقف وقفات طويلة محللاً الدلالات والإيحاءات وفلسفتها.

 

3- التشخيص: وهو منح الحياة الإنسانية لما ليس بإنسان، وهذا هو الفرق بينه وبين التجسيم، حتى ليتصور شعراء هذا الإتجاه ما ليس إنساناً كأنه إنسان يحس إحساسه ويفكر تفكيره، كقول بعضهم:

فنسيم المساء يسرق عطراً ♦♦♦ من رياض سحيقة في الخيال

•••

صور المغرب الذكي رباها ♦♦♦ فهي تحكي مدينة الأحلام

•••

ووراء السياج زهرة فل ♦♦♦ غازلتها أشعة في السماء

 

فالمساء أضحى إنسان يسرق، وصور المغرب أصبحت ذكية، والزهرة تغازل وكلاهما خاصية إنسانية.

ويقول آخر:

و البلى أبصرته رأي العيان
ويداه تنسج العنكبوت
صحت ياويحك تبدو في مكان
كل شي فيه حي لا يموت

 

4- التجريد: وهو تحويل الأمور المحسوسة من مجالها المادي الذي هو طبيعتها إلى شيء معنوي من إبداع الشاعر، يقول عبد الحميد الديب يصف بائساً.

كأنه حكمة المجنون يرسلها
من غير قصد فلا تصغي لها أ ُذن
ثيابه كأمانيه ممزقة
كأنها - وهو حي - فوقه كفن
• • •
كأنها والدجنُ يلهو بها
أمنية في يأسها فانية

 

فالإنسان تحول إلى هباء معنوي فهو الحكمة، والثياب تحولت إلى أماني.

 

وقول الأخر يصف شمعة بالأمنية:

5- التعاطف مع الأشياء: إلى أن يصل إلى حد الامتزاج فيها والحلول بها، والتفاعل معها، فالشاعر لا يقف عند منح الإنسانية لما ليس بإنسان، ولا بإقامة مشاركة وجدانية بينه وبين الأشياء، بل يتجاوز ذلك إلى جعل الشي يعبر عما يريد هو أن يعبر عنه، وأن يحس بنفس إحساسه. يقول الهمشري في " النارنجة الذابلة " مسقطاً ذاته عليها فهي تتحدث عنه:-

وهنا تحركت الشجيرة في أسى
وبكى الربيع خيالها المهجور
وتذكرت عهد الصبا فتأوهت
وكأنها بيد الأسى طنبور
وتذكرت أياما يرشف نورها
ريق الضحى ويزورها الزر زور

 

6- التعبير بالصورة: وهو تعبير غير مباشر عن الأفكار والعواطف والأحاسيس، ويكون من خلال الصورة الشعرية التي تكون حيناً جزئية، وحيناً تكون كلية، وهي تشف عن العاطفة وتجسد الشوق، كقول أبي شادي:

هيفاء ينبض بالملاحة جسمها ♦♦♦ فترى الحياة من الثياب تطل

كقول ناجي:

كم تقلبت على خنجره ♦♦♦ لا الهوى مال ولا الجفن غفا

 

وقد تكون الصورة كليه تمثل مشهداً حياً خارجياً أو جوا نفسياً داخلياً، وهذا المشهد أو الجو يتألف من مجموعة صور جزئية تكون عملاً متكاملاً، وصور الشعراء هنا تمتزج فيها الحقيقة بالخيال غالباً يقول أحدهم يصف القرية بالليل:

وقد نسجت أيدي الشتاء سياجها
عليها وأسوار الظلام تحاصر
لقد رنقت عين النهار وأسدلت
ضفائرها فوق المروج الدياجر
وقد خرج الخفاش يهمس في الدجى
ودبت على الشط الهوام النوافر
وطارت من الجمبيز تصرخ بومة
على صوت هر في الدجى يتشاجر
وفي فترات ينبح الكلب عابساً
يجاوبه ذئب من الحقل خادر

 

7- الاستخدام الرامز: وهذا باب واسع حيث يكون في الكلمة وفي مجمل القصيدة وفي الصورة، وقد استخدموه بكلمات هي التي ترمز عما وراءها مثل: وادي الجن – وادي النسيان - حجب الغيب..).

 

8- التجديد في الوصف: وهم يكثرون من الأوصاف التي لم يعرفها الاستعمال اللغوي – ولم يألفها التراث الشعري، فالمرأة ليست غصناً يتأود، ولكن كما وصفها ناجي:

أين من عيني حبيب ساحر
فيه نبل وجلال وحياء
واثق الخطوة يمشي ملكاً
ظالم الحسن شهي الكبرياء
عبق السحر كأنفاس الربى
ساهم الطرف كأحلام المساء
مشرق الطلعة في منطقه
لغة النور وتعبير السماء

 

9- الطبيعة: يكثرون من استعمال المظاهر الطبيعية، ويكثرون من الألفاظ المرتبطة بالطبيعة، والمتصلة بالمشاعر الروحية... (الشفق - العباب - الواحة - الغاب - الربوة...). وهم يكثرون من الألفاظ الدينية.... (المصلى - المعبد - الصلاة - النسك..).

 

يقول الهمشري:

كنت فجراً وكنت فيه ضبابا ♦♦♦ شاع في أفقه الوضيء فتاها

 

10- الميل إلى الألفاظ الرشيقة ذات الخفة، وقد أبدع الشاعر صالح جودة في هذا اللون يقول:-

تظل تعاودني الذكريات
وترقص في خاطري كل حين
وتضحك في القلب مجنونةً
بعهد المياه! فهل تذكرين
• • •
هناك على الشاطئ اللؤلؤي
وتحت مظلتك الوارفه
جلسنا نغني نشيد الغرام
على نغم الموجة العازفه
و تسعى إلينا قلوب المياه
لتسمع ما تنشد العاطفه
تودُّ المويجات لو داعبتنا
و فاضت على روحنا الهاتفه
فتلقى مؤامرة في الرمال
فترتد للبحر كالخائفه
و تشتعل النار في جسدينا
و تلهبها الشهوة العاصفه
فنمضي لنطفئها في المياه
فتهتز فينا اهتزاز الحنين
وتضحك في القلب مجنونةً
بعهد المياه! فهل تذكرين؟
• • •
فذوبت قلبي في قطرةٍ
وذوبتِ قلبكِ في أختِها
ووحدت الشهوة القطرتين
فبدّدتا السحب عن كبتها[1]

 

خصائص الموسيقا عند هذه المدرسة:

(1) الاعتماد على الجانب المقطعي: فيجعلون القصيدة على شكل مقطعات، حيث يعطون كل مجموعة من الأبيات قافية مختلفة عن الأخرى، مع تماثلها في الوزن وعدد الأبيات في كل قطعة منها. والمقطوعة الواحدة تكون متماثلة في القافية.

(2) الاعتماد على البحور الموسيقية المتدفقة، لا القوية الصاخبة، حيث يميلون إلى الخفيف والرمل والهزج والبحور ذات التفعيلة الواحدة، وكذلك البحور المجزوءة والمنهوكة.

(3) استخدام تفعيلة واحدة في الشطر الواحد وإن كانت القصيدة من بحر واحد.

(4) قصر بعض الأوزان في القصيدة الواحدة وربما تأتي أبيات يختم بها هذه المقطوعات تكون قصيرة كشطر من بيت أو تفعيلة واحدة.

(5) أكثروا من الشعر المرسل.

(6) استعمال أكثر من بحر في القصيدة الواحدة مع التنويع في الشطرات طولاً وعرضاً. ولكن حكم على ذلك بالفشل.

 

الخصائص المعنوية العامة:

(1) غلبة الجانب الوجداني، الذي يؤججه الانفعال النابع من العاطفة الملتهبة.

(2) غلبة طابع الحزن.

(3) فردية النزعة، فهو يعبر عن أحاسيسه الذاتية متناسياً أحاسيس الجماعة.

(4) ظهور الحزن والانطواء في عناوين قصائدهم ودواوينهم.

(5) وقفوا سلبيين من قضايا عصرهم في غالبية أشعارهم.

 

أشهر الشعراء عندهم:

• أحمد زكي أبو شادي

• إبراهيم ناجي

• السحرتي

• الشابي

• الصيرفي

• صالح جودة

• محمد عبد المعطي الهمشري

• على محمود طه.



[1] أبولو الجلد الثاني 750.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مدرسة الإحياء
  • أهداف مدرسة أبولو
  • من أسماء شعراء مدرسة أبولو

مختارات من الشبكة

  • طريقة الكتب في عرض الخصائص النبوية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة الخصائص الكبرى (المعجزات والخصائص)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • أنواع الكتب التي تتناول الخصائص النبوية(مقالة - ملفات خاصة)
  • السبيل إلى معرفة خصائص النبي صلى الله عليه وسلم(مقالة - ملفات خاصة)
  • خصائص النظم في " خصائص العربية " لأبي الفتح عثمان بن جني (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التعلم التنظيمي وخصائصه(استشارة - الاستشارات)
  • موقف العلماء من الخصائص النبوية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خصائص الفقه الإسلامي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قراءة في باب "شجاعة اللغة العربية" من كتاب الخصائص لابن جني(مقالة - حضارة الكلمة)
  • خصائص الفكر اللغوي العربي(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب