• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

الهجرة إلى أرض النور

الهجرة إلى أرض النور
محمد حمدان الرقب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/2/2012 ميلادي - 15/3/1433 هجري

الزيارات: 6862

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كان المكان مُقْفِرًا مُوحِشًا، لا جليس فيه ولا أنيس، اللهمَّ إلاَّ من دَيْجور الليل، وظلموت النهار، ولَم يكن لتغيُّر الليل والنهار معنًى في ذاتي، فالأشياء كانت مُتشابهة إلى حدٍّ كبير، فالليل بحُلكته هو كالنهار بغَشاوته، ولَم أكن لأُمَيِّز الأشياء، كل ما في الأمر أنَّ السماء كانت دومًا سوداءَ الطلة!

 

كيف وصَلت إلى هنا؟!

وكيف استحالَ وضعي هكذا؟!


لَم أكن لأعرف الإجابة.

 

كان الصمت رفيقي، والتفكير كذلك.

صديقان يُتعباني كثيرًا، كثيرًا جدًّا.

 

بمرِّ الأيام وكَرِّ الليالي، تشكَّل حاجز بيني وبين العالم الخارجي الذي ابتعَدت عنه، لَم يَعُدْ يَعنيني، ولَم يَعُد يهمني، فقد خَسِرت أهمَّ ما في حياتي، فقرَّرتُ الانسحاب والتلاشي.

 

كان الخيار نُصب عيني.

العزلة!


كان هذا أنْجع طريقة للاختلاء والتهرُّب من الحياة.

 

لَم أكن لأَسمح لأحدٍ أن يتخطَّى هذا الحاجز المتين.

 

مَن أراد أن يَزورني، فليَزُرني من ورائه.

 

فَقَدْتُ شهيَّتي في الحياة.

 

أذْكرُ جيِّدًا كم كانت الحياة عامرة بالأفراح، خاصة في فصلَي الربيع والصيف؛ حيث كان القمر جميلاً فاتنًا، يرغب في الحياة بقوَّة كبيرة، وكانت أشجار النخيل باسقةً مَلأَى بالثَّمر.

 

حين كنتُ أَرِنًا نشيطًا، أتسكَّع وأترابي في قريتنا الهادئة كأسراب طيور بريئة، تحطُّ كلَّ يومٍ في مكان جديد، وفي المساء نَؤوب كلٌّ إلى بيته، ونغطُّ في نومٍ عميق.

 

لَم يكن يَشغل تفكيرَنا شيءٌ.

 

كل ما في الأمر أننا كنا نَلعب ونلهو، ونُعبِّر عن مشاعرنا وما يَختلج بين ضلوعنا من مشاعر بكلِّ عفويَّة.

 

كانت طفولتي هي الشيء الذي كنتُ أُفكِّر فيه بشكلٍ كبير.

كانت تلحُّ عليّ كثيرًا، وتُؤلِمني أيضًا.

 

ولكن يَحدث أن تُدير الدنيا وجْهها الأَخَّاذ؛ لتُطلعني على وجهٍ آخرَ لَم آلَفه، ولَم أَعهده؛ ذلك أنها في أَوْجِ لَهوي وسعادتي، نَكبَتْني ونَكَّلَت بي.

 

كان هذا مُوجعًا حقًّا، حينما نَركن إلى شيء، ولا نُفكِّر في عاقبته المُحتملة التي قد تكون شرسة.

 

وبينما الصمت يُخَيِّم على المكان المُظلم، وبينا أنا مُتأَرجِح بين ماضي وحاضري، إذ سَمِعت وَقْعَ خُطًى مُتَّجهة شطري، خطًى مُتَّئِدَة تَمشي وئيدةً.

 

تَملَّكني الخوف والرعب.

ارْتَعَشت بقايا جِرمي النحيل.

ثارَت زوبعة من القلق في داخلي.

 

خطًى تمشي الهُوَيْنَى، تَقترب رُويدًا رُويدًا.

 

كانت صعوبة كبيرة أشبه بالمستحيلة أن أتعرَّف إلى صاحب هذه الخُطوات؛ فالظلام دامس، مُغرِب في الدُّموس.

 

دقَّات قلبي تتسارَع وعرَقي يتصبَّب بغزارة.

 

توقَّفت خُطواته.

 

حاجزٌ سَميك بيني وبينه، لَم يَستطع الوُلوج.

 

مَن هنا؟ بصوت مُتَهَدِّج سألتُ، لَم يُجبني.

 

وغاب تفكيري هُنَيْهَةً، لَم أَعُد أقوى على التحمُّل.

 

فرائصي ترتَعد، وجرمي النحيل عظامه تَصطكُّ بعضها ببعض.

 

• مَن هنا؟ كرَّرْتُ السؤالَ، لا صوْتَ يُجيب.

 

تَملَّكني الخوف كأقسى ما يكون.

 

وبينما أنا في غَمرتي هذه، إذ سَمِعت صوتًا ليس كأصوات البشر.

 

صوت كان له وَقْع رَخيم في نفسي.

 

بدَأ يَنسرب من وراء هذا الستار المَنيع:

"أن ينتهي ما كان بينك وبين أحدهم، لا يعني أنَّك انتَهيتَ أنت، بل ربما كان هذا الانتهاء مُسوغًا لبَدء حياة جديدة أكثر اتِّساقًا وأكثر إثارةً مع أشخاص يستحقُّون.

 

وأن تشعرَ بالانهيار غِبَّ ذلك الأمر، لا يَعني أنَّك انهرَت أنت، بل رُبَّما انهارَ جانب منك لَم تَبْنِه جيدًا".

 

هل يَعرفني؟!

كانت كلماته حقًّا مُعبِّرة عمَّا يَجول بين أَضلُعي من أفكار.

 

لَم يَطلب إلي أنْ أشرعَ ذلك الستار، ولَم يطلب مني سوى أن يكون بجانبي قليلاً، حتى وإن كان وراء البرازخ والحواجز المُصطنعة.

 

أكان يعلم حقًّا بمُعضلتي؟

كلماته ما زال لها وَقْعٌ جميل.

أظنُّ أنه ليس من هذا العالَم الذي نَأَيْتُ عنه.

إنه أشبه بالملاك.

ظلُّه ماثلٌ أمامي.

بَقِيتُ سادرًا إزاء هذا الموقف.

 

هل أسمح له بدخول حياتي؟ أو أنه يَروغ محاولاً استدراجي.

استَبعدتُ الفكرة الثانية فورًا.

ربما جاء ليُساعدني حقًّا.

ولكني لا أعرفه.

 

قطَع تفكيري استئنافُ كلامه:

"خُلِقْنا هنا لنعيش، وعلينا أن نَستقبل الحياة استقبالاً حسنًا، فما ضاع لن يعود البتَّة، وما بَقِي أكثر مما نظنُّ".

 

وانْجابَت غشاوة من الغشاوات التي كانت تحدق بي.

 

ملاك يقف وراء الستار، وحديثٌ يَهُب من فمِه كحبَّات لُؤلؤٍ مسلوكة بعناية فائقة.

 

وجرم نَحيل آيِس من الحياة، ويَنتظر الموت!

 

• هل لك أن تُزيحَ الستائر، فأدخلَ؟ يسأل.

ما زِلت مُتردِّدًا على الرغم من حالة النشوة التي اعْتَرَتني.

 

في الحقيقة كانت كلماته خليقة بأن تُزيل هاته الستائر التي تخلَّقتْ بيني وبين الآخرين، ولَم أكن لأظنُّ في يومٍ من الأيام أنها ستُصبح مُهدَّدة بالانفراج.

 

كانت كلماته وحدَها هي مَن أزالتها بالفعل.

 

قامة مستقيمة، بوجه مُتلألِئ مُغرقٍ في التَّلألُؤ، يَشي بكثير من الراحة والركون إليه.

 

كانت بيده اليمنى حقيبة كبيرة.

 

سَمَحت له بالجلوس.

 

وفي لحظات رهيبة ودون أن أطلبَ منه أن يكتمَ سرِّي، بُحْتُ له بكلِّ شيءٍ.

 

كانت الْتِفاتاتي المُتكرِّرة يمينًا وشمالاً، جديرة بأن يَحفظ العهد، حتى وإن لَم أَطلبْ ذلك؛ ذلك أنهم يقولون: بينا أنت تَلتفت وأنت تُكلِّم شخصًا، فهذا يعني أنَّك تتكلَّم بسرٍّ يتعيَّن عليه أن يَكتمه دون أن تُومِئ إلى ذلك.

 

وها هو السر، بُحْتُ به إليه.

 

تكلَّمت بحُرقةٍ تارةً، وبأَسًى تارةً أخرى، وبوجوم ثالثة، فارتياح رابعة.

 

وعندما انتَهَيْتُ أخرَج من حقيبته مفتاحًا، وقال لي: سِرُّك في بئر سحيقٍ، وقد أوْصَدته بمِفتاح، وهذا المفتاح سأجعله معكَ.

 

"الأسرار المكبوتة إنْ لَم نُفَضْفِض بها لِمَن نَثِق، فهي أشبه بالماء المُخزَّن في السدود، إن لَم تَجد المساحة الكافية لاستيعابها واحتوائها، فاضَت على الأرض، فأهْلَكَت الحَرْث والنَّسل، وكلَّ شيء".

 

يا ألله! يتكلَّم وكأنه يعلم أنَّ مثله أَرِيضٌ بنا أن نَثِقَ به.

يتكلَّم وكأنه يعرفني مُذ أن كنتُ طفلاً صغيرًا.

 

"الصباح إعادة تدوير الفِكْر، والفِكر إن لَم يُسعد صاحبه ويُحفِّزه على أن يُغَيِّر من روتينه المُمل، سيكون عالَةً عليه".

وانقَشَعت غَمامة كانت قارَّة في سمائي.

 

بدَأت أتنفَّس بعُمْقٍ.

 

أدْخَل يده مرة أخرى في حقيبته، وأخرَج شمعة أشعلها، ووضَعها أمامي.

 

ظل يتكلَّم وفي أثناء كلامه كان يُخرج شمعة إثر أخرى؛ حتى تجمَّعَ أمامي سِرْبٌ من الشمعات المُضيئة!

 

وحَرَثَ المُزارع أرْضَه اليَباب بجدٍّ لَم يَعْهده.

 

وتركَّزت أشعة من الشمس داخل غرفة مُظلمة من البيت المهجور.

 

"والمساء مراجعة يوميَّة لِما فعَلناه في نهارنا، وما اكْتَسَبناه فيه من معارف وتجاربَ".

 

يَعلمُ جيِّدًا أنَّ اليوم كله مُتماهٍ عندي، فلا الليل يَروقني، ولا النهار يُحَفِّزني إلى أن أعملَ فيه، ولكنَّه كان يتكلَّم عمَّا يَنبغي لنا أن نَتداركه ونسعى إليه.

 

أظنُّه كان يقصد كلَّ حرفٍ من حروف حديثه.

 

كانت كلُّ كلمة تخرج منه مفتاحًا من مفاتيح فقه الحياة، وفِقه الظروف والأحوال.

 

وجَدتُني مُصغيًا لحديثه الآسِر الذي أدْهَشني حقًّا.

 

لعلَّ الصِّدق هو الذي جعَلني أثقُ به إلى هذا القَدْر.

 

"يتعيَّن علينا أن نَجرف الركام المُتكدِّس في داخلنا قَبْل أن نقومَ بصُنع بناءٍ شاهق".

 

أقول لكم: إنه ليَعرفني تمامًا، بل ربما أضَعته في أحد مُنحنيات العُمر، لا أعرف تمامًا أين!

 

نبرة صوته الهادئة وكلامه الرزين، ومخارج حروفه الجليَّة، كلها تَجزم أنني الْتَقَيتُ به.

 

ولكن يَصعُب على مثلي أن يتذكَّر الشخوص؛ ذلك أننا منشغلون دائمًا بالمواقف أكثر من انشغالنا بالأشخاص!

"السوداوية والسَّديم، ما هو إلا اختفاء الضوء، والنور عندما يكون بازغًا، فلا وجود لليأس في العالَم".

"الحياة نتاج أفكارنا، نحن من نُشكِّلها ونَصنعها، ونعيش فصولها، الظنُّ بالله يجب أن يكون حسنًا".

 

أدخل يده مرة أخرى في الحقيبة، وأخرَج منها قنديلاً.

 

طلَب مني أن أُشعله من أحد هاته الشموع الوضيئة، ففعَلتُ ذلك.

 

نَهَض من مكانه، ومدَّ يده نحوي، مُشيرًا إلى النهوض.

 

وعالَمي المعزول؟

 

أسْرَرتُ التساؤل في نفسي.

 

ولكن يده البيضاء المُصرة كانت تُغريني في أن أنهضَ.

 

لأوَّل مرة أُمسك بيدٍ في شِقي الثاني من تاريخي.

 

نَهَضتُ، وانكَشَفت غيمة أخرى من فوق سمائي.

 

تشبَّثتْ يدي بيده، ولأوَّل مرة أخطو.

 

خَطوت خطوة واثنتين، فعَشر، حتى صِرْتُ إلى آخر المَمر.

 

حاوَلت الالتفات حيث كنتُ أجلسُ، لكنَّ شيئًا ما منَعني.

 

"الحياة تسير إلى الأمام، الماضي انتثَر، أمامك الحاضر، لا تَنسَ نصيبك منه".

 

لأوَّل مرة تُبصر عيناي أرضَ النور، حيث الطيور تَصدح بأقصى صوتها، مُبتهجة شَذيَّة، وحيث الفلاح ما زال وجهه يُحافظ على ابتسامته، بالرغم من ثِقَل كاهله، وحيث السماء صافية طاهرة.

 

• أتُريد أن تتعرَّفني؟ سأل ذاك الملاك بلهفةٍ، أجَبتُ؟

 

نعم، قال: انظُر إلى عالَمك الذي أقْبَلْتَ إليه لِتَوِّك، وحينها ستُجْتَثُّ أفكارُك السوداء التي كانت مُعشعشة في رأسك ذات ظلامٍ.

 

وحينها ستعرف مَن أنا.

 

أراني عرَفته، أجَل، لقد عرَفته، هو ذلك الجانب الآخر من الحياة.

 

إنه أرضُ الحياة.

الأرض التي لا تُهْزم، ولا تَستسلم، ولا تَيئَس.

إنه أرض النور.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • للمبتعث الهجرة لله والهجرة المضادة لها
  • الهجرة إلى الحبشة
  • لماذا هاجر النبي صلى الله عليه وسلم؟
  • هجرة إلى الله ورسوله (خطبة)
  • الهجرة إلى المدينة (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • قصة الهجرة النبوية - ليلة الهجرة ووداع الوطن الحبيب(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • قصة الهجرة النبوية - ليلة الهجرة ووداع الوطن الحبيب(مادة مرئية - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • قصة الهجرة النبوية - ليلة الهجرة ووداع الوطن الحبيب(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • الهجرة فريضة على هذه الأمة من بلد الشرك إلى بلد الإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رمضان بين الهجرة والهجر(مقالة - ملفات خاصة)
  • دعوة للهجرة في ذكرى الهجرة(مقالة - ملفات خاصة)
  • نموذج تطبيقي لتنمية المجتمع المحلي الإسلامي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الهجرة باقية إلى قيام الساعة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • "إن الله معنا" درس من دروس الهجرة النبوية (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • شرح حديث: الأعمال بالنيات (2)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
5- الهجرة
د. خالد الرقب - السعودية - جده 24-02-2013 04:21 PM

أنت كلك صورة رائعة تتمثل في تمازج الواقع والخيال، فنسجك للكلمات رائع .

4- شكرًا لكم...
محمد الرقب - الأردن 12-02-2012 08:02 AM

شكرًا لك أختي ورد الياسمين على هذا الإطراء الرائع والتحليل الجميل... وبارك الله فيك
وشكرًا أيضًا للأخت ذكرى ألم وقد أخجلتم تواضعنا

وكذلك لومضة أمل صاحبة الكلمات الجميلة

بارك الله فيكم جميعًا

3- ومضة أمل....
ومضة أمل - jordan 09-02-2012 10:23 AM

** ما أجمل حسن الظن بالله ....
كلمات رائعة وأفكار أروع....
ليس بإمكاني إلا أن أقول ...: انتظر ومضة الأمل ولو كنت تتوغل في الظلام

2- لله درر حرف كتب فانحنينا له إجلالا وتقديرا
ذكرى ألم الغامدى - المملكة العربيه السعوديه 09-02-2012 10:14 AM

الهجرة إلى أرض النور عنوانه أن ابتدء لكى أكون وحتى أكون لا بد من يد بيضاء تمتد إلي كتلك اليد التى امتدت وأضاءت ألف شمعة وشمعة لا تنطفأ كل الهموم تزول وتحذو حذو النهاية ولكن ليس هنا تكمن المشكلة أين اليد تلك وأين من يوقظ الشموع فشمعة واحدة كفيلة بنور خافت يتسلل ولكنها بعيدة جدا جدا نص راقي أهنئك حقيقة عليه سلاسة فكرية واضحة ولغة ربانية تتابعها بشغف حتى نهايتها راقى نصك جماليا وحرفيا وفكريا وما بين السطور لغز وحدك القادر على تفكيكه بشفرة حرفك وحدك.

1- الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
وردة الياسمين - jordan 09-02-2012 06:33 AM

كلماتك .. تحوي تصويرا رائعا ..مزجت فية بين الواقع والخيال
رسمت فابدعت.. تخيلت فأبهرت .. كلمات حوت سلاسة و فنا بديعا..
ونسجت من حروفك كلمات من نور من يمر بها توصله الى أرض النور
دام إبداعك ونبضك ودمت بخير أخي العزيز

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/11/1446هـ - الساعة: 12:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب