• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

إني صاعدة ثنائية مسرحية (WORD)

محمد بهاء الدين

عدد الصفحات:295
عدد المجلدات:1
الإصدار:الأولى

تاريخ الإضافة: 14/12/2011 ميلادي - 19/1/1433 هجري

الزيارات: 5884

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

فى أمسية من أمسيات شهر يولية عام 1971 طالعت الكتاب المشار إليه فى العنوان، وتأثرت أيما تأثر بشخصية الإنسانة نادية حلمى سلام، وكنت فى مقتبل شبابى وقتها وفى مثل سنها، أتطلع لمستقبلي، وأحلم مثلما كانت تحلم بأن أكون كاتبًا محترمًا فى مجال الأبداع الروائي والمسرحي، ووجدتنى تحت التأثير الإنفعالي بشخصيتها أكتب مسرحية، مستلهمًا الأفكار الأساسية من كثير مما كتبه فارس الكلمة (حسبما كان يلقب فى الوسط الصحفى) والدها الأستاذ/حلمي سلام، الكاتب والصحفى الكبير، رئيس مجلس إدارة دار التحرير للطباعة والنشر، التي يصدر عنها إلى اليوم جريدة الجمهورية، ودوريات أشهرها مجلة المصور..

 

ليست هذه سيرة ذاتية حتى أذكر بالتفصيل وقائع إتصالي بفارس الكلمة، ولا المنزلة التى حظيت بها من نفسه الكريمة، والتى توطدت وقتها، حتى صرت تقريبًا صديق العائلة، وكان لى شرف المشاركة في إحياء الذكرى السنوية الثانية للمرحومة نادية بمقبرتها الكائنة بشارع الوقار حى البساتين بالقاهرة، كأي فرد من أفراد العائلة، تقديرًا وتكريمًا لشخصي وللمسرحية التي حازت إعجاب جميع من قرأها..

 

ويهمني هنا أن أبرز الرأي الفني للأستاذ الناقد المرحوم فؤاد دوارة، الذي قال عنها وقتها بالحرف: "المسرحية من الناحية الفكرية عظيمة، وأستحق عليها التهنئة، إلا أنها تحتاج إلى بعض التركيز؛ لإمكان عرضها فى التليفزيون فى سهرة، حيث أن بها قدر من الاستطراد"!..

 

ولا أدري لم أحسست من رأيه بالإهانة، على الرغم من أنني عملت بمشورته وحذفت بعض المقاطع، طبقًا لما وضعه من خطوط تحتها أو من ملاحظات على الهامش، وقلت: إننى كتبتها للمسرح ولم أكتبها للتليفزيون، والمسرحية باعتبارها عمل فني اكتملت كأي كائن حي، على الشكل الذى بنيت عليه، واختصار طوبة واحدة منها يعرضها للانهيار!..

 

ولم أكذب خبرًا، وثنيت كاتبًا: "إنى صاعدة".. مسرحية ثانية.. راعيت فيها الالتزام بالفكرة المحورية فقط، وبشخصية المرحومة الفريدة، وقلَّلْت إلى حدٍّ تامٍّ الأحداث بتفاصيلها التى وردت بالمسرحية الأولى، والتى كانت ترتبط إرتباطًا وثيقًا بما ساقه الأب المكلوم من أحداثٍ، لوصف شخصية ابنته التى رحلت مساء التاسع والعشرون من يولية سنة 1971، ريانة كالربيع، نقية كالفجر، طاهرة كالندى، إلى حياة أفضل من حياتنا هذه.. حياة أكثر شفافية وأكثر نقاء على حد تعبيرها فى قصة كتبتها، ولم تكن قد جاوزت بعد على حد قوله رحمه الله الرابعة عشر..





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • إني صائم، إني صائم (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • شرح حديث: إني لست كهيئتكم، إني أطعم وأسقى(مقالة - ملفات خاصة)
  • شرح حديث عائشة: "إني لست كهيئتكم، إني أبيت يطعمني ربي ويسقيني"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إني صائم... إني صائم(مقالة - ملفات خاصة)
  • المسرحية النثرية والشعرية(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • قول عمر بن الخطاب في الحجر الأسود: إني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (24) «يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي» (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي ومطهرك من الذين كفروا ...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (أن اعمل سابغات وقدر في السرد واعملوا صالحا إني بما تعملون بصير)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة يا غلام إني أعلمك كلمات(محاضرة - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/12/1446هـ - الساعة: 11:34
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب