• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

على صدري سنبلات خضر

على صدري سنبلات خضر
جواد عامر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/10/2024 ميلادي - 27/3/1446 هجري

الزيارات: 799

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

على صَدْري سُنْبُلاتٌ خُضْرٌ

(قصة قصيرة)

 

رَفَعَ عَيْنَين تَلْتَمِعانِ مِنْ وَجْنَةِ الْقَمَرِ وبدَأَ يرسُم عليْهِ بنَظَراتِهِ الْمُحْتَرِقَةِ صُورَةَ تلكَ الفَتاةِ التي رآها حافِيَةَ القَدَمَيْن، تَرْتدي مِعْطَفًا رَثًّا لا يَكادُ يَسْتُرُ جَسَدًا صَغيرًا تَفانَى كأنَّهُ بَقِيَّةٌ منْ جَسَدٍ، لمْ تُزِغْ عَيْنَيْها عن وجْهِهِ الْمُتَوَرِّدِ الذي تظْهَرُ عليه آثارُ النِّعْمَةِ لحْظَةَ رُؤْيَتِه رِفْقَةَ والدِهِ وهُوَ يمُدُّ إليها منْ زجاج باب السَّيَّارةِ قِطَعًا نَقْدِيَّةً تلَقَّفَتْها باشْتِياقٍ كَأنَّ عَهْدَها بالنَّقْدِ بعيدٌ، أخذتْها في كفِّها الصَّغيرة المُرْتَعِشَة، اسْتَرَقَتْ نَظْرَةً خاطِفَةً إليها ودسَّتْها في جَيْبِ مِعْطَفِها، نَظَرَ إليها بإشْفَاقٍ وهِيَ تَتَنَحَّى إلى جانب الطريق غيْرِ الْمُعَبَّدِ، لتَسْمَحَ لسائقِ شاحنة مُحَمَّلَةٍ بالرَّمل كي تَمُرَّ بسلامٍ، نظر إليها من الزُّجاج وسيارة والده الفارِهة تشُقُّ فَجًّا بِتُؤَدَةٍ واتِّزانٍ، تَدوسُ عَجَلاتُها الكبيرة أكوام ثلوج تَجَمَّعَتْ في زوايا الطريق المُتَواريَةِ عن عُيُون الشَّمْسِ كُلَّما تَنَحَّتْ عن حُفْرَةٍ أو صخْرٍ هوى مِنْ مُنْحدرٍ هناك.

 

وَسطَ حقلٍ كبيرٍ تتَمَوَّجُ فيه سنابلُ خضراءُ، أخذ "يوسُفُ" يقطعُ سبْعَ سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ ويَحْزِمُها باقاتٍ، كُلَّما صنعَ واحدةً الْتَفَتَ وراءَهُ فلا يَجِدُها حيث وضعَتْها يَداهُ، لكَأَنَّ الأرضَ كانت تَبْلَعُها في أحْشائِها، يَقْطَعُ باقاتٍ تِلْوَ أخْرى بسرعةٍ فما أنْ يضَعَها وراءَهُ حتى تخْتَفِيَ في لَمْحِ الْبَصَرِ، تظاهَرَ بصُنْعِ باقَةٍ ووضَعَها على صدْرِهِ، أغْمَضَ عَيْنَيْهِ كالمُسْتَسْلِمِ للنَّوْمِ، فامْتَدَّتْ يَدٌ كالْبَرْقِ الخاطِفِ إلى الباقَةِ، أمْسَكَها قبل أن تُفْلِتَ إلى المَجْهولِ، يَدٌ صغيرةٌ اخْشَوْشَنَ مَلْمَسُها اخْتَفَتْ داخل كَفِّهِ النَّاعِمَةِ، سَكَنَتِ الْيَدُ في يَدِهِ ورفَعَ بَصَرَهُ فإذا هي الفتاةُ التي لقِيَهَا في الطريق الْجَبَلِيِّ، أَحْكَمَ قَبْضَتَهُ على الكَفِّ الصغيرةِ رغْمَ ما كان يجِدُهُ من وَخْزِ الخُشُونَةِ منها، أحسَّ ارْتِعاشَها لكنَّهُ لمْ يَشَأْ إِفْلاتَها، نظَرَتْ إليه بعيْنَيْنِ فاتِرَتَيْنِ وقالتْ: اتْرُكْ يدِي؛ لقد آلَمْتَنِي.

 

يوسف: كيفَ أتْرُكُكِ وأنْتِ تَسْرِقينَ ما أصْنَعُهُ من حُزَمٍ.

 

ردَّتِ الفتاةُ بنَبْرَةٍ حَزينة: نَعَمْ، لقدْ سرَقْتُ سُنْبُلاتِك أيُّها الفَتى وأَخَذْتُها إلى قَرْيَتي التي مَرَرْتَ منها مع والدِكَ.

 

يوسف مُسْتَغْرِبًا: وماذا سَتَصْنَعِينَ بها هُناك؟

 

فردَّتِ الفتاةُ وهِيَ تُغالِبُ دُمُوعَها: سَأُطْعِمُ مِنْ حَبَّاتِها أُمِّي الْمَريضَةَ وأخي الصغير، فَهُمْا بَعيدا الْعَهْدِ بهذه السنبلات الخُضْرِ وسأتْرُكُ بقيَّةً لِتَيْبسَ فأَزْرَعُها لتكُونَ غِذاءً لنا.

 

فقال وقد غالَبَ دموعه: لكِنْ أيْنَ والدُكِ؟

فردَّتْ ودُموعُ الحُزْنِ تَغْشَى مُحَيَّاها الشَّاحِبَ: ماتَ مُنْذُ سَبْع سِنينَ، كُنْتُ حينها رضيعة، لم أرَهُ على الإطلاق، فقط أتهيأ شكل ملامحه كما وصفته لي أمي في كَوْماتِ الثُّلوجِ.

 

ذَرَفَ الطفلُ دمْعًا كَفْكَفَهُ بِيَدِهِ وقالَ: يُمْكِنُكِ أنْ تَأْخُذِي ما شِئْتِ منْ سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ بكلِّ حُرِّيَّةٍ أيَّتُها الفَتاةُ.

 

اسْتَفاقَ الطفْلُ وهُوَ يَمْسَحُ أهْدابَهُ منْ قَطَراتٍ عَلِقَتْ بِها وصُورَةُ الوجْه البَرِيءِ تُلاحِقُهُ ذلكَ الصَّباح، جلسَ على مائِدَةِ الإفْطار يتأمَّلُ ألوانَ الطعام المصْفوفَة، ووالِدُهُ يأمره بالإفطار، لَكِنَّ الطِّفْل ظلَّ شارِدَ الذِّهْنِ، فقال الوالد: ما بك يا يوسفُ، هل تُفكِّرُ في شيء؟

 

رَدَّ الطفل: لقد رأيتُ يا أبي حُلُمًا ليلة البارحَةِ حُلُمًا عَجيبًا، هلْ تذْكُرُ الفتاةَ الصغيرةَ التي أَعْطَيْتها قِطَعةً نَقْديَّةً في الطريقِ الجَبَلِيّ؟

 

الوالد: نعم، إنِّي أذكرها، كانتْ نحيفةَ الجسمِ، حافيَةَ الْقَدَمَيْنِ، ترتدي مِعْطَفًا باليًا.

 

يوسف: نعم يا أبي، لقد رأيتها في منامي، وَجَدْتُني داخلَ حَقْلٍ واسِعٍ أقْطَعُ سَنابلَ خَضراءَ وأَحْزِمُها باقاتٍ، وكلَّما وضَعْتُ باقةً اخْتَفَتْ حتى أَمْسَكْتُ بِيَدٍ صغيرةٍ، فظهرتْ أمامي تلكَ الَفتاةُ وأخْبَرَتْني أنَّ والدهَا ماتَ مذ كانت رضيعة وأنَّ أمَّها مريضَةٌ وهِيَ تَسْرِقُ السَّنابِلَ منْ أجل إطْعام والدَتِها وأخيها الأصغر.

 

الوالد وقد رفع رأسه إلى الأعلى كمن يُفكِّر ويُحلِّل: "خير وسلام" يا بُنَيَّ، هذهِ رُؤْيا من الله بَعَثَها رِسالَةً إلينا في مَنامِك.

 

يوسف: ماذا تَقْصِدُ يا أبي؟

 

الوالد: تناولْ إفْطَاركَ يا يوسفُ، سنَشُدُّ الرِّحالَ إلى تِلْكَ الْقَرْيَة.

 

شقَّتِ السيارةُ الطريقَ وَسَطَ صَمْتٍ مُطْبِقٍ، لا شَيْءَ ثَمَّةَ غيْرُ سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ تتراقصُ أمام العيون، يَسْتَرْجِعُ الصغيرُ مشاهدَ المنام، والأب يفكر في تَعْبيرِ الرُّؤْيا، يَتَذَكَّرُ عَجْزَ المُعَبِّرينَ عن تفسير رؤيا البقرات والسُّنْبُلات، لكنه فطِنَ إلى أن الفتاةَ تَحْمِلُ رسالة عِتابٍ ملْأَى بالبكاء، حافية القدمين على حافة الطريق الجبلي، نفس المعطف، نفس الوجه البريء، رَكَنَ الأب السيارةَ في زاوية آمنةٍ، تَرَجَّلَ منها رفقة يوسف، مدت الفتاة يدًا بشكل عَفْوِيٍّ، إنها تستجدي عطاء أصحاب السيارات مِمَّنْ يَمُرُّون في هذه الطريق، سألها الأب عن مَسْكَنِها، فأشارت إلى بيت طينِيٍّ يقع أسْفَلَ ربْوَةٍ هناك، مضى الأبُ وابْنُهُ ناحيَةَ البيت والفتاة ترشدهما دون أن تكترث لبرودة الأرض المنداة بقطع الثلج، تخطو بقوة أكسبتها إياها دُرْبة الأيام، فتحت بابًا خشبيًّا مهترئًا سُمِعَ له صريرٌ مُزْعِجٌ لا تكتَرِثُ لِنَشازِهِ، امرأةٌ هناك في زاوية مُكَوَّمَة كقطعةٍ من لحْمِ قديدٍ مُتيبِّس، وطفل صغير في عمر السادسة بجانبها يقوم على خدمتها بما استطاع، يا إلهي! نفس الرؤيا التي شاهدتُها! أبي، إنها المرأة التي أخبرتُك عنها، وهذا أخو الفتاة الصغير كأنه هو يا أبي!

 

الأب: إنه حقًّا أمر عجيب! ألم أقل لك يا يوسفُ، إنها رسالة من الله!

 

نَظَرَ الأبُ إلى المرأة وسَلَّمَ عليها وعلى الصغير، فوقع بصرها الفاتر على وجه بش تغشاه أنوار إلهية تسكن لها الجوارح، فبادَلَتْهُ التَّحِيَّة بصوتٍ مُتَهَدِّجٍ يكادُ يَتَقَطَّعُ وقالت: "وعليْك سلام الله يا بني! منْ أنت؟

 

الرجل: سُنْبُلَاتٌ خُضْرٌ ساقها الله إليك.

 

قلَّبَ عينيْهِ في أرْجاءِ البيتِ الطِّينِيِّ ونظر إلى الطفل الصَّغير، كان شاحِبًا كورقَةِ خريفٍ أسْقطَتْها الرياحُ من غُصْنِ أمِّه الْمُتَيَبِّسِ، لا شيْءَ في البيتِ يحمِلُ مَعْناه غَيْرُ سِتْرٍ من برودة الثلجِ في هذا الفصْل وحرِّ شمسٍ تَلْفَحُ صَيْفًا، الْتَمَسَ الرجلُ من المرأة وابْنَيْها أن يَذْهبا معه إلى حيثُ يَقْطُنُ وقال: ما رَأْيُكِ يا سيدتي أن ترحلي من هذا المكان وسأتولَّى شؤونك، فقد وهبني الله مالًا كثيرًا، ورزقني الله هذا الولد الوحيد "يوسف"، دعيه يتخذ من ولديك إخوةً له، يمكنني أن أقطعك حقلًا وأهبك دارًا.

 

المرأة وقد أيقَظَتْها الدهشة: أَجَادٌّ أنت أيها الفاضل فيما تقول؟ لكأني في حُلُمٍ!

 

الرجل: نعَمْ أيَّتُها الفاضِلَةُ، غَيْرَ أَنَّكِ بين يَدَيِ الحَقيقَة.

 

يوسُفُ والبِشْرُ يَغْمُرُ وجْهَهُ: نَعَمْ يا خالَتي، فنَحْنُ نَسْكُنُ في مَنْزِلٍ كَبيرٍ ونَمْلِكُ حُقُولًا وضيْعاتٍ كَبيرَةٍ، وأنا لا أجِدُ منْ يُؤْنِسُ وَحْدَتي، فلا تَحْرِمينا ثَوابًا عظيمًا.

 

الفتاة والأخ الأصغر وقد تعَلَّقا بالرجل: لا تَرْفُضي يا أُمِّي، هذا الرَّجُلُ سَيُعامِلُنا كَأَبْنائِهِ.

 

الرجل: نعَمْ أنْتُما من الآنِ وَلدايَ، وسَأَدْفَعُ بكما إلى المدرسة لتتَعَلَّما، سَتَنْعَمانِ بالرَّخاء الأخْضَرِ.

 

يوسف: سأمْنَحُكِ يا أخْتي كلَّ السُّنْبُلات الخُضْر التي سأقْطَعُها من الحقلِ، سأضَعُها على صَدْري باقَاتٍ وأَطْواقًا لتَأْخُذِيها بِيَدِكِ الصَّغيرة.

 

الفتاة: وأنا لنْ أَسْرِقَها من الحَقْلِ؛ لأني لنْ أجدَ منَ الآنَ منْ أمْنَحُهُ باقاتٍ من سبْعِ سُنْبُلات خُضْرٍ.

 

الأب ماسحًا خُصْلاتِها المُنْسابَة: سَنَجِد من نَهَبُهُ من سُنْبُلاتِكِ أيضًا يا ابْنَتي.

 

المرأة مُلْتفتة إلى يوسف ودمْعُها يَتَحَدَّرُ كاللُّؤْلُؤِ: لقد أخْرَجْتَنا يا بُنَيَّ منْ غَيَاباتِ الْجُبِّ، كأني بسُنْبُلاتك الخُضْرِ تَتَراقَصُ أمامَ عَيْنَيَّ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير: (وقال الملك إني أرى سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف وسبع سنبلات خضر وأخر يابسات)
  • تفسير: (يوسف أيها الصديق أفتنا في سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف وسبع سنبلات خضر وأخر يابسات)

مختارات من الشبكة

  • صدر حديثاً (تفسير القاضي عبدالجبار المعتزلي) جمع خضر نبها(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري)
  • وفاة دكتور الرياضيات القدير خضر الأحمد(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • رحيل أحد عمالقة الرياضيات وروادها الأستاذ الدكتور خضر الأحمد(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الخضر... دروس وعبر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • غاية المرام في بيان حال الخضر عليه السلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عرض كتاب (شرح شافية ابن الحاجب للخضر اليزدي)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أحكام وآداب وفوائد من قصة موسى والخضر (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • عبر من قصة موسى عليه السلام والعبد الصالح الخضر (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصص القرآن والسنة: نبي الله الخضر (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • اعتقاد الصوفية في الخضر وحجة نبوته عليه السلام(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب