• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

وانطفأ السراج

وانطفأ السراج
حامد بن إبراهيم بن عبدالعزيز الشثري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/9/2024 ميلادي - 3/3/1446 هجري

الزيارات: 986

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

وانطفأ السراج

مقال في رثاء جَدِّي الشيخ عبدالعزيز بن عبدالرحمن الشثري


الحمد لله الذي كتب الفناء على كل أحدٍ، ويبقى وجه ربك دائم الأبد، أحمده سبحانه حمدًا سرمدًا، وأشكره شكرًا لا يبلغه الأمَدُ، كما يحب ربنا أن يُحمَد، وأُصلِّي وأُسلِّم على خير الثقلين أحمدَ، صلاةً أرجو بها النجاة يومَ بعثرة الْمَرْقَدِ، والخروج من الرَّمْسِ والأعضاء تشهد؛ ﴿ يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴾ [الشعراء: 88، 89].

 

وما فقد الماضون مثل محمد
ولا مثله حتى القيامة يُفقَدُ
وليس هوايَ نازعًا عن ثنائه
لعلِّي به في جنة الخلد أخلُدُ
مع المصطفى أرجو بذاك جواره
وفي نَيل ذاك اليوم أسعى وأجهدُ

 

اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين؛ أما بعد:

فإن من النعم التي يُغبَط عليها المرءُ المسلم طولَ العمر، وحسن العمل؛ فعن أبي بكرة نفيع بن حارث رضي الله عنه ((أن رجلًا قال: يا رسول الله، أي الناس خير؟ قال: من طال عمره، وحسُن عمله...))؛ [الحديث رواه الترمذي].

 

وكيف لا يكون كذلك، والمؤمن في كل يوم من حياته مزيدُ طاعات مفروضة، ونوافل متعددة كثيرة، ولحظات استغفار وذِكْرٍ لله يسيرة موفورة؟ فمن كان جانيًا لثمرها، قاطفًا زهرتها، فقد فاز وأفلح، ويُرجى له في القبر ويوم القيامة سرورٌ وحُبورٌ وفرح.

 

وفي يوم الخميس 26/ 01/ 1446هـ وما أدراك ما يوم الخميس؟! غابت شمسنا، وانطفأ سراجنا، بوفاة جَدِّي الشيخ عبدالعزيز بن عبدالرحمن الشثري، بعد قرن كامل في الطاعة والخير، والبر والعبادة:

أبًا عاش يبني المجد قرنًا وافيًا
وكان إلى الخيرات والمجد يرتقي

وافته المنية واخترمته يدُ المنون، وتسابق إليه الأجل، بعد أن صلى الفجر فكان في ذمة الله، وشهدت له ملائكة الليل والنهار مجتمعة، ودُوِّن اسمه مع المصلين الأطهار، نحسبه والله حسيبه ولا نزكي على الله أحدًا، ثم نام على فراشه، فارتفعت روحه الطاهرة إلى بارئها، وانسلَّت كأسهل ما تكون نفس المؤمن.

 

في ذمة الله يا من فاح مرقده
عِطرًا وطِبتَ وطاب القبر والمدَرُ
في ذمة الله يا من لاح همته
برًّا وإحسانا وللهدى دُرَرُ

 

أيها القارئ الكريم، لست في مقالي هذا بصدد الحديث عن سيرته؛ فهي طويلة وموجودة في موقع الأسرة "أسرة الشثري" كاملة تامة، لكنني في مقالي هذا أنقُل شيئًا يسيرًا مما تعلمت من جدي الكريم، أو عَلِمْتُه عنه، كتبتها في نقاط؛ رغبة في الإفادة منها والانتفاع بها، فقد عرَفتُه محبًّا للخير، حريصًا على تبليغه، ومن البرِّ به نشر هذا الخير الذي يستفيد الناس منه، ويكون له أجره بإذن الله تعالى.

 

علَّمني جَدِّي: الحرص على الصلاة، والتبكير لها، وحثَّ الأهل والأقارب عليها، فقد كان رحمه الله يبادر للجمعة مشيًا في الساعات الأولى، ونُقِل لي أنه في نشاطه كان يذهب لها قريبًا من الساعة السابعة صباحًا، وأما الصلوات المفروضة، فقد كان يخرج لها باكرًا، ويدعو الناس في طريقه إلى الصلاة ويذكِّرهم بها، كان صوته جَهْوَرِيًّا وهو ينادي: (الصلاة الصلاة، الله يوفقنا وإياكم، الصلاة يا وليدي الصلاة)، حتى في خروجه إلى صلاة الفجر، ينادي فيُهرع الناس للصلاة بأمان، كان صوته أنسَ أهل الحلة "حي في الحوطة"، وذهب صوته بانتقاله منه.

 

(طَوَتْك يا جَدُّ أيامُ طوً)


علمني جدي: أن زرع القيم في الأبناء يكون منذ الصغر، بحثِّهم على الخير، وعدم التواني فيه، فقد كان رحمه الله يغضب في شأن الصلاة غضبًا لم أرَ له مثيلًا، مع صغر سني آنذاك، إلا أنه مع غضبه كان متحكمًا في نفسه، ويلهج لسانه بسؤال الله أن يصلح ذريته.

 

علمني جدي: أن أعظم أسباب هداية الأبناء وصلاحهم - بعد توفيق الله والتربية الحسنة - هو الدعاء، فقد كان يُكثر من الدعاء لأبنائه وأبنائهم، ومن العجائب أنه لا ينسى حتى أحفاده من الدعاء، وهذه علامة فقهِهِ وفِطنتِه؛ قال لي أحدهم: (كنت بجواره في المسجد يوم الجمعة بعد العصر، وسمعته يدعو دعاءً طويلًا لأبنائه وأبنائهم وذريتهم، ويُلِحُّ في الدعاء، ويبكي، حتى تمنيت أني من أبنائه أو أحفاده)، قلت: وقد رزقه الله أبناءً وبناتٍ صالحين بَرَرَة، أحسبهم والله حسيبهم، ولا أزكي على الله أحدًا.

 

علمني جدي: أن التعليم ليس بالقول فحسب، بل بالفعل وهو أبلغ، وقدوته في ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد علَّمنا بفعله أن نزول السَّكِينة والرحمة في المجالس تكون بذكر الله، كما في الأحاديث الصِّحاح، وكان جدي رحمه الله يُطبِّق ذلك عمليًّا، فلا يخلو مجلسه من وعظ وتذكير، وفائدة ونصيحة، فكان مجلسه سكينةً وأنسًا وطمأنينة.

 

علمني جدي: أن الإنسان المبارك ينقل المجلس من الحسرة والتِّرَة إلى الخير والسكينة والبركة، ويكون سببًا في الخير له ولمن معه، فقد كان رحمه الله يُغبَط على مجالسه التي يجلس فيها، فهي لم تكن يومًا حسرةً أو تِرَةً عليه أو على جلسائه، بل لا بد فيها من ذكر لله تعالى، وتدارُسٍ لفائدة ولو يسيرة، وهذا من أعظم الخير الذي عُرِف به رحمه الله، وهو من أسباب محبة الناس له، وأسأل الله أن تكون من أسباب قبول الله محبته له.

 

علمني جدي: أن من أسباب تقبُّل النصيحة الدعاءَ لمن حولك، فقد كان رحمه الله يدعو لمن ينصح ويُذكِّر، ولا يفتُر لسانه عن تلك الدعوات الصادقة بالأجر والخير والجنة.

 

علمني جدي: أن الاستثمار الحقيقيَّ هو استثمار الأوقات في الذكر والعبادات، وأن الاستغلال الأمثل هو استغلال الفرص، ومواسم الطاعات، ومن ذلك أنه كان يجلس في المسجد من بعد العصر وحتى المغرب، ولا يَدَع الجلوس في المسجد، والدعاء في ساعة الإجابة يوم الجمعة قطُّ، وكان يدعو الله فيها كثيرًا، ويحرص على قيام الليل، وعدم تركه.

 

علمني جدي: أن الوفاء من صفات أهل الإيمان؛ وفي الحديث الصحيح: ((إن حسن العهد من الإيمان))، وقد كان رحمه الله وفيًّا لأقاربه وأصحابه، وزملائه وجيرانه، كان واصلًا لهم، يزورهم في الله، ويشاركهم أفراحهم وأحزانهم، وإذا عجز عن الذهاب، طلب ممن حوله الاتصال بهم، وبادر بذلك، حتى وإن كان الحق له.

 

علمني جدي: أن وَصْلَ الأقارب والأصحاب ليس بالعمر، بل إن الفضل والخير في المبادِر، فكان يسابق غيره في ذلك رحمه الله، طلب مني مرة الاتصال بجدي لأمي للسلام عليه، وقد أوصاه في اتصاله بعدد من الوصايا رحمهم الله جميعًا.

 

علمني جدي: أن الإكثار من ذكر الآخرة سببٌ لحياة القلب، وذكر الموت سبب لصلاحه، وقد كان قلبه حيًّا صالحًا، زاهدًا في الدنيا، راغبًا فيما عند الله والدار الآخرة - فيما نحسبه والله حسيبه – وصيته دائمًا ونصيحته هي استغلال الوقت والعمر؛ يقول: (يا وليدي، العمر قصير، ولا يبقى لك إلا ما قدمت).

 

علمني جدي: الاستفادة من كل أحد، وتشجيع الناس على الخير، كنت أُحضِر له أحيانًا بعض الكتب، فيطلب مني أن أقرأ عليه منها، ومرة أحضرت له كتاب الدروس اليومية في سيرة خير البرية، للشيخ أحمد بن محمد العمران، وذكرت له بعض الفصول فيه، فنصحني بقراءته على جماعة مسجدي، وحثَّني على تذكير الناس به، وكان دائمًا يوصيني بمسجدي ونفع الناس فيه.

 

علمني جدي: أن صلاح الحاكم والعالم والمسؤول صلاح لرعيته، أعظم ما يُعين هو الدعاء لهم، كان رحمه الله يسأل عن أحوال المسلمين، ويتأثر بأي مُصاب يٌصيبهم، ويَغارُ على الدين، ويحرص على حماية جَنابِهِ، ويدعو دومًا لولاة أمر المسلمين وعلمائهم ومسؤوليهم، ويقول: هذا منهج أهل السنة، وكان يوصي من يزوره منهم باحتساب الأجر، والإخلاص في العمل، وأن صلاحه صلاح لرعيته ومن تحت يده.

 

علمني جدي: أن إخفاء الصدقة والأعمال الصالحة، من أسباب قبولها بإذن الله، وأن أجرها يعظُم بإخفائها؛ لقوله تعالى: ﴿ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ﴾ [البقرة: 271]، وقد طبق ذلك عمليًّا، فبنى عدة مساجد في بلدتنا حوطة بني تميم، وسماها بأسماء صحابة وعلماء؛ حتى لا يعلم عنه أحد.

 

علمني جدي: أن اليُتمَ ليس بعائق، وأن طلب العلم وإكمال الدراسة ليس له العمر، فقد اشتغل وطلب الرزق، وهو لم يناهز الحُلُمَ بعدُ، ثم أكمل دراسته بمشورة من العلَّامة الشيخ عبدالعزيز أبي حبيب الشثري رحمه الله، وقد تجاوز الثلاثين من عمره، فكان من أول دفعة تخرجت في كلية الشريعة، ونفع الله به في التعليم والتدريس وكتابة العدل، نشأ جدي رحمه الله يتيمًا، ومات عظيم الذكر محبوبًا.

 

علمني جدي: أن الطاعة سبب لحفظ الله للعبد، فقد أعطاه الله قوة في الحفظ والاستذكار، ومتَّعه بسمعه وبصره وقِواه حتى وفاته، فكان يذكر المواقف والأحداث، ويعرف الأنساب، وما يصل به الأرحام، وكان فرضيًّا متميزًا، ومات رحمه الله وهو حاضر الذهن قويُّ الذاكرة، لم يفقد شيئًا منها.

 

وبعدُ أيها القارئ...

فقد عظم المصاب بفقده رحمه الله؛ حيث كان منارةَ خيرٍ، ومشعل هدًى، وفَقْدُ الصالحين مثله ثُلْمَةٌ ليست لأسرته فحسب، بل لكل جلسائه ومُحبِّيه، وقد رأيت هذا ظاهرًا يوم وفاته، فالكل يُعزَّى فيه.

 

رحِمَ الله الجَدَّ الشيخ عبدالعزيز رحمة واسعة، وأسكنه فسيح جناته، وجعل عمره شاهدًا له في الخير.

 

والحمد لله رب العالمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • السراج الوهاج من مشاهد الإسراء والمعراج
  • السراج الوهاج في لطائف الإسراء والمعراج (1)
  • السراج الوهاج في لطائف الإسراء والمعراج (2)
  • السراج الوهاج في لطائف الإسراء والمعراج (3)
  • السراج المنير (قصيدة)
  • شرح الفرائض السراجية للشريف الجرجاني

مختارات من الشبكة

  • دروس وعبر من الإسراء والمعراج (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة حديث السراج(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة جزء من مسند الحافظ أبي العباس السراج(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • انطفأ النور.. فمضى(مقالة - حضارة الكلمة)
  • السراج في بيان فقه المناسك للمعتمرين والحجاج (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة جزء فيه من حديث أبي العباس السراج(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة المنتقى من حديث خالد بن مرداس السراج (النسخة 2)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • السراج الوهاج في معجزة الإسراء والمعراج (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • ابن السراج وخلافه النحوي مع البصريين والكوفيين(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • التوسع في كتاب الأصول في النحو لأبي بكر بن السراج (ت 316 هـ)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب