• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / فن الكتابة
علامة باركود

ضرورة التأليف بالعربية في العلوم التجريبية والتقنية

الشيخ عبدالرحمن الباني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/12/2008 ميلادي - 29/12/1429 هجري

الزيارات: 12977

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
هذا كتابٌ باللغة العربية عن تقنية الخرسانة، وأرى من المُناسب أن أُدْلي برأيِي في أمرٍ أجِده في غاية الخطر، وأجد أنَّ الغفلة عنه قد بلغت غايتَها وأورثت نتائِجَ سيِّئة وثَمرات مرَّة، وعاقت نَهضتنا في العلوم الكوْنيَّة والتجريبيَّة وفي الفنون التطبيقيَّة والتقنيَّة على وجْه الخصوص.

ويتساءل القرَّاء ما هذا الأمر الخطر؟ فأقول: إنَّه إهمال التَّأليف باللُّغة العربيَّة في هذه العلوم والفنون المشار إليها، وإليْكم البيان يا قرَّاءَنا الأعزَّاء.

1 - إنَّ العِلْم لا يُصبِح ملكا للأمَّة، ولا يتمكَّن في أرْضِها إلا إذا كان بِلُغتِها، وما دام يتداول بلغةٍ غيْر لغة الأمَّة فستبقى الأمَّة معزولةً عن ذلك العلم، ويبقى العلم منفصِلاً عنْها.

وإنَّ تأليف كتاب في عِلْمٍ من هذه العلوم باللغة الأجنبيَّة هو إثراء لمكتبة تلك اللغة، وعوْن لأهْلِ تلك اللُّغة على ما ألِّف الكتَّاب من أجل تَحقيقه.

فالتأليف باللغة الفرنسية - من أي مؤلِّف كان وفي أيِّ بلد ظهر - هو قوَّة لهذه اللُّغة وإثراء لمكتبتِها وعوْن لأهْلِ تلك اللغة على تَحقيق مقاصِدِهم في ميْدان ذلك التأليف، وكذلِك القول إذا ظهر كتابٌ ذو قيمة في عِلْم من العلوم أو نوْع من أنْواع المعرفة باللغة الإنجليزيَّة فهو في الحقيقة قوَّة لتلك اللُّغة واستمرار حياةٍ ومدٍّ لَها في البقاء وقوَّة لتلك الأمَّة.

وقد يقال: إنَّ المعرفة أصبحت مشاعة، وإنَّ الكتاب الذي يؤلَّف باللغة الإنجليزية وقد بلغت ما بلغت من الشيوع والانتِشار هو إثراء للمعرفة بوجه عام، وهو نافع لكلِّ مَن يعرف تلك اللغة أيضًا، وهذا صحيح لا نُنازع فيه.

ولكن هل ننازع في أنَّ ذلك التأليف بتلك اللغة هو قوَّة لتلك اللغة وعون لأهلها قبل غيرهم؟

وهل ننازع بأنَّ تلك اللغة التي انصرف النَّاس عن التَّأليف بِها وأُهْمِل استخدامها في تلك العلوم يصيبُها من الضعف والخمول بقدْر ما حصل من ذلك الانصراف والإهمال؟

وهل ينازع أحدٌ بأنَّ أهل تلك اللغة التي يؤلَّف بِها "محظوظون" بسبب الإقْبال على التأليف بها، وأنَّ أهل اللغة الأخرى التي أُهْمِل التَّأليف بها "محرومون" من رقِيِّ لُغتِهم وثقافتِهم جميعًا؟!

وكيف يُرْجَى لِهذه الأمَّة النهوض والتقدُّم والرِّفعة والرُّقي إذا ما كان حالها على هذا المنوال؟ أعني أنَّه كلَّما نبغ نابغٌ من أبنائِها كتب بلغةٍ غير لغة أمَّته وقومِه واختار لغة أُخرى ليكتب بها ويؤلِّف، وكلَّما ظهر نوْع من المعرفة افتقد أهل تلك اللغة أن يكون بين أيديهم كتابٌ نافع بِلُغتهم وأصبح عامَّتهم مَحجوبين عن هذه المعرفة، جاهلين بهذا النوع من الكشْف والاختراع!

وقصارى حالِهم أنَّ أفرادًا منهم ينتفعون به إذا توفَّرت لهم القدرات والإمكانيات، وواتتهم الظروف المحيطة، وتعلَّموا تلك اللغة التي ظهر فيها ذلك التأليف.

لقد أطلْتُ في هذه النقطة، وهي جديرةٌ بالبحث والتأمُّل وبالتداوُل والتشاوُر، وبالبحث المنهجي والتجريبي، لنخلص من هذا الوضْع الشَّاذ الشَّائن الذي نعيش فيه وقد أسَغْناه وألِفْناه حتَّى لا نكاد نحسُّ بِما فيه من الشُّذوذ والضَّرر، وهو مع ذلك ماضٍ يعمل عمله فينا إضعافًا وتَخذيلاً وتعويقًا للنهوض.

إنَّ الكتاب الذي يؤلَّف بالعربية هو مِلْك لتلك الشعوب التي تتكلَّم العربيَّة أوَّلا وبالذات، وهو تَمليك المعرفة في ذلك الموضوع لكلِّ واحد من أهل العربيَّة شدا من العلم ما شدا، بَلْهَ من يكونُ قد تخصَّص أو تعمَّق.

وإنَّ تأليف مَن يعرف العربيَّة من أهلِها كتابًا باللغة الأجنبيَّة هو حجْبٌ لذلك العِلْم عن أهْل العربيَّة، وحرمان للأمَّة من فوائدِه وثَمراته.

فلننظُرْ إلى هذا التَّاريخ الطَّويل البغيض الذي خلفناه وراءَ ظهورنا، منذ رضِينا لأنفُسِنا ما رضيه العدوُّ لنا وفرضه عليْنا، وإنَّما فرضه أوَّلا بسوْط الاستِعْمار وبقوَّة الحديد والنَّار، ثُمَّ بالمكْر والدَّهاء وغزْو الفكر والقلب، حتَّى زيَّن لنا أنَّ ما يضرُّنا حقًّا هو الذي ينفعنا بعيْنِه، وأنَّ الذي ينفع عدوَّنا وحدَه هو ما يفيدنا.
يُقْضَى عَلَى المَرْءِ فِي أَيَّامِ  مِحْنَتِهِ        حتَّى يَرَى حَسَنًا مَا لَيْسَ بِالحَسَنِ


وما يفعل هذا الذي فعلنا إلا عدوُّ نفسِه الغافلُ عن مصلحته، وأمَّا إذا تطلَّعْنا إلى استمرار هذا العيْب فينا ومضائِنا فيما يضرُّنا ولا ينفَعُنا، وتأتي الأجيال بعدها الأجيال والغفلة شاملة والمرَض سارٍ سرَيان السُّلِّ في الرِّئتين والسرطان في الأعضاء.

أقولُ: إذا تطلَّعْنا إلى هذا المستقبل الكريه البَغيض الخطر فالمصيبة أدْهى وأمرُّ.

2 - ولستُ هنا بسبيل الدِّفاع عن العربيَّة وردِّ الحُجج الواهية التي يتذرَّع بها الجاهلون لفضْلِها، الجاحدون لنِعْمة الله بِها عليْنا، والكسالى الذين يردِّدون لطلاَّبهم ما تعلَّموه باللغة التي تعلَّموا بها، والذين يكتُبون لقرَّائهم باللُّغة التي تعلَّموها في مكانٍ من العالم، في إنجلترا أو أمريكا أو فرنسا أو ألمانيا أو روسيا، غير عابئين بالمصلحة العامَّة إيثارًا للرَّاحة والسَّلامة.

نعم، لستُ هُنا بالمُدافِع عن العربيَّة، ولا بالمُناقِش النَّاقض لتلك الحجج الداحضة والشبه الواهية، فلهذا مجال غير هذا المجال، وله رجال من أهل الإنصاف والتخصُّص من أهل العربية وعلمائِها بل من غيرهم أيضًا من الأجانب، ويكفي أن أذكِّر قارئي العزيز بالنقط المضيئة الموجزة التالية:

أ - أنَّ اليابان واجهت منذ مطلع نَهضتها وتطلعها إلى ما عند الغرْب مما هي فقيرة فيه من العلوم والمعارف مثل الذي واجهنا، وكان بدء التطلُّع لديْنا ولديْهم متقاربًا زمنًا، أمَّا هم فمضَوا وهم الآن في عالم العلوم الكونيَّة والتجريبيَّة والفنون التطبيقيَّة والتقنية ما هم، ونَحن نكاد نكون في أرضنا نراوح.

واليابانيُّون ما ألَّفوا بلغات أهْل تلك الشعوب التي عندها تلك العلوم التي كان اليابانيون فقراء فيها، ولا فرضوا على طلاَّبهم تلك اللغات.

أرأيتُم ما مصير النهْضة اليابانية، لو أنَّ كلَّ ياباني إذا تعلَّم شيئًا ونبغ فيه اختار لغةً غير لغة قومه فألَّف بها في ذلك العلم؟

ولعلَّ قضيَّة اللغة العبرية التي دفنت ألفي عام - وما ألْفَا عام بالقليل - ثم اجتمع عليْها علماء اليهود من سكَّان المعمورة فأحيَوْها وكانت ميتة، وشدُّوا أوصالَها المقطَّعة ونفخوا فيها وهي رميم، وأصبحت لغة العِلْم والتَّعليم من صفوف الحضانة ورياض الأطْفال إلى أعلى مستوى في عُلُوم الذَّرَّة وعلوم الحاسب الآلي، وعلوم الفضاء وعلوم القضاء على الأمم التي تغطُّ في نومها مثلنا.

هذا، وهؤلاء اليهود الذين اجتمعوا من أقْطار الأرض ما كانوا يعرفون من هذه العبريَّة حرفًا، والعالم النَّاشئ في روسيا ما كان يعرِف إلا الرُّوسيَّة يُحاضر بِها، ويتحدَّث بِها وبها يكتُب، والنَّاشئ في ألمانيا يعرف الألمانيَّة لا غيرها، وبِها يُحاضر وبها يدوِّن اكتشافاتِه، وكذلك مَن كان في فرنسا أو إنْجلترا أو أمريكا.

فهؤلاء أحيَوْا لغةً ماتت ألْفَي عام ثم تعلَّموها ولم يكونوا يعرفونها، وما كانت لغة علم ولا معرفة وهم بها الآن يعلمون ويؤلفون.

ونَحن أصحاب اللغة الموغلة في القدم والبقاء، والتي لا يدري ذوو العلم والاختِصاص بداية لنشأتها، اللغة التي لم ينقطِعْ بها التَّأليف ولا أهملت في الاستِعمال لحظة منذ مئات السنين، يتَّهم هذه اللغة من يتَّهِمها بالقصور، ونحن - أصحابها - ساكتون وجاهلون بل "حياديُّون" بل موافقون ومؤازِرون للعدوِّ عليْها، سبحانك هذا بُهتان عظيم.

ج - ثُمَّ إنَّه من الحقِّ أن نقول: كما أنَّ اتِّخاذ لغةٍ أجنبيَّة ليس حلاًّ للمُشْكِلة - العِلْميَّة الحضاريَّة - التي تُواجهُنا، فكذلك الاكتِفاء بما يُكْتَب في لغتنا ليس وحْدَه حلاًّ لها.

وفي هذا العصر الذي تنفجر فيه المعرفة في شتَّى أقطار الأرْض لم يعد أهْلُ أي لُغة - مهْما بلغوا من العلم - يستغْنون عن التَّرجمة، فالتَّأليف والتَّرجمة معا هُما الواسِطتان المتآزِرتان للوفاء بالحاجات العلميَّة، وكل هذه الشعوب السَّابقة في ميدان العلوم التجريبيَّة والتقنيَّة وغيرها، لا مَعْدى لها عن الاستعانة بالترجمة.

وأجهزة التَّرجمة الإلكترونيَّة تقوم الآن بعملها في كل قطر من أقطار تلك الشعوب السابقة التي أشرْنا إليها، وها نحن أولاء قد أصبحْنا الآن وجهًا لوجه أمام الحلِّ الذي يؤازر التأليف، وأمام الاقتِراح الذي ينتهي إليه الرأْي وهو قيام مؤسَّسة للتَّرجَمة على أعلى مستوى من المتخصِّصين الأكْفاء الغيورين، يَجتمع فيها ذوو البصر باللغة العربيَّة واللغات الأخرى مع أصحاب التخصُّص في كل فرع من فروع المعرفة الإنسانيَّة، يُتَرْجِمون أمَّهات الكتب في شتَّى العلوم ويتَرْجِمون أيضًا ما يجدُّ كلَّ يوم في ميدان المعرفة.

أمَّا هذه الحالة المزْرية من الكسل في التأليف بالعربيَّة، والعدول عن التَّدريس بها والقعود عن التَّرجمة والاستغناء عن كل عمل جدِّي في هذا المجال باتِّهام لغتنا العربيَّة بالقُصور والجمود، فما أبعدها عن الحقِّ والصَّواب، وما أبعدها عن الخيْر والمصلحة لأجيالِنا وأمَّتِنا، وما أخطرها على مستقبلنا!

د - وبعد فمِن نافلة القول أن نَختم هذه الصيحة بقولنا: إنَّ لغتنا أغنى لغات الدنيا بالمفردات وأكثَرُها طواعيةً لحركات الفِكْر وهمسات القلْب، تعبيرًا عنهما بدقَّة لا مطمعَ بعدها.

وفيها من الصيغ والتَّراكيب ومن ألوان الاشتِقاق وفنون التَّصريف ما يسدُّ كلَّ حاجةٍ من ألْوان البيان في ميْدان العلْم أو الفكْر أو الصناعة، أو الفن أو الشعر أو الإلهام.

ونسأل اللهَ أن لا يأتِيَ عليْنا جيلٌ آخَر فيقول النَّاصح كما نقول ويصيح كما نَصيح، ثُمَّ يقال للصَّائح الناصح:

لَقَدْ أَسْمَعْتَ لَوْ نَادَيْتَ حَيًّا        وَلَكِنْ لا حَيَاةَ لِمَنْ  تُنَادِي


والله أكرم من أن يَمنع رِفْدَه وعوْنه عن السائلين والعاملين، وآخِرُ دعْوانا أنِ الحمد لله رب العالمين.

ضحوة يوم السبت 14 جمادي الآخرة 1401 هـ
من تقديم العلامة عبد الرحمن الباني لكتاب (الخرسانة) للدكتور المهندس حبيب زين العابدين.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • من مزايا اللغة العربية (1)
  • من مزايا اللغة العربية (2)
  • اللغة العربية في مهب الريح (1)
  • اللغة العربية في مهب الريح (2)
  • اللغة العربية في مهب الريح (3)
  • التجديد في قواعد العربية ومناهجها
  • لغتنا العربية
  • البحث عن الهوية في الترجمة العلمية وتعريب العلوم
  • في سبيل تعليم العربية
  • العلوم بين النظريات الافتراضية والتجارب المعملية
  • ترجمة العلوم العربية إلى اللاتينية
  • الكفاية التقنية
  • كيف نراعي القيم الإنسانية في تصميم التقنية؟
  • الإطار القانوني لممارسة التجريب العلمي على الأشخاص

مختارات من الشبكة

  • أسباب التأليف في العلم الشرعي(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • التأليف في علم الأنساب: دراسة وتقويما(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • غرائب وعجائب التأليف في علوم القرآن (13)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • غرائب وعجائب التأليف في علوم القرآن (12)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • غرائب وعجائب التأليف في علوم القرآن (11)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • غرائب وعجائب التأليف في علوم القرآن (10)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • غرائب وعجائب التأليف في علوم القرآن (9)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • غرائب وعجائب التأليف في علوم القرآن (8)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • غرائب وعجائب التأليف في علوم القرآن (7)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • غرائب وعجائب التأليف في علوم القرآن (6)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
4- ضرورة لازمة غير كافية...
سمير - الجزائـر 09-04-2012 12:10 PM

السلام عليكم

في المقال السالف عن ضرورة التأليف في العلوم التقنية و الحديثة باللغة العربية, أجدها نظرة صائبة و بارك الله فيمن دعى إليها علما و عملا إلا أن هذا أمر لازم غير كافي لماذا؟ باختصار لأن العربية العلمية المعمول بها اليوم لم تثخلّص من رواسب العجمية ,ألفظا ككلمة أكادمية وكلاسكية و فزياء ونانو تكنولوجي...

و أهم نقطة يجب العمل عليها ليس الكتابة باللسان العربي في أحدث العلوم و إنما دخول مضمار الإبتكار ووضع النظريات و النمادج العلمية للناطقين بالعربية عندها ستفرض العربية لسانها فإذا اكتشف عربي أمر يستسيغه العرب ووضع أسس بحثه باللسان العربي أذعنت له أسماع العجم فاحتضنوا ألفاظه و بذلك تدخل العربية من الباب الواسع وليس أن نلهث وراء تعريب لا ينتهي ولم نعتمد اصطلاحا فيه بيننا ,فانظر خير مثال من العصر الذهبي حيث رسخت كلمات بفضل الإكتشافات عند المسلمين في مثل كلمة كحول-Alcooh- ithilique...
ذلك بأن القوم وضعوا حقائق علمية تشربتها أقلام و ألسن العجم تحت وطأة و قوة الاكتشافات العقلية العلمية عند المسلمين.

بارك الله فين عرّب العلوم وكتب فيها وبارك الله ألف مرّة لمن وقّع اكتشافا باللفظ العربي وإبداع عقل فصيح يُدخل به لفظة عربية قواميس العجم بقوة وسلطان العمل وليس فقط بالقول والنظر.

3- اعتزازالمسلم بلغة القرآن
العبدالفقير 13-05-2011 12:16 PM

مقال قيم جيد نشره نفع الله به ورحم الله الشيخ فقدمات بعد97سنة عاشها في هذه الحياة الفانية فجرالخميس 9\6\ 1432فاللهم ارزقه الفردوس الأعلى وجميع المسلمين والمسلمات.

2- إعتزاز الدول بلغتهم أو لغاتهم
المنجي السهيلي - ليبيا 06-07-2009 12:43 PM

السلام عليكم

هذا موضوع جيد و خطير في نفس الوقت

سأحكي لكم وقائع لمستها شخصيا

كنت في دورة تدريبية بالنمسا وتحديدا مدينة لنز ...وتبعد 200 كم أو 190 كم تقريبا عن العاصمة فيينا وكعادتي قمت بزيارة المكتبات العامة للمطالعة

لم أجد كتب باللغة العربية إن لم تخني الذاكرة أو ربما كتاب واحد

أما بالنسبة للكتب الأنجليزية فكانت هناك ثلاث كتب القصة كانت في 1997
وكذلك مكتبات تبيع الكتب
لم أجد كتب عربية أو مجلات عربية

كتب أنجليزية أغلبها قواميس ثنائية اللغة أو متعددة

حاولت تأليف مجلة عربية بالمجهود الذاتي صدر منها عددان عربي وعدد ثنائي اللغة ألماني عربي مواصلة لمجلة محدودة التوزيع أسسها مغترب عربي سوري

نأتي للرؤساء الغربيون واليهود يتكلمون بلغاتهم في حين حكامنا يتكلمون الأنجليزية إلا من رحم الله
الحديث يطول ولكننا نكتفي هنا بالإشارة.

 

1- لغة كل أمة
nebegb - الجزائر 25-06-2009 12:29 AM

لغة كل أمة هي روح ثقافتها
اللغة هي التواصل بين الأجيال، هي التعبير لكل العدات و التقاليد و توصيلها للناس جميعا
خصوصا إذا كانت لغة القرءان الكريم.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب