• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / فن الكتابة
علامة باركود

الكتابة فعل كون!

الكتابة فعل كون
نورا عبدالغني عيتاني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/7/2018 ميلادي - 11/11/1439 هجري

الزيارات: 6302

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الكتابةُ فِعلُ كَون!

 

ما الكتابة؟ أمهنةٌ أم غايةٌ أم هدف؟ أوسيلةٌ هي أم أداةٌ أم فسيلة؟

علينا أن نُحدِّدَ ماهية الكتابة ابتداءً؛ لنعلَم ما نريده حقًّا منها وما نبتغيه، فإن كانت الكتابة هي غايتَنا، فلا بأس أن تكون كذلك إذا كانت غايةً شريفةً، لا تنفَكُّ عن المحور الأساس، والغاية الكبرى التي لأجلها خُلِقنا، إن كنا لا نكتُب حقًّا إلا ما يحبُّه الله ويرتضيه، فلا ضَيْرَ في تعدُّد الغايات والأهداف إذا ما كانت تخدم الغاية الأكبر والأسمى.

 

وإن كانت الكتابة وسيلةً، فلا بأسَ أيضًا في كونها كذلك، إن كانت وسيلةً نصِلُ بها إلى تحقيق أهدافنا وغاياتنا السامية، ونُحقِّق بها تقدُّم الأُمَّة، غير ناسين في هذا حَظَّ أنفسنا من المتعة والسعادة والراحة والاصطفاء، فالكتابة فعلًا هي فِعْلُ اصطفاءٍ لمن يُحسِنُ فَهْمَها وفَهْمَ فَحْواها، ودلالاتها ونواة معناها.

 

لكنَّ المشكلة أن الكثيرين لا يُدركون معنى أن تكون الكتابة في لُبِّها وجوهرها - شَكْلًا من أشكال التعبير عن النفس والذات، تُعبِّر عن كل امرئ بعينه، بشخصيته واختياراته ودوافعه الخاصة، وما تميل إليه نفسُه وتستسيغُه، وما ترفضُه وتزدريه، برسالته الخاصة التي اختاره الله لها، وأوكلَها إليه دون غيره من الكُتَّاب؛ لأنها تُلائم طِباعَه وتُشبِهُ باطِنَه، وتُمثِّل حقيقته، وترسُم غايته الخاصة التي تخدِم الهدف الأسمى المشترك، وتصبُّ في بحر الغاية الكبرى الأساسية التي تربطه بالآخرين، وتَدمُجُه بهم بشكل أو بآخر، بمنأًى عن التَّكرار، وكون الجميع نسخةً مصورةً مطابقةً للنُّسخةِ الأصل، مقصوصة وملصقة، مصبوبة في قالَبٍ واحد، ورسالة واحدة ذات جانب واحد فحسب!

 

فصحيح أننا لا ينبغي أن نبتعد عن المحور الذي يُمثِّل خطَّ القِيَم والمبادئ والثوابت والأُسُس التي تجمعنا في جسدٍ واحد مُتَّحِد الأعضاء، لكن هذا لا يعني بالضرورة أن تكون الأعضاءُ كُلُّها متطابقةً أو متشابهةً، فالجسد لا يكتمل إلا بتبايُن أعضائه واختلافها وتمايُزها، ممَّا يعني بشكلٍ آخر أنه ينبغي أن يكون لكُلٍّ مِنَّا سمةٌ مميزةٌ تُميِّز فنَّه وتَصبُغ أسلوبه وأسلوبَ كتابته وتعبيره بسَحَنةٍ فريدة تختلف عن الآخرين دون قصد لتحقيق ذلك، وتُحدِّد موضوعاته واختياراته وانتقاءاته على ضوئها، دون أن يُقرِّر ذلك عن سابق إصرار وترصُّد، فمن يختار هنا ويُقرِّر هي الذات وما تَميل إليه، بمقتضى الرسالة الخاصة التي كلَّفَها الله بحَمْلها دون غيرها من الذوات..

 

إذ ليس القصد من الكتابة هو التنافُس والسِّباق، ولا إجراء مَسْحٍ شاملٍ على ساحة الكُتَّاب؛ لتحقيق التميُّز والتفرُّد، أو تحقيق مقارنات ووضع مقاييس وموازين وأُطُر مُنزَّلةٍ، تَجري عليها حسابات الكَتَبة والنُّقَّاد، ولا اختلاق مواضيع عامة تكتسح الساحة، وترسُمُ فَحْوى الحَدَث، وفَرْضها على الناس أجمعين، حتى وإن كانوا لا يفهمونها، ولا يُطيقون الخَوْضَ فيها، بل الكتابة قبل كل شيء مِنْحةٌ وهِبةٌ ربَّانية، لا تَبزُغ شمسُها إلَّا في حيِّز مُتَّسِع من رهافة الحسِّ وقوة الملاحظة، ودقَّة المشاعر وصِدْق الأحاسيس، وتفجُّر ينابيع الألم، وتدفُّق شلَّال الكلمات المختبئة، والحاجة الماسَّة للبَوْح بها، وتفريغها على صُدُورٍ آمنة من وَرَقٍ.

 

ومع كونها مهارةً فريدةً مكتسبةً من الممكن تنميتُها بالمران وبالممارسة والتدريب، وبالقراءة والاطِّلاع، فإنَّ الكتابةَ تبقى موهبةً قبل أن تكون مهارةً، تسطَع وتتبلور في عفويَّتِها، وجماليَّتُها تتجلَّى في رَوْعة ارتجاليَّتِها، غير المنفصلة عن أُسُس الكتابة ومرتكزاتها ودعائمها، وعناصرها الفنية التي لا غِنى عنها.

 

من هنا كان لا بُدَّ للكاتب أن يتعمَّقَ في فَهْم ذاته، وفَهْم ما يريد، ومَنْ يكون، قبل أن يُتقِنَ فَهْمَ عناصر الكتابة وحِفظها عن ظهر قلب، وتطبيقها تطبيقًا مثاليًّا أجوفَ خاليًا من الحسِّ والمعنى.

 

على كل كاتِبٍ منَّا أن يسأل نفسَه سؤالًا واحدًا يسيرًا بصِدْق ووضُوحٍ، بلا أستارٍ أو خوفٍ أو حياءٍ: لماذا اخترْتُ الكتابة؟

أما عنِّي، فأجدني وجدْتُ الإجابة منذ زمن، بل مذ عرَفْتُ الكتابة، ولم أسْعَ يومًا للكتابة، بل هي التي سَعَتْ إليَّ بنفسها، لم أدَعْها يومًا للمجيء، بل هي التي اقتحمَتْ عليَّ عوالمي كلَّها، واخترقَتْ عُزْلتي، وأخرجتْني منها خروجًا رحيمًا سَهَّلَ عليَّ تقبُّل العالم ورؤيته بمنظارٍ آخَر، ومن زاوية أخرى أقلَّ تعقيدًا، وأكثرَ يُسْرًا، وأشد عُمْقًا.

 

كانت تأتيني على طبقٍ مِن بريق، تجتذبني لعوالِمَ أخرى، لا أُدْرِك لها كُنْهًا ولا تفسيرًا، كلُّ شيءٍ في الوجود كان يُحرِّك فيَّ قَلَمًا؛ ليكتُب ويبذُل ويتحرَّك.

 

لا ريبَ أنَّ الله سبحانه أوجدها فيَّ بمنِّه ورحمته، وعليها ينبغي أن أحمَده وأشكره حمدًا يليق بجلاله وعظمته وحكمته، وبلُطفه ورأْفته؛ لأنها كانت ولا زالَتْ مُنقِذتي من عالم الضياع المحتَّم والعُزْلة.

 

كنت أجد المتعة كلَّ المتعة في سَكْبِ الحِبْر على الوَرَق، وكأنني بذلك أُفرِغ ذاتي من الأحْمال والأثْقال والعقبات ومن الأحزان والهموم؛ لكن ويا للغرابة! لم أكن أكتُب إلَّا من قلب الأحزان، كانت الأحزان والمأساة والحالات الإنسانية الصعبة، والأسئلة الغريبة الغامضة - من أكثر الأشياء التي تجتذب قلمي ووِجداني، وتُثير فيَّ الحاجة للبَوْح وتفريغ الكلمات المحبوسة المختزنة التي لم أُتقِنْ يومًا حلَّ لُغْزِها، وترجمته بشكل جُمَل ناطقة، تتوجَّه نحو آذان البَشَر مباشرة!

 

لا ريب أنَّ المرء منَّا لا يجد ذاته، حتى يذوب ويَئِنَّ ويَذوِي، ولا ريب أنِّي كنت أُتقِنُ حالةَ الذَّوَبان هذه منذ صغري، ذوبان الذات، ومن ثمَّ الذوبان في الذات؛ فمذ وطِئْتُ عالمَ الكتابة، وأنا في حالة تساؤل وتفكُّر وحَيْرة؛ أتساءل عن معنى الوجود؟ عن الحياة؟ عن الفرق بين الحقيقة والخيال؟ عن فَحْوى الواقع ومدلولاته؟ عن السؤال الأكثر قابلية؛ لأن يُردَّد ويُطرَح ويُستَدعى: لماذا نحن هنا؟ وكنت في كل مرة أجِدُ الإجابةَ بارزةً بشكل ناطقٍ ومضيءٍ على الوَرَق، على الوَرَق فحسب.

 

هكذا، توصَّلْتُ للحلِّ بيني وبين نفسي، وعرَفتُ تعريفًا واضِحًا مُقتضَبًا للكتابة، يستند إلى فَهمي وتحليلي وميولي الذاتية الخاصة، الملتزمة بأُطُر الإسلام، ومحوريته، غير المنفكَّة عنه قيدَ أُنملة، اللهم إلا إبَّان الغَفْلة والخطأ، والزَّلَل الذي لا يسلَم منه إنسانٌ قطُّ، وكلنا خطَّاؤون، أدركْتُ في حينها أنَّ الكتابة هي المصطلح الذي كنت أبحث عنه في عُمْقي وفي قرارةِ ذاتي، مذ كنت طفلةً تهرب من الناس منذ صغرها، وتتفلَّت من عالم الكبارِ تفلُّتًا عجيبًا، لا تدري له كُنْهًا ولا تفسيرًا.

 

ووضعت تعريفًا مقتضبًا خالصًا نهائيًّا للكتابة منذ ذلك الوقت، إذ وجدتُ أن الكتابة لطالما كانت هي "السؤال" في عُرْفي، وأنها هي "الإجابة" في الآنِ عينه، إن الكتابة في قاموسي كانت وما زالت هي الغاية والوسيلة والدليل، هي الطريقُ وهي الهدف، هي القُطْر الذي لا ينفكُّ عن المحور المغرُوس في قلب الدائرة، هي الحياة التي أتنفَّسُها وأعيشُها بكلِّ مشاعري وأحاسيسي، وأفكاري وخواطري وكِياني، بقِيَمي ومبادئي، بديني والتزاماتي.

 

الكتابة هي الخيط الوحيد الذي يربطني بما يُسمَّى حياةً، لا أعني بهذا الحياة بمعنى العيش، بل أعني بها حياة القلب والفِكْر والرُّوح، حياة العقل وحياة المشاعر، الكتابة هي الدواء الذي عالج في نفسي كُلَّ تلك الأدواء والخطرات والعثرات البالية التي طالما كانت تُعرقِل مسيري، وتحاول بَعْثَرتي وسط رياح الفِكْر العاتية التي تترصَّدُ المرء بين مفارقِ الحياة.

 

موجعةٌ هي الكتابة، موجعة لأبْعَد مدى؛ لكنها في الآن عينه مريحةٌ وممتعة للغاية، فيها تجد التَّعَب طافيًا على قارِبٍ من سكينة... كل أحمال النهار، كل مواجعه: أثقاله، ومكائده، وهمومه، وحبال قَلَقه، تجدها عند نهاية النهار قبل بزوغ الليل بومضة، مربوطةً في حُزْمة واحدة على ظهر القمر وأوتاده، راحلةً إلى حيث مثواها الأخير، فتودِّعها من بعيد متنفِّسًا طَعْمَ السكينة والأمان.

 

مَنْ قال: إنه على الكتابة أن تكون مأوًى للشكاوى والقَلَق؟! هي ليست عدوًّا حتى تُحَدَّ بهذا المنطلق، الكتابة وحْيُ الحياة وإلهامُها، أمَلُ اليؤوس ومواساته، فرَحُ الحزين وانطلاقه، تفتُّحُ زهرةٍ، تبَدُّدُ دمْعٍ، تجدُّدُ فِكْرٍ، إيقاظُ غافل، تحذيرُ ظالم، إحْقاقُ حقٍّ، إزهاقُ باطلٍ، صحوةُ ضميرٍ، إحياءُ قلبٍ، هدايةُ تائهٍ، وأكثر من هذا كلِّه بكثير، الكتابةُ هي نحن على اختلافاتنا وتعدُّداتنا الحلوة المتكاملة التي حَبانا الله بها.

 

الكتابة عالم آخر بحقٍّ! الكتابة أمُّ الجمال، حُور الدنيا هي وحَسْناؤها الرائعة المجسَّدة في عالم الحروف والكلمات، مصوغة بكلِّ اللغات والألوان والأشكال، وأبهى التعابير وأحلى الصُّوَر، الأروع من هذا كلِّه أنها تبقى حُرَّةً طليقةً منطلقةً، غير محصورةٍ لا بمكان ولا بزمان، ما دامت مرتبطةً بالخيال وبالذات، وما دام لكلِّ ذات ما يُميِّزها ويجعلها متفردةً عن الآخرين، وهنا بالذات يكمُن جمالُ الكتابة ورَوْعَتُها.

 

الكتابة سؤالٌ وإجابة، وتحقيق ذات ورسم هُوِيَّة على الوَرَق، الكتابةُ بَحْرٌ نغُوصُ في لُجَجِه، ومَرْكَبٌ يُجنِّبنا الغَرَق، الكتابةُ شلَّال فِكْرٍ، ونَبْعُ تأمُّل ووقودُ حماسة، والكتابة قبل هذا كلِّه وبعده وخلاله، عمَلٌ مُؤطَّرٌ بالكلمات والحروف المغزولة بالصدق والأمانة والنزاهة، وحُبِّ الخير للناس، كل الناس، لا يفترق عنها برهة.

 

الكتابة موقف يتجلَّى في لُبِّ الحياة وعلى مفارق طُرُقاتها، الكتابةُ عنوان المرء ودَيْدَن باطنه، والكتابة سِحْرٌ رشيقٌ يرتوي من نَبْع قَلَمٍ، يزيح عنَّا عَتْمة الدرب، فينجلي ليلُ الألم.

 

الكتابة باختصار هي نحن حين نجد أنفسنا وذواتنا، فما نحن إلا قِصَصٌ تُرْوى وتُتْلَى، وتجارِبُ وعِبَرٌ منها تستفيد النفوسُ، وبها تُوعَظ، فإما أن تتناقَلَها الألسنةُ وتُردِّدَها الذوات الشاردة الغافلة، فتضيع مع الزمن وتَذوِي، وتذهب أدراجَ الرياح، وإما أن تُحفَظَ في سُطُور ودفاتر وكُتُب بديعةٍ حلوة، تكتنز أبهى المعاني والكلمات، يغمُرها بياضُ الصُّحُف، ويكتنفها صَدْرُ كتابٍ، ويتلقَّفها قلبُ قارئ مُرْهَفٍ شفيف، أو كاتبٍ مُبْدِعٍ لطيف، على وشك أن يُولَد ويكتشف ذاته هو الآخر، عبر الإبحارِ في عالم الحقيقةِ الذي لا وَحْشةَ فيه ولا ضياع.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نشأة الكتابة في فن الخطابة
  • النثر الفني: الخطابة والكتابة
  • فن الكتابة
  • تاريخ الكتابة والتأليف عند العرب
  • نشأة الكتابة
  • طرق اكتساب ملكة الكتابة
  • الكتابة حياة.. والقلم نفس
  • أسرار الكتابة
  • أقوال عن الكتابة

مختارات من الشبكة

  • ماهية عمليات الكتابة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حلية الأطفال في الكتابة: الجزء الأخير (دروس مهمة للرقي بمستوى الكتابة بخط النسخ) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أنواع الكتابة وأهدافها وأبعادها(مقالة - حضارة الكلمة)
  • صناعة الكتابة: فوائد مهمة وتوجيهات نافعة في كتابة الرسائل وتأليف الكتب (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كتابة في الكتابة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حلية الأطفال في الكتابة: الجزء الثاني (تعلم كتابة حروف الهجاء مركبة بخط النسخ) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حلية الأطفال في الكتابة: الجزء الأول (تعلم كتابة حروف الهجاء مفردة) بخط النسخ (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الدعوة بالكتابة (وسيلة الكتابة الدعوية)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الكتابة الكونية والكتابة الشرعية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التصالح مع الكتابة (نقد الكتابات الحداثية)(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب