• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    عبدالله بن عبدالعزيز الخالدى
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

خطأ صلح ويصلح وتصليح ومصلح ومصلح

فريد البيدق

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/10/2010 ميلادي - 4/11/1431 هجري

الزيارات: 12377

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطأ "صلَّح ويصلِّح وتصليح ومصلِّح ومصلَّح"

(1)

مادة " ص ل ح" تخلو من صيغة "فعَّل - صلَّح"؛ لذا فهذه الصيغة ومضارعها ومصدرها واسم فاعلها واسم مفعولها، إذا استخدَمَها أحَدٌ يكون مجانِبًا الصواب اللغوي.

ولا حجة لمن يُصَحِّحون هذه الصيغ بحجة الاستعمال الآني؛ فالاستعمال الآني لا يصحِّح إلا إذا كان البديل الصحيح غير موجود.

 

(2)

وهذه نماذج من معاجم اللُّغة تؤيِّد خلُوَّ هذه المادَّة من هذه الصِّيغة، ومن أراد المزيد فليستزد ممَّا شاء من بقية المعاجم.

 

1 – "القاموس المحيط" للفيروزآبادي:

الصَّلاحُ: ضِدُّ الفَسادِ، كالصُّلوحِ، صَلَحَ كمَنَعَ وكَرُمَ، وهو صِلْحٌ - بالكسر - وصالِحٌ وصَليحٌ، وأصْلَحَه: ضِدُّ أفْسَدَه، وإليه: أحْسَنَ، والصُّلْحُ - بالضم -: السِّلْمُ ويُؤَنَّثُ، واسمُ جماعةٍ، وبالكسر: نَهْرٌ بِمَيْسانَ، وصالَحَهُ مصالَحَةً وصِلاحًا واصْطَلَحا واصَّالَحا وتَصالَحا واصْتَلَحا، وصَلاحِ كقَطامِ، وقد يُصْرَفُ: مَكَّةُ، والمَصْلَحَةُ: واحِدَةُ المَصالِحِ، واسْتَصْلَحَ: نَقيضُ اسْتَفْسَدَ، وهذا يَصْلُحُ لك كيَنْصُرُ؛ أي: مِن بابَتِكَ، ورَوْحُ بنُ صَلاحٍ: مُحَدِّثٌ، وصالِحانُ: مَحَلَّةٌ بِأَصْبِهانَ، والصَّالِحِيَّةُ: ة قُرْبَ الرُّهَا ومَحَلَّةٌ بِبَغْدادَ، وة بها، وبظاهِرِ دِمَشْقَ، وة بمِصْرَ، وسَمَّوا: صَلاحًا وصُلْحًا ومُصْلِحًا وصُلَيْحًا كزُبَيْرٍ.

 

2 – "المصباح المنير" للفيومي:

[ص ل ح] صَلَحَ: الشيء "صُلُوحًا" من باب قعد، و"صَلاَحًا" أيضًا، و"صَلُحَ" بالضم لغة، وهو خلاف فسد، و"صَلَحَ" "يَصْلَحُ" بفتحتين لغة ثالثة، فهو "صَالِحٌ"، و"أَصْلَحْتُهُ" "فَصَلَحَ"، و"أَصْلَحَ" أتى "بِالصَّلاحِ" وهو الخير والصواب، وفي الأمر "مَصْلَحَةٌ"؛ أيْ: خير، والجمع "المَصَالِحُ"، و"صَالَحَهُ" "صِلاَحًا" من باب قاتل، و"الصُّلْحُ" اسم منه وهو التوفيق، ومنه "صُلْحُ الحُدَيْبِيَةِ"، و"أَصْلَحْتُ" بين القوم: وَفَّقْت، و"تَصَالَحَ" القوم و"اصْطَلَحُوا"، وهو "صَالِحٌ" للولاية: له أهلية القيام بها.

 

3 – "لسان العرب" لابن منظور:

(صلح): الصَّلاح ضدّ الفساد، صَلَح يَصْلَحُ ويَصْلُح صَلاحًا وصُلُوحًا، وأَنشد أَبو زيد:

فَكَيْفَ بِإِطْرَاقِي إِذَا مَا شَتَمْتَنِي
وَمَا بَعْدَ شَتْمِ الوَالِدَيْنِ صُلُوحُ

 

وهو صالِحٌ وصَلِيحٌ، الأَخيرة عن ابن الأَعرابي، والجمع صُلَحاءُ وصُلُوحٌ، وصَلُح كصَلَح، قال ابن دريد: وليس صَلُحَ بثَبَتٍ، ورجل صالح في نفسه من قوم صُلَحاء، ومُصْلِح في أَعماله وأُموره، وقد أَصْلَحه الله، وربما كَنَوْا بالصالح عن الشيء الذي هو إِلى الكثرة، كقول يعقوب: مَغَرَتْ في الأَرض مَغْرَةٌ من مطر هي مَطَرَةٌ صالحة، وكقول بعض النَّحْويين- كأَنه ابن جني-: أُبدلت الياء من الواو إِبدالاً صالحًا، وهذا الشيء يَصْلُح لك؛ أَي: هو من بابَتِك، والإِصلاح نقيض الإِفساد.

 

والمَصْلَحة الصَّلاحُ، والمَصلَحة واحدة المصالح، والاسْتِصْلاح نقيض الاستفساد، وأَصْلَح الشيءَ بعد فساده أَقامه، وأَصْلَحَ الدابة أَحسن إِليها فَصَلَحَتْ.

 

وفي "التهذيب" تقول: أَصْلَحْتُ إِلى الدابة إِذا أَحسنتَ إِليها، والصُّلْحُ تَصالُح القوم بينهم، والصُّلْحُ السِّلْم، وقد اصْطَلَحُوا وصالحوا واصَّلَحُوا وتَصالحوا واصَّالحوا مشدّدة الصاد، قلبوا التاء صادًا وأَدغموها في الصاد- بمعنى واحد، وقوم صُلُوح: مُتصالِحُون، كأَنهم وُصفوا بالمصدر، والصِّلاحُ - بكسر الصاد -: مصدر المُصالَحةِ، والعرب تؤنِّثها، والاسم الصُّلح، يُذكَّر ويؤنَّث.

 

وأَصْلَح ما بينهم وصالَحهم مُصالَحة وصِلاحًا، قال بِشْرُ ابن أَبي خازم:

يَسُومُونَ الصِّلاحَ بِذَاتِ كَهْفٍ
وَمَا فِيهَا لَهُمْ سَلَعٌ وَقَارُ

وقوله: وما فيها؛ أَي: وما في المُصالَحة؛ ولذلك أَنَّث الصِّلاح، وصَلاحِ وصَلاحٌ من أَسماء مكة - شرَّفَها الله تعالى - يجوز أَن يكون من الصُّلْح؛ لقوله- عزَّ وجلَّ- : ﴿ حَرَمًا آَمِنًا ﴾ [القصص: 57]، ويجوز أَن يكون من الصَّلاحِ وقد صُرف، قال حَرْبُ بن أُمية يخاطب أَبا مَطَرٍ الحَضْرَمِيَّ، وقيل: هو للحارث بن أُمية:

أَبَا مَطَرٍ هَلُمَّ إِلى صَلاحٍ
فَتَكْفِيكَ النَّدَامَى مِنْ قُرَيْشِ
وتَأْمَنُ وَسْطَهُمْ وتَعِيشُ فِيهِمْ
أَبَا مَطَرٍ هُدِيتَ بخَيْرِ عَيْشِ
وتَسْكُنُ بَلْدَةً عَزَّتْ لَقاحًا
وَتَأْمَنُ أَن يَزُورَك رَبُّ جَيْشِ

 

قال ابن بري: الشاهد في هذا الشعر صَرْف "صلاحٍ"، قال: والأَصل فيها أَن تكون مبنية كقَطامِ، ويُقال: "حَيٌّ لَقاحٌ" إِذا لم يَدينوا للمَلِك، قال: وأَما الشاهد على "صلاحِ" بالكسر من غير صَرْف فقول الآخَر:

مِنَّا الَّذِي بِصَلاَحِ قَامَ مُؤَذِّنًا
لَمْ يَسْتَكِنْ لِتَهَدُّدٍ وتَنَمُّرِ

 

يعني: خُبَيْبَ بنَ عَدِيٍّ.

قال ابن بري: و"صَلاحِ" اسمُ علَمٍ لمكَّة، وقد سمَّت العربُ صالحًا ومُصْلِحًا وصُلَيحًا، والصِّلْحُ نهر بمَيْسانَ.


4 – "المعجم الوسيط"

(صَلَح)-ُ صلاحًا وصُلُوحًا: زال عنه الفساد، و- الشيء: كان نافعًا أو مناسِبًا، يُقال: هذا الشيء يصلح لك.

 

(صَلُح)-ُ صَلاَحًا وصُلُوحًا: صَلَح، فهو صليح.

 

(أصلح) في عمله أو أمره: أتى بما هو صالح نافع، و - الشيء: أزال فساده، و - بينهما أو ذات بينهما أو ما بينهما: أزال ما بينهما من عداوة وشِقَاق، وفي التَّنْزيل العزيز: ﴿ وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ﴾ [الحجرات: 9]، و﴿ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ ﴾ [الأنفال: 1]، و- اللهُ لفلانٍ في ذريته أو ماله: جعَلَها صالحة، وفي التَّنْزيل العزيز: ﴿ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي ﴾ [الأحقاف: 15].

 

(صالَحَه) مُصالحة وصلاحًا: سالَمَه وصافاه، ويقال: صالحه على الشيء: سلك معه مسلك المسالمة في الاتِّفاق.

 

(اصْطَلَح) القوم: زال ما بينهم من خلاف، و- على الأمر: تعارفوا عليه واتَّفَقوا.

 

(تصالحوا): اصْطَلَحوا.

 

(استَصْلَح): الشيءُ تهَيَّأ للصلاح، و- الشيءَ: أصلَحَه، و- : طلب إصلاحه، و- : عَدَّه صالحًا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • من أبواب النقد اللغوي: "قل ولا تقل"
  • في أثناء وأثناء... بين القوة والضعف
  • النحت في اللغة العربية
  • الاحتباك
  • لا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها
  • لا يسعه إلا أن يصلح ما أفسده
  • كيف تصلي خاشعا

مختارات من الشبكة

  • الخطأ الطبي إشكالية قانون أم ضمير؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • القدوة وتصحيح الأخطاء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أخطاء المزكين: من أخطاء الناس في باب الزكاة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • قولي صواب يحتمل الخطأ، وقول المخالف خطأ يحتمل الصواب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • زوجتي ترد علي الخطأ بالخطأ(استشارة - الاستشارات)
  • أخطاؤنا في رمضان... الأخطاء الخاصة بالنساء (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أخطاء لغوية في الصحف والإذاعة والتلفزيون(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تغافل المعلم عن أخطاء المتعلمين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الردود القاطعة على شبهة وجود أخطاء لغوية في القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أخطاء بعض طلاب العلم(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/12/1446هـ - الساعة: 18:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب