• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

علم الدلالة واللسانيات

د. صلاح الدين صالح حسنين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/3/2008 ميلادي - 11/3/1429 هجري

الزيارات: 132551

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
إذا حاولنا تضمين علم الدَّلالة داخل اللسانيات (علم اللغة)، سنفترض أنَّ الدَّلالة عنصر أو مستوى لسانيٌّ مَثَلُهُ مَثَلُ: الفوناتيك (الأصوات)، أو النحو، ولقد قَبِلَ اللغويون على اختلاف انتماءاتِهم أن تحتلَّ الدَّلالة طَرَفًا، ويحتلَّ الفوناتيك (الأصوات) الطَّرَفَ الآخَرَ، أما النحو: فيحتل المركز الوسط، فإذا اعتبرنا اللغة تُشكِّل نظامًا للمعلومات، أو تُشكِّل - بمعنًى أدقَّ - نظامًا للاتصال، فإنَّها ستزوِّد الرسالة (والمقصود بها المعنى هنا) بمجموعة من العلامات؛ (أي أصوات اللغة، أو رموز النص المكتوب)، ولقد أشار "دي سوسير" (ت 1916) إلى هذه الرموز باعتبارها أنها تمثل الدال:Signifier - Signifiant، وأشار إلى المعاني باعتبار أنها تمثل Signifie - Signified، واستخدم مصطلح "العلامة"؛ ليشير إلى مجموع الدالِّ والمدلول؛ ولكن بعض أتباعه المتأخرين استخدموا "العلامة"؛ للإشارة إلى الدالِّ فقط.

وإذا مَثَّلْنا لذلك بأنظمة الاتصال - وهي عديدة - فإنها جميعها أسهلُ من اللغة بلا شك، من أمثلة هذه الأنظمة "علامات المرور"، و"الأصوات التي تُصدِرُها قرود الجبون" gibbons، فهي تُصدِر - مَثَلاً - مجموعةً من الأصوات المُحَدَّدة؛ لتُشير إلى اكتشاف الطعام، أو إلى الخطر الذي يتهددها، أو إلى الصداقة، أو إلى الرغبة في الصحبة؛ ولديها صيحة واحدة تفيد أنها تنوي إقامة موقع، وتمنع انتشاره إلى منطقة بعيدة إلى حد كبير.

وبالرغم من تشابُه اللغة مع أنظمة الاتصال الحيوانيّ مثلاً، إلا أنها تختلف عنها؛ فلِلُّغة وظيفةٌ اجتماعية فَضْلاً عن أنَّها وظيفة اتّصاليَّة، أضِف إلى ذلك أنَّ نظام الاتصال اللغويِّ أعقَدُ بِكثير من نظام الاتصال الحيوانيّ، لذا يُؤكِّد الباحثون أنَّ اللّغة الإنسانيَّة تختلف بدرجة أو بأخرى عن سائِرِ أنْظِمة الاتصال الأخرى، ذلك أنَّه من الصعب تحديد المقصود بالرِّسالة اللُّغوية، أمَّا في أنظمة الاتصال الأخرى، فلا نُصادِفُ هذه الصعوبة؛ لأن الرسالة يمكن أن تتحدد في ضوء اللغة المستخدَمة؛ ففي علامات المرور مثلاً يعني اللون الأحمر: قف، فالرسالة التي يحملها هذا اللون هو وجوب الوقوف، أما بالنسبة للرسالة اللغوية فليس لدينا حلٌّ سَهْل، لأننا لا نستطيع تحديد المعنى المقصود من الرسالة بشكل مستقِلٍّ؛ إننا نستطيع فقط أن نذكر معنى مجموعةٍ باستخدام مجموعة أخرى مقابِلَةٍ؛ أي: إننا نشرح اللغة باستخدام اللغة.

إنَّ اعتبار "علم الدَّلالة" جزءًا منَ اللسانيَّات يُشكِّل مُشكِلةً مُهِمَّة، فنحن نعرِف أنَّ اللّسانيَّات: هي الدراسة العلميَّة للُّغة، والدراسة العلميَّة دراسةٌ تجريبيَّةٌ، وتَعْنِي الدراسة التجريبية: إجراء اختبار؛ للتأكُّد من صِحَّة الموادِّ المختبَرَة، إن الدراسة التجريبية يمكن تطبيقها على الأصوات؛ لأنَّنا نستطيع مُلاحظةَ ما يَحدُث، فقد نستطيعُ الإصْغاء لشخْص يتحدث، ونستطيع أن نشرح العمليات التي تقوم بها الأحبال الصوتية، ونستطيع بواسطة الآلات العلمية قِياس السِّماتِ الفيزيقية للأصوات المنتَجة؛ ولكن للأسف الشديد لا نستطيع تطبيق الدراسة التجريبية على الدَّلالة، وتزعم بعض النظريات التي تدرس الدَّلالة بأنها علميَّة؛ ولكنها جميعًا أثْبَتَتْ أنها ليست علمية بقدر كافٍ، وهنا نُواجِه مشكلة عامَّة تتلخص في نقطة واحدة هي: ماذا يقصد الباحثون بالعلمية والتجريبية في سياق الدرس اللساني؟ هذه مسألة موضع نظر.

هناك صعوبة أخرى تتعلق بالدَّلالة، ذلك أن المعنى لا يبدو أنه مستقِرٌّ؛ ولكنه يعتمد على المتكلمينَ، والمستعمِلِينَ، والسياقِ، فلو حتَّى كانتِ اللّسانيَّات عِلْميّة فإنها لا يجب أن تهتم بأمثلة محددة؛ ولكن يجب أن تهتم بالعموميات.

ولهذا السبب يميِّزُ الباحثون بين النظام اللسانيّ، واستخدام المتكلمينَ لهذا النظام؛ ففي النحو مثلاً هُنَاكَ قَوَاعِدُ عامَّةٌ، هذه القواعد تَنْتَمِي إلى النظام اللسانيّ؛ ولكنَّنا عِنْدَما نَسْتَخْدِم اللُّغَة في كلامنا لا نتقيَّد بِهَذِه القواعد، ونرتكب أخطاءً، ومع ذلك لا يُشَكِّل هذا مشكلةً أمام الباحث، ونفس الشيء نلاحظه بالنسبة إلى الشخص الذي يسيطر سيطرة تامة على النظام الصوتيّ للغة، ولكنه يفشل في إجراء تمييز فونولوجي مُهِمٍّ عندما يكون مريضًا مثلاً، لقد تَصَدَّى "دي سوسير" لهذه المشكلة عندما ميَّز بين اللغة "langue"، والكلام "parole"، ولقد أعاد هذا التمييز "تشومسكي" 1956 عندما ميز بين الكفاءة "Competence"، والأداء"Performance".،إنَّ الغرض من هذا التمييز هو استبعاد ما هو فرديّ، أو عَرَضِيّ؛ سواءٌ أطْلَقْنا عليه كلامًا أو أداءً، واهتمَّ "دي سوسير" و"تشومسكي" بأنَّ الدراسة اللسانية الصَّحيحة تُركّز على دراسة اللغة أو الكفاءة، ذلك أن اللُّغة أو الكفاءة هي النظام المثاليّ، وهذا النظام يخضع بلا شك إلى أساسٍ تجريبيّ واحدٍ.

هنا يجب أن نتساءل: هل تَمْيِيزُ مثل هذا مُفيد للدِّراسة في علم الدَّلالة؟
الحقيقة أننا لا نستطيع أن نهتم بكل ما هو فرديّ أو شخصيّ، ومن ثَمَّ فالمعنى الفرديّ ليس جزءًا من الدراسة العامة في علم الدَّلالة، قد نرى أنه من المفيد أن ندرس مثلاً: لماذا يختلف الأفراد عن النموذج العامّ؟ إن هذا أمرٌ ضروري في دراسة الأدب؛ فالشاعر قد لا يقصد ما تَقْصِدُه أنت، أو ما أقْصِدُه هُنا، وقد تكون دراسة اختلاف الأفراد عن النموذج العامِّ مُهِمَّة في دراسة الطبِّ النفسيِّ، ذلك أن المريض يكون غيرَ قادرٍ على استخدام لُغته بنفس الطريقة التي يستخدمها الآخرون؛ ولكن مِنَ المُهِمّ كذلك أن نُدْرِك أنَّ الدراساتِ الأدبيةَ، ودراساتِ الطب النفسيِّ للعمل الفرديّ لا يمكن أن تكون ممكنة بدون وجود أنماط عامة؛ لكي نُقارن الأعمال الفردية بها.

ومع ذلك: نحن في حاجة إلى التمييز بين ما قد يبدو أنه معنى عاديّ للكلمة أو للجملة، ومعناها الذي تكتسبه في ظروف خاصة مُحَدَّدَة، وهذا بالضَّبْط هو التمييز بين معنى الكلمة المُعْجَمِيِّ في مقابل المعنى الناتج عن الاستخدام، أو هو كما اقترح بعض الفلاسفة واللغويين: هو التمييز بين الدَّلالة والتَّدَاوُلِيَّة "Pragmatics"، وهُناك تمييز آخَرُ أشار إليه "جون لاينز" وهو التمييز بين معنى الجملة الذي يتصل مباشرة بالملامح النحويَّةِ والمعجميَّةِ للجملة، وبين معنى النص (معنى الملفوظ، أو الخطاب "Utterence" الذي يشمل كُلَّ النواحي الثانوية للمعنى، وخاصة تلك المتعلقة بالسياق، هذا تمييز مُهِم؛ لأنه يسمح لنا بأن نقول شيئًا ما، ونعني شيئًا آخر.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • لسانيات النص وسيمياء اللغة
  • التناوب الدلالي بين صيغ الوصف العامل (1)
  • مفهوم الدلالة
  • نشأة الدلالة وتطورها
  • علاقة الدلالة بعلم أصول الفقه
  • مفهوم السياق في الدلالة
  • حجية السياق في الدلالة
  • أقسام السياق في الدلالة
  • اللسانيات الاجتماعية
  • العلاقة بين اللغة والفكر
  • من إسهامات العرب القدامى في مجال الدراسات اللسانية
  • أهم المدارس اللسانية الغربية الحديثة
  • شهادات الغربيين حول سيبويه وتأثير النحو العربي في اللسانيات
  • نحو تصنيف كتاب لتعليم العربية لأغراض خاصة وفق اللسانيات التطبيقية المعاصرة
  • اللسانيات الحاسوبية: رقمنة اللغة العربية ورهان مجتمع المعرفة
  • تعريف الدلالة لغة واصطلاحا
  • الجاحظ وعلم الدلالة
  • التعليل في ضوء اللسانيات الحديثة
  • من نظريات لسانيات براغ: وظائف اللغة والتلفظ المزدوج
  • مقاربات النصوص في النقد واللسانيات
  • اللسانيات العامة
  • الدلالة

مختارات من الشبكة

  • حث الطلاب على الجمع بين علم التفسير والحديث والفقه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • البحث في علم الترجمة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • علم المصطلح وعلم اللغة: أبعاد العلاقة بينهما(مقالة - حضارة الكلمة)
  • طبيعة العلم من المنظور الإسلامي(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • خصائص ومميزات علم أصول الفقه: الخصيصة (3) علم أصول الفقه علم إسلامي خالص(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نصف العلم لطالب العلم: بحث في علم الفرائض يشتمل على فقه المواريث وحساب المواريث (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • علم الماهية والعلوم المطلوبة للأغراض المحمودة وعلم الظاهر من الحياة الدنيا(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من أقوال السلف في عمل طالب العلم بعلمه ونشره بين الناس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أقوال السلف في أفضل العلوم وأنفعها وأشرفها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرف العلم وفضيلته في القرآن الكريم ودلالته الدينية(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
9- شكر وتشجيع
معمر - الجزائر 16-04-2021 12:16 AM

أفدتمونا في الكثير من الموضوعات، ”بارك الله فيكم وسدد خطاكم “

8- شكر و سؤال عاجل
هانا - كوردستان العراق 30-11-2009 10:00 PM
أولا أشكركم جزيل الشكر على مجهوداتكم التي أنتجت لنا هذا البحث حول علم الدلالة واسأل الله الادامة.....
وسؤالى لكم هي (لماذا ندرس علم الدلالة؟)

مع التحية والتقدير

تعليق الألوكة:

بالإمكان طرح السؤال في المجلس العلمي التابع لموقع الألوكة إذ به الكثير من الأعضاء الذين بإمكانهم أن يفيدوك أو يدلوك على مكان حاجتك.. مع الشكر
7- مدح
يارا - كوردستان العراق 13-06-2009 01:36 AM

أحببت المقالة

شكرا

6- المرجو الاجابة
Abdelhak - Maroc 07-05-2009 09:56 PM
ابعثوا لي كل ما يتعلق بفلسفة الفن عند هيجل وعند كانط وفلسفة فتجنشتاين التحليلية .و المتعلقة منها بالمعنى وشكرا
5- شكر
أحمد - الجزائر 07-03-2009 10:41 PM

شكرا لكم

4- سؤال عاجل
المشار - الجزائر 03-03-2009 01:22 PM

ما الفرق بين السابيات وعلم الدلالة باختصار وما الفرق بين الفونولوجيا والصوتيات
ماهي عوامل واسباب التغير الدلالي

تعليق الألوكة:

أخي الكريم بإمكانكم طلب الإجابة إما عن طريق المجلس العلمي فقد يكون من الأعضاء من يستطيع تلبة طلبك أو أن يدلك على مكان حاجتك.. ويمكنك أيضاً إرسال استشارة لغوية عن طريق قسم الاستشارات بالموقع..  مع التحية والتقدير

3- استدراك
عبد القادر - الجزائر 07-12-2008 04:03 PM
السلام عليكم ورحمة الله . في البداية شكرا على مجهوداتكم في إنارة العقل العربي.
وما أود الاستدراك عليه سيدي الاستاذ هو ان سوسور توفي 1913
وفي تصوره للعلامة اللغوية أقصى مرجعية الدلالة وعلاقتها بالواقع المتعين كنتيجة ضرورية لعده اللسان langue شكلا لا مادة . ومن ثمة فقد حرم الخارج أو المرجع سواء أكان هذا الخارج متعينا أم مجردا . أما بالنسبة لتشومسكي فلم يكن خطابه صريحا حول ما اسماه بالملكة والتأدية إلا في كتابه مظاهر النظرية التركيبية سنة 1965 وقد إستبعد الدلالة من نظريته التوليدية وعدها مظهرا تأويليا مثل المكون الصوتي وقد راجع كل تصوراته في المراحل اللاحقة من تطور نظريته وعلى الخصوص منذ نهاية الثمانينات. وشكرا على الافادة .
2- طلب
hala - الجزائر 02-12-2008 12:19 PM

أرجو أن تفيدوني

وترسلوا لي درس اسباب التغير الدلالي ومظاهره

1- شكر و تصويب
ريحانة المغربية - المغرب 25-11-2008 11:29 PM
أولا أشكركم جزيل الشكر على مجهوداتكم التي أنتجت لنا هذا البحث حول علم الدلالة . لكن نتمنى لو تضيفوا عناوين المراجع التي استقيتم منها الأدلة و البراهين حول ما تذهبون إليه في آرائكم. و ذلك زيادة في الإيضاح وتعميما للفائدة وفقكم الله دائما . وألهمكم سداد الرأي. لتعم الفائدة . ولكم أخلص التقدير. و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/12/1446هـ - الساعة: 22:18
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب