• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / مراهقون
علامة باركود

التمييز بين الأبناء .. لماذا؟

خاص شبكة الألوكة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/3/2007 ميلادي - 17/2/1428 هجري

الزيارات: 120249

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
الآباء: أخطاء الابن هي الدافع لتمييز إخوته عليه
الأبناء: ظلمونا وتركونا معقدين نفسياً
د.محمد عبد الرحمن حمودة: أنصح كل أب يرتكب هذه الجريمة بالعلاج النفسي
د.أحمد المجذوب: لا تزرعوا الكراهية والحقد في نفوس الأبناء
د.عبلة الكحلاوي: سلوك يرفضه الإسلام تماماً والأدلة كثيرة
*    *    *
(منذ جئت إلى هذه الدنيا وأنا أجد نفسي شخصاً غير مرغوب فيه داخل المنزل، و على النقيض من إخوتي عشت ساعات النهار والليل حبيساً بين جدران حجرتي، لا أحد يشعر بتعاستي الشديدة كلما وقفت أمام والدي وهو يصفني بالكآبة والانطواء برغم أنه يدلل أخي الأكبر وأختي الصغرى، أهرب بعدها إلى وسادتي صديقتي الوحيدة التي تشهد دموعي من دون أن تتكلم وتعلم أنني أنتظر اليوم الذي أغادر فيه هذا المنزل الكئيب إلى آخر...)
هذه الكلمات البريئة جاءت على لسان الطفل الصغير الذي هرب من منزل أسرته إلى حيث لا يدري، وعندما عثرت أسرته عليه - بواسطة الشرطة - يجلس منطوياً في أحد الحدائق العامة علل فعلته بهذه الكلمات التي تعبر عن تمييز والديه لإخوته في حين يعاملانه أسوأ معاملة.
مأساة هذا الطفل ليست حالة فردية، لكن كثيراً من الشباب والشابات كانوا ضحايا ذويهم وكل ذنبهم أن لهم شخصية مختلفة.

كرهت أخي:
** شذا.ع. طالبة بالثانوي تروى: كان والداي يميزان بيني وبين شقيقي الذي يكبرني بعام واحد، ويريان أنني أقل منه ذكاء ولهذا أصبحت وحيدة منطوية، مشاعري تجاه أخي تغيرت فبعد أن كنت أعده سنداً لي في الدنيا أصبحت أشعر أنه سبب تعاستي.
هذا التمييز أثر في نفسيتي كثيراً فأهملت دراستي لأنتقم من أسرتي، ومن نفسي، وبعد الفشل الدراسي أيقنت أن الحال سيبقى على ما هو عليه مهما فعلت، فأنا بالنسبة إليهم لا شيء فأغلقت صدري على أحزاني، ورضيت بنصيبي من هذا الدنيا.

** عبد العزيز يحكى قصة أحد أصدقائه فيقول: عرف صديقي طريق المخدرات بسبب إيثار والديه لإخوته دونه برغم أنه الأكبر فيهم، وإذا أخطأ أحدهم فإنه يتحمل مسؤولية هذا الخطأ، وإذا انكسر شيء في البيت تتوجه إليه أصابع الاتهام حتى وإن لم يكن موجوداً في تلك اللحظة، لهذا كله بدأ صديقي يهرب من البيت، ولم يعد يطيق الجلوس فيه ولو لحظات، حتى إخوته ابتعد عنهم، وبينما هو على هذا الحال تلقفته ثلة من أصدقاء السوء وأخذوه معهم في دروب المخدرات والحرام، وهو الآن يعالج في إحدى المصحات النفسية لعلاج الإدمان.

** مها العنزي تتحدث بحرقة شديدة: منذ ولدت وبدأت أشعر بالحيلة من حولي لاحظت أن أمي تميز أختي عني لأنها أجمل مني، وكثيراً ما كنت أشعر أنها تخجل أن تصطحبني معها إلى أي مكان في حين أنها كانت تجلس بالساعات لتغري أختي بالذهاب معها في زياراتها أو حفلات العرس، حينئذ تمنيت أن يكون نصيبي في الزواج أفضل من نصيب أختي، وأن يكون من أتزوجه أوسم من زوج أختي وأكثر منه ثراء، وتحت تأثير هذه الرغبة القوية تعرفت على شاب عن طريق النت رأيت فيه كل ماتمنيته من مواصفات، وربطتني به علاقة حب استمرت خمس سنوات كان خلالها يتحجج لي بأسباب واهية لتأجيل التقدم لأهلي لخطبتي وبعدها فوجئت بزواجه من إحدى قريباته،كرهت وقتها ما فعلته بي أمي فهي التي جعلتني أفكر بهذه الطريقة العمياء؛ فالرجل الوسيم الذي حلمت به زوجاً لي اختار فتاة أخرى لا تحادث الشباب، أما أنا فلم يتبق لي إلا السمعة السيئة.

** أما فهد. فيقول: أجلس اليوم عاجزاً عن إتقان أي عمل أو حتى إتمام دراستي؛ فقد أرادني أبي أن أكون طبيباً متفوقاً مثل أختي التي أنهت دراستها في كلية الطب، لكن إمكاناتي العقلية لم تؤهلني للتفوق والنجاح، ولهذا أصبحت اليوم شخصاً انطوائياً حاقداً على كل شيء أولهم أختي التي تُذَكِّرني كلما رأيتها بأنني شخص فاشل.

الآباء يعترفون ويسوغون أفعالهم:
** عبد القادر السويلم لديه خمسة أولاد يعترف أنه يميز أصغر أبنائه على بقية إخوته، ويرى أن هذا رغماً عنه؛ فهو لا يستطيع أن يتخلص من إحساسه بأن هذا الطفل لن يحظى منه بالحنان والرعاية التي تمتع بها إخوته الأكبر منه.
ويضيف: في بعض الأحيان أشعر أنني قد أفسدته بتدليلي، لكن هناك شيئاً بداخلي يدفعني إلى ذلك دون أن أقصد، وأتمنى أن يتفهم أولادي الدافع إلى هذه التصرفات.

** فوزية عبد الرحمن هي الأخرى تعترف أنها تميز بين أبنائها، لكنها تبرر ذلك قائلة: أنا سيدة مسنة أحتاج إلى من يرعاني، وعندي ولد وبنت تزوجا بعد أن ذهبت صحتي في تربيتهما، وبعد أن داهمتني الأمراض وأصبحت في حاجه إليهما وجدت ابنتي وزوجها يسهران بجواري ليالي متواصلة أثناء مرضي، ولا يمر يوم إلا وهما عندي يقضيان لوازمي، أما ابني الذي لا يبعد منزله عني سوى شارع واحد، فقد تمر أسابيع دون أن يسأل عن أمه التي حملت به وسهرت على راحته الليالي والسنين، لهذا كان من الطبيعي أن أخص ابنتي بشيء من ثروتي مكافأة لها على برِّها بي.

** أما أحمد عبد المجيد فيؤكد أنه برغم وجود فروق جوهرية بين أبنائه في الطباع والشخصية ودرجة البرِّ به، لم يميز بينهم في يوم من الأيام، ويقول ما دامت ميزت أمي بيني وبين أخي وفضلته علي برغم أنني أكثر منه اجتهاداً وأدباً في معاملة أهلي وأقاربي، ولأنني ذقت مرارة الظلم قررت ألا أرتكب هذا الخطأ مع أولادي مهما كانت الفروق بينهم.

* مرضى نفسيون:
الدكتور محمد عبد الرحمن حمودة - أستاذ الطب النفسي- يؤكد أن بعض الآباء يرتكبون خطأ عظيماً عندما يقارنون بين أبنائهم، ويقولون: إن فلاناً فاشل، وفلاناً متفوق؛ لأن عليهم في هذه الحالة أن يتحملوا المسؤولية كاملة عن أي فجوة يشعر الأبناء بوجودها بينهم.
ويقول: أعتقد أن هذا النوع من الآباء يعاني اضطراباً اجتماعياً وعاطفياً كبيراً، وهو يحتاج إلى جلسات طويلة من العلاج النفسي، وأرى أن الدوافع النفسية وراء تمييز بعض الأسر بين أبنائها كثيرة، ولكن تفضيل الذكور على الإناث يأتي على رأس القائمة؛ فمجتمعاتنا الشرقية بما تحمله من موروث ثقافي تدفع البعض إلى اضطهاد الفتاة، واعتبارها في منزلة أدنى من الشاب، وتلك ظاهرة غير صحية فالمرأة نصف المجتمع وأصبحت اليوم طالبة في أعلى المراحل الدراسية ومدرِّسة وطبيبة ومهندسة..إلخ.

ويأتي في المرتبة الثانية من أسباب تمييز الآباء بين الأبناء، بروز أحد الأبناء، أو تفوقه؛ ففي هذه الحالة يتشجع الابن المتعثر على مواصلة رحلة الفشل، وينبه الدكتور حمودة إلى ضرورة المساواة الدقيقة بين الأبناء في الطعام، وتوزيع الكلام، وتوزيع الانتباه والاهتمام، حتى في توزيع النظرات، والضحك، والمداعبات، ويجب أن يحرص الأب على تحقيق هذه العدالة حتى في الهدايا والعطايا، وهناك جانب مهم جداً وهو المساواة في الإصغاء والاستماع، فالأبناء يتفاوتون في الجرأة والخجل، وليس كل واحد منهم يبادر بالحديث، ويستأثر بأُذُنِ والديه وإصغائها، ولعلاج هذه المشكلة يرى الدكتور حمودة أنه لابد للوالدين من قراءة نفسية الأبناء محاولة لفهم دواخلهم، ومعرفة احتياجاتهم، وردود أفعالهم، وهو ما يتطلب جهداً ودراية خاصة لترجمة مشاعر المحبة إلى سلوكيات وتصرفات في حالة عدم القدرة على ذلك، ويجب إعطاء الأبناء حقهم في التعبير عن مشاعرهم، وحاجاتهم، والاستماع إليهم جميعاً، ويجب عدم إبداء اهتمام كبير بالطفل الصغير بصورة لافتة للنظر، خاصة أمام أخيه الذي يكبُره مباشرة كي لا يفسر ذلك بأنه نوع من التمييز بينه وبين أخيه، ومن الضروري أيضاً عدم ذكر السلبيات في الطفل وتجريحه أمام إخوته عندما يخطئ، بل مناقشة ذلك معه على انفراد.

دافع
لأكثر الجرائم:
يتفق معه الدكتور أحمد المجذوب - أستاذ علم الاجتماع - ويؤكد أن كل أب وأم يميزان بين أبنائهما هما شخصان جاهلان؛ لأن التمييز بين الأبناء ينتقص من مشاعر البنوة، ويرى أن هذا التمييز غالباً ما يكون الدافع إلى معظم الجرائم الأسرية التي زادت حدتها خلال السنوات الماضية، وأصبحت تمثل زهاء 60% من الجرائم التي ترتكب داخل المجتمع، وذلك لأن الأبناء تنشأ بينهم عداوة؛ فالابن غير المرغوب فيه يذهب إلى أن إخوته هم السبب فيما يلاقيه من حرمان واضطهاد، فيكون على استعداد للانتقام منهم عندما تتاح له الفرصة.
ويشير الدكتور المجذوب إلى أنه ينبغي على وسائل الإعلام أن تنبه على خطورة هذا التمييز، وأن تحاربه، وأن توضح كيف يؤثر سلباً في العلاقات الأسرية، والعلاقات الاجتماعية؛ فالابن الذي يعيش تحت ضغط التمييز من أبويه يكون عرضة للانحراف السلوكي والنفسي والاجتماعي، وينصح المجذوب الآباء بأن يأخذوا في اعتبارهم الفروق الفردية بين أبنائهم فهذا الأذكى، وتلك حباها الله الجمال، وذاك تميز بخفَّة الظل، ولاشك في أن تسليط الضوء على النقاط الإيجابية في شخصيات الأبناء المختلفة سيضمن تنميتها بصورة صحيحة، أما إذا تصرفنا مع الابن بطريقة تجعله مقتنعاً بأنه إنسان لا فائدة منه، فسيعيش على هامش الحياة وسنكون مسؤولين عما يتولد لديه من إحساس بالنقص.

مخالفة
شرعية:
وعن حكم الإسلام في التمييز بين الأبناء تقول الدكتورة عبلة الكحلاوي - أستاذة الشريعة الإسلامية -: إن كل الآيات التي تتحدث عن العدل في القرآن الكريم تنطبق على الأب الذي لا يعدل بين أبنائه، وفى السنَّة النبويَّة الشريفة أن الرسول- صلى الله عليه وسلم- إذ هو يحدث أصحابه جاء صبي حتى انتهى إلى أبيه فمسح رأسه وأقعده على فخذه اليمنى، قال: فلبث قليلاً فجاءت ابنةٌ له حتى انتهت إليه فمسح رأسها وأقعدها على الأرض فقال- عليه الصلاة والسلام- : فهلا على فخذك الأخرى، فحملها على فخذه الأخرى، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : الآن عدلت)).
وتضيف الدكتورة عبلة: إن التمييز بين الأولاد والتفريق بينهم في أمور الحياة سبب للعقوق، وسبب لكراهية بعضهم بعضاً، ودافع للعداوة بين الأخوة، وعامل مهم من عوامل الشعور بالنقص.
وظاهرة التفريق بين الأولاد من أخطر الظواهر النفسية التي تؤدي إلى تعقيد الابن، وانحرافه، وتحوله إلى حياة الرذيلة والشقاء والإجرام، لذلك نحذر الآباء والأمهات من الدفع بأبنائهم إلى مستشفيات الصحة النفسية وهناك تشتد الآلام ويتولد الحقد والحسد والكراهية.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حقوق الأولاد
  • آباء وأبناء بين التفضيل والمساواة
  • حقوق الأبناء على الآباء
  • العدل مع الأهل والأولاد
  • ليس عدلا
  • حين يكون البيت كريما يكون الأبناء صالحين
  • قضاء على التمييز أم إلغاء للتميز
  • نحن وآباؤنا .. مفردات غائبة وقيم منسية
  • أبناء الملتزمين .. لـ " عبدالرحمن ضاحي "
  • كيف يتحول الأب من أب شكلي إلى أب فاعل ؟
  • الحث على إكرام الأبناء عموما والبنات خصوصا
  • كيفية الجلوس مع الأبناء
  • بين الإخفاء والإظهار تصنع النجومية!
  • مرحلة التمييز والبلوغ في الإسلام
  • صلاح الأبناء واستقامتهم
  • تنمية شخصية الأبناء
  • شقة الأبناء تحترق
  • خطبة عن العدل بين الأبناء
  • الأبناء بين الرعاية والضياع
  • الدعاء للأبناء طريق صلاحهم (خطبة)
  • تذكير الآباء بأهمية تربية الأبناء (خطبة)
  • إنه الأب (خطبة)
  • لفتة الآباء في نصيحة الأبناء

مختارات من الشبكة

  • موقف ابن تيمية من التمييز بين لذات الدنيا ولذات الآخرة(مقالة - موقع أ. د. مصطفى حلمي)
  • التمييز والتمايز في القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التمييز بين نسخ مؤلف الكتاب العربي المخطوط، وما في حكمها(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • التمييز بين الأشياء المتباينة لغرض التفاضل بينها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التمييز بين القاعدة الجنائية والقاعدة المدنية(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • التمييز بين الإخوة(استشارة - الاستشارات)
  • الوجيز في شرح كتاب التمييز للإمام مسلم شرح الشيخ عبد الله السعد(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ما جرى عليه العمل في محاكم التمييز على خلاف المذهب الحنبلي لفيصل الناصر(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • كتاب التمييز للإمام مسلم(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • التمييز في اللغة العربية(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
32- لا تبنِ جسورا بينك وبين أمك أو أبيك
عابر - السعودية 15-03-2023 12:42 AM

لن تجد أحدا أرحم بك بعد الله إلا الوالدين، وهما أعرف في أبنائهم، منهم من يصلحه القسوة والقوة ومنهم من يصلحه اللين والعطف، لأنهم بكل بساطة ربوكم أطفالا حتى كبرتم، وتختلف أطباعكم منكم الكريم الرحوم ومنكم من يبيع كل شيء لأجل مصلحته. قبل أن تضع لومك على والديك انظر لنفسك ماذا قدمت لهما..

31- يا رب عجل بالفرج
عبد الحميد - maroc 14-05-2017 05:59 AM

فعلا انا متفاجئ من العدد الكبير من التعليقات التي تصف نفس حالتي, لقد عانيت وما زلت أعاني من تفضيل أمي وأبي كذلك لأخي المدمن حيث يحصل على كل العطف والحنان رغم أنه فاشل دراسيا و يثير المشاكل خارج وداخل المنزل لكن دائما التسامح وعدم المحاسبة هي السمة الطاغية من طرف الوالدين. أتذكر حصولي على شهادة الماجستير وعدم فرحة أمي وكيف أنها فرحت لدرجة البكاء عندما حصل أخي على الباكالوريا بعد رسوبه ل 3 سنوات في الثانوية. أصبحت منعزلا في غالب الأوقات وحالتي النفسية جد سيئة بسبب عدم حصولي على التقدير أحس انني مخنوق عندما أجلس معهم.

30- أنا في عذاب
Meriem man - الجزائر 09-09-2016 12:33 AM

انا بنت في 23 من عمري أمي تحب إخواتي أكثر مني والأدهى والأمر أنها لا تخفي مشاعرها دائما أنتظر منها كلمة شكر أو مدح و لكن لست أنا التي تحصل عليها بل أخواتي فأنا أشعر أني منبوذة في البيت وأبي الذي لطالما انتطرت مدحه لي أو شكره لي في تفوقي ونجاحي في الجامعة بمعدل أحسن من كل أخواتي إلا أنه لم يعبرني بالمرة عكس أخواتي فأنا محرومة من الحنان
أصبحت أكره أمي وأبي ونفسي أكثر حتى معاملتي ساءت معهم رغما عني
تغيرت كثرا أصبحت أحب العزلة ودائما مكتئبة وأصبحت عصبية جدا ومتوترة دائما
أنا أتعذب من بعيد ولا أحد يعلم

29- أمي تميز إخواني علي
رنا - اليمن 15-07-2016 06:46 PM

وأنا عانيت هذا التمييز منذ أن أنجبت أمي أختي الصغيرة وأخي من بعدها
أصبحت أمي تحب أخي الصغير
وأبي يحب أختي
ويقولون أني قد كبرت وقد دللوني كثيرا.
ولكن هذا لا يعني أني لا أستحق الاهتمام
أنا من أساعد أمي في أعمال المنزل ولا أتلقى منها أي كلمة تشجيع
أما إذا جاءت أختي لتعطي أمي فكرة في تزيين كعكة تقول (هذه هي الأفكار وإلا فلا..ليس مثل بعض الناس (تقصدني!)
أختي أكثر جمالا مني وهي بيضاء وأنا سمراء (لكنني جميلة!)
أمي ليلا نهارا تمدحها على جمالها وتقول أنني أغار منها
كما أنها تعطي إخواني الحنان
أما أنا!
حتى ولو صرت مراهقة فأنا أحتاج لحنان أمي واهتمام والدي
لقد أصبحت أكره إخواني وأتمنى بشدة أن أنتقم منهم
وآخر شيء يقولون لي والدي لماذا لا تحبين إخواتك!!
آسفة ثقلت عليكم لكن كان بي هم.

28- ماذا أفعل؟
ملك - الجزائر 28-03-2016 07:51 PM

أحس بالتفرقة بيني وبين أخواتي وصارحت أمي بذلك هل أنا على خطأ ولا يجدر بي فعل ذلك؟

27- ضحايا تمييز الوالدين
mimi - alger 31-07-2015 04:01 PM

نفس هذه الحالة التي أمر فيها و لكن في بعض الحالات أقول لا أظلم والدتي في تمييزها لأختي الكبيرة وأقول يمكن هذا لأنها واجهت صعاب الحياة مع والدتي في الصغر ولكن هل هذا عذر لتمييز؟
لهذا أريد من يجيب هل هذا شيئ عادي أم لا؟

26- التمييز بين الأبناء
ريان - الجزائر 17-02-2015 08:53 PM

عجبا على روح تميز بين فلدات أكبادها منذ كنت صغيرة وأنا أعاني من التمييز فنحن عشنا على شكل مجموعات في المنزل وأكثر شخص مميز عند أمي هي أختي الكبرى وأنا الحمد الله متزوج و عندي ولد وأدعي ربي أنه لو يأتي يوم أعمل مع أبنائي نفس الطريقة أن  يخليلي فقط هذا الولد تصور درجة حب أمي الكبيرة لأختي توصلت أنها جاءت لأمي زوجي وتحدثها عن أختي ودرجة حبها وأنها هي المقربة لها منا ولدت عندنا حالة نفسية صعبة لدجة أني كرهتها هي وأختي أرجو من ربي أن يعوضني في ابني ليشبعني حنان ومحبة حتى أعرف معنى هذا الإحساس قبل أن أموت

25- لا يوجد عدل بيننا
roaa - مصر 22-12-2014 11:45 PM

أنا أصبحت من كثرة ما أمي بتفرق بينى وبين إخواتي أصبحت أحس أني أكرههم لكن هذا حرام ولا أعرف الذي أحبهم وأمي دائما تقول لي أن معاملتي سيئة جدا معهم لكن هم من  الذين أوصلوني لهذا ادعو لي..

24- ظلم
ربا - سوريا 25-11-2014 04:12 PM

رغم أن الله عوضني بزوج رائع وعمل جيد جدا إلا أني حتى الآن أشعر إني مظلومة جدا.. ورغما عني أكره تصرفات أبي وأمي وأختي وأشعر أني أعقهم بتصرفاتي القاسية تجاههم ... أخاف أن ينقلب ذنبهم علي فأحاسب أنا على ظلمهم لي.. ما الحل وكيف أنقي قلبي من كل الشوائب التي اعترته وأوجعتني طوال هذه السنين...

لا أستطيع أن أسامح

23- أمي والتمييز والاضطهاد منها ضدي
محمد الوطني - سوريا 04-11-2014 12:31 PM

أمي دائما تميزني وتحتقرني أمام الناس وتمنع عني أشياء وتتوفرها لدى إخوتي وتتكلم عني أمام الجيران والأقارب والناس بالعاطل بغيابي بهدف تشويه سمعتي وهذا أثر علي سلبا وأصبحت انطوائيا وانعزاليا ولم أجد أي صديق وتراجع مستواي الدراسي والثقافي والاجتماعي وعانيت من التأتأة والتوتر فترات طويلة وأدمنت على أشياء لم أعرفها وأنا عمري 24 سنة الآن ولا زلت أعاني منذ صغري وتضغط علي من أجل ترك دراستي الجامعية والعمل ولم تقبل أي فتاة بخطبتي بسبب لسان أمي البذيء وتجميل صورة إخوتي الأقل مني علما وجمالا


.. حسبي الله ونعم الوكيل على كل أم تعمل بولدها هكذا..

1 2 3 4 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب