• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / مراهقون
علامة باركود

قصة أبكتني

خالد محمود الحماد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/8/2008 ميلادي - 27/8/1429 هجري

الزيارات: 14423

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
ليس السامع كالمشاهد.. نسمع دائمًا عن قصص أنين صوتها يخترق القلب وأحزان مسارها يذهب بالفؤاد مذاهب، ولكن ليس السامع كالمشاهد!! شاهدت قصة في إحدى القنوات الفضائية أفجعت قلبي وألهبت مشاعري... فذرفت عيوني دموعًا تحرق الجليد المتجمد لتجعله أخاديد جارية، نعم الجليد القاسي الذي يخلد في قلوبنا فلا نشعر بأقرب الناس منا.

هي قصة امرأة في السبعين من عمرها وضع الزمن بصمته على وجهها وتلعثم لسانها الذي لا يكاد ينطق... لتتفجر الدموع أنهارًا فتحكي لنا قصة العجوز التي أنار القمر وجهها حزنًا على حالها.. هذه المرأة لم تلد سوى ولد وبنت من زوج خائن غادر لا يعرف للوفاء عهدًا ولا يعرف الوفاء لقلبه طريقًا!!

ضاق الولد بأمه ذرعًا وكذلك الزوج الخائن، فقرروا أن يتخلصوا منها ليتخلصوا من مصاريف مأكلها ومشربها وكذلك ليفوزوا بزينتها التي تملأ يدها وبدارِها التي يبدو أنها ورثتها.. فقرروا ذلك في ليلة غاب فيها القمر حتى لا يشهد على غدرهم وسوء فعلهم وقلة دينهم وعدم غيرتهم، فهؤلاء قوم عديمو الحياء ولكنهم جبناء، هم يخافون ولا يستحون، أخذ الولد وأبوه هذه المرأة المسكينة، ورموها في إحدى الطرق منتزعين منها ما تلبس من حُلي.. ولم ينتظروا وقوف السيارة، بل سارعوا بقذفها منها وهي منطلقة، حتى يتخلصوا من عارهم وشنارهم، عارٌ بصماته في أيديهم ووجوههم لسوء فعلهم، وقعت المرأة على قارعة الطريق، وهي لا تحسن النطق لتستغيث، فانكسرت يدها، لتزيد همومها همًا وآلامها ألمًا وحسراتها حسرةً، أنينها خافت لا أحد يسمعه، ولكن هناك من رآها ممدةً على الطريق، تئن من وجع كسرها كما تئن من عار غدر سندها!!

رأف بحالها بعض المارة وعطفوا عليها فوضعوها بأحد الدكاكين المهجورة؛ لأنهم لا يعرفون لها عنوانًا، ولم يفهموا منها شيئًا؛ لأن لسانها لا يكاد يفصح كطفل صغير لا يفهمه غير أمه!!

وكان أهل الخير يضعون لها الطعام والشراب عبر نافذة في ذلك المحل... وكيف لهذه الكسيرة الحسيرة أن تنام أو يهدأ لها بال وكَسْرُ ذراعها يزداد ألمًا، وليت الأمر وقف عند هذا الحد فقط، بل قد كسر قلبها وتحطم بل لا حياة لها فلم يعد لها تاريخ يستحق الذكر لأن أبطاله خونة، ولا أمل لها يستحق الانتظار لأن آمالها سُحقت تحت أعتاب العقوق والغدر!!

وبينما هي في تلك الحالة المأسوية، ونفسها تصارع آلامها، إذ دخل عليها شباب في مقتبل العمر، يترنحون من تأثير ما كانوا يفعلون!!

نظرت في وجوههم نظرة المستغيث، وقالت في نفسها المجروحة: ها هم أولاء شباب الإسلام... جاؤوا لرفع العوز عني، وليطفؤوا نار جراحي.. نعم.. ولم لا.. إنهم أولاد لم ألدهم.. ولكنهم أولادي.. لأن أولاد المسلمين أولادي، وأحفاد العرب أحفادي، ولكنها لم تكمل تخيلاتها وآمالها حتى أمعنت النظر في وجوههم، فرأت من عيونهم بريق الشر يتطاير، وعلمت من ابتساماتهم الماكرة وهمسهم الخبيث، أن لديهم أمرًا مدلهمًا وشرًا بدأ ينزع أثوابه... إنهم يريدون شرًا، ولكن ما عساهم أن يأخذوا من هذه العجوز الثكلى التي لا تملك حتى رغيف الخبز... فأين نعيش يا أمة الإسلام.. أنحن على أرض محمد وصحبه أم نحن على أرض إبليس وجنده!!

لقد انقضوا انقضاضة الكلاب المسعورة من غير شعور ولا إحساس ومن غير عزة ولا أنفة، لقد ذهبت بكم التخيلات.. ماذا يريدون من هذه الكسيرة.. إن القلم يمتنع مداده عن تصوير ما فعلوا.. إنها دناءة الكلاب ودياثة الخنازير وعقول البهائم وغرائزها...

لقد اغتصبوا أمًا من أمهات المسلمين في ليل بهيم لا يسمعهم ولا يراهم فيه أحد.. لأنهم يخافون ولا يستحون.. فعلوا ما فعلوا.. ثم هربوا يجرون أذيال الخزي والعار.. نعم خزي وعار يلاحقهم ما داموا في هذه الدار.. يتنسمون نسيمها ويدبون كالدواب على أرضها.. ولكن ما فعلت هذه الأم المفجوعة والزوجة المغدور بها.. صارت آمالها آلاما وتقطع قلبها حسرات.. أفي هذا العمر.. تحدث هذه المصائب.. لعنت ابنها ولعنت زوجها ولعنت ذئاب البشر، ليس بلسانها الذي لا يفصح ولكن بدموعها التي لم تجف ولن تجف.. وأنَّى لها أن تجف!!

وهي الآن مستقرة جاثمة في إحدى الدور الخيرية... ولكن دموعها لم تستقر.. ومدامعها لم تهدأ..

فكلما سئلت عن حالها ومآلها وعن قصتها.. سالت الدموع لتحكي القصة التي عجز اللسان عن روايتها.. هذه القصة لم تكن من وحي القلم.. بل من وحي الحقيقة، وهي رسالة لكل عاق أن يراجع نفسه.. ولكل غادر أن يرجع لعهده.. ولكل أب وأم.. بأن يحسنوا التربية!!

نعم سؤال يطرح نفسه.. يا أمة الإسلام.. أنحن على أرض محمد وصحبه أم نحن على أرض إبليس وجنده!!




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بطعم العلقم (قصة)
  • لوثته .. فبكت!
  • الدرس الأهم في قصة حاتم الأصم ( خطبة )

مختارات من الشبكة

  • قصة يوسف: دروس وعبر (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف القصة لغة واصطلاحا(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • علاء وفراس ( قصة أبكتني )(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الابتلاء بالعطاء في ظلال سورة الكهف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصص فيها عبرة وعظة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملخص لخصائص القصة الشعرية إلى عصر الدول المتتابعة(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • خصائص القصة الشعرية في النصف الأول من القرن التاسع عشر(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • فوائد القصص في المجال الإعلامي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • دروس وفوائد من قصة سيدنا شعيب(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أربعين ساعة بين الأمواج (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
8- إسقاط و إنارة على مقطعٍ من القصة
greenfresh - arads 06-10-2011 12:59 AM

طبعاً لن أكرر ما عبر عنه أخواني من فزع بهذه الصورة التي ﻻ ننكر أن موجودة في أمتنا و ﻻ حول و ﻻ قوة إﻻ بالله العلي العظيم :
لكن هنا أسلط الضوء على نقطة جاءت بها القصة تدلّ على خلل أغلبية المنظومة الاجتماعية لدينا للأسف ﻻبتعادنا عن المنهج السليم
أما عن هذه النقطة فهي تتعلق بفقرة وجود المرأة في الدكان المهجورة و أن الناس أخذوا يضعون لها الطعام و الشراب هنا الخلل؛ إنّ غياب الخيرية المتحالفة مع العمل اﻹيجابي في مجتمعنا هو كان عاملاً كان بإمكانه تدارك هذه المأساة فلو تحلى أحدنا بأخلاق صحابة سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم أو المجددين من أمتنا و همّ بإنقاذ المرأة و الاعتناء بها -ضمن اﻷطر الشرعية- ﻻ مجرد إلقاء الطعام لها لما حصل ما حصل

فلدينا صورٌ من تاريخنا على هذا كما أذكر أن اﻹمام أبو حنيفة عندما رى ذاك الرجل الثمل على قارعة الطريق و الزبد يخرج من فيه فمسحه وأخذ بيده إلى الخير ﻷنه لم يرضى لفمٍ تخرج منه كلمة الله أن يبقى على هذه الحال المزري فكان الإنقاذ بفضل الله من النفق المظلم وغيرها الكثير من هذه الصور

وأعتقد ان ما يرميه بعضنا لمن يراه من الفقراء و المشردين من مال أو طعام أو أي أمر آخر هو أمر طيب ﻻ ننكر لكن الأكمل هو تدارك هذه الصور السلبية وآثارها كما ذكرنا بفعل إيجابي كما قام به اﻹمام أبو حنيفة
و الله أعلم
نسأل الله التطبيق

7- عقوق الوالدين
يوسف العيفان - سوريا 27-03-2009 07:10 PM

لاحول ولاقوه إلابالله أشكرك على هذا المقال أنرت به عقول الكثير مما يحدث لعقوق الوالدين

6- حسافه
أبو الود 10-03-2009 09:27 AM
ياأسفاه علي أمة الاسلام صارت الي الهوان والي الصغار ماذا عساي ان اقول يا حسرتي ياريتها كانت القاضيه ولم ادر ماهيه
أين الدين والاستقامه والعفاف اين المروئه والشجاعه والنخوه ووووامعتصماه قيلت كثيرا في زمننا هذا ولكن اين هو المعتصم اين الملبي لاحياة لمن تنادي ماذا اقول في تعليقي لهذه المشكله او لغيرها وهن كثر إلا حسبنا الله ونعم الوكيل وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته
5- قصة محزنة
نصر الاسلام - مصر 18-02-2009 10:34 AM
بالفعل قصة تجعل الجميع يبكي وتلهب المشاعر
4- لم أكن أتصور ماحدث
البندري - المملكة العربية السعودية 02-09-2008 03:38 PM
لقد أحزنتني تلك القصة الغربية وإن بدأت ملامحها واضحة لي وموجوده في بعض المجتمعات الإسلامية والعربية واللأسف والحمدلله أنها ليست كثيرة إنما تعد على أطراف الأصابع........
وقد نقل ابني بسيارته عجوزاًعلى قارعة الطريق في جنوب مدينتناوأوصلها إلى بيت قريب لها وهي تبكي حزناًوأسفاً على ابنها..

لكن أصدقك الرأي أني لم أسمع بنهاية مثل نهاية قصتك المؤلمه!!!!!!!!
وأنا أكمل السطور لم يدر بخلدي أن الشباب يفعلون هذا ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وأستغفر الله الحليم العظيم الكريم عما فعلوه .....

وهذا إن دل إنما يدل على قباحة هؤلاء الشباب وضعف الوازع الديني لديهم ونزع الرحمة من قلوبهم ..
اللهم
ارحمنا ولا تؤخذنا بما فعل السفهاء منا.
واهد ابن هذا السيدة وزوجها وحنن قلوبهم عليها إنك رحمان رحيم وثبت قلبها وصبرها..

شكر للأستاذ الفاضل
3- أرض الإنسان ووسوسة الشيطان
عفاف عبد الوهاب صديق - مصر 30-08-2008 07:11 PM
نحن على أرض اختارها الله أن يكون لنا فيها الحياة ليبلونا أينا أحسن عملا وما خلق ربي الجن والإنس إلا ليعبدوه وحده ولكن ................. يارب سلم
2- آلمتنا قصتك .. ولكن
عفاف عبد الوهاب صديق - مصر 30-08-2008 07:06 PM
أخي الكريم / خالد الحماد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا أخفيك سراً .. لقد آلمتني قصتك والتي لا يتصور خيالي أنها واقعية لشدة ما فيها من أذى للنفس الإنسانية ، وخاصة أنها لامراة كسيرة خذلها الولد وغدر بها السند .. يمكن أن نسمع عن ذلك في نساء جار عليهم الحاقدين الذين تخفوا وراء شعار الحرية كما حدث في السجون لنساء وفتيات العراق الشقيق واستمعنا لأسوأ من ذلك .. أتدري أخي وعفواً مني كم يؤلمني قراءة ما شابه ذلك من القصص .. إن تلك القصة لم تبكني قدر ما جعلتني أتحسر على التغير الملحوظ في نفوس الناس وبعدهم عن الرحمة والحياء .. أنت تكتب وكثير سيقرأ لك ما كتبت فتوخ ما بقى من مشاعر الخير التي أشعر أنها تتلاشى المرة بعد المرة ، أعلم أنك توقظ بقصتك مشاعر الأبناء العاقين لأمهاتهم ولكن رفقاً رفقا.. حين نشاهد فيلما يعالج قضية الإدمان مثلا .. قد يتعلم منها الشاب قدر ما تعلّم في حياته وتكون النتيجة إما إيجابية أو سلبية ..من قلبي أرجو أن يعم الخير والرحمة قلوب البشر ويارب لطفاً

أرق تحياتي
1- لا حول ولا قوة الا بالله
دموع لاتجف - ???? 30-08-2008 12:07 PM
جدا تحطم القلب أن كانت حقيقه أسفي على هذا الزمان من بشر فقدو معنى الحياة
لايمكن أن أتصور أن يكون هناك بشر بهذه البشاعة وخصوصا المشهد الأخير
تمنيت لو لم أقرأ موضوعاً كهذا والله قلبي تألم منها هل الزمان تغير أم النفوس البشريه أصبحت ذئابا قاسية مجرمة لاتعرف الحب والرحمة مابال شباب هذا الزمان تاهو الطريق أين الرجولة أين النخوة أين الشهامة أين المروءة والوفاء قد تخونني العبارات ولا أستطيع التعبير لكن لا أملك إلا أن أقول لا حول ولا قوة إلا بالله
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب