• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / مراهقون
علامة باركود

جذور وثمار (7)

أم حسان الحلو

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/4/2011 ميلادي - 22/5/1432 هجري

الزيارات: 5343

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

جذور وثمار (7)

البنت تحاكم خالها

 

خالي الغالي:

تحيَّاتي لك، ودعواتي وأمنياتي لك بالخير، وأن نلْتقي دائمًا على خير ما يُحبُّ الله ويرضَى.

 

لكن يا خال، اللِّقاءُ اليوم محال، فنحن لا نجلس معًا بأيِّ حال، إلاَّ ومعنا طرفٌ ثالث، إن لم يكن مِن النِّساء فمِن الرِّجال، لماذا وأنت مَحْرَم، فأنت الخال؟! لذا لم يعدْ لقاؤنا وُديًّا، ماتتِ الكلمات، واكتفَيْنا بتبادل التحيات الباردة، والنظرات الشاردة.

 

لذا؛ فَكرتُ أن أكتبَ لك كلماتٍ فيها حوار، مِن خلف ألف جدار، حوار مخجل رغمَ أنَّه مؤثِّر.

 

حديثي لك عن النِّساء، متى ينزلن كالبلاء، ومتى يُشرِقنَ كالضياء، ما أثرهُنَّ في العَلاقات العائليَّة، وفي صلة الأرحام.

 

ألاَ ترى معي يا خال: أنَّ علاقات الإخوة والأصلاب من الرِّجالِ أصبحتِ انعكاسًا لعَلاقات زوجاتهم مع بعضهم البعض، فإن كانتْ نماءً وعطاءً ورواءً، كانت كذلك علاقاتُ الرِّجال، وإن كانت داءً ورِياءً، تفرق الأهل والأحباب، فكان الانتكاس والارتكاس، وحَدَثتِ المآسي، وسجلت المعاصي.

 

لماذا يا خال، يَسمحُ الرِّجال بأن تقول الزوجة: أجَلْ، أنا صاحبة القرار، وليس لها إلاَّ القرار في البيت؟! لتترك الرِّجال يَصِلُون الأرحام بخفَّة وسُرعة ويُسْر، يتحدَّثون حديثًا جادًّا يتسم بالرِّفعة، لماذا يا خال، أصبحتِ الزوجة ظلاًّ يعشق التّرْحال؟! أين كرامتُها؟! أين عِزَّتُها؟! بل أين الاستقرار، وراحة البال؟! ألا ترى معي يا خال، أنَّ مشاركة الأهل والعيال، في الحِلِّ والترحال، جعلتْنا نخلط بين صلة الأرحام، وفوضى العَلاقات العائليَّة؟!

 

صلة الأرحام إن دَرسْناها وتتبعناها، إن هي إلاَّ عَلاقة في الله بين فرْد وأسرة، كأن تكونَ علاقة أسرة لأسرة، وعلاقتي بكَ - على سبيل المثال - علاقةٌ بيني وبينك، وليس بيني وبين أسرة بأسرة، تدخلتِ النِّساء فيها فكانتْ فوضى العلاقات، وأصبحت صلةُ الرَّحِم - التي هي واجبٌ ديني - تتعرَّض للمدِّ والجزر، كعواطف النِّساء وعلاقاتهنَّ تمامًا!

 

إذًا يا خال، كلَّفك الله - سبحانه - ما هو باستطاعتك، لو جعلتَ صِلةَ رحمك غير مرتبطة بأهلك وأُسرتك، لتحركتَ بخفَّة وسرعة، وشملتَ بصلتك الكثيرَ، وما يَضيرُك لو جعلت يومًا في السَّنة، أو يومًا في العيد على الأقلِّ تصل به بناتِ أختك وأخيك؟! هل يصعب عليك أن تُوزِّع وقتًا محدَّدًا بين هذه الأسر؟! إن صَعُب هذا، هل يصعب عليك الاتصال الهاتفي؟! وإن صَعُب عليك هذا أيضًا، هل يصعب عليك إرسالُ بطاقة صغيرة نَذكُركم بها، ولا يُكلِّف الله نفسًا إلاَّ وسعها؟!

 

فإن كنتَ صادقًا مع نفسك، بعيدًا عن مؤثِّرات غيرك - أجدُك تستطيع كلَّ هذا أو جُلَّه، وخير لك أن تكون مكافِئًا - إن لم تكن واصلاً، فلا تكن قاطعًا لأرحامك على الأقل.

 

وحقيقة المشكلة يا خال، لا تكمن في القُدرة، لكنَّها تكمن في الرغبة، فإن لم تجد لديك الرغبة لسبب أو لآخَرَ، فلتكن لديك الرهبة مِن الله - سبحانه - أوَلاَ يكفي هذا الدافع؟! فإن وجدتَ مشقَّة، فالأجرُ على قَدرِ المشقَّة، لا تتكاسلْ، لا تتخاذلْ؛ فالعمر قصير مهما طال، وكلُّ الذي أرجوه منك يا خال، ومن كلِّ الرِّجال: ألاَّ تفسح لأيِّ إنسان مجالاً أن يبلبل الأحوال، ولا تستمعْ لقيل وقال، فتتلوث المشاعر والأفكار، كتلوُّثِ الأنهار، وتصبح كالأعشى لا تُبصر في وَضَح النهار.

 

والنتيجة انكباب في النار، نعوذ بالله الواحد القهَّار، مِن غضبه وعذابه وشرِّ عباده.

 

أخيرًا يا خال، اعلم أنَّ جُهينة بالأمس قطعتْ قولَ كلِّ خطيب، وجهينة اليوم ستنهي محاكمة الرِّجال، وتُذكِّرهم بأرحامهم، وحقوقهم التي بيَّنها الله لهم في كتابه الكريم، وسُنَّة نبيِّه - صلَّى الله عليه وسلَّم.

 

أخيرًا: أستودِعُ الله دِينَك وأمانتَك، وخواتيمَ عَملِك.

 

ابنة أختك: جهينة.


= ثمار = مدونة جهينة:

لا تزال جُهينةُ تتمتَّع بذكاء حادٍّ، وفِكر منظَّم، وعقلية علميَّة، إضافةً إلى دقَّة ملاحظة، تكاد تكون فريدة، تراها وضعتْ جدولاً رصدتْ فيه سلبياتِ فوضى العلاقات العائليَّة، وقارنتْها بإيجابيات صِلة الأرحام، فكان ممَّا دَوَّنت:

"عندما تسود فوضى العَلاقات العائليَّة، ويغيب الهدف الأسمى منها - ألاَ وهو صلة الأرحام - فإنَّ النِّساء غالبًا يَسعَيْنَ للتفاخُر والتباهي، والنِّفاق الاجتماعي الذي يقترب قليلاً مما عرَّفه فقهاؤنا الأجلاَّء، بأنَّه شِرْك أصغر، فكلُّ حركة وسكنة يُدرس رأي الناس فيها، وفي كثير من الأحيان، يُصبِح لهذا الرأي سلطةٌ اجتماعيَّة، تدفع الشخص ليفعل، أو ألاَّ يفعل، ويا ليتَ الأمر توقَّف عند أبعاد الحياة المادية فقط، بل تجرَّأ وتجاوَزَ الحدود البشريَّة؛ ليُعلنَ رأيه في الحجاب الشرعيِّ مثلاً، وليقول رأيًا لم ينبثق من رؤية علمائنا الأجلاَّء، بل ممَّا رسمتْه دُور الأزياء، وخطوط الموضة، فأصبحت ترى في شوارع البلاد الإسلاميَّة حِجابًا بلا تحجُّب، ولو أنَّ الناس راقبوا اللهَ في سلوكهم وتصرُّفاتهم، لعظَّموا أوامرَه - سبحانه - وعضُّوا عليها بالنواجذ، وجعلوا بينهم وبين حدود الله - سبحانه - بِحارًا وقِفارًا".

 

 

وكان مما دَوَّنت: "يصعُب - بل يستحيل - على مَن يعيش في أسرة ليس لها خطَّة أن يستمتع بوقتِه، أو أن يُمارس هوايتَه، ناهيك عن إثراء الطاقات، فالصِّغار مشتَّتون، والكِبار ممزَّقون هنا وهناك، نصف ساعة هنا، ومثلها هناك، وبصورة أدق: تتبعثَر الأموال، مع تبعثُر الأوقات والطاقات، فمِن النادر أن ترى متفوِّقًا، يخرج من صفوف لا تعرِف النِّظام؛ إذ إنَّ الإنسان في مثل هاتيك الأُسر مستنزفٌ دون أن يقطف ثمارًا لذلك، وقد يكون ذكيًّا نبيهًا، ولكنَّه ضاع وسطَ الزِّحام.

 

بينما الأسرة المنضبِطة مرتِّبة للأوقات، مستثمِرة للطاقات؛ لأنَّها تدرك يقينًا أنَّ كلَّ طاقة يمتلكها الفرد هي نعمةٌ من الله سيُسأل عنها يومَ القيامة، فترى الأفراد في مثل هاتيك الأسر يدرك كلُّ واحد منهم ما يريده اليوم تحديدًا، وما يُخطِّط لغَدِه بمشيئة الله".

 

وكان ممَّا دونت: "كثرة زيارة الأقارب "الفوضويَّة" تجعل بعضَ المتميِّزين يهربون من الواقع، ويلجؤون إلى ديار الغُربة، ولو سألْنا كلَّ المغتربين: لِمَ لا تعود إلى بلدك؟ لأجاب جلُّهم: أنَّه يُفضِّل حياة الوحدة عن العيش بين أفراد العائلة؛ لِمَا يُحدِث هذا الأخيرُ من دوَّار، ومتاعبَ نفسيَّة.

 

كما يرى الكثيرون أنَّ الجفاف خيرٌ مِن المستنقَع، حتى لو تجرَّع أحدُهم غُربتَه علقمًا، تراه يتذوَّقها تذوُّقَه للعسل المصفَّى".

 

وكان مما دوَّنت: "فوضى العَلاقات العائليَّة يفسح للقريب وللبعيد التدخُّلَ في الخصوصيات وإبداء الرأي، فترى الصغيرَ يتلقَّى زمرة مِن التوجيهات أو التوبيخات على الفعل الواحد، ويُغرس في قلبه البريء الحيرةُ والتردُّد، فيظهر أمامَ ناظرَيه حجابًا ضبابيًّا يلبس عليه رؤيا الحقائق بوضوح، فيتأخَّر النضوج الفِكري للأجيال، وتتعثَّر خطواتُهم، وتتلعثم كلماتُهم، فلو تصوَّر الصغير أنَّ كوبًا سقط مِن يده، فإنَّه يتخيَّل ضحكاتِ فلان، وابتسامات آخَرَ، ولومَ فلانة، وعبوسَ أخرى، وربَّما صُبَّ فوق رأسه وابلٌ من اللَّوم والتوبيخ والتأنيب.

 

بينما ترى الصغير في الأُسر التي تُدرِك ما لها وما عليها، يتلقَّى توجيهاتٍ وتصويبات تُوصله وتأخذ بيده إلى طريق واضح، فيسير خلفَ الكِبار ثابتَ الخطو، عاليَ الهمَّة، سريعَ التطوُّر، شامخَ الرأس، يقضي أوقاته في مَرَح راق، أو تطوُّر مدروس، يخال إلى مَن يستمع إليه أنَّه أكبرُ من عمره؛ لِمَا يتحلَّى به من حُلو المنطق، وعذب الحديث، ففطرةُ الصغير - هنا - تنساب كقطرات الماء العذب، وقد يستفيد منها الكبير، فيقلص المسافة التي بينه وبين الصغير، فيبنيَا قنطرةَ حُبٍّ، وتفاهم وانسجام.

 

لله دَرُّ الذين يعرفون الحقَّ فيتبعونه؛ لِمَا للحقِّ من ينابيع خير لا تنضب".

 

وكان مما دوَّنت قول الشاعر:

"وَلاَ خَيْرَ فِي وُدِّ امْرِئٍ مُتَقَلِّبٍ
إِذَا الرِّيحُ مَالَتْ مَالَ حَيْثُ تَمِيلُ

 

فلا غروَ إذًا في أن ترى ودَّ مَن حولها وعقله وفِكره وكيانه كله يميلُ مع التيار، أو قل: "الموضة المعاصِرة"، وإنْ ذكرتَ الحديث الشريف: ((لا يكن أحدُكم إمَّعة، يقول: أنا مع الناس: إن أحسنَ الناس أحسنت، وإن أساؤوا أسأتُ، ولكن وطِّدُوا أنفسكم، إنْ أحسن الناس أن تُحسنوا، وإن أساؤوا أن تَجتنبوا إساءتهم)).

 

أسِفْتَ على غالبية مَن حولك، وخشيتَ على نفسك؛ خوفًا من أن تكون واحدًا من الإمَّعات، والخروج مِن مأزِق الإمعة هذا، لا بدَّ له من التضحية من أجل مبادئَ راسخة، ممَّا يُوغِر صدورَ بعض الضعفاء، أصحاب الوجهَين الذين تتلجْلَج قِيمُهم في قلوبهم، ولعلَّ تَكْرارَ إحساسِهم بقوَّة شخصية ومواقف أصحابِ المبادئ، تَزيد من شعورهم بالوهن والدونيَّة، فيُترجِمون ذلك بكراهية مجالسة أو مناقشةِ أصحاب الحق، وتزداد الفجوةُ بين الطرفين مع مرور الأيَّام، حتى يخال لبعضهم أنَّهم أصبحوا شبهَ أعداء، ممَّا يؤكِّد غربةَ أهل الحق، الذين هنَّأهم رسولُنا الكريم - صلَّى الله عليه وسلَّم - بقوله: ((طُوبَى للغرباء))، ولعلَّ صناعة الشخصية القويَّة يحتاج إلى مهارة، عدوُّها الأول: فوضى العَلاقات العائلية.

 

لكن، ربَّما كان هناك أسبابٌ أخرى للفجوة المصطنعة، بين المتدينين (أصحاب الحق) وذويهم غير ما دونت، لكنِّي أسأل الله - سبحانه وتعالى - أن يجعلنا من الذين يستمعون القولَ فيتبعون أحْسَنَه".

 

ودوَّنت أخيرًا:

سَتُبْدِي لَكَ الْأَيَّامُ مَا كُنْتَ جَاهِلاً
وَيَأْتِيِكَ بِالْأَنْبَاءِ مَا لَمْ تُزَوِّدِ

 

فهي تكادُ تجزم أنَّ مدوناتها ستزداد كلَّما أزاحتِ الأيَّام ستائِرَها عن مسْرح الحياة





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • جذور وثمار (1)
  • جذور وثمار (2)
  • جذور وثمار (3)
  • جذور وثمار (4)
  • جذور وثمار (5)
  • جذور وثمار (6)

مختارات من الشبكة

  • جذور طرائق التدريس الحديثة في الهدي النبوي الشريف: تصحيح الأخطاء أنموذجا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • جذور مقالة التعطيل وأثرها على الفرق المنحرفة في باب الأسماء والصفات وموقف أهل السنة من ذلك(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • جذور الفكر الغربي المعاصر "نسبية القيم" (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • جذور عطرة يجب استنباتها(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • جذور الأفعال الثلاثية في اللغة العربية ومساراتها الاشتقاقية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • جذور الانحراف: سيكولوجيا الشباب (3)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • جذور الانحراف: سيكولوجيا الشباب (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • جذور الانحراف: سيكولوجيا الشباب (١)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • جذور الشر! (مجموعة قصص قصيرة جدا)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • جذور مقالة التعطيل(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب