• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / مراهقون
علامة باركود

من يسر على معسر

أ. سحر عبدالقادر اللبان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/12/2010 ميلادي - 9/1/1432 هجري

الزيارات: 13307

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

إلا مصروفي

كلَّما شعرتُ بفرج يُصيبني بعد عُسْر، تذكَّرت حادثة مرَّتْ بي وأنا صغيرة، حادثة لا يُمكنني أن أنساها أبدًا، وسأذكرها لأولادي؛ لتكون عِبْرة لهم.

 

يومَها كنتُ طفلة في التاسعة من عُمري، لَم تكنْ عائلتنا غنيَّة بالمعنى المتعارَف عليه الآن؛ أي: غِنى المال، رغم أننا كنَّا ننعم برضًا، واعتزاز بالنفس، وترفُّع عن السفاسف.

 

كنَّا عائلة متماسكة سعيدة، وكان والدي يعمل نهارًا وشطرًا من الليل؛ ليؤمِّن لنا ما يجعلُنا نعيش مرفوعي الرؤوس أعزَّاء، محاولاً قَدر الإمكان إبعادَ شبح العوز عنَّا، وكنَّا نقدِّر تَعبه وتَفَانيه، فكنَّا نحجم عن إثقاله بطلبات يُمكننا الاستغناء عنها؛ لذلك لَم نكنْ نحظَى بمصروفٍ يومي كما أولاد هذه الأيام، بل جُل ما كنَّا نحصل عليه هو مَبلغ زهيد أسبوعي، يُمكننا به شراء حبَّة حَلوى وعلبة عصير، وكنتُ أعتبر هذا شيئًا كبيرًا، ويوم المصروف كنتُ أنتظره وأفرح به كيوم العيد.

 

كثيرًا ما كنتُ أقف في وقت الفسحة أيام الأسبوع أمام دكَّان العمِّ أحمد، أطالِع الحلوى التي يَبيعها، وأسأل عن أسعارها؛ لأخطِّط ما سوف أشتريه في يوم عيدي الأسبوعي.

 

وفي عيد من أعيادي الأسبوعيَّة، استيقظتُ صباحًا وأنا أكاد أطير فرحًا، فاليوم يوم مصروفي الأسبوعي، اليوم سأشتري ما خَطَّطتُ له طيلة أسبوع، قفزتُ من سَريري بِهِمَّة ونشاط، وأسرعتُ في تحضير نفسي؛ لأقفَ مع إخوتي أمام والدي والغبطةُ تُرفرف علينا ونحن نأخذ منه المصروف، ونقبِّل يده فرحين شاكرين، وبعدها انطلقتُ إلى المدرسة وأنا أحلم بوقتِ الفسحة، وبدكَّان العمِّ أحمد وحلوياته.

 

مرَّت الحصص التي سبقتْ وقت الفسحة بطيئة، كنتُ أجبر نفسي على الانتباه؛ كيلا أطير بأفكاري من جديد إلى الدكَّان وإلى ما سوف أشتريه.

 

استرقتُ نظرة سريعة إلى ساعة الحائط، بَقِي خمس دقائق وتنتهي الحصة، وننطلق إلى الملعب، مددتُ يدي خلسة إلى حقيبتي أُخرج منها شطيرتي؛ كي أكون أولَ الجاهزين، فأُسرع إلى الملعب وإلى أكل الشطيرة، ثم الذهاب إلى الدكَّان للشراء، فقانون المدرسة كان يَمنعنا من شراء الحلوى إن لَم ننهِ طعامنا أولاً.

 

وقرع الجرس، كم أطربُ لسماعه، خاصة في آخر الحصة التي تَسبق وقت الاستراحة، لكن صوته اليوم أطربني أكثر من كلِّ مرة، صوت كنتُ أنتظره منذ بداية الحصة.

 

وأسرعت بالنزول على السلالِم مُسرعة وأنا أحاول نزعَ ورق الشطيرة وتحضيرها للأكل، حالَما تطأ قدماي أرضَ الملعب.

 

كنتُ أرى نظرات التعجُّب في عيون الزملاء والمعلِّمة المناوبة، فأنا ما عُرِفتُ إلا بالانضباط والهدوء، لكن لو يعلمون سببَ استعجالي، ما كانوا ليتعجَّبوا أبدًا، وما كانوا ليلوموني عليه أيضًا.

 

جلستُ على مقعد ورحتُ أقضم شطيرتي بسرعة، وأنظر إليها كلَّ قضمة؛ لأُعاين كم بَقِي منها.

 

أخيرًا سأنهيها والحمد لله، لَم يَبقَ منها إلا قضمات قليلة، واسترقتُ نظرة سريعة إلى حيث دكَّان العم أحمد، الحمد لله، لا يوجد الكثير من الطلاب يشترون، فأغلبهم ما زال يأكل طعامه، ومَن سيكون أسرع منِّي في الأكل هذا اليوم بالذات؟

 

وبينما أنا أعيد نظري إلى شطيرتي لأقضم منها اللقمة ما قبل الأخيرة، إذا بي أَلْمَح زميلتي "هدى" تجلس بعيدة مُنزوية عن الأنظار تَبكي، لا أعرف لماذا توقَّفتُ عن طعامي، وقمتُ من مَجلسي وأسرعتُ إليها وفي عيني فضولٌ لمعرفة سبب بكائها.

 

ما أن اقتربتُ منها، حتى أشاحتْ بوجهها عني؛ كيلا أرى دمعاتها التي حاولتْ جاهدةً مَسحها، جلستُ قربها مُحيية ومتسائلة:

• هدى، ما بكِ؟ لماذا تبكين؟

هزَّتْ هدى رأسها وقالتْ: لا شيء يا ليلى، أشكرك على سؤالك.

 

• لكنك تبكين، أرجوك أخبريني ما بكِ، أم تريدينني أنْ أنادي المعلمة؛ لترى ما بكِ؟

 

• المعلمة لا، أرجوك لا تناديها، أنا بخير والحمد لله، الأمر لا يستأهل.

 

• لكن ما بكِ؟ أخبريني، قد يُمكنني مساعدتك.

 

رفعتْ هدى نظرها؛ لتسترق نظرة سريعة إلى ما تبقَّى من الشطيرة التي في يدي، وشعرتُ حينها أن الأمر يتعلَّق بالطعام، وتذكَّرتُ أنني لَم أرَ شطيرتها بيدها، فسألتُها بسرعة:

• أين طعامك يا هدى؟

أجابتْ بحزن وبصوت باكٍ: لقد نسيتُها في البيت، وأنا أشعر بجوع شديد، فأنا لَم أذق الطعام منذ غداء أمس.

 

أنا أصدِّق هدى، فكلُّنا يعرف أنها فتاة يتيمة فقيرة، تعمل أُمُّها؛ لتؤمِّن لها ولإخوتها ما يسد رَمَقهم فقط، وبالطبع ليس لهم مصروف أسبوعي كمصروفي، ولا يوم عيد كيومي، الحمد لله كم نحن أغنياء فعلاً.

 

وبتنهيدة من هدى أعادتني إليها، وإلى أَلَمها وحزنها، نظرتُ إليها ونظرتُ إلى شطيرتي، لَم يَبقَ منها إلا لقمتان، وماذا ستفعل اللقمتان معها؟


لا بد من حلٍّ آخرَ، أنا أريد مساعدتها، ولكن ماذا بيدي فِعْله؟


وتذكَّرت المال الذي في جعبتي، لا، إلا هو، لا يُمكنني أن أفرطَ فيه لأيِّ سببٍ من الأسباب، ولو كان جوع "هدى" وعذابها.

 

لكن، كيف يُمكنني أنْ أهنأَ بالحلوى والعصير وأنا أعرف أن زميلتي تبكي من الجوع؟!

 

الأمر صعب عليّ، ومَددتُ يدي إلى جيبي أتَحسَّس الورقة النقديَّة التي داخله، وبسرعة أخرجتُها وكأن أفعى لدغتها، لا، لن أعطيها مصروفي، إنه لي، وأنا انتظرتُه أسبوعًا كاملاً، سأتركها لشأْنها وأُسْرع لأشتري الحلوى التي اخترتها منذ أيام، لا، إلا مصروفي، إنه لي، إيَّاك يا نفس أن تراوديني على التفريط فيه، وهدى؟ هدى صَديقتي نعم، وهي أخت لي في الإسلام، لا أُنكر هذا، ولكنَّه خطؤها هي، لن أتحمَّل تبعاته أنا، هي نَسيتْ طعامها، ليكن عليها أن تتحمَّل الجوع، لكن أليس المسلمون إخوة؟ أليس المسلمون كالجسد؛ إذا اشتكى منه عضو، تداعتْ له سائر الأعضاء بالسهر والحُمَّى؟ يكفي، إيَّاك يا نفس أن تتمادي، لا، مصروفي لي ولن أقدِّمه لأحدٍ أبدًا.

 

وقمتُ من مكاني، وأسرعتُ الخطى إلى الدكَّان، وأنا أحاول ألا ألتفتَ إلى هدى؛ كيلا يرقَّ قلبي لها.

 

ومددتُ يدي بالورقة النقديَّة للعم أحمد، فسألني: ماذا أريد؟ وإذ بصوت أسمعه وأعرفه جيدًا يقول: شطيرة جبن يا عم، صوت مَن هذا؟ إنه صوتي أنا، فبدلاً من أن أطلب الحلوى التي أريدها طلبتُ شطيرة جُبنٍ، وأسرعتُ بالشطيرة إلى هدى، قدَّمتها لها ورُحتُ أمسح دمعات فرحٍ ملأتْ عيني وأنا أراها تأخذها بعد تردُّدٍ وتُسْرِع بأكْلها قبل انتهاء الفسحة.

 

ماذا فعلتُ؟ ولماذا لَم أشعر بالحزن على مصروفي وشعرتُ بدلاً منه بالفرح والاعتزاز؟

سؤال لَم أعرف الإجابة عنه إلا بعد فترة، عندما كانت المعلِّمة تشرح لنا المساعدة، وكم أنها مهمة، وقالتْ: إن الذي يساعد يشعر بفرحٍ؛ لأنه استطاع أن يُخفِّف من تعب الآخرين ومِن همومهم، وإنَّ مَن يسَّر على مُعسر، يسَّر الله عليه في الدنيا والآخرة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • اليوم الأول
  • عائشة وليس آشا!
  • شرح حديث: إن رجلا لم يعمل خيرا قط
  • فضل من يسر على معسر أو أنظره أو وضع عنه

مختارات من الشبكة

  • يسر الإسلام وسماحته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مقتضى يسر الإسلام(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تحفة الأنام بمظاهر اليسر في فريضة الصيام (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • مظاهر اليسر في الصوم (4) النهي عن صوم الأبد(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • بشائر الرحمن باليسر والفرج لأهل الصبر والإيمان (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حاجتنا للتفاؤل وقوله تعالى (سيجعل الله بعد عسر يسرا)(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • يسروا ولا تعسروا (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • يسروا ولا تعسروا(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • {سيجعل الله بعد عسر يسرا}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مظاهر اليسر في الصوم (3) تعجيل الفطور وتأخير السحور(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)

 


تعليقات الزوار
34- أديبة راقية
القاضي الأثري - مصر 30-03-2011 10:36 AM

أمتعتني وأعجبتني

ونقلتها إلى بعض المنتديات

أكرمك الله من أديبة راقية

33- رائع جدا ما كتبت
حسنية تدركيت - المغرب 14-01-2011 04:04 PM

أختاه الرائعة أحييك على ما كتبت لنا هذا درس للكبار قبل الصغار أسال الله أن يجعله في ميزان حسناتك

32- أنا لا أتقبلها
سحر عبد القادر اللبان - لبنان 10-01-2011 08:18 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخوتي الأعزاء

أدعوكم لقراءة قصتي الجديدة

أنا لا أتقبلها

على الرابط التالي

http://www.alukah.net/Social/0/28844/

وأرحب بنقدكم وأسعد به.

مع خالص حبي وتقديري

سحر عبد القادر اللبان

31- السلام عليكم ^‏_^
زاد المعاد - السعودية 31-12-2010 06:37 PM

شكرآ لك يا أم عمر .. أخجلت تواضعي ^_^

أنا أدرس في الجامعة عمري 21 سنة ..

وجزاك الله خيرآ يا أستاذة سحر لأنك وضحت لي ^_^.

30- شكراً زاد المعاد
ام عمر - بيروت 31-12-2010 12:03 PM

شكراً زاد المعاد وحبذا لو أتعرف عليك أكثر للتواصل

29- إنها قصة الحرب سجال
سحر عبد القادر اللبان - لبنان 29-12-2010 09:59 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بداية أحيي كلّ من قرأ القصة علّق أم لم يعلّق.

الاخت الحبيبة أمّ عمر، القصّة التي تكلّمت عليها الأخت زاد المعاد هي قصة " الحرب سجال" تجدينها في هذا الموقع:

http://www.saaid.net/daeyat/saharlabban/index.htm

الأخت العزيزة زاد المعاد، كم أفرحني أنك تحفظين أحداث القصة، وأخرك أنها لم تكن تتكلم على حرب 2006 مع اليهود، بل كانت وللأسف تتكلّم على أحداث 7 أيار 2008 التي أسأل الله تعالى أن لا تعاد وأن يعصم لبنان وجميع البلدان الإسلامية من الفتن الداخلية وكذلك الخارجية.

28- إلى أم عمر
زاد المعاد - السعودية 29-12-2010 05:37 PM

وأنت أهدي لك تحياتي ^_^

قصة أم عمر اللي قرأتها : هي في صفحة سحر لبان في موقع صيد الفوائد ، وكانت عندكم حرب كذا فهمت من القصة ( ما أدري هي حرب عام 2006 لاني ما أذكر الا هذي الحرب ) وكان زوج أم عمر في السعودية وجاء أحد اولاد جيرانها وكان رافضي يبغى يقتل ولدها عمر ، ثم انتقلت للعيش عند أهل سحر لبان .... إلخ .. إذا ودك اقرأيها فهي جميلة لأنها قصة أكشن من جد .. حتى اني فكرت اسرق القصة وأقول للاستاذة انا كتبتها >> ههههههههه أمزززح ..
ويا رب يحمي بلاد المسلمين من الحروب والنكبات ...

27- الفضل لله
ام عمر - بيروت 29-12-2010 12:04 PM

حبيبتي سحر
أحبك الله الذي أحببتني فيه ، وأشكرك على كلماتك التي أثلجت قلبي ، والفضل أولاً وأخيراً لله ، لكن الوفاء أهل الفضل وأنت منهم ان شاء الله .
على فكرة أنا جديدة بالدخول الى المواقع وأصبح عندي فضول لأعرف القصة التي ذكرت فيها أم عمر.
وللأخت التي رجّحت أني لن أرد عليها فإني حريصة على التواصل معها ومع كل المحبات وأهديها تحياتي .
مرة أخرى أشكرك يا سحر والى مزيد من العطاء والقصص الهادفة.

26- رسم الابتسامة على شفاه الآخرين
الياسمين - فلسطين 28-12-2010 09:52 PM
السلام عليكم ورحمته وبركاته
حياك الله اختي الغالية سحر ,, أعتذر منك على التأخير في الرد وذلك لانشغالي , المقاله الرائعة والتي تحمل قصة فيها عبرة وعظة جميلة , ماأجمله من شعور أن ترسم البسمة على شفاه الأخرين .
جزاك االله كل الخير وسدد خطاك وجعل أعمالك في ميزان حسناتك تقبلي فائق تقديري واحترامي
25- مبدعة دائماً ..
سارة - السعودية 26-12-2010 03:16 PM

السلام عليكم ..


امتعتني جداً قراءة هذه القصة وأثرت فيني حقيقة ..


أتمنى لكِ مزيداً من التقدم يا غالية .. وفقك الله لكل خير .. ولا تحرمينا جديدك فنحن في شوق ..

1 2 3 4 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب