• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ أحمد بن عبدالرحمن الزومان / خطب منبرية
علامة باركود

متى تجب طاعة الوالدين؟

متى تجب طاعة الوالدين؟
الشيخ أحمد الزومان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 31/5/2012 ميلادي - 10/7/1433 هجري

الزيارات: 170071

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

متى تجب طاعة الوالدين؟


إن الحمد لله نحمده ونستعينه، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله.

 

أما بعد:

فكلامي في هذه الدقائق عن طاعة الولد لأبويه والمراد بالولد الذكر والأنثى.

 

فمتى تجب طاعة الأبوين أو أحدهما؟ ومتى لا تجب طاعتهما؟

 

وقبل أن أبدأ أذكركم أن المقام مقام تقرير علمي، وبيان الحكم الذي أعتقده، وليس مقام حث على الفضائل.

 

إذا حصل خلاف بين الولد وأحد أبويه فله رفع الأمر للقضاء وليس ذلك من العقوق فعن مَعْن بْنَ يَزِيدَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال: كَانَ أَبِي يَزِيدُ أَخْرَجَ دَنَانِيرَ يَتَصَدَّقُ بِهَا فَوَضَعَهَا عِنْدَ رَجُلٍ فِي الْمَسْجِدِ فَجِئْتُ فَأَخَذْتُهَا فَأَتَيْتُهُ بِهَا فَقَالَ وَاللَّهِ مَا إِيَّاكَ أَرَدْتُ فَخَاصَمْتُهُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَكَ مَا نَوَيْتَ يَا يَزِيدُ وَلَكَ مَا أَخَذْتَ يَا مَعْنُ " رواه البخاري (1420).

 

قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري (3 /292): "فيه جواز التحاكم بين الأب والابن، وأن ذلك بمجرده لا يكون عقوقا. وقد اشتكى بعض الصحابة من الرجال والنساء آباءهم للنبي صلى الله عليه وسلم، ولو كان رفع الأب للقاضي معصية؛ لأنكر النبي صلى الله علي وسلم ذلك".

 

تجب طاعة الأب إذا طلب مالا من ولده، ولو مع عدم حاجته؛ فعن جابر بن عبد الله، أن رجلا قال: يا رسول الله إن لي مالا وولدا، وإن أبي يريد أن يجتاح مالي، فقال: «أنت ومالك لأبيك» رواه ابن ماجه (2291) بإسناد صحيح والحديث ورد في الأب والأم كذلك، فحقها آكد من حق الأب، لكن هذا مشروط بأمرين:

الأول أن لا يتضرر الولد بأخذ والده من ماله، فحاجة الولد مقدمة على حاجة غيره؛ ففي حديث جابر -رضي الله عنه-: "ابْدَأْ بِنَفْسِكَ فَتَصَدَّقْ عَلَيْهَا، فَإِنْ فَضَلَ شَيْءٌ فَلِأَهْلِكَ، فَإِنْ فَضَلَ عَنْ أَهْلِكَ شَيْءٌ فَلِذِي قَرَابَتِكَ، فَإِنْ فَضَلَ عَنْ ذِي قَرَابَتِكَ شَيْءٌ فَهَكَذَا وَهَكَذَا" رواه مسلم (997).

 

الثاني: أن لا يعطيه الأب لولد آخر فإذا كان يحرم على الأب أن يفضل بغير سبب أحد أولاده بعطية من ماله الخاص فمنعه أن يفضله من مال أخيه من باب أولى لكن لو كان الأب لا يجد النفقة وأعطى ولده من مال أخيه من باب النفقة جاز لأنَّ هذا واجب على الأب وليس من باب التفضيل في العطية.

 

لا يجب على الابن طاعة أبويه أو أحدهما في طلاق زوجته و هذا مذهب جمهور أهل العلم [1] وكذلك البنت لا يجب عليها مفارقة زوجها بطلب أبويها أو أحدهما.

 

فعن علي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا طاعة في معصية الله إنما الطاعة في المعروف رواه البخاري (1840) و مسلم (7252).

 

فليس من المعروف أن يطلق الابن زوجته بدون سبب يوجب الفرقة وكذلك البنت فإذا أمر الأبوان بما لا يوافق الشرع فلا طاعة لهما. وصح عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال " لا ضرر ولا ضرار "  والطلاق من غير بأس ضرر من غير أن ينتفع الأبوان بذلك إلا التشفي فلا يكلف الولد به فإلزامهما للولد بالطلاق حمق لا يلتفت إليه.

 

وطلاق الزوجة ليس من البر الواجب على الابن قال الحسن البصري ليس الطلاق من برها في شيء رواه المروزي في البر والصلة ص: 32 بإسناد صحيح.

 

ويشكل على ما تقدم حديث عبد الله بن عمر قال كانت تحتي امرأة كان عمر يكرهها فقال طلقها فأبيت فأتى عمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أطع أباك" رواه الإمام أحمد (4697) وغيره بإسناد حسن وقد أجاب الإمام أحمد عن هذا الإشكال فسأله رجل ـ الآداب الشرعية (1/475) ـ فقال إن أبي يأمرني أن أطلق امرأتي فقال لا تطلقها قال أليس عمر أمر ابنه عبد الله أن يطلق امرأته قال حتى يكون أبوك مثل عمر رضي الله عنه.

 

وليتق الله الوالدان ولا يكونان سببا في فراق الزوجين حتى لا يتشبها بالسحرة الذين يتعلمون من الشياطين ما يفرقون به بين المرء وزوجه.

 

وكما لا تجب طاعة الأبوين في طلاق الزوجة فكذلك لا تجب طاعتهما في الزواج من امرأة أو زوج لا يريده الولد. قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى (32/30) ليس لأحد الأبوين أن يلزم الولد بنكاح من لا يريد وأنه إذا امتنع لا يكون عاقا وإذا لم يكن لأحد أن يلزمه بأكل ما ينفر عنه مع قدرته على أكل ما تشتهيه نفسه كان النكاح كذلك وأولى؛ فإن أكل المكروه مرارة ساعة وعشرة المكروه من الزوجين على طول يؤذي صاحبه كذلك.

 

فسق الأبوين أو أحدهما أو كفره لا يسقط حقهما من إحسان وبر ﴿ وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ (15) سورة لقمان فحتى حينما يكونان كافرين ويطلبان من ولدهما موافقتهم على الكفر يبقى حقهما ولا يسقط بذلك.

 

ويؤخذ من الآية أنه لا تجب طاعة الأبوين إذا أمرا بمعصية ففي حديث علي «لا طاعة في معصية».

 

إذا طلب الأبوان أو أحدهما ما يستخدم في المحرم وغيره فإن كان الولد يعلم أنه سيستخدمه في المحرم فتحرم الطاعة وإن كان يعلم أنه يستخدمه في غير المعصية فيطيعه كمن طلب من ولده أن يشتري له موسى حلاقة. ومع عدم علم الولد هل الوالد سيستخدمه لأمر محرم أو غيره  يطيعه.

 

قال الإمام أحمد ـ الآداب الشرعية (2/ 42) ـ في رجل تسأله أمه أن يشتري لها ملحفة للخروج قال: إن كان خروجها في باب من أبواب البر كعيادة مريض أو جار أو قرابة أو لأمر واجب لا بأس، وإن كان غير ذلك فلا يعينها على الخروج.

 

يحرم على الوالدين أو أحدهما أمر الولد بترك سنة لا يتضرران بفعله لها كأمرهما له بترك السنة الراتبة، وعدم حلق الشعر في الحج والعمرة، ولا تجب طاعتهما "إنما الطاعة في المعروف"، وهذا من المنكر وليس من المعروف.

 

قال الشيح محمد العثيمين في الفتاوى (24/149) لا تطعه في ترك الطاعة إلا إذا كان هناك ضرر عليه هو، وهنا [في حلق الشعر في العمرة] لا ضرر عليه، فالطاعات إما واجبة أو مستحبة... والمستحبة انظر الذي ترى أنه أصلح ولكن لا يلزمك أن تطيع والديك في ترك المستحب إذا لم يكن عليه ضرر.

 

الخطبة الثانية

تجب طاعة الوالدين في ترك السفر الذي فيه خشية عليه من وفاة أو تلف عضو ونحو ذلك فتجب طاعة الوالدين في ترك الجهاد إذا لم يكن واجبا فعن عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قال جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاسْتَأْذَنَهُ فِي الْجِهَادِ فَقَالَ أَحَيٌّ وَالِدَاكَ قَالَ نَعَمْ قَالَ فَفِيهِمَا فَجَاهِدْ " رواه البخاري (3004) ومسلم (2529).

 

قال البلقيني ـ الزواجر (2/72ـ74): [يحرم أن] يخالف أمره أو نهيه فيما يدخل فيه الخوف على الولد فوات نفسه أو عضو من أعضائه... كالسفر للجهاد ونحوه من الأسفار الخطرة لما يخاف من فوات نفس الولد أو عضو من أعضائه لشدة تفجع الوالدين على ذلك.

 

... وأما مخالفة أمره أو نهيه فيما لا يدخل على الولد فيه ضرر بالكلية، وإنما هو مجرد إرشاد للولد، فإذا فعل ما يخالف ذلك لم يكن عقوقا وعدم مخالفة الوالد أولى.

 

وقال ابن مفلح في الآداب الشرعية: ظاهر هذا التعليل أن التطوع يعتبر فيه إذن الوالدين كما يقوله في الجهاد وهو غريب والمعروف اختصاص الجهاد بهذا الحكم... وأما ما يفعله في الحضر كالصلاة النافلة ونحو ذلك فلا يعتبر فيه إذنه ولا أظن أحدا يعتبره ولا وجه له والعمل على خلافه والله أعلم.ويتوجه أن يراد بالسفر ما فيه خوف كالجهاد انتهى. أما إذا كان السفر لا خوف فيه ولا يتضرر الوالدان بذلك فلا تجب طاعتهما إذا أمر الأبوان ولدهما بترك مباح أو بفعله كترك سفر لا خوف فيه أو ترك طعام معين أو لباس معين أو سيارة معينة وغير ذلك فلا يخلو الأمر من أحوال:

الأول: أن يكون فيه نفع لهما ولا يتضرر الولد فتجب طاعتهما وتحرم مخالفتهما.

الثاني: أن يكون فيه نفع لهما و يتضرر الولد فلا تجب طاعتهما.

الثالث: أن لا يكون فيه نفع لهما فلا تجب طاعتهما.

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ الآداب الشرعية (1/464) ـ الذي ينتفعان به ولا يستضر هو بطاعتهما فيه قسمان: قسم يضرهما تركه فهذا لا يستراب في وجوب طاعتهما فيه، بل عندنا هذا يجب للجار.

 

وقسم ينتفعان به ولا يضره أيضا يجب طاعتهما فيه على مقتضى كلامه، فأما ما كان يضره طاعتهما فيه لم تجب طاعتهما فيه لكن إن شق عليه ولم يضره وجب... لأن فرائض الله من الطهارة وأركان الصلاة والصوم تسقط بالضرر فبر الوالدين لا يتعدى ذلك.

 

وقال ابن حجر الهيتمي في الفتاوى الفقهية الكبرى (2/ 104) لم يكن للأب منعه من السعي فيما ينفعه دينا أو دنيا... ولا نظر لكراهة الوالد له حيث لا حامل عليها إلا مجرد فراق الولد لأن ذلك حمق منه وحيث نشأ أمر الوالد أو نهيه عن مجرد الحمق لم يلتفت... وأمره لولده بفعل مباح لا مشقة على الولد فيه يتعين على الولد امتثال أمره إن تأذى أذى ليس بالهين إن لم يمتثل أمره.

 

وقال الشيخ محمد العثيمين في لقاء الباب المفتوح (3/70) لو قالا له:... لا تأكل الشيء المعين، وهو مما يشتهيه، فلا يلزمه طاعتهما في ذلك؛ لأنه لا مصلحة لهما في ذلك، وفيه ضررٌ عليه لفوات محبوبه.

 

أخي الولد في الختام كلامي السابق هو في تقرير مسائل علمية وبعضها محل خلاف واعلم أنك مهما قدمت لوالديك وخالفت هواك وآثرت رضاهما وإن لم يكن واجبا عليك فإنك لن تبلغ كمال برهما فعن أبى هريرة قال قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم لَا يَجْزِي وَلَدٌ وَالِدًا إِلَّا أَنْ يَجِدَهُ مَمْلُوكًا فَيَشْتَرِيَهُ فَيُعْتِقَهُ "رواه مسلم (1510).

 

ومهما تبلغ من البر فلن تبلغ بر إسماعيل بأبيه الخليل صلى الله عليهما و سلم حيث بلغ به البر منتهاه فجاد بنفسه براً بأبيه لتنفيذ وحي الله في المنام.

 

وأختم مقالي بقول ابن حجر الهيتمي في الفتاوى الفقهية الكبرى (2/ 104) حينما فرغ من الكلام على المسألة فقال: مع ذلك كله فليحترز الولد من مخالفة والده فلا يقدم عليها اغترارا بظواهر ما ذكرنا بل عليه التحري التام في ذلك والرجوع لمن يثق بدينهم وكمال عقلهم فإن رأوا للوالد عذرا صحيحا في الأمر أو النهي وجبت عليه طاعته وإن لم يروا له عذرا صحيحا لم يلزمه طاعته لكنها تتأكد عليه حيث لم يترتب عليها نقص دين الولد وعلمه أو تعلمه والحاصل أن مخالفة الوالد خطيرة جدا فلا يقدم عليها إلا بعد إيضاح السبب المجوز لها عند ذوي الكمال.



[1] انظر : البر والصلة للمروزي ص : 31  والآداب الشرعية (1/475) و غذاء الألباب (1/384) و كشاف القناع (5/233) و مطالب أولي النهى (7/322) الفتاوى الكبرى الفقهية لابن حجر الهيتمي (2/104) و فتاوى ورسائل محمد بن إبراهيم (11/6) وفتاوى اللجنة الدائمة (20/29ـ32) و مجموع فتاوى ابن باز (21/289) ولقاءت الباب المفتوح (3/70).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التحذير من عقوق الوالدين
  • بر الوالدين
  • نعمة الوالدين

مختارات من الشبكة

  • متى تجب طاعة الوالدين؟ (خطبة)(محاضرة - موقع الشيخ أحمد بن عبدالرحمن الزومان)
  • أنواع أخذ متى يكون الفعل أخذ من أخوات كاد ومتى لا يكون ؟ تعلم الإعراب بسهولة(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • متى.. متى؟!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • متى تبدأ كلمتك ومتى تنهيها ؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • فهم المقاصد ووجوب الاجتهاد في اللغة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • متى يغدو العراق عراق أهلي (قصيدة)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • إلى متى؟ (شعر)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • تصميم بطاقة ( طاعة الزوج وطاعة الوالدين )(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • متى تجب الأضحية؟(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • متى تجب الزكاة؟(استشارة - الاستشارات)

 


تعليقات الزوار
8- طاعة الوالدين
سامي - تونس 07-12-2016 05:14 PM

السلام عليكم انا اعاني من مشكلة فأبي استحوذ علی أرض ليست له و يأمرني أن أسكت عليه فهل يجوز ذلك؟

7- بر الوالدين
ابو عامر اليافعي - السعوديه 27-01-2016 02:30 AM

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

أبي يأمرني أن أكمل دراستي في الجامعة وأنا لا أطيق الدراسة فهل تجب طاعتي له ؟

6- الوالدان
زينة - المغرب 31-10-2015 06:53 PM

أنا فتاة أبلغ من العمر 25 سنة عاملة لكني أريد السفر إلى الخارج لتحسين ظروفي لكن والدي منعني مع أنني وعدته انني لن أفعل شيئا يسيئ إليه وسوف أحافظ على نفسي إدا سافرت من غير رضاه فهل أرتكب إثما؟

5- الوالدين
محمد سعيد - تشاد 14-10-2015 08:45 PM

أنا طالب عمري 20 سنة وأبي يأمرني بترك الدراسة هل أأثم اذا خالفته؟

4- الوالدين
نادية كعبوش - المغرب 04-08-2015 01:42 PM

أنا أعاني من حدة تعامل أمي وقساوة الكلمات التي تتفوه بها مما يجعلني في بعض الأحيان نتخاصم مع العلم أنها طيبة القلب لكنها لا تظهر عاطفتها أبدا وتبذر مالي كثيرا تقول لي أعطي هذا وهذه مع العلم أنا مدخولي محدود المهم أن نفسيتي متدهورة بسبب أمي رغم أنني أحبها ولا أعرف ماذا أفعل هل أصبر أم ماذا

3- الشيخ الفاضل
خالد - اليمن 25-07-2015 04:52 AM

السلام عليكم
أنا طالب أدرس الماجستير متزوج وستلد زوجتي قريبا إن شاء الله كنت أساعد والدي وكان يعطيني مرتبا لا يغطي مصاريف البيت حاولت أن اسافر أكثر من مرة ووجدت أكثر من فرصه لكي أعمل في الخارج وفي كل مرة كان والدي يقف أمامي ويمنعني ويحلف علي وأحيانا بالطلاق من والدتي فأضطر إلى أن أترك السفر ...، الآن الأوضاع ازدادت سوءا توقف العمل تقريبا وأصبح عصبي المزاج يختلق المشاكل وكل مره يهددني إما بالطرد أو بإيقاف الراتب الآن وجدت فرصة للسفر بالرغم من أن فيها نوع من المخاطرة لكني ضقت من المشاكل فقررت في نفسي أن أسافر وأن لا أخبر والدي إلا عندما أصل فما ترون في ذلك أثابكم الله ؟

2- إجابة الأخ اليافعي أحمد
الشيخ أحمد الزومان - السعودية 23-05-2015 01:00 PM

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته أمرهما لك فيه مصلحة من غير مضرة فتجب طاعتهما

1- الوالدين
اليافعي أحمد - السعودية 23-05-2015 02:21 AM

السلام عليكم

أنا طالب في الثانوية ووالدي يأمروني بأن أدرس وأنا ولله الحمد أنفذ كلامهم ولكن بعض المواد لا أطيقها بالتحديد المواد العلمية فهل لو خالفتهم في ذلك آثم أم لا ؟ أفيدوني أفادكم الله

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب