• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ دبيان محمد الدبيان / بحوث ودراسات
علامة باركود

الخلاف في طهورية ماء البحر

الخلاف في طهورية ماء البحر
الشيخ دبيان محمد الدبيان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/6/2013 ميلادي - 27/7/1434 هجري

الزيارات: 59188

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الخلاف في طهورية ماء البحر


في طهورية ماء البحر خلاف شاذ، يلزم ذكره عند الكلام على طهورية ماء البحر؛ ليعلم أن المسألة ليست إجماعًا، وهاك بيان الخلاف فيه:

فقيل: ماء البحر طهور، وهو مذهب الأئمة الأربعة[1]، وبه قال ابن حزم[2].

 

وقيل: يكره التطهر بماء البحر، وهو مروي عن ابن عمر وأبي هريرة وعبدالله بن عمرو[3].

 

دليل الجمهور:

الدليل الأول:

من الكتاب قوله تعالى: ﴿ فلم تجدوا ماء فتيمموا ﴾[4].

 

وجه الاستدلال: كلمة (ماء) نكرة في سياق النفي، فتعم كل ماء، نزل من السماء أو نبع من الأرض، إلا ما خصه الدليل، وماء البحر لم يستثن، بل الثابت جواز الوضوء منه.

 

الدليل الثاني:

إذا كان طعام البحر وصيده حلالاً لنا، فيلزم منه أن يكون ماؤه طهورًا، فكيف يكون الطعام حلالاً والماء ليس بطهور، قال - سبحانه وتعالى -: ﴿ أحل لكم صيد البحر وطعامه متاعًا لكم وللسيارة ﴾[5].

 

الدليل الثالث:

(26) ما رواه أحمد، قال: حدثنا عبدالرحمن، عن مالك، عن صفوان بن سليم، عن سعيد بن سلمة من آل ابن الأزرق، عن المغيرة بن أبي بردة، عن أبي هريرة، عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال في ماء البحر: ((هو الطهور ماؤه، الحلال ميتته))[6]. [الحديث صحيح، وسبق تخريجه].

 

الدليل الرابع:

القياس على الماء العذب؛ فإن كلاًّ منهما باقٍ على أصل خلقته التي خلقه الله عليها، ولم يتغير لونه أو ريحه أو طعمه.

 

الدليل الخامس:

حكى بعضهم الإجماع على طهوريته، وفي الإجماع نظر:

قال ابن المنذر: أجمعوا على أن الماء الكثير من النيل والبحر، ونحو ذلك إذا وقعت فيه نجاسة، فلم تُغيِّر له لونًا، ولا طعمًا، ولا ريحًا[7]، أنه بحاله، ويتطهر منه[8].

 

وقال ابن جزي من المالكية: الماء المطلق، وهو الباقي على أصله، فهو طاهر مطهر إجماعًا، سواء أكان عذبًا أو مالحًا، أو من بحر أو سماء أو أرض[9].

 

دليل من قال: لا يتطهر بماء البحر:

الدليل الأول:

(27) رواه سعيد بن منصور في سننه، قال: نا إسماعيل بن زكريا، عن مطرف، عن بشر أبي عبدالله، عن بشير بن مسلم، عن عبدالله بن عمرو، قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: لا يركب البحر إلا حاج أو معتمر أو غازٍ في سبيل الله؛ فإن تحت البحر نارًا، وتحت النار بحرًا[10].

[حديث ضعيف][11].

 

وجه الاستدلال:

قالوا: إن البحر طبق جهنم، وما كان طبق سخط، لا يكون طريقًا للطهارة والرحمة، وقياسًا على نهي النبي -صلى الله عليه وسلم- عن الوضوء بماء ثمود[12].

وأجيب:

أولاً: بأن الحديث ضعيف، وقد تبين ضعفه من خلال الكلام على إسناده.

ثانيًا: قال ابن قدامة: قولهم: هو نار، إن أريد به أنه نار في الحال، فهو خلاف الحس، وإن أريد أن يصير نارًا لم يمنع ذلك الوضوء به في حال كونه ماء[13].

 

الدليل الثاني:

(28) ما رواه ابن أبي شيبة، قال: حدثنا أبو داود الطيالسي، عن هشام، عن قتادة، عن أبي أيوب، عن عبدالله بن عمرو، قال: ماء البحر لا يجزئ من وضوء ولا جنابة، إن تحت البحر نارًا، ثم ماء، ثم نارًا[14].

[إسناده صحيح، وعنعنة قتادة قد روى عنه شعبة، وهو لا يحمل عنه إلا ما صرح فيه بالتحديث، لكن لا حجة بالموقوف إذا خالف المرفوع][15].

 

الدليل الثالث:

(29) ما رواه ابن أبي شيبة، قال: حدثنا وكيع، عن شعبة، عن قتادة، عن عقبة بن صهبان، قال:

سمعت ابن عمر يقول: التيمم أحب إلي من الوضوء من ماء البحر[16].

[إسناده صحيح، ولا حجة في موقوف خالف مرفوعًا][17].

 

الدليل الرابع:

(30) ما رواه ابن أبي شيبة، قال: حدثنا ابن علية، عن هشام الدستوائي، عن يحيى بن أبي كثير، عن رجل من الأنصار، عن أبي هريرة قال: ماءان لا يجزيان من غسل الجنابة: ماء البحر، وماء الحمام[18].[إسناده ضعيف][19].



[1] انظر في مذهب الحنفية: الهداية (1/17)، البحر الرائق (1/166)، بدائع الصنائع (1/15)، أحكام القرآن للجصاص (1/43)، شرح فتح القدير (1/70).

وفي مذهب المالكية انظر: حاشية الدسوقي (1/34)، أسهل المدارك (1/34)، المنتقى للباجي (1/55)، أحكام القرآن لابن العربي (3/446، 447)، الفواكه الدواني (1/124).

وفي مذهب الشافعية انظر: الأم (1/16)، المجموع (1/136)، الوجيز (1/4).

وفي مذهب الحنابلة انظر: المغني (1/22،23)، المبدع (1/33)، الكافي (1/3)، وكشاف القناع (1/26)،

[2] المحلى (1/210).

[3] ذكره الترمذي بعد أن ساق حديث (69)، وانظر: المجموع (1/136)، المغني (1/22)، المحلى (1/210).

وقد عبر الترمذي في سننه بالكراهة، فقال: وقد كره بعض أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - الوضوء بماء البحر، منهم: ابن عمر وعبدالله بن عمرو.

وقال ابن حزم في المحلى (1/210): "روينا عن عبدالله بن عمر وعبدالله بن عمرو وأبي هريرة أن الوضوء للصلاة والغسل من ماء البحر لا يجوز ولا يجزئ". اهـ والتعبير بعدم الإجزاء هو المنقول عنهما في مصنف ابن أبي شيبة كما سيأتي تخريجه عنهم، والكراهة عند السلف قد تحمل على كراهة التحريم، والله أعلم.

[4] المائدة: 6.

[5] المائدة: 96.

[6] أحمد (2/237).

[7] الموجود في الشاملة: (تُغيِّر)؛ وعلى ذلك لا خطأ في العبارة

[8] الإجماع (ص: 33).

[9] القوانين الفقهية (ص: 44).

[10] السنن لسعيد بن منصور (2/186) رقم 2393.

[11] ومن طريق سعيد بن منصور أخرجه أبو داود (2489)، والبيهقي (4/334)، وخرجه الديلمي في الفردوس (5/149).

والحديث فيه ثلاث علل:

الأولى: الاضطراب في إسناده:

فقيل: عن بشير بن مسلم، عن ابن عمرو.

وقيل: عن بشير بن مسلم، عن رجل، عن ابن عمرو.

وقيل: عن بشير أنه بلغه عن ابن عمرو.

وقيل: عن مطرف عن بشر، عن بشير.

وقيل: عن مطرف، عن بشير، وإليك بيان هذا الاختلاف.

واختلف في إسناده، فرواه سعيد بن منصور عن إسماعيل بن زكريا، عن مطرف، عن بشر أبى عبدالله، عن بشير بن مسلم، عن عبدالله بن عمرو.

ورواه البيهقي (4/334)، (6/18) من طريق سعيد بن سليمان، عن إسماعيل بن زكريا وصالح بن عمر، عن مطرف بن طريف، عن بشير بن مسلم، عن عبدالله بن عمرو، فأسقط من إسناده بشرًا أبا عبدالله.

وأشار البخاري في التاريخ الكبير إلى أن بشير بن مسلم بينه وبين عبدالله بن عمرو رجل، قال البخاري: بشير بن مسلم الكندي، عن رجل، عن عبدالله بن عمرو، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: لا يركب البحر إلا حاج أو معتمر أو غازٍ. قاله لنا محمد بن صباح، سمع صالح بن عمر، سمع مطرفًا. وقال لي أبو الربيع: ثنا إسماعيل بن زكريا، عن مطرف، حدثني بشير أبو عبدالله الكندي، عن عبدالله بن عمرو عن النبي - صلى الله عليه وسلم. قال البخاري: ولم يصح حديثه. وقال أبو حمزة: عن مطرف، عن بشير أبي عبدالله، عن عبدالله بن عمرو. اهـ

وقال الحافظ في التهذيب: عن بشير بن مسلم، شيخ لمطرف بن طريف. وقيل: عن مطرف، عن بشر أبي عبدالله الكندي، عن عبدالله.

وقيل: عن مطرف، عن بشير بن مسلم، أنه بلغه عن عبدالله بن عمرو. وقيل: غير ذلك. تهذيب التهذيب (1/410).

العلة الثانية: ضعف بشير بن مسلم؛ فقد جاء في ترجمته:

ذكره ابن حبان من أتباع التابعين؛ وعليه فلا يمكن أن يروي عن عبدالله بن عمرو، انظر الثقات (6/100)، وانظر التهذيب (1/410).

وسكت عليه ابن أبي حاتم، فلم يذكر فيه شيئًا. الجرح والتعديل (2/378).

وقال مسلمة بن قاسم: مجهول. التهذيب (1/410).

وفي التقريب: بشير بن مسلم: مجهول.

العلة الثالثة: ضعف بشر أبي عبدالله الكندي، لم يرو عنه إلا مطرف، ولم يوثقه أحد. قال الذهبي: لا يكاد يعرف. تهذيب التذيب (1/405).

وقد ضعف الحديث جماعة من أهل العلم:

قال البخاري: لم يصح حديثه، وسبق العزو إليه.

وقال ابن عبدالبر: وهو حديث ضعيف مظلم الإسناد، لا يصححه أهل العلم بالحديث؛ لأن رواته مجهولون، لا يعرفون، وحديث أم حرام هذا يرده. التمهيد (1/240).

وممن ضعف الحديث الخطابي في معالم السنن (3/359)، والنووي كما في المجموع (1/137). والله أعلم.

[12] القبس (1/141، 142)، البناية (1/299).

[13] المغني (1/23).

[14] المصنف (1/122) رقم 1394.

[15] رواه البيهقي في السنن الكبرى (4/334) من طريق أبي داود، عن شعبة وهمام، عن قتادة به، وزاد: حتى عد سبعة أبحر، وسبعة أنيار.

ورواه الجوزجاني في الأباطيل (1/345) من طريق ابن المهاجر، عن هشام الدستوائي، عن قتادة به. قال الجوزجاني: هذا حديث باطل، تفرد به محمد بن المهاجر، ومحمد بن المهاجر كان يضع الحديث. اهـ وقد علمت أن ابن المهاجر لم يتفرد به.

ورواه عبدالرزاق في المصنف (1/93) عن معمر، عن يحيى بن أبي كثير، عن رجل من الأنصار، عن عبدالله بن عمرو بن العاص قال: ماءان لا ينقيان من الجنابة: ماء البحر، وماء الحمام.

قال معمر: سألت يحيى عنه بعد حين، فقال: قد بلغني ما هو أوثق من ذلك، أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سئل عن ماء البحر؟ فقال: ماء البحر طهور، وحل ميتته. وفي إسناده رجل مبهم.

[16] مصنف بن أبي شيبة (1/122) رقم 1393.

[17] ورواه ابن المنذر في الأوسط (1/249) من طريق سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة به.

[18] المصنف (1/122) رقم 1395.

[19] فيه رجل مبهم، ومع وجود هذا الرجل المبهم قد اختلف فيه على يحيى بن أبي كثير، فرواه هشام الدستوائي، عن يحيى، عن رجل من الأنصار، عن أبي هريرة كما في المصنف.

ورواه عبدالرزاق في المصنف (318) عن معمر، عن يحيى بن أبي كثير، عن رجل من الأنصار، عن أبي هريرة، فجعله من مسند أبي هريرة.

وقد رواه الأوزاعي، عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة مرفوعًا: سئل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن الوضوء بماء البحر، فقال: ((هو الطهور ماؤه، الحل ميتته))، وهذا اللفظ هو المعروف من حديث أبي هريرة، والله أعلم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الماء المتغير بطاهر غير ممازج
  • الماء المتغير بطاهر يشق صون الماء عنه
  • الماء المتغير بطول مكثه
  • الماء إذا وضع فيه ملح فتغير به
  • إذا اشتبه ماء طهور بماء طاهر
  • ما جاء في ماء البحر أنه وضوء
  • لا يرفع حدث رجل طهور يسير دون القلتين خلت به امرأة مكلفة ... (1)
  • الخلاف في المسائل الاجتهادية
  • شرح حديث: هو الطهور ماؤه الحل ميتته

مختارات من الشبكة

  • مسائل في فقه الخلاف: التأدب بأدب الخلاف والتسامح في مورد الاجتهاد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حكم الخلاف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هل التاريخ علم أم فن أم سؤال خطأ؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تعريف الخلاف والاختلاف(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الخلاف وآدابه(مقالة - موقع الشيخ د. عبد الله بن محمد الجرفالي)
  • أسباب الخلاف بين العلماء عند الشاطبي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أقسام الخلاف من حيث الدوافع(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الخلاف إن ثار كيف يدار؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • غاية الإتحاف في فقه وآداب الخلاف (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أدب الخلاف والاختلاف (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب