• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

التعليم والاقتصاد

كيندة حامد التركاوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/12/2016 ميلادي - 25/3/1438 هجري

الزيارات: 6188

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التعليم والاقتصاد

 

المنهج: هو الدستور الذي تسير عليه الخطة التعليمية.

المفهوم الحديث للمنهج: هو جميع الخبرات التربوية التي تنظمها المدرسة سواء كان داخل أسوارها أو خارجها بهدف مساعدة الطالب أو المتعلم [1].

والمنهج المدرسي معناه: توجيه العناية إلى الناحية المعرفية أكثر من أي شيء آخر. فالناحية المعرفية أو انتقاء المادة الدراسية يكون هو كل شيء في المدرسة وأي نشاط لا يتصل بإتقان المادة الدراسية يكون في خارج المنهج وتكون أهمية أقل كثيراً من المادة الدراسية [2].

ويُعرف تخطيط المنهج بأنه نوع من التصور لما ينبغي أن يكون عليه المنهج، مع ربط هذا المجال التصوري بمجالات التطبيق والتنفيذ مع وضع إمكانيات النجاح والفشل [3].


ويجب أن يحتوي المنهج على مجموعة من المعلومات والمهارات والقيم والاتجاهات التي يتضمنها المنهج التربوي. وتفتقر مناهجنا في معظم الدول العربية إلى الشمولية، طبعاً لا يوجد منهج شامل، لكن يمكن استخدام هذه المناهج بأسلوب أكثر دراية، بحيث نسبغ عليه الطابع الإسلامي. فمثلاً يمكننا في دروس القراءة سرد قصة تحمل معاني تربوية هادفة عن حياة الرسول أو الصحابة، أو التابعين، والقصص كثيرة كما يعلم الجميع.

في دروس الرياضيات يمكن استبدال مسائل الربا بمسائل عن الصدقة والهبة، ومسائل صندوق توفير البريد، بمسائل الادخار المشروع.

وفي دروس العلوم يمكن غرس محبة الله داخل قلوب صغارنا من خلال تأملهم في عظمة الخالق بخلق الكون وما يحيط حولهم من كائنات حية، وكيفية التعامل مع النظام البيئي والمحافظة عليه في حين كون حب الله فطرة، فإن حب الرسول تعلّم. علينا أن نتعلم حب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونتدرب عليه، وهذا لا يتم إلّا بالتعرف على سيرته الشريفة وصفاته. وهذا ممكن من خلال أسلمت المناهج التعليمية.

كما يجب على رجال التربية والتعليم والتدريب والتطوير أن يأخذوا البعد الاقتصادي في المناهج والمقررات التي تقدم للإنسان في مراحل تربية تعليمه المختلفة [4].


وأقترح إعداد "وحدة في المناهج الدراسية للتربية الاقتصادية" وهذا المدخل يُعالج الموضوعات البيئية والبيتية، وقد تكون هذه الوحدة قائمة على المادة الدراسية، بحيث تهتم المناهج بإعداد وحدة اقتصادية في كل مادة. وبعملية مسح للمناهج الدراسية في سورية من مرحلة التعليم الأساسي أي: من الصف الأول إلى الصف التاسع، وحتى في المرحلة الثانوية، لم أجد درس يحمل قيمة تربوية اقتصادية متكاملة، باستثناء بعض الدروس في مادة العلوم - لا يتجاوز الدرس بضعة أسطر - وإلى جانبه صورة لمنع هدر الماء.


طبعاً هذه قيمة تربوية جيدة، لكن كان يمكن أن نسبغ عليها الطابع الديني من خلال حديث نبوي شريف، وواضعو المناهج يضعون وحداتها بشكل متوافق مع المواد الأخرى، فيمكن إلحاق درس العلوم الذي يتحدث عن الإسراف، بدرس قراءة تسرد في قصة تعليم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لسعد رضي الله عنه عدم الإسراف في الوضوء، ويلحق به درس للمحفوظات يحفظ من خلاله التلميذ أنشودة تحض على الحفاظ على مصادر الطاقة الماء والكهرباء، والبيئة بشكل عام.


كما يمكن إدخال مفاهيم اقتصادية إلى المناهج ليعتادها التلاميذ كمفهوم البيع والشراء والادخار والاستثمار والتنمية، التخطيط. وممارسة المعلم في تنفيذ بعض المشاريع المقترحة من قبل التلاميذ للإسهام في تحقيق مردود مادي أو مشروع اقتصادي سواء للمدرسة أو للبيت أو للتلاميذ أنفسهم حتى يعتادوا روح الفريق الواحد [5].


وللباحثة تجربة في هذا السياق طُبقت مع تلاميذ الصف السادس عندما كنت أُدرس في مدرسة (حسن المحيميد) في محافظة حمص، فقمت بطرح فكرة ادخار مبلغ من المال في حصالة، شرط أن يبقى الموضوع سراً بين تلاميذ الشعبة ولا يخرج هذا السر لأحد مطلقاً، وبالفعل كان التلاميذ يضعون مبلغاً زهيداً من المال لا يتجاوز بضع ليرات، وبعد شهر فتحنا الحصالة بحضور الجميع، وقمنا بشراء هدية رمزية لمدير المدرسة ومساعده نظراً لجهوده الفاضلة في المدرسة، وكم كانت سعادة التلاميذ كبيرة بهذا العمل، وكانت سعادتهم أكبر عندما اخترت تلميذين للذهاب معي لانتقاء وشراء الهدية. فعلاً كان موقفاً لا أنساه ما حييت عندما رأيت الفرحة تغمر التلاميذ والمدير ومساعدته بعد استضافتنا لهم في الصف وقدّمت عريفة الصف الهدايا.



[1] نبهان، يحيى، الأساليب التربوية الخاطئة وأثرها في تنشئة الطفل، عمان، اليازوري، الطبعة العربية، 1428هـ/ 2008م، 63.

[2] النمر، عصام وتيسير الكوفحي، مناهج وأساليب التدريس في التربية والتربية الخاصة، عمان، دار اليازوري العلمية للنشر والتوزيع، الطبعة العربية، 1430هـ/ 2010م، 12.

[3] المرجع السابق، 126.

[4] شحاته، حسين حسين، الاقتصاد الإسلامي بين الواقع والتطبيق، 50

[5] الحاج، خالد محمد علي، أعلام التربية والمربين من القدماء والمحدثين، عمان، الناشر المؤلف، ط1، 1989م، 51.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أضواء على مقومات النظام الاقتصادي
  • تحديات الأزمة الاقتصادية.. رؤية إسلامية
  • في الاقتصاد الإسلامي
  • الاقتصاديون العشرة الأكثر تأثيرا في التاريخ

مختارات من الشبكة

  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أنماط التعليم الشرعي في العصر الرقمي: دراسة مقارنة بين التعليم المباشر والإلكتروني والهجين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التغير في المفاهيم التربوية: التعليم مدى الحياة أم التعليم من أجل المساهمة في وظيفية الحياة؟!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التعليم الديني في نظام التعليم الأذربيجاني(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من ميادين الغزو الفكري: ميدان التعليم(مقالة - موقع أ.د. مصطفى مسلم)
  • التاءات الثمانية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • موجز تاريخ التعليم المختلط ونتائجه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التعليم بوصفه وظيفة عظيمة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • وقفة مع بعض القاعات الافتراضية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • جمعية التعليم والتنمية تكشف عن نتائج "قافلة الخير" ببوروندي(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 16:46
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب