• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
  •  
    الزواج وفوائده وآثاره النافعة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    الحقوق بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

القرائية حركة دائبة في فضاء النص والمفردات والفضاء خارجهما في الذهن وغيره لإنتاج التعلم النشط

فريد البيدق

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/10/2016 ميلادي - 2/1/1438 هجري

الزيارات: 27132

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

القرائية حركة دائبة في فضاء النص والمفردات والفضاء

خارجهما في الذهن وغيره لإنتاج التعلم النشط

 

(1)

إن القرائية مجموعةٌ من طرق التدريس الجزئية في مستوى الأصوات، والمفردات، والموضوع؛ لامتلاك آلة القدرة على فكِّ بناء الكلام صوتًا، وكلمة، وجملة، وموضوعًا للفهم، ولإتقان ذلك كما يظهر في الطلاقة التي هي مظهر التمكُّن من كل مستويات اللغة، ويقتضي ذلك حركة دائمة ودائبةً داخل الكلمة، والجملة، والنصِّ، والفضاء الخارجي في الذهن، ومظانِّ البحث - تعمل على الإلف منتج الفهم وما بعده من مهارات عقلية من تطبيق، وتحليل، وتركيب، وتقويم، وإبداع.

 

كيف؟

إن تأمَّلْنا مسائل المستوى الصوتي من تقطيع ودمج، نجد حركة بين كلِّ الكلمة وجزئها، مما يعمِّق مفهوم الكلمة ويغرس أنماطها، وإن يمَّمنا صوب التلاعب بالأصوات والكلمات متفقة الوزن، والكلمات متفقة الوزن والقافية، وجدنا الحركة داخل الحصيلة اللغوية والبحث الميداني يمثِّلان حركةً داخل الذهن وخارجه.

وإن ارتفعنا إلى إستراتيجيات المفردات، وجدنا الحركة داخل سياق الجملة من خلال شبكة علاقات تحكم هذه الإستراتيجيات بعضها ببعض.

 

كيف؟

نجد الحركة في مجال "الحقل الدلالي" تحكم عمل إستراتيجية "شبكة المفردات" حيث ربط الكلمة بما يلائمها من كلمات لها صلات ثقافية أو اجتماعية أو غير ذلك، وإستراتيجية "تصنيف المفردات" حيث توزيع كلمات مُعطاة حول مفاهيم مُعطاة أو كلمات معطاة "تصنيف مقيد"، أو تصنيف كلمات معطاة حسب ما يُرى بينها من تشابهات "تصنيف حر".

ثم نجد الحركة داخل مجال "التحليل اللغوي للجملة" تحكُمُ عمل إستراتيجية "المعاني المتعددة" التي تعمق دلالةَ الكلمة الواحدة على معانٍ سياقيَّة متنوعة باختلاف المصاحبات اللُّغوية، وإستراتيجية "مفاتيح السياق" التي توضِّح معنى الكلمة من خلال مصاحباتها في الجملة، وإستراتيجية "ملصق الكلمات" التي توضح معنى الكلمة من خلال سياقٍ يُوظِّفها في جملة، وإستراتيجية (الكلمات "التعريفات" الصديقة) التي توضح الكلمة من خلال سياق يوظِّفها في جملة تقرب مفهومَها.

وليس هذا قاصرًا على الإستراتيجيات التي تكون فيما بينها مجموعات داخل أسرة "إستراتيجيات المفردات"، بل حتى الإستراتيجيات التي لا يضمُّها مجال واحد وتتحرك كل منها في مجال يخصها، تؤدي المؤدَّى ذاته من الحركة خلال مسافات.

 

كيف؟

نجد أن إستراتيجيَّة "خريطة الكلمة" حركة بين المعنى والمضاد والنوع والاستعمال؛ مما يؤطر الكلمة تأطيرًا لا يغادر الذهن، وإستراتيجيَّة "عائلة الكلمة" حركة بين تصريفات الكلمة من فعل ماضٍ، ومضارع، وأمر، ومصدر و...؛ مما يقرب الكلمة، ويهيئ لعلم الصرف مستقبلًا، وإستراتيجية "الصفة المضافة" حركة بين الإطلاق والتقييد بذكر النعت الحقيقي وحذفه، وإستراتيجية "المثال واللامثال" حركة في ضوابط التعريف بالحدِّ وغيره لتوضيح ما يندرج تحت المفهوم وما لا يندرجُ تحته.

 

(2)

وإن ذهبنا إلى إستراتيجيات الفهم القرائي، وكشفنا شبكة العَلاقات فيما بينها، فإننا سنجدُ أنها تقوم على التحليل والتركيب، وعلى وضع التصور النظري واختباره بالتطبيق العملي، وعلى الإحالة من لاحق إلى سابق، وكل هذا حركة ذهنية دائبة ودائمة.

 

كيف؟

نجد الحركة في مجال "التحليل قبل البدء" تحكُمُ إستراتيجيَّة "التوقع من خلال الصورة/ قراءة الصور" التي تنهض على تحليل مكونات الصورة، ورسم شبكة علاقات بينها، وبناء إطار فكري حول الموضوع الذي تعنون هذه الصورة له، ثم تتم القراءة، ومن خلالها يظهر صدقُ ما تصوره المتصوِّر من كذبه.

 

وهكذا الأمر مع إستراتيجية "التوقع من خلال العنوان" التي تجمل الموضوع في ثنايا كلماته القليلة المعنونة، فيحاول القارئ فضَّ هذا الاكتناز بتحليل الكلمات، ومعايشة إيحاءاتها؛ لمحاولة التوصل إلى فحوى الموضوع الذي سيقرؤه لاحقًا ومضمونه، ثم تتم القراءة، ومن خلالها يظهر صدق ما تصوَّره المتصور من كذبه.

 

ثم نجد الحركة في مجال "التحليل في أثناء القراءة" تحكم إستراتيجية (المراقبة الذاتية التي هي التوقع من خلال النصِّ أو الموضوع) مع اختلاف يسير عن السابقتَيْنِ، يتمثل في كون التحليل هنا يكون للفكر المنطبع في الذهن عما يُقرأ من الموضوع، وتعاد القراءة الجزئية لاختبار صدق ذلك من كذبه.

 

وتستخدم إستراتيجية (المراقبة الذاتية التي هي التوقع من خلال النص أو الموضوع) إستراتيجية "الأسئلة المباشرة وغير المباشرة" لتحقيق ذلك؛ فهي أداة وآلة، وليست هذه الإستراتيجية هي الأداةَ الوحيدة، بل هناك إستراتيجية (اقرأ "انظر" مرة أخرى) التي تأتي عقيب الإجابة غير الصحيحة المنبئة عن فهمٍ بعيد عن الصواب.

 

ثم نجد الحركة داخلَ مجال "التلخيص" تحكم إستراتيجيات كثيرة تنهض على إجمال التفاصيل عكس الإستراتيجيات السابقة التي تنهض على التحليل الجزئي؛ مما يعيد ترتيبَ بعض التفاصيل الموضوعة سابقًا وضعًا لا يرى الصورة العامة على وَفْق نتائج العرض المجمل.

 

ما إستراتيجيَّات التلخيص؟

إنها إستراتيجيَّة "خريطة القصة" التي ترسم الموضوعَ وفِكَره من خلال محاور الشخصيَّة والحَدَث والزمان والمكان والبناء الفني المتمثِّل في بناء الحبكة من عقدة وحلٍّ؛ مما يجعل راسمَ الخريطة دائمَ الحركة بين عناصر الموضوع، وكذلك إستراتيجية "شكل فن" التي تلخِّص الموضوع بحصر المتشابهات والمختلفات؛ مما يجعل الحركة الذهنية التجريدية دائمة.

وكذلك إستراتيجية "أعرف - أريد أن أعرف - علمتK W L" التي تختلف عن كل إستراتيجيات التلخيص في أنها تلخيص بنائي.

 

كيف؟

تلخيص قبل بدء الموقف التعليمي بحصر معلوم القارئ عن الموضوع "أعرف" KNOW، ورجاء المعرفة "أريد أن أعرف" WANT، وتلخيص بعد انتهاء الموقف التعليمي التعلُّمي بحصر المعرفة المضافة "علمت" LEARN.

 

وكذلك إستراتيجية "إعادة السرد" التي يعيد فيها معيد السرد بناء الأحداث وما يُلابسها من شخصيات وعقدة وحلٍّ على وَفْق ما استقر في عقله ونفسه.

وإن كانت إستراتيجية "إعادة السرد" هنا مطلقة غير مقيدة، فهناك صورتان لإستراتيجية "إعادة السرد" تنتجان إعادة سرد مقيدة.

 

ما هما؟

إنهما:

إستراتيجية "اقرأ - افهم - اكتب" التي تقيد إعادة سرد المقروء بكتابة خطاب داخلي إلى إحدى شخصيات القصة، أو خارجي إلى شخصية خارجية.

وكذلك إستراتيجية "استمع - افهم - اكتب" التي تلخص المسموع بإعادة سرده بالكيفية السابقة نفسها.

 

(3)

إن هذه الحركة البادية في كل جزئيات القرائية تؤدي إلى إحداث العلم النشط الذي يكاد يكون تعلُّمًا فرديًّا مستمرًّا؛ مما يوجب عقد صلات القربى بين الإستراتيجيات التي تتحرك تحت مجال واحد؛ حتى تتجلى عناصر الحركة العامة والخاصة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تطبيق "نشاط ملصق الكلمات" يثري تنظير الدليل الإرشادي في البحث الميداني ومهارات التوثيق العلمي ويجعله منفردا
  • وجوب توسيع الطلاقة التي في الأدلة الإرشادية
  • البحث اللغوي والثقافي والتحليل القرائي الحركي والنصي في نص "نصائح أب" للسادس الابتدائي

مختارات من الشبكة

  • منهج البحث في علم أصول الفقه لمحمد حاج عيسى الجزائري(مقالة - آفاق الشريعة)
  • علم النص وما تولد منه من نحو النص يلتقيان وما تريده إستراتيجيات القرائية ومسائلها من التماسك الموضوعي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • النص القرآني بين مركزية النص ولا مركزية التأويل المفتوح(مقالة - آفاق الشريعة)
  • النص القرآني.. قدسية النص وانفلات تأويلية التفكيك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحليل النص الفقهي في الإجارة النص رقم (18)(كتاب - موقع مواقع المشايخ والعلماء)
  • النص وتفسير النص(مقالة - موقع د. أحمد البراء الأميري)
  • أنواع المقاطع السردية في القصة القصيرة جدا (أضمومة تفاحة الغواية للطيب الوزاني أنموذجا)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ماليزيا: رائد الفضاء الماليزي يسمع صوت الأذان في الفضاء(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فضاء الدعوة أم فضاء السلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • النص المكتوب بين الدراسة والتحليل والقراءة: تأملات وخواطر(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/1/1447هـ - الساعة: 14:50
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب