• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

هل سمعت بدائرة سيمون سينك الذهبية؟

هل سمعت بدائرة سيمون سينك الذهبية؟
مصعب الخالد البوعليان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/10/2015 ميلادي - 4/1/1437 هجري

الزيارات: 22894

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

هل سمعت بدائرة سيمون سينك الذهبية؟

 

هل توقَّفت في يوم من الأيام عن القيام بعمل ما، بينما تفكِّر في النتائج التي سيؤول إليها عملك هذا؟


إذا كانت إجابتُك "نعم"، فتعالَ وقِفْ إلى جانبنا يا صاحِ، نحن هنا مجموعةُ التفكير التقليدي، وأمامنا تصطفُّ مجموعة التفكير غير التقليدي، وهم وإن كانوا أفضلَ منا حالاً، فإن فرصة التغيير مازالت سانحةً؛ فالقاعدة تقول: غيِّر أفكارك تتغيَّر مشاعرك، غيِّر مشاعرك تتغير سلوكياتك، أليس هذا جميلاً؟


هذا الذي يَقِفُ بينَنا هو سيمون سينك، وقد أعلن في إحدى مؤتمرات Ted عام 2009م عن نظريَّته الجميلة؛ الدائرة الذهبية، التي تُقسِّمُ أساليبنا في التحفيز والتسويق إلى واحدٍ من تسلسلَيْنِ اثنين، أولهما هو:

دوافع، كيفيات، نتائج:

وهو تسلسل غير التقليديين، وحين تَتَّبِعُه فإنك تُفكِّر - كما يقول سيمون سينك - كالكبار الذين حققوا نجاحات كبيرة، وضرب لهم مثلاً بشركة آبل، و"الأخوان رايت"، والمناضل الحقوقي مارتن لوثر كينج.

 

وبحسب نظريَّته، فإن هؤلاء هم الذين ينجحون في تحفيزِ أنفسهم، وتحفيز طاقم عملهم؛ لأنهم ينطلقون من أساس ثابت يعرفونه جيدًا، ويتمثلونه باستمرار (الدوافع)؛ لذلك تكون طاقتُهم الروحية عالية دائمًا، ولديهم قدرة على مواجهة التحديات وتجاوز العَقَبات بينما يطاردون أحلامهم عبر السنين بجدٍّ واجتهاد وكفاح متواصلٍ، دون كللٍ أو ملل!

 

نتائج، كيفيات، دوافع:

أما هذا التسلسل الآخر فهو التسلسل المعاكس، حيث يبدأ أصحابُه من النتائج التي ينصبُّ تركيزهم عليها، ثم ينتقلون إلى الكيفيَّات؛ حيث يقضون هناك الكثير من الوقت، لكنهم لا يتقدَّمون - وللأسف! - إلى المنطقة الثالثة وهي الدوافع؛ لأن التفكير في النتائج يَشغلُهم عن التواصل بفعاليَّة مع ذواتِهم، والتعرُّف بشكلٍ أفضلَ على دوافعهم؛ لذلك فإنهم لا يُحقِّقون أيَّ نجاح، أو يحققون نجاحًا محدودًا ومتوقَّعًا، وفي حالات نادرة يُحقِّقون نجاحًا كبيرًا لكن دون ذلك الشَّغَف الذي يجعل للنجاح طعمًا رائعًا.


أما بالنسبة لي:

فقد كنت شخصًا شغوفًا جدًّا بما أقوم به، وقد قمتُ به دون تردُّد، وفعلت لأجله ما في وسعي، وأفنيت فيه جزءًا مهمًّا وخاصًّا جدًّا من وقتي، وفي لحظةٍ ما استولى عليَّ شيطان النتائج، وصار السؤالُ الذي أطرحه قبل كل عمل: كيف أضمن أفضلَ النتائج؟ ولأن القضية عقليَّة بَحْتة، فإن الإجابة التي أحصلُ عليها في كل مرة هي: توقَّفْ.. راجع نفسك.. حاول استكمال كلِّ التفاصيل قبل الانطلاق.


ولا حاجةَ بطبيعة الحال لأن أخبرك عن مصيرِ مشروعي في ظلِّ هذا النمط من التفكير، فما يجري عادةً هو الآتي:

♦ تضغطُ عليَّ أسئلة الكمال (كيف يظهر العمل في أفضل صورة؟ ماذا سيقول الآخرون؟ كيف يكسب عملي اهتمامهم؟).

♦ تنخفض طاقتي الروحيَّة؛ بضغط هذه الأسئلة.

♦ أفقد رغبتي في العمل، ثم أتوقَّف.

♦ الأدهى والأمرُّ أن تَجِدَ بعد فترة يسيرة أن آخَرَ قد اهتدى إلى الفكرة، وشرع في تنفيذها، ونجح!


سلسلة مأساوية:

إنها كذلك فعلاً تُشبِهُ - إلى حدٍّ كبير - ما جرى مع أحد الباحثين في علوم الطيران، حين توقَّف عن تطوير أبحاثه؛ مُدَّعيًا أن الإنسان لن يستطيع الطيران باستخدام آلة قابلةٍ للتحكم، وما لبث أن أُعلِنَ عما توصَّل إليه، حتى كان الأخوان رايت قد أقلعا بطائرتهما، فتوقَّف تمامًا عن العمل بدل أن يتعاون معهما، ويغتنم الفرصةَ التي سنحت أخيرًا.

 

ويُفسِّر سيمون سينك ذلك بأن النتائج المتمثِّلة بالشُّهرة والمال الوفير، والأمجاد الشخصية التي استولت على هذا الرجل - منعَتْه من مصافحة النجاح الذي حقَّقه الأخوان رايت؛ من أجل نجاح آخر في المستقبل، فتوقَّف عند النقطة التي انطلق منها، وهي نقطة النتائج.

 

النتائج لا تصلح للتحفيز:

هذا التفسيرُ يجعلُنا أمامَ استنتاج مهم جدًّا، وهو أن (النتائج) قضيَّة عقلية لا تَصلُحُ للتحفيز، فالذين يجري تحفيزهم بالنتائج (أموال، مرتبات أعلى، امتيازات شخصية،... إلخ) يفقدون طاقتَهم الروحيَّة بسرعة تحت ضغط الانتظار، وبذلك يخسر كثيرٌ منهم السباق، أما الذين يتحفَّزون أو يجري تحفيزُهم باستخدام الدوافع، فإنهم - وعلى العكس من ذلك - يحصلون على طاقة روحيَّة عالية ومستديمة، تنبعث من إيمانهم بما يقومون به، وقَناعَتِهم بأهميَّته وشعورهم بالمسؤولية عنه؛ لذلك يتقدَّمون حين يتأخَّر غيرُهم، ويواصلون المسير حين يتوقَّف الآخرون.

 

هل هذا يعني إهمال النتائج؟!

سؤال مهم إجابتُه المباشرة: (لا)، ولكن يجدر بنا توظيفُها بطريقة صحيحة تسمح لنا بالاستفادة منها في إرشادنا إلى أكثر الطرق كفاءة وفعاليَّة، وأعتقد أنك تعرف الفرقَ الشاسع بين استخدام النتائج في تحفيزك على القيام بشيء ما، وهو استخدام خاطئ، واستخدامها في الاسترشاد بها، وهو الاستخدام الصحيح.

 

فحين يكون دافعُك الإيمانَ بأهمية دورك بوصفك (معلِّمًا) فإنك ستفعل ما بوُسعِك، ولكي تقيس تقدُّمَك في أداء رسالتك، وتطوِّر باستمرار أساليبك في التربية والتعليم - عليك أن تسأل نفسَك عن طلابك، كيف هو تحصيلهم؟ هل استفادوا فعلاً منك؟ كيف يتصرَّفون في المدرسة والمنزل؟ ما الذي وصلوا إليه بعد أن تركوك وانتقلوا إلى المرحلة التالية؟ وهذا كلُّه بالنسبة لك نتائجُ تَسترشِدُ بها في تقويم مسيرتك، وتذكَّر بأن التقويم شيء، والتوقُّف التام عن العمل لأجل التقويم شيء آخر تمامًا.


والآن:

هلاَّ جلست وحدك في مكانٍ هادئ، وحاولت التعرُّف على دوافعك؟

افعل ذلك باستمرار، وكن صريحًا مع نفسك.

ألقاك ناجحًا!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هل سمعت بالأندراغوجيا؟
  • هل سمعت بديانة العصر الجديد؟
  • هل سمعت عن إستراتيجية محتوى البرغر؟
  • هل سمعت ذات يوم شخصا يتحدث عن النهضة؟

مختارات من الشبكة

  • حديث: نضر الله امرأ سمع منا شيئا فبلغه كما سمع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث: من سمع سمع الله به(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث وفوائد: من سمع سمع الله به، ومن يرائي يرائي الله به(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مواقف من تألي وجرأة أهل البدع (عمرو بن عبيد)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صفة السمع لله تعالى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • في زمن الضجيج: ماذا تسمع؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • محافظة الإسلام على سمعة المرأة(مقالة - ملفات خاصة)
  • احمي سمعي وبصري (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة بعنوان (سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مبايعة النبي على السمع والطاعة(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- thanks
sara 25-11-2017 10:04 AM

شكرًا جزيلًا لك ...
موضوع قيم فعلًا !!

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب