• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

إن لم تكن قادرا فلا تكن عاجزا

د. محمد شلبي محمد


تاريخ الإضافة: 17/12/2013 ميلادي - 13/2/1435 هجري

الزيارات: 14474

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

إن لم تكن قادرًا

فلا تكن عاجزًا


هناك دائمًا مسافةٌ فارقة بين كلِّ ضدَّين، تحمل كثيرًا من النَّاس.

 

فكثيرٌ يتعلَّلون عن النُّكوص والتَّقصير في الاتِّصاف بالصِّفات التَّوامِّ، والاتِّجاه للأعمال العِظام؛ بحجَّة الانشغال وضيق الحال، وإنَّما أُتِيَ هؤلاء من قِبَل هِمَّتِهم.

 

يَنْسى كثيرٌ من النَّاس أنَّ عدم بُلوغهم هذه القِمَم لا يَعْني بالضَّرورة انْحِدارهم إلى السُّفوح، وأنَّ الذي لا يُدرَك كلُّه، لا يُترَك جُلُّه.

 

وأنَّ الإنسان إذا لَم يكن قادرًا، فلا يَجِب أن يكون عاجزًا؛ فهو إن لَم يكن كريمًا؛ فلماذا يكون بخيلاً؟ وإن لم يكن شجاعًا فلماذا يكون جبانًا؟ وإن لم يكن عالمًا فلماذا يكون جاهلاً؟ وإن لم يكن داعيةً فلِماذا يَكون ساكتًا عن المُنكَر؟!

 

هي قضيَّة نَفْسية في الأساس، وللشَّيطان على النُّفوس تلبيس.

 

إنَّ النَّفْس إذا طمحَتْ طَمعت، فإذا أُعيقت زهدَتْ وَكلَّت، أو استحقرَتْ ما كانت تطمع فيه! إنَّها حالة نفسيَّة ضَربوا لها مثلاً، سُمِّي بـ"ظاهرة العنب الحِصْرِم".

 

كان الثَّعلب في حديقةٍ بِها أعنابٌ تُشتَهى، فلمَّا أراد أن يُصيب منها - وقد بلغَتْ من نفْسِه كلَّ مبلَغٍ - عجزَ عن الوصول إليها؛ لِعُلوِّها، أو لِكَلالِه، فلمَّا عجز شعرَ بالذُّل، فأرادَ أن يقهر عجْزَه بالتَّقليل من شأن القِطف، وجعل يقول لِنَفسه: إنَّه عنبٌ حِصْرِم، لا طعمَ له.

 

وهو يَحْدث لبعض النُّفوس التي تعجز أن تَهْتدي فتفعل ما يفعل المُهْتدون، فتُقلِّل من شأنهم، وهو سلوكٌ ذكَرَه القرآنُ الكريم، وإن لم يكن فسَّرَه؛ ﴿ إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ * وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ * وَإِذَا انْقَلَبُوا إِلَى أَهْلِهِمُ انْقَلَبُوا فَكِهِينَ * وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوا إِنَّ هَؤُلَاءِ لَضَالُّونَ ﴾ [المطففين: 29 - 32].

 

لقد شاع بين النَّاس قولُ قومٍ ضالِّين لبعض المُصلِّين وهو ذاهبٌ يُصلِّي: "احجز لنا قيراطَيْن معك في الجنَّة يا شيخ"!

 

ذلك العجز الذي يُذْكِي الحقْدَ والحسَد، وإذا تَمكَّن هذان من نَفْس فلن يَبْقى فيها مكانٌ لِفَضيلة ولا متَّسعٌ لِمَكْرُمة، فتَتْرك الخير إلى الشَّر، والحقَّ إلى الباطل، والفضائل إلى الرَّذائل.

 

ثُمَّ إن النَّفْس التي تطمح للمَكارم لا ينبغي أن تكِلَّ في طلب ما تبتغي، إنَّ نفس المؤمن نفسٌ قوِيَّة لا يردُّها الفشَل، ولا ينالها التَّوهين، ولا يوغرها نجاحُ الآخَرين، وبِهذا أرشد الله تعالى عبادَه عند رؤية الخير نازِلاً على الغير.

 

قال تعالى: ﴿ وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا ﴾ [النساء: 32].

 

اسألوا الله من فَضْلِه؛ فسُؤال الله تعالى كافٌّ عن انبِطاح النَّفْس خلفَ كلِّ مُشتَهًى ومطمَع، وفيه مقوِّم لانكسارها في كلِّ حرمان، والَّذي يتعوَّد ذلك لا يتوقَّف عن العمَل والطَّلَب، إنَّه إن لم يرتَقِ إلى الكمال لَم ينحدر إلى النَّقص.

 

فلا يترك المؤمنُ نفْسَه خلوًا من المكارم التي لا يَسْتطيع فعْلَها كما يرى مِمَّن حوله؛ لأنَّ المؤمن يعلم أنَّ الأعمال بالنِّيات، وأنَّ المَحْروم مِن الفعل هو كالفاعل سواءً بسواء، إذا سكَنَتْ قلبَه نيَّةٌ صادقة.

 

وأقَلُّ درجات الأعمال نيَّة صادقة؛ لأنَّها لا تلبَثُ إذا انشغَلَ بها صاحِبُها أن تتطوَّر إلى فِعْل، ولا يكلِّف الله نفسًا إلاَّ وسعها، ثُمَّ يظَلُّ المؤمن الصَّادِقُ النِّية يترقَّى في باب العمل حتَّى ينال المَكْرُمات، والطَّبْع بالتطَبُّع.

 

نحن في هذا الزَّمان نحتاج إلى شَحْن عوامل النَّجاح جميعًا، نَحْتاج النُّفوس التي لا تيئس فتَيْبس.

 

نحتاج النُّفوس التي لا يتحطَّم مَدُّها على صخور الأزمات.

 

نحتاج النُّفوس التي تنتَفِض من عثرتِها لحظةَ عثرتِها، وليست التي تَبْكي على كَبْوتِها وحَظِّها لياليَ وأيامًا.

 

نحتاج النُّفوس التي تعمل ولو قليلاً قَليلاً.

 

وإذا كان اللَّيثُ ليس إلاَّ عِدَّة خِرَاف مَهْضومة؛ كما يقول الفرنسيُّون، فإنَّ الضِّعاف فينا قوَّة جبَّارة إذا توحَّدَت أعمالُهم وكَثُرت، وقد لفتَ الرَّسول الكريم - صلَّى الله عليه وسلَّم - الأذهانَ إلى عدَمِ احتِقار القليل ولا الصَّغير.

 

فاللَّمَم: صِغَار المعاصي، يجتَمِعن على المرء حتَّى يُهْلِكْنَه، وكذلك المعروف القليل رُبَّما كان فاتحةً لِخَيرٍ جليل.

 

أشيعوا في الناس هذا الشِّعار:

إن لَم تكن قادرًا فلا تَكُن عاجزًا؛ إن لم تستَطِع قيام اللَّيل فركعَتين والوتر قبل أن تَنام.

 

إن لم تستطع قراءةَ جزءٍ في اليوم، فصفحة حتَّى.

 

إن لم تستطع الإحاطةَ بالسُّنَن، فعليك بالظَّاهر منها.

 

إن لم تستطع حِفْظ ألفاظ القرآن والحديث، فعليك بحفظ المعاني.

 

إن لم تستطع التصَدُّق بالمال الكثير فتصدَّقْ ولو بشِقِّ تَمْرة.

 

إن لم تستطع الدَّعوة إلى الله في كلِّ سبيل فادعُ زوجَك وأبناءك.

 

إن لم تستطع الجهادَ فعلَيْك بالدُّعاء للمجاهدين والمستضعَفين.

 

أخي الكريم:

أنت بِناءٌ هائل، مشحونٌ بالطاقات والقدرات، يكفي أنَّ الله هو الذي خلَقَك، وقال: ﴿ سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ﴾ [فصلت: 53]، إنَّك مجلى من مَجالي آيات الله تعالى، قرَنَك بآيات الكون؛ لأنَّه وضَعَ فيك مثل ما وضعَ في الكون، ورُبَّما أعقد؛ إنَّه تعالى قال: ﴿ لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ ﴾ [غافر: 57]، قال: أكبر، ولَم يَقُل: أعظَم.

وَتَزْعُمُ أَنَّكَ جِرْمٌ صَغِيرٌ
وَفِيكَ انْطَوَى العَالَمُ الأَكْبَرُ

 

فابْحث عن جوانب العظَمة فيك، وعَزِّز مواهبك التي حبَاك الله؛ فإنَّه لم يُخْلِ أحدًا من موهبة.

 

ابدَأْ في إحياء نَفْسِك، ثم بناء نفسك، لعلَّ داخلَك كاتبًا حكيمًا، أو مُفكِّرًا راشدًا، أو عالِمًا جليلاً، أو حافظًا متقنًا، أو مربِّيًا واعيًا، أو شاعرًا مرهفًا، أو خطيبًا بليغًا، أو رجلَ أعمالٍ ناجحًا.

 

ابحث داخِلَك عن عطاء الله الذي لا ينفَد، ولا تعجز؛ قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((المؤمن القويُّ خيرٌ وأحَبُّ إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كلٍّ خير، احرص على ما ينفَعُك، واستَعِنْ بالله ولا تعجز، وإنْ أصابَك شيءٌ فلا تَقُل: لو أنِّي فعلتُ كان كذا وكذا، ولكن قُل: قَدر الله وما شاء فَعل؛ فإنَّ "لو" تفتَحُ عمل الشَّيطان))؛ مسلم: 2664.

 

صدق رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - الرسول الذي لم يَعْرف في حياته غير النَّجاح والبناء.

 

وقال عمرو بن مَعْدِي كَرِب:

إِذَا لَمْ تَسْتَطِعْ شَيْئًا فَدَعْهُ
وَجَاوِزْهُ إِلَى مَا تَسْتَطِيعُ




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • ليس كل حامل علم قادرا على إبلاغه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إلى محبي الشيخ عبد القادر الجيلاني رحمه الله (مطوية)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • يلزم الصوم لكل مسلم مكلف قادر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القادر - القدير - المقتدر جل جلاله، وتقدست أسماؤه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • معاني أسماء الله الحسنى: الجبار، المتكبر، العليم، السميع، البصير، القادر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وعدت فتاة بالزواج وأنا غير قادر(استشارة - الاستشارات)
  • مسلمو سكرامنتو يطعمون غير القادرين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • اللسانيات واللغة العربية: نماذج تركيبية ودلالية لعبد القادر الفاسي الفهري(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الأرناؤوطيان شعيب وعبد القادر(مقالة - موقع أ. أيمن بن أحمد ذوالغنى)
  • جمعية إسلامية توفر الطعام للطلاب غير القادرين في بريطانيا(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
2- النفس المسلمة
محمد عبد الرازق موسى - مصر - الركابية 18-12-2013 12:35 AM

جزاكم الله خيراً .... هكذا النفس المسلمة نفس أبية لا ترضى بالذل وتبحث عن المعالي كما حض رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله يحب معالي الأمور ..." الإسلام جعل من الأعمى حاملا للواء الجهاد ووالياً على المدينة وجعل من الطفل فارساً ومن المرأة حامي الحمى.... ولقد دار الزمان حتى رأينا من جعل أكل الميتة ديناً فنصروا الصليب وخذلوا دينهم وترى من سفهاء الناس من ينبري دفاعاً عمن دافعوا عن الصليب ووقفوا في خندقه محاربين لدين رب البرية... النفس المسلمة نفسٌ عزيزة تعيش عزيزة وتموت عزيزة... حياتنا نصر وموتنا عزٌ حياتنا لله ومماتنا لله.... اللهم إنا نبرأ إليك من الشيطان وحزبه وممن رضي به ودافع عنه...

1- والسنة تقول ذلك
أحمد عبد الغفار - مصر 17-12-2013 10:52 PM

حياكم الله كاتبنا الحبيب وشاعرنا الأريب
ما قلته لا يتجاوز ما حض عليه نبينا صلى الله عليه وسلم وما أثر عنه
فإنه كان يقول : "أحب العمل إلى الله أدومه وإن قل "
وكانت أمنا عائشة رضي الله عنها تقول : " كان أحب الدين إليه ما داوم عليه صاحبه "
وكذلك قال صلى الله عليه وسلم :" عليكم من العمل ما تطيقون "
وحض على التقرب إلى الله ولو باليسير :" اتقوا النار ولو بشق تمرة " .... " سبق درهم مائة ألف درهم " أولم ولو بشاة "
زادك الله علما .... ونفع الله بك

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب