• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

التقدم والانتكاس على الصعيد الاجتماعي

سحاب عزيز الجابري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/8/2013 ميلادي - 24/9/1434 هجري

الزيارات: 5343

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التقدم والانتكاس على الصعيد الاجتماعي


التغيُّر سنة من سنن الله الكونية، إن أتى مد التغير لا يستطيع أحد تجميدَه، أو تحريفه عن المسار الذي خُلِق لأن يسير وَفْقًا لِخُطاه، إلا إذا كانت الهِمم الذاتية ضعيفة، وبقيت الأمور تَسيرُ بِطريقة هائمة، إلا أن يُفلت زِمامها من أيدينا.

 

لذلك يجب أدلجة الأفكار وَفْقًا للمعطيات المعينة على التقدم، وحرق جميع المتاريس الأيديولوجية التي تُبقينا خلف خط التقدم، وإلا بقينا في المستوى الذي وصلنا إليه، ومع الأيام ودون شعور نجد أنَّا قد تراجعنا وعُدنا لنقطة الصفر دون أن نشعر بذلك، إن سكتنا على أنفسنا قرضناها بوهمٍ اسمه ملل الحياة، وإن قاومنا متأخرًا سنكتشف أنَّا فقدنا من وقت العمر أثمنه، المولى جعل الحياة لنا طيبة؛ لا نُشوِّهها بسواد وشاح اليأس والتكاسل.

 

التغير الاجتماعي: هو الانتقال من حال لحال آخر، وله عدة أوجه.

 

وينقسم التغير الاجتماعي لقسمين:

• التغير الاجتماعي الإيجابي: هو الانتقال من حال إلى حالٍ آخر أفضل وأقرب للكمال وبدايةً يكون من النفس ثم يكون على أرض الحقيقة، وهو نِتاج عمل مُضنٍ ومتواصل، يبدأ من الرغبة وينتهي بالهدف، وهذا لا يُحقَّق في يوم أو يومين، بل يحتاج إلى إرادة قوية نفسية منضبِطة، وخطة طويلة، وعوامل مؤثرة قوية تُقاوم أي انهزامٍ نفسي، فقد يكون التغير في بعض الممارسات السلوكية التي تَمَّ اكتسابها مع مرور الوقت، في بعض العادات والتقاليد الموروثة التي لم يُنزل الله بها من سلطان.

 

• التغير الاجتماعي السلبي: يتميَّز عن التغير الإيجابي أنه يأتي نتيجة لتراكمات أدَّت إلى فقْد المعنى الإبداعي لقيم الأشياء، وأصبحت الرؤية عن الحياة ضيقة، فهذا الانتكاس السلبي هو من أسباب تأخُّر الأمم، وفقْدها لرقيها الحضاري؛ إذ إن التغير والتقدم مرتبطان ببعضهما ارتباطًا وثيقًا، فلا يأتي تغيُّر إلا ويَعقُبه تَقدُّم.

 

هذا ما جعلني أرى أن التغير الإيجابي يعني تقدُّمًا في مجمل الأحوال؛ حيثُ دائمًا يكون نهرًا من الأمل لا يَنضب لصالح تقدُّم الأمم وارتقائها، ولكن التغير السلبي هو مجرد انتكاسة عن الحال بحال ومقومات مختلفة تمامًا عن مفهوم التغير الإيجابي.

 

• التغير السلبي: فقْد الرُّوح دون شعور.

 

• التغير الإيجابي، والتغير السلبي وأثرهما على صاحبيهما!

 

الفوارق

التغير الإيجابي

التغير السلبي

نوعية التفكير

تفكير مبدع انتقالي

تفكير محبط

النفسية

علو في الهمة وراحة النفسية

نفسية متأزمة

طريقة توجيه النفس

يوجه نفسه ويشجعها

يحبط من نفسه ويجعل (لا) و(لن) شعارًا له

طريقة العمل

يُفكِّر، يُخطِّط، ينتج، ثم ينتظر نواتج الإنتاج = تَجرِبة

ينتج، ثم ينتظر النتيجة = تجرِبة

التجربة

التجربة = خبرة

التجربة = نجاح أو فشل

الإفادة من التجربة في حالة الفشل

يُحدِّد أسباب الفشل، يقوي من فرص النجاح في محاولة أخرى

يرضى بالفشل دون البحث عن الأخطاء، ليس هنالك محاولة أخرى

تكون الشخصية

الجهد + الرغبة

التكاسل + القيود الذاتية

النتيجة

تقدم إيجابي

انتكاس سلبي

 

الانتكاس السلبي: انتكاسة بحاجة للملمة اتجاهاتها التي تدور في فلكٍ من الإحباط والانهزام النفسي، والتماوت عن المحاولة.

 

للتخلص من الانتكاس أنت بحاجة لثلاثة أمور:

أولها: الشعور بالرضا:

اشعر بالرضا عن نفسك، تعلم كيف تحب ذاتك، وأن تصنع منك نجمًا أنت خلقك الله إنسانًا جيدًا، وكَبِرت وأمامك طريقان! لم تُولَد مُلحِدًا، ولم تولد مدمنًا، ولم تولد ومكتوب على جبينك جاهل للأبد، أو مكتوب لن يَبتسِم للأبد، ربما تولد في ظروف قاسية جدًّا، لكن أنت مَن يُحرِّر قسوة هذه القيود بنعمة العقل، إلا إن كنت معتوهًا، فهذه حالة استثنائية.

 

الحياة صراع من أجل البقاء، والبقاء يكون للأفضل؛ كن الأفضل بكل حالاتك؛ يقول الفيلسوف اليوناني هرقليطس: "إن التغير قانون الوجود، وإن الاستقرار موت أو عدم".

 

وعندما تفشل، فأنت لم تُخطئ؛ إنما لم تُحقِّق المطلوب؛ لأن هنالك عوامل أدَّت للفشل، فلا تكن أنت أحد هذه العوامل، وتجعل من ذاتك المحطَّمة مِعوَل هدمٍ لكل مشروع محتمل جدًّا نجاحه لو سِرنا به نحو النجاح بطريقة صائبة، وإن أخطأنا فإن الخطأ لا يكون برغبتنا؛ لأن الخطأ ليس رغبة طبيعية؛ إنما يكون رغمًا عنا، ولمسببات لم نُتقِن فنَّها.

 

أول هديةٍ منَحها الله إياك هي الإنسانية، انتصر لإنسانيتك، اثبِتْ أنك تستحق الحياة؛ لأن لديك قضية تستحق الدفاع من أجلها، وتذكَّر: "إن السجين المظلوم الذي يستطيع أن يهدم جدران سجنه ولا يفعل، يكون جبانًا"؛ جبران خليل جبران.

 

لا تضع نفسك في مقارنة مع أحد، إلا شريفًا ربَّاه أهله على أن يُعامِل نفسه بضمير مُتَّقِد.

 

تذكر أن: العاجزين فقط هم من تنغلِق أمامهم موارد الحياة.

 

• سجناء الكلمات: لا تجعل نفسك سجينًا لكلمة أطلقتَها على نفسك من جَهل، أو ألصقها بك شخصٌ ما، حوِّل طاقة الكلمات السلبية لأخرى إيجابية؛ مثل: أنا أستطيع، أنا أقدر، أنا متمكِّن.

 

• التجارب: تخضع للفشل والنجاح؛ ولكن!

 

• السؤال هو: كيف نأخذ تَجارِبنا إلى طريق النجاح؟!

 

• التجرِبة: ليست فقط تحديد مصير إنما خيارات، وكيفية إدارة، أَحسِن الاختيار وتعلَّم فنَّ الإدارة.

 

• الفرص: هي الميداليات الذهبية في الحياة، فمن لا يستغلها فكأنه أغلق أبواب التقدم عمدًا.

 

• التكاسل: عدو النجاح الأول؛ فمتى ما تمكَّن من إنسان، أصبح صاحب هذه الشخصية متماوتًا عن كل حالة من الحالات التي تَستوجِب التغيير.

 

ثانيها: التوجه ناحية المجتمع:

إن تمكَّنت من ذاتك، وجِّه نفسك ناحية مجتمعك، ساعد كل من يحتاج للتغيُّر، قاوم من أجل إعمار هذا المجتمع، فنحن جزء لا يتجزَّأ من هذه الخلية، لكن ماذا فعلنا من أجل هذه الخلية؟!

 

هل رفعنا من قيمتها، أم كنا مجرد أفراد زائدين؟! نأكل ونشرب وننام وننتظر الغد على ماذا يُشرِق، لا بد من أن نحيي رُوحَ التواصل الأخوي، ونوقِظ بداخلنا المشاعر الأخوية، نحن بحاجة إلى بعض، ونتواصل مع بعض بطريقة أو بأخرى، ولكن، كيف نصنع من هذه الطريقة حبلاً متينًا يكون بمثابة الدرع يقضي على كل محاولة لنشر أفكار تهرم بعمر مبدئنا؟

 

وحذار من أن تتوجَّه للمجتمع وأنت لديك خلل في بعض المفاهيم والقيم؛ لأنك ستفتح على نفسك سيلاً من النقد لا يُمكِن سده.

 

ثالثها: إيجاد مفتاح باب النجاح:

التغير لكي يَحدُث لا بد من أن تكون هنالك قوى تُسهِم في حدوثه؛ قوى داخلية، وأخرى خارجية:

مفاتيح النجاح الداخلية:

• الإيمان: هو الثقة الحقيقة بأن الله معك في جميع الأحوال؛ يقول - سبحانه وتعالى - في حديث قدسي: ((أنا عند ظن عبدي بي؛ فليَظن بي ما شاء))؛ رواه الحاكم وصحَّحه الذهبي، يقول - صلى الله عليه وسلم -: ((ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة، واعلموا أن الله لا يقبل دعاءً من قلب غافل لاهٍ))؛ رواه الحاكم وصحَّحه الألباني.

 

• النفسية: جدِّد طاقتك النفسية وأوقف فوضى الخوف والإحباط، حول جميع الاستشعارات السلبية بداخلك لأخرى إيجابية، اغسل سواد أوشحة اليأس ببياض ماء الأمل.

 

• الرغبة والعزم: حدِّد الرغبة الملحَّة التي تُوجِب عليك التغيير، واشحذ همتك وعزيمتك لتحقيقها، قال ابن القيم: "والهمة فعلة من الهم، وهو مبدأ الإرادة، ولكن خصوها بنهاية الإرادة، فالهم مبدؤها، والهمة نهايتها".

 

مفاتيح النجاح الخارجية:

• التخطيط: التخطيط لجعل الرغبات على أرض الواقع، لا شيء يأتي هكذا فجأة دون بذْل جُهد وطاقة للتحقيق، خطِّط لتُحقِّق.

 

• التنظيم: يعتبر من أقوى العوامل المساهمة في النجاح، كل تنظيم جيد يتبعه نجاح مؤكَّد.

 

يجب معرفة الفرق بين النجاح الدائم، والنجاح المؤقت! النجاح الدائم كشجرة الأرز؛ تعمر طويلاً، وتعطي كثيرًا، والنجاح المؤقت كالورد بعد القطف؛ رائع في بدايته، ومع مرور الأيام يبقى مجرد ذِكرى.

 

معوقات التغير الاجتماعي:

الفرد / العامل الأقوى: عندما يُحاصر نفسه بين قوسين (الخوف والتكاسل)، ويجعل من كل خُطوة في التجديد هي خطوة محفوفة بالمخاطر.

 

حوِّلوا قوة العادة السيئة لمِعوَل يكسر جميع الصروح السلبية التي أقمنا جدرانها على ربيع قلوبنا. العادات والتقاليد/ العامل الضعيف: العادات والتقاليد سلوكيات مجتمع موروثة، لكنها لا تُمثِّل أي قيمة تُذكَر للإنسان.

 

قاوموا لتتقدموا؛ فالشارة الخضراء في الحياة لا تنطفئ أبدًا ولا يَبهَت وميضها، لكن عيون عقلنا هي المغلقة دومًا عن الرؤية، إذ بقينا أسرى في دهاليز الثقب الضيق من هذه الحياة.

 

خطوات التغلب على الانتكاس السلبي:

يتبع ثلاث خطط، إن وفِّقت في إتقانها، فهذا يعني أنك تمضي صوب طريق القمة:

• الخطة الذهبية: خطة الثلاث النقاط: (رغبة، إرادة، تخطيط).

 

• الخطة البرونزية: نظِّم حياتك وتخلَّص من نواتج التفكير السلبي، نجاح مؤقَّت يتبعه نجاح دائم، اختيار الخيارات الجيدة والمثلى، وكيفية إدارة الحياة، من أمثل الطرق التي تعيين على التغلب على أعقد الأمور.

 

• الخطة الفضية: اللمسات الأولى والأخيرة غلِّف كل خطواتك في الحياة بالإيمان المُطلَق وثِق أن الله معك.

 

قال الشاعر:

تأخَّرتُ أسْتَبْقِي الحياةَ فلم أجدْ
لنفسي حياةً مِثلَ أنْ أتقدَّمَا

 

انطلق، جدِّد حياتك بالأمل، لَمْلِم شتات الطرق الضائعة المنتكسة، وسِر في الطريق الذي آخِرُه ضوء ينتظر قدوم نجم ليبزغ للناس من حيث لا يعلمون، تَقدَّم فظلمة الليل يجلوها تفتُّق ضوء الصباح الذي يخبِّئ بين ثناياه أسرار الانتشار، كوِّن لنفسك أسرار النهوض، ليتكون لديك سلم يُعينك على الصعود، فبدل من أن ترى ضوء المشرقين تكون نفسك ضوءًا للآخرين يُرشِدهم طرق العبور.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ما معنى التقدمية؟
  • الإسلام يدعو إلى التقدم
  • ملخص بحث: تحمل المسؤولية سر الحياة وعنوان التقدم

مختارات من الشبكة

  • هل المال وسيلة التقدم الاجتماعي؟(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • مفهوم التقدم والتطور الاقتصادي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التقدم لا الرجوع إلى الوراء(مقالة - موقع أ. د. مصطفى حلمي)
  • تخريج حديث الصعيد الطيب وضوء المسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: الصعيد وضوء المسلم وإن لم يجد الماء عشر سنين(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • حديث: فتمرغت في الصعيد(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • مخطوطة الطالع السعيد الجامع لأسماء نجباء الصعيد(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • قراءة نقدية في القصة القصيرة بإقليم وسط الصعيد (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • ارتقاء التقدم من معالم أي اقتصاد متقدم(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • التقدم لخطبة فتاة ماتت أمها حديثا(استشارة - الاستشارات)

 


تعليقات الزوار
1- يقول المتنبي
خليل - الجزائر 02-08-2013 04:39 PM

يقول المتنبي: و لم أر في عيوب الناس عيباً      كنقص القادرين على التمام

                                      

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب