• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

القلق وكيف نتخلص منه

القلق وكيف نتخلص منه
د. أحمد البراء الأميري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/12/2012 ميلادي - 10/2/1434 هجري

الزيارات: 30486

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

القلق وكيف نتخلص منه


القلق مرض العصر، له آثار سيئة على الجسم والعقل على حد سواء، وقد وقع في يدي كتاب لطيف الحجم، كبير الفائدة عنوانه: "القلق، وكيف نتخلص منه" لمؤلفين فاضلين هما: الدكتور زهير أحمد السباعي، والدكتور شيخ إدريس عبد الرحيم..

 

جاء في التمهيد للكتاب:

يتحدث هذا الكتاب عن مشكلة القلق، ويبحث أسبابه ودواعيه ومظاهره، كما يتطرق إلى وسائل الوقاية والعلاج التي هي في متناول يد الإنسان. وأول هذه الوسائل: الصلة بالله سبحانه وتعالى، وذلك بتلاوة القرآن والصلاة والذكر والتقوى.. وثانيها العلاجُ النفسي الذي يعتمد على إدراك الإنسان لبواعث القلق وأسبابه وطرق التخلص منه. وأخيراً التفكير الإيجابي الذي يساعد الإنسان على اتخاذ أسلوب صحيح في الحياة يقيه من أسباب القلق. وهذا الكتاب يفيد القارئ في علاج القلق المزمن إذا استطاع أن يطبق المفاهيم والأسس الواردة فيه.

 

وبعد التمهيد تأتي المقدمة، ومما جاء فيها:

القلق حالة نفسية تتصف بالتوتر والخوف والتوقع، سواء كان ذلك حيال أمور محددة أم غامضة. قد يكون هذا الانفعال عارضاً، وهو ما يعرفه كل الناس حين يعانون لحظاتٍ من الحزن والألم، ثم ينقضي هذا الإحساس بانقضاء أسبابه، وقد يكون مزمناً، وهو المشكلة التي نحن بصددها.

 

لا يولد الخوف أو القلق مع الإنسان، ولكن قد يولد معه استعداد وراثي للانفعالات العصبية، ويبرز هذا الاستعداد إذا ما تهيأت له الأسباب البيئية. أسباب قد تكمن جذورها في محيط الأسرة أو المدرسة أو العمل. فمن أهمّ أسباب القلق البيتُ الذي يسوده الشقاق، أو سوء التفاهم أو إهمال الأبوين للأولاد، والمجتمعُ الذي تركِّز قيمه على التفوق المادي، والصراع من أجل البقاء، ومطامح الإنسان وآمالُه، عندما تتجاوز قُدُراتِه. ورغباتُ الإنسان ونزواتُه عندما تصطرع مع الأخلاق والفضيلة والضمير.

 

أما الأعراض العامة للقلق فهي الإحساس بالانقباض، وعدم الطمأنينة، والتفكيرُ الملحّ في بعض الأمور، واضطرابُ النوم، وفقدانُ الشهية للطعام، والعزوف عن مباهج الحياة، وقد ينعكس هذا الاضطراب النفسي على الجسم فتبرد الأطراف، ويتصبَّبُ العرق، ويخفق القلب، وتتقلّص المعدة، ويفتر الجسم، وتتعطل القدرة على الإنتاج.

 

وقد يصل الأمر إذا استفحل إلى ما يسمى عُصابَ القلق، ويتمثل في الوسوسة، وهي الخضوع لفكرة ملحّة، كفكرة الموت أو المرض، أو إلى الرُّهاب (أو الخوف المرضي) كالخوف من الأماكن المرتفعة، أو الغرف الضيقة، أو الأماكن المزدحمة، أو يصل إلى العُصاب القهري، كغسل اليدين عشرات المرات طلباً للنظافة. وقد يتعرض مريض القلق لأزمات حادة تستمر دقائق أو ساعات، وتنعكس على الجهاز الدوري الدموي، فيشعر المريض بألم في الصدر، وصعوبة في التنفس، واضطرابٍ في دقات القلب، فإذا أزمن القلق واشتد، فقد يؤدي إلى بعض الأمراض النفسية الجسدية كأمراض القلب، وقرحة المعدة، وارتفاع ضغط الدم، والبول السكري، والربو، وأكزيما الجلد.

 

بهذا تنتهي مقدمة الكتاب. والكتاب مقسم إلى أربعة فصولٍ مرتبةٍ كما يلي:

أسباب القلق وأعراضه وعلاماته؛ العلاج النفسي للقلق؛ الوقاية والعلاج بالقرآن الكريم؛ التفكير الإيجابي. وسأقتطف للقارئ الكريم بعض ما جاء في الفصلين الأخيرين.

 

يقول المؤلفان:

الخوف والتوجّس من أهم أسباب القلق. ولكن لماذا يخاف المؤمن، وممّ يقلق؟ وهو يعرف عن يقين أن كل شيء بيد الله. عليه أن يأخذ بكل ما يقدر عليه من الأسباب الواقية من غوائل الفقر والمرض، ثم يترك الأمل لله، فالرزق بيده سبحانه: ﴿إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ ﴾ ﴿ وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُون ﴾. هل يخشى الإنسان مصائب الحياة؟ إذن فليتق أسبابها، ثم يكلْ أمره إلى الله، وليتدبرْ قوله سبحانه: ﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ * لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آَتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ ﴾ ﴿ وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [يونس: 107] هل يخاف الإنسان من المرض؟ عليه أن يأخذ بأسباب الوقاية والعلاج، ثم يتدبر قوله تعالى على لسان خليله إبراهيم: ﴿ وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ * وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ ﴾ [الشعراء:80 - 81].

 

وفي الفصل نفسه يقول المؤلفان تحت عنوان: "القرآنُ وعلاج القلق":

من أهم بواعث القلق: شعور الإنسان بالوحدة والضياع والفراغ الروحي، وعدم الالتجاء إلى الله، والمدارس الحديثة في الطب وعلم النفس تعالج هذه الأسباب بالتأمل لشغل الذهن بأمور أخرى خارجة عن نطاق النفس، وبالعمل حتى ينشغل الإنسان عما يقلقه، وبالعلاج الجماعي الذي يحكي فيه المريض مشكلته لمرضى آخرين مثله، فيتخفف من معاناة الكبت، وبالاسترخاء الجسدي الذي يساعد على الاسترخاء النفسي.. والإسلام يوفر مقوّمات العلاج الروحي جميعاً، وذلك بتلاوة القرآن عن وعي وتدبر، وبالصلاة الخاشعة التي تستغرق العقل والقلب، وبذكر الله الذي يتجه فيه العبد بكل جوارحه إلى مولاه، وهكذا ينتفي الضياع وينتفي الفراغ الروحي، ويتحقق صدق الالتجاء إلى الله القوي العلي الأعلى.

 

أما الفصل الرابع فعنوانه التفكير الإيجابي، ويبدأ المؤلفان حديثهما فيه عن تعريف التفكير الإيجابي، ويقولان: إن تعريف التفكير السلبي يعين على معرفة التفكير الإيجابي، لأن الأشياء تتميز بضدها، فالتفكير السلبي: هو نوع من الإيحاء الذاتي يوحي المرء فيه لنفسه بأنه عاجز، أو فاشل، أو غير محبوب.. إلى آخر هذه القائمة من الأفكار والمشاعر السلبية. وقد يبدأ هذا الإيحاء إثر تجربة مرّ بها الإنسان كرسوب في امتحان، أو إخفاق في عمل.

 

والتفكير الإيجابي هو أيضاً اقتناع بفكرة، ربما يبدأ بحادثة طيبة كنجاح في امتحان، أو في مشروع تجاري، فيستقر في نفس صاحبه الاعتقاد بأنه إنسان مقتدر ناجح، ويملأ هذا الاعتقاد عليه نفسه، ويوجه سلوكه في مستقبل حياته.

 

يقول المؤلفان: إن الإيحاء الذاتي الإيجابي، هو بيت القصيد في الفصل فكيف يدربّ الإنسان نفسه عليه.

 

إن لدى كل ّمنا عقلاً واعياً وعقلاً باطناً. العقل الواعي هو الذي نمارس من خلاله أمور معاشنا. وندرك به حقائق الحياة حولنا. أما العقل الباطن فهو كامن في أعماقنا، وهو الذي يوجّهنا في الحياة؛ يوجه أحاسيسنا ومشاعرنا ويتحكم في تصرفاتنا.

 

إن العقل الباطن يختزنُ تجارب الحياة بإيجابياتها وسلبياتها، وهو لا يُميّز بين الحقيقة وغير الحقيقة لذا كان من الممكن برمجته عن طريق الإيحاء الذاتي بشكل إيجابي وإلى هذا أشار الأثرُ القائل: إنّ هذا القرآن نزل بحزن، فإذا قرأتموه فابكوا، فإن لم تبكوا فتباكوا. لأن التباكي المصطنع سيؤدي إلى البكاء الحقيقي في نهاية الأمر.

 

وللإيحاء الذاتي الإيجابي عدة طرق، من أهمها أن يجلس الإنسان على أريكة مريحة، أو يستلقي على السرير في استرخاء تام يمكن الوصول إليه عن طريق التنفس العميق. ويُستحسنُ أن يكون الضوء خافتاً والجوُ هادئاً، ويجب أن يضمن الإنسان العزلة، وعدم قطع خلوته عليه بجرس هاتف، أو دخول صديق، ويبدأ يهمس لنفسه بالفكرة التي يريد زرعها في عقله الباطن، يرددها بثقة، واطمئنان وإيمانٍ بها. ويجب ألا يكون في العبارة نفي أو استقبال. فإذا أراد الإقلاع عن التدخين مثلاً، فهو لا يقول: أنا سوف أقلع عن التدخين، أو أنا لن أدخن بعد اليوم، بل يقول: أنا أكره التدخين، أنا أقلعت عن التدخين بفضل الله وعونه.. ويردد هذه العبارة وأمثالها لمدة عشر دقائق، مرة في الصباح وأخرى قبل النوم.. لمدة أسبوعين أو ثلاثة، وسيتحقق له ما يريد بفضل الله وتوفيقه.

 

لقد نقلت من الكتاب بتصرف وأضفت بعض السطور، وأرجو أن يكون فيما اخترته للقارئ الكريم عون على التخلص من القلق الذي هو من أكبر أسباب العطالة، والله الموفق.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • القلق (بواعثه – وعلاجه)
  • الاسترخاء.. علاج التوتر والقلق
  • احترس.. القلق مرض قاتل!!
  • القلق مرض العصر وأساس كل المتاعب
  • كيف تعالجين عادة القلق؟
  • وداعا أيها القلق ( 25 نصيحة للتخلص من القلق )
  • القلق
  • ودع قلقك واطمئن (خطبة)
  • القلق وعلاجه

مختارات من الشبكة

  • إياك والقلق، لماذا القلق من المضمون؟ (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • علاج القلق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: كيف تنتصر على القلق؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تطرد عن ذهنك القلق؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تتخلص من القلق؟ (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • ودع الخوف(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • دع القلق واهنأ بشهر الصيام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: الأرزاق والآجال مكتوبة فلم القلق والهم؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القلق المميت(استشارة - الاستشارات)
  • القلق والتوتر قبل إتمام الزواج(استشارة - الاستشارات)

 


تعليقات الزوار
2- الاكتئاب والقلق والوسواس
محمد امين - الجزائر 09-08-2016 09:21 PM

كيف يمكن القضاء على الاكتئاب والقلق والوسواس في جميع المجالات

1- مقالة مفيدة لمشكلة القلق
الأستاذ محمد خان الباقوي - ولاية تاميل نادو. حنوب الهند 06-01-2013 02:04 PM

شكرا لكم أيها الشيخ الكريم على نشر المقالة المفيدة للشعب وبالذات للشباب المعاصرين.الحياة في هذا العصر الحديث مشكل جدا لأسباب اقتصادية من المهد إلى اللحد.والأمهات إنما يلدن أولادهن في المستشفيات غالبا, لا في بيوتهن كالعصر القديم.يبدأ القلق من هناك ثم يتوالى في المدارس والكليات والجامعات ثم في مقاعد العمل من المؤسسات والمحلات التجارية ثم في ابتداء الحياة الأسرتية وتوليد الأولاد وتربيتهم وتعليمهم ثم تزويجهم.و عند ما يبلغ الإنسان الكبر يلتقي مرحلة جديدة شديدة وفي الإنتهاء وقتما يلقى ملك الموت.وهكذا في كل منزلة من منازل الحياة يجد الإنسان قلقا واضطرابا.لا يفوتني أن أذكر: هذا هو شأن الحياة الدنيا وطبيعتها.إذا أراد الإنسان الطمأنينية في حياته كلها إن العلاج الوحيد هو الصلة بالله العزيز مثلما يقول محرر المقالة.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب