• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

أهم خمسة قرارات في حياتك

د. ياسر بكار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/11/2008 ميلادي - 20/11/1429 هجري

الزيارات: 119198

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مع طلوع شمس كلِّ يوم وغروبها، نَتَّخذُ عشرات القرارات, منها الصغيرة: ماذا سنأكل على الغداء؟ ومنها الكبيرة: هل أشتري هذا البيت المعروض عليَّ؟ منها ما نتخذه في الحال: أيّ طريق سأسْلُكه إلى عملي؟ ومنها ما نَتَرَوَّى في اتِّخاذه ونستشير: هل أترك عملي بسبب مضايقات المدير؟ ومنها، ومنها... وهكذا - كما ترى - طيف واسِع، لا حُدُود له منَ القرارات اليوميَّة.

لكن دعونا نَتَّفق: أنَّ هناك خمسة قرارات في غاية الأهمية، هذه القراراتُ هي التي سترسم ملامح مستقبلكَ، وتُشَكِّل حياتكَ.

خمسة قرارات هي المسؤولةُ عن هذا التبايُن الكبيرِ بين الناس مِن حولنا، خمسة قرارات يجب أن نعطيَها انتباهًا أكبر، وحِرصًا أشد, وللأَسَفِ يترُكها كثيرٌ منَ الناس للحَظِّ، أوِ الصُّدفَة، أو لغيرهم، أو يَتَّخذونها خَبْط عَشْواء
.



القرار الأول

(الالْتِزام والاستقامَة)

إنَّ قرار التَّدَيُّن والالتزام بِشَرْع الله العظيمِ منَ القرارات الأهم في حياتنا، إنَّ الدِّين يَتَخَلَّل في جوانب حياتنا وشخصيتنا، ويُشَكِّل طريقةً جديدةً في رؤية الأشياء مِن حولنا والحُكم عليها، يمتلك المُلتَزمون بشرع الله والمستقيمون عليه دليلاً واضحًا للحكم على ما يستقبلهم مِن حوادث، وما يعترضهم مِن أحداث، أمَّا مَن حُرِم هذه النِّعمة، وطاشَ قرارُه، فتجده مُتَخَبِّطًا، لا يستقرُّ قرارُه، ولا يستكينُ قلبُه.

هناك فرقٌ كبيرٌ بين مَن ذاق حلاوة الإيمان، ورَوْعة الهِداية، وبين مَن عاش في ظُلُمات الشَّكِّ والتَّرَدُّد, تَتَنَازَعه الأهواء والمَصَالح, وتنتهي حياته، وهو ما زال يسأل أين الطريق؟



القرار الثاني

(ماذا سأفعل بعد المرحلة الثانوية؟)

عندما يقترب طلاَّب المرحلة الثانوية من نهايتها, تراهُم يعيشون حالةً منَ التَّوَهَان والتَّشَوُّش حول حياتهم بعد الثانوية, فهم يعرفون تمامًا أنَّ التَّخَصُّص الجامعي الذي سيختارونه سيرسم ملامح مستقبلهم.

ولقد سمعتُ قصصًا مُضحِكة مُبكِية في الطريقة التي يختار بها شبابنا تَخَصُّصاتهم الجامعيَّة، فهذا أحمد الذي كان عازمًا على دراسة اللغة الإنجليزية؛ لِحُبِّه لها، وفي طريقِه إلى الجامِعة قابَلَ صديقًا قديمًا لم يَرهُ منذ مُدَّة، وبعد السلام والسؤال عنِ الأحوال أَخْبَرَهُ عنِ الكليَّة التي ينوي التسجيل فيها، فَرَدَّ عليه صديقُه: "يا شيخ، الإنجليزي وجع رأس، تعالَ معنا، تَرَ كلَّ الشباب ذاهبين إدارة، ترى هناك الوضع جميلاً، تعال معنا وانبسط"، وبالفعل سَجَّل في كلية الإدارة.

وإن أَنْسَ، فلن أَنْسَى تلك الكلمات المُتَأَلِّمَة، التي سَمِعْتها مِن صديقي العزيز سعد المهندس المدني، الذي يَتَّقِد حَمَاسًا ونشاطًا، قال لي يومًا: "تعرف يا ياسر، دخلتُ كلية الهندسة إرضاءً لوالدي، وليتني لم أفعل".

سعد هذا - أيها القارئ الكريم - في منتصف الخمسينات من عمره, وأنا أعلم أنَّ لديه مواهب عديدةً خارج الهندسة, وهو يَتَجَرَّع كل يوم مرارة العمل في مجالٍ لا يحبُّه ولا يُناسبه.

إنني أعتقد أن التَّوَهان العام في هذه المسألة، والفوضى العارمة التي تسود بين شبابنا في اختيار سبيل حياتهم بعد انتهائهم منَ المرحلة الثانوية, أعتقد أنها تشارك في حالة التَّخَلُّف والتَّأَخُّر الذي تعيشه أمتنا الإسلاميَّة, ولا حول ولا قوة إلا بالله.



القرار الثالث

(مَن أُصاحِب؟)

عند بلوغ مرحلة المُراهقة, يبدأ الشابُّ الصغير بِفِقدان الاهتمام بأسرته وتعليماتها وطريقة حياتها, ويتجه منحى جديدًا مختلفًا، يبدأ الشابُّ في هذه المرحلة بإعطاء كامل الاهتمام للأصدقاء والرُّفقاء، وكم كان لهذا التَّغَيُّر مِن تأثير إيجابيٍّ أو سلبيٍّ على حياة الشابِّ، وهذا ما حدث مع جابر؛ إذ تُحَدِّثني والدته وهي تبكي، فتقول: "كان شابًّا رائعًا خَدُومًا أفتخر به، وخلال دراسته في المدرسة الثانوية تعرَّف على أصدقاء سَيِّئِين، غَيَّرُوا حياته بالكامل"، كنتُ أشعر بدمعاتها الساخِنة تكوي قلبي, فأنا أعرف ابنها الذي يقضي وقته الآن بين السجون ومستشفيات الإدمان.

هل نلوم الأهل؟ هل نلوم الشابَّ؟ لا أدري، فالقضية مُعَقَّدة للغاية, لكنها أساسيَّة وتستحق كامل الاهتمام والعناية, ولقد رأيتُ منَ الآباء الرائعين ممن أَدْهَشُوني بِحِرْصِهم، فمنهم مَن يَتَعَرَّف على عائلةٍ جديدةٍ؛ حتى يغريَ ابنه بالتَّعَرُّف على شابٍّ صالحٍ من تلك العائلة, ومنهم مُستَعِد لتغيير بلد إقامته وعمله في سبيل إبعاد ابنه عن صُحبة سيئة، هذه الأمثلة الرائعة قليلة؛ لكنها تَنُمُّ عن وَعْيٍ كبيرٍ.

هذا الأمر لا ينطبق على الصِّغار فقط، فحتى نحن الكبار, تترك الصُّحبةُ فينا بشكلٍ خفيٍّ أثرًا كبيرًا، قد لا يكون الأمر جليًّا كما في مرحلة المراهقة، لكنه موجودٌ ومُؤَثِّر.

انتبه، فمهما كنتَ ناضجًا، فالصداقة تُغَيِّر فيكَ أشياءَ كثيرةً، إن الجلوس مع يائسٍ, أو محبَط, أو مستهترٍ, أو ضعيف الهمَّة, أو قليل الاهتمام - ينقُل إليك حالته النفسيَّة، وموقفه في الحياة شيئًا فشيئًا, وما هي سوى أشهرٍ قليلة حتى تجد نفسكَ تغرق في المستنقع الذي جَرَّك إليه.



القرار الرابع

(مَن أتزوج؟)

منَ القرارات الخطيرة في حياتكَ هي اختيار الزوجة - أو الزوج - الذي ستربط بها - أو به - وتعيشان سويًّا عمرًا طويلاً، وتشتركان في حياتكما بالكامل. 

وتَتَكَرَّر المأساة؛ إذ نَتَّخذ قرارَ الزواج بعشوائيَّة وغياب للوعي، لقد راجعتُ كثيرًا منَ الرسائل والاستشارات، التي تَرِد عليَّ كل يوم على بريدي الإلكتروني؛ لأَجِد أنَّ قرار الزواج منَ القرارات الخطيرة التي تُغَيِّر حياتنا، ولا نلقي لها بالاً.

فلدى كثير منَ الرجال غطرسة ممقوتة: "لا يهم مَن أتزوج، أنا مَن سأُشَكِّلها على كيفي"، أو استهتار وقلَّة وعي: "لا يهم مَن أتزوج، صدقني كلُّ النساء سواء"، أو استعجال: "لا أدري، أريد أن أتزوجَ وحسب".

أما معشر النساء؛ فالأمر لديهن أكثر أهمية، فكم رأيتُ وسمعتُ عن فتاة مُتَوَقِّدة ونشيطة، تَوَرَّطَت مع زوجٍ سيء حَطَّمَها بكل ما لهذه الكلمة مِن معنى، لم يطفئ شُعلة الحماس وحب الحياة لديها فحسب, بل جَرَّعَها الأَلَم والمَرَارة, وحَوَّلَها إلى كائنٍ نصف حيٍّ يضمد جراحه، كنتُ أبحث عن سبب هذه المأساة, وتكون الإجابة في معظم الحالات استهتار في اتخاذ قرار الموافقة على هذا الزوج عندما تَقَدَّمَ خاطبًا.

إننا كثيرًا ما نَتَّخذ قرارَ قضاء حياتنا مع شخص آخر بناءً على مقدمات ومبررات خاطِئة؛ ولذا يَتَعَرَّض اختيارنا لتَشَوُّه كبيرٍ، ومنها مثلاً: الجمال, العائلة, إرضاء الوالدة, جنسيَّة أجنبيَّة, خفة الدم، وغير ذلك كثيرًا, وننسى تمامًا الحديث النبوي الكريم الذي نحفَظُه جميعًا: ((فاظْفَر بذات الدِّين تَرِبَتْ يداكَ))؛ لكن انتبه، فليس المقصود هنا بذات الدِّين الملتزمة بالعبادات والحلال والحرام فحسب, بلِ المقصود هنا الدِّين بمعناه الشامِل، بما في ذلك طِيب الأخلاق، والأدب، وحُسن المُعَامَلة، وغير ذلك مما يمنح الحياة طعمًا، ما أَرْوَعَه!



القرار الخامس

(قراراتنا اليومية)

كلُّ القرارات السابقة قراراتٌ كبيرة، ويسبقها عادةً تجهيزات وإعدادات كثيرة؛ لكننا يجب ألا نغفل عن أمرٍ مهمٍ, فالقرارات الصغيرة - والتي نتخذها كل يوم - تعبِّر عن اختياراتنا وطريقة رؤيتنا لأنفسنا واحترامنا لها، وهي تلعب دورًا كبيرًا في رسم شخصياتنا، ونمط حياتنا ومستقبلنا، تذكر أنَّ النجاح هو نتيجة لقرارات صغيرة صائِبة، نتَّخذها كل يوم, وفي المقابل الفشل هو نتيجة طبيعيَّة لِقَرارات خاطِئة نَتَّخِذها كل يوم.

تعلَّم كيف تقول: لا، فقد حَمَت هذه الكلمة الصغيرة الناجحينَ من مشتتات كثيرة، تعترض حياتهم كل يوم؛ لتصرفهم عن وجهتهم، وتحقيق أهدافهم.

ختامًا:

لو تَأَمَّلتَ معي في معظم هذه القرارات، التي تَحَدَّثتُ عنها، لوجدتَ أننا نَتَّخذها في أوقات مُبَكرة من حياتنا، في عمر نحتاج فيه إلى المسانَدة والتوجيه, وللأسف يغيب الآباء عن حياة أبنائهم، وهم يواجِهون هذه القرارات، فيطيش حكمهم، ويدفعون مقابل ذلك ثمنًا غاليًا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مشكلات تواجه عملية اتخاذ القرارات ومساهمات في الحل (1 - 2)
  • مشكلات تواجه عملية اتخاذ القرارات ومساهمات في الحل (2 - 2)
  • العادة السرية ( أضرارها - حكمها - أسبابها - علاجها )
  • قد تكون أنت أكبر مشكلة في حياتك!
  • غير حياتك للأفضل

مختارات من الشبكة

  • المحطة الثامنة: القرارات(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • واهم: وقفات من واقع الحياة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أهم ملامح الحياة العلمية في حقبة زيني زاده (ت 1168هـ)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الأمن أهم مطالب الحياة(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • اتخاذ القرار(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إعلام السائر بأهم الكبائر (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أهم مقاصد الصيام(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • ما أهم أسباب ضعف المسلمين اليوم؟ وما العلاج؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أهم الطرق لمكافحة الزنا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما أهم أسباب ذلنا وعزنا؟(محاضرة - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
10- شكر خاص لد.ياسر
أحمد العامري - عمان _ ولاية بدبد 29-11-2019 01:17 PM

شكرا من أعماق قلبي قرارات جميلة فعلا قول كلمة :لا، تحمينا من مشتتات كثيرة، نتعرض لها في حياتهم كل يوم .

9- رائع
زائر - السعودية 15-02-2014 04:26 PM

مشكور على المعلومات..

8- شكـــراً د. ياسر
حــورية الجنة - السعودية 19-11-2010 01:44 PM

إضاءات نيرة ذكرها الدكتور نتمنى أن نصل لتلك المهارة التي نفقدها في بعض مواقف حياتنا، إذا كان الدكتور ياسر هو ابن الدكتور عبدالكريم فنعم فيه ( شبل من ذلك الأسد ) جزاه الله عنا كل خير.

7- توقف التوجيه والمشورة
غيور - السعودية -الأحساء 18-08-2010 02:45 PM

شكراًيادكتور ..في ظني أن للأهل أو ولاة الأمور دور وتدخل يجب أن يتناسب مع كل مرحلة من مراحل العمر ..يعني أن لا ندعهم ونقول حرية شخصية ولا أن نرغمهم على اشياء قد لاتناسبهم كما حصل للمهندس سعد ..المشكلة ان الأباء يتوقفون عن ارشاد وتوجيه الأبناء وترك الحبل على الغارب في مرحله مابعد المراهقة الأولى ..لأننا نقول لقد نضج وأصبح رجل..وهذه في ضني هي نقطة مفصلية و مفترق طرق..في حياة الإنسان ..فمن منا في غنى عن المشورة في أي سن أو مرحلة عمرية ..تحياتي لك وجزاك الله كل خير يادكتور ..

6- google
صهيب حسان - الاردن 20-04-2009 08:19 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
الشرح والله عجبني بس انا بديش ادارة بس بدي نظم معلومات لو سمحت

5- يا لها من قرارات لو طبقت
محمد على محمد - مصر 05-01-2009 05:02 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
أولا جزى الله الكاتب عنا خير الجزاء

مقال يحمل الكثير من المعانى القوية والفعالة وكل قرار من القرارات السابقة تكفى لعمل مجلد كامل
ولكن كل ما نتماناه من الله عزوجل التوفبق فى الحياة وفي اتخاذ القرارات فى الحياة صغيرةًكانت أم كبيرة

والسلام عليكم ورحمة الله وبــــــــــــركاته
4- جزاءك الله خيرا
محمد - مصر 31-12-2008 05:22 PM
جزاك الله خيرا دكتور ياسر بكار
3- اتخاذ القرار قدر
ام محمد - لبنان 21-11-2008 05:54 PM

[جزاك الله خيرا دكتور بكّار

 هذ الموضوع جيد بالنسبة للذين لم يتخذوا قراراتهم لحياتهم والتي تمس أساس حياتهم و الذين اتخذوا قرارات منذ زمن بعيد وتيقنوا أنّها لم تكن صائبة غير أنّ الظروف هي التي اضطرّتهم لا تخاذ القرار

والخلاصة أنّ كل شيء بقدر

2- اهم خمس قرارات
نهار الشمرى - الكويت 19-11-2008 11:33 PM
جزاك الله خيراخى الدكتور ياسرعلى هذه الوصاياوانا معك بهذه القرارات ولكن اضافتى
المتواضعه ان القرارات تختلف من شخص لاخر وعلى حسب المرحله السنيه هناك مرحله طفوله ومراهقه وشباب ومرحله نضوج وشيخوخه..وكل مرحله لها متطلباتها واولوياتها وقراراتها....
1- هكذا ننجح
نسيان 19-11-2008 01:00 PM
كم تمنيت جميع العالم يقرأ هذه الاسطر فجميعها في غاية الأهمية وأخص على نقطة الزواج فقد اراحت مابقلبي وتزيد على إصراري
بارك الله بكم
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب