• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

كن إيجابيا في الحياة تكن فاعلا في العطاء (1)

كن إيجابيا في الحياة تكن فاعلا في العطاء (1)
د. عوض بن حمد الحسني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/1/2023 ميلادي - 26/6/1444 هجري

الزيارات: 14712

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كن إيجابيًّا في الحياة تكن فاعلًا في العطاء (1)

 

يسعدني لمن يطالع هذا المقال، بهذا العنوان الجاذب لكل من يريد أن يعيش في إيجابية وعطاء، وأن يكون مصدرًا لإسعاد نفسه، والمساهمة في إسعاد الآخرين، وبناء المجتمعات البناء الإيجابي الفاعل - أن أقدم له مقتطفات من رسالتي للدكتوراة؛ بعنوان: "التفكير الإيجابي من منظور التربية الإسلامية مع إعداد حقيبة تدريبية لطلاب الجامعات السعودية"؛ فعسى أنَّ من يطالع هذا المقال المقتطف أن يجد فائدةً وإضافةً، تنير الطريق، وتجدد الفاعلية في الحياة بمنظورها العام: الشخصي والأسري، والمجتمعي والمؤسسي؛ فالإنسان في سلوكه هو نتاج لتصوره وتفكيره؛ فسلوك الشخص تابع لتصوره وتفكيره إيجابًا وسلبًا؛ لذا كانت حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم مع كل التحديات والصعوبات التي مر بها خلال حياته الشريفة، بعيدة كل البعد عن التشاؤم والنظرة السلبية للأحداث والمواقف؛ لأنه صلى الله عليه وسلم كان يمتلك تفكيرًا إيجابيًّا، ويربي صلى الله عليه وسلم أصحابه وأمته بعد ذلك إلى يوم القيامة على ذلك الجانب المضيء؛ فكان هديُهُ صلى الله عليه وسلم أنه كان يحب الإيجابية في كل أموره، فكان صلى الله عليه وسلم إيجابيًّا في جميع حياته، ولو أن القيامة تلوح في الآفاق بنهاية الحياة الدنيا؛ فقال صلى الله عليه وسلم: ((إن قامت الساعة وبيد أحدكم فسيلة، فإن استطاع ألَّا تقوم حتى يغرسها؛ فليغرسها))؛ [رواه البخاري في الأدب المفرد، وصححه الألباني].

 

فأي إيجابية أدل من هذا التوجيه النبوي في التعامل مع الأحداث والمواقف بالمنظور الإيجابي، حتى ولو قامت الساعة؟!

 

أي: ظن الإنسان المسلم ظنًّا أكيدًا، أن القيامة بأشراطها ومواصفاتها التي جلاها الله في كتابه العزيز، وأخبر بها النبي صلى الله عليه وسلم في سنته الشريفة بقيامها؛ فإن التوجيه النبوي يكون بهذا الفكر الإيجابي، والنظرة الإيجابية؛ ((فليغرسها))؛ أي يزرعها في التربة، ولا يترك عمل الخير والنفع، وإن لم يَرَه ويشاهده لقيام الساعة، وما يتعلق بها من أحداث مهولة ومرعبة.

 

إن هذه النظرة الإيجابية، بعيدة المدى، التي حرص النبي صلى الله عليه وسلم، على تربية صحابته وأمته عليها، من خلال هذا التوجيه النبوي – لهي - أي التفكير الإيجابي - وسام يتقلده كل مسلم ومسلمة، يعي هذا التوجيه في هذه اللحظات العصيبة، التي يتخلى كل أصحاب المنافع الدنيوية البحتة عنها؛ لأنها بجميع المقاييس والمعايير المنفعية الذاتية الآنية لا يصل صاحبها شيءٌ منها، ومن ثَمَّ فلا داعي لإضاعة الوقت فيها، إن كان هناك بقية وقت، فكيف والساعة تقوم، وتختل كل المقاييس البشرية؟ إن هذه التربية النبوية الإيجابية؛ لتوسيع الأفق والفكر والارتقاء بتفكير المسلم إلى هذه الدرجة الواعية المنتجة الإيجابية - لهي من الأسس الجوهرية في المساهمة الفاعلة في إعادة النهضة الحضارية الإسلامية إلى رونقها وأمجادها؛ فالتخلف الفكري الذي تعيشه الأمة الإسلامية في بعض جوانبها ناتج من ضيق الأفق الفكري، بسبب ضعف أو عدم توفر المعلومات الكافية للقيام بتفكير صحيح ومستمر، أو بسبب قصور العقل وتشوهاته مما يجعله عاجزًا عن القيام بعمليات تفكير إيجابي، وكثيرًا ما يجتمع السببان معًا، والأمم والمجتمعات التي تعاني من تخلف فكري واضح تجد نفسها في كثير من الأحيان عاجزة عن أن تفكر تفكيرًا سويًّا.

 

ولذا أصبح تعليم التفكير في هذا العصر هدفًا عامًّا من أهداف التربية في كثير من دول العالم المتقدمة، وحق لكل فرد من أفراد المجتمع دون تفرقة بين فئة من فئاته، أو طبقة من طبقاته، ويتفق المسؤولون التربويون في تلك الدول المتقدمة على ضرورة تعليمه، وتعد اليابان من أبرز دول العالم التي تبنَّت سياسات وإستراتيجيات واضحة لتنمية التفكير لدى أبنائها؛ فتعليم التفكير والتعرف على طبيعته وماهيته من القضايا الجوهرية في التربية الحديثة، وزاد الاهتمام بهذا الجانب، بشكل ملحوظ في النصف الثاني من القرن العشرين، سيما عقد الثمانينيات منه؛ وذلك بسبب تغير الظروف والمعطيات، وبسبب ما تم اكتشافه على صعيد الطبيعة البشرية، مما يستدعي الانفتاح على الأفكار والمعلومات والملاحظات التربوية الجديدة، والاستفادة منها على أفضل وجه ممكن.

 

لذلك فإن مسألة الاهتمام والعناية بجانب التفكير في العموم، والتفكير الإيجابي في الخصوص، لها أثر بالغ في تقدم الشعوب ورُقيِّ الأمم، وصناعة المواطنين الصالحين، القادرين على التعامل مع المشكلات التي يعاني منها المجتمع، بكل إيجابية، ورؤية وحكمة، وفاعلية مجدية لأنفسهم وأوطانهم ومجتمعاتهم، ويتحقق ذلك عندما يكون ذلك التفكير مرتكزًا على الموضوعية، وعلى عدد كافٍ من المقومات والقوانين النيرة المعترف بها.

 

إن التفكير الإيجابي ضرورة في كل وقت وزمان، وتتأكد ضرورته في عالم اليوم، الذي أصبح يمثل قرية واحدة صغيرة، بل بيتًا واحدًا، بل ربما أضيق من ذلك؛ فلا يمكن التحكم بحال فيما يدخل وفيما يخرج منها، من خلال وصول وسائل الإعلام والتواصل إلى أضيق مكان محتمل؛ فهي تعج بكل جديد، وتناقش كل شيء يهم حياة الناس، بغض النظر عما يحمل ذلك الفكر المطروح من خلالها، من إيجابيات أو سلبيات على الصغير والكبير معًا.

 

وهنا يتجلى دور التفكير الإيجابي في بناء شخصية الإنسان في العموم، والمسلم في الخصوص؛ فمن يمتلك تفكيرًا إيجابيًا، فهو يستطيع أن يتعايش مع ذلك الزخم، بعقل وفكر واعٍ؛ فيأخذ كل ما هو مفيد وإيجابي، فيوظفه لصالح نفسه ومجتمعه وأمته، ويطور ذاته، ويبتعد عن كل ما هو سلبي ضار على الفرد والمجتمع في نفس الوقت.

 

لذا حرصت على طرح هذا المقال بهذا العنوان؛ فتبني الأفكار الإيجابية والحرص عليها، من العوامل الجوهرية المؤدية إلى تحقيق النجاح في الحياة؛ يقول جيوتمر: "في بداية أية مهمة سيكون توجهك هو العامل المؤثر، أكثر من أي عامل آخر، على نجاحك فيها"، ويقول أمرسون: "إذا أخبرتني بم يفكر الرجل؟ أقول لك: أي رجل هو؟" ويقول ماركوس أدريليوس: "حياتنا من صنع أفكارنا".

 

فإن كانت تلك الأفكار إيجابية، كان واقع صاحبها كذلك، وإن كانت تلك الأفكار انهزامية وسلبية، كان واقع صاحبها كذلك بالضبط؛ فليحرص العاقل على اكتساب التفكير الإيجابي في جميع أموره، فهو مصدر قوة وحياة آمنة، ومن أعظم تلك المصادر للتفكير الإيجابي التفكيرُ الإيجابي من وحي الكتاب والسنة من منظور التربية الإسلامية؛ لأنه سيساعدك على التفكير الآمن في حل معضلات الحياة وتحدياتها التي هي جزء من طبيعة الحياة وتكوينها، فعند ذلك يزداد المسلم الإيجابي إقبالًا وتفاؤلًا، وثقة وقوة، ومهارة وتعاملًا مع تحديات الحياة وصعوباتها؛ لأنه سيتحرر من معاناة وآلام سجن التفكير السلبي وآثاره الجسيمة بهذا الفكر الإيجابي الذي يمتلكه، وبهذه الروح الإيجابية، فالإيجابي يستمتع أكثر، وينظر إلى الجانب المضيء بدلًا من أن يملئ رأسه بالأفكار السلبية، ويختار أن يكون سعيدًا بدلًا من أن يكون حزينًا؛ فكن إيجابيًّا في حياتك، تكن فاعلًا في العطاء.

 

وقد أشرت فيما سبق إلى دور التصور والتفكير لدى الشخص في تبنِّي السلوك التابع له؛ فالسلوك الصادر من الإنسان أيًّا كان وضعه، وأيًّا كانت تلك السلوكات إيجابية أم سلبية؛ فالأصل لا تصدر إلا عن تصورات فكرية مسبقة في العقل الإنساني، تتحول منه إلى بقية الجوارح؛ كسلوكات عملية مشاهَدة للعيان؛ فالتربية الإسلامية من خلال مصدريها الأساسيين؛ الكتاب والسنة، تهتم بالبناء الفكري الإيجابي في كل نصوصها؛ وذلك لأن العقل عليه مدار التكليف والأحكام الشرعية ثبوتًا وعدمًا؛ لذا كان الخطاب القرآني موجهًا إليه مباشرة؛ فقال تعالى: ﴿ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ ﴾ [محمد: 24]، ﴿ أَفَلَا تَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الأنعام: 50]، ﴿ أَفَلَا يَعْقِلُونَ ﴾ [يس: 68]، ﴿ أَفَلَا يَنْظُرُونَ ﴾ [الغاشية: 17]، وغير ذلك؛ فالعقل هو الآلة المادية للتفكير، وفيه تتولد قدرة الإنسان على التصور وعلى التعبير، وكذلك على فهم المعاني والاستجابة للتعليمات؛ ولذا رفع الشارع القلم عن ثلاثة؛ كما ورد في الحديث، عن عليِّ بن أبي طالبٍ رَضِيَ اللهُ عنه: أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((رُفِع القَلمُ عن ثلاثةٍ: عن النَّائمِ حتَّى يستيقظَ، وعن الصَّبي حتَّى يحتلِمَ، وعن المجنونِ حتَّى يَعقِلَ))؛ [رواه الترمذي وغيره، وصححه الألباني].

 

ووجه الدَّلالة من إيراد هذا الحديث أنَّ المجنونَ لا عقلَ له، يفهم ويدرك به الخطاب ولا نيَّة، ولا خطابَ للشَّارِعِ بدونهما، وكذلك حال الصبي لم يكمل بعد إدراكه وفهمه للمعاني والخطاب، وكذلك النائم حتى يصحو ويستيقظ من نومه.

 

فالإنسان - كما قال باسكال - ليس سوى آلة مفكرة، والفكر هو الذي يشكل عظمة الإنسان، ولأن الفكر هو الذي يشكل عظمة الإنسان، وهذه العظمة الإنسانية ترتبط بمقدار ما يحمل ذلك الفكر من إيجابية وفاعلية في الحياة، فإن من التقسيمات المشهورة لدى علماء الاختصاص، أن التفكير من حيث الفاعلية ينقسم إلى قسمين:

• التفكير الفاعل؛ وهو الذي يتصف بأنه يتبع أساليب ومنهجية سليمة، ويستخدم أفضل المعلومات الدقيقة والكافية، وهو بحاجة إلى التدريب لفهم الأساليب، وتطوير مهارات استخدامها، وتوافر عدد من القابليات التي يمكن تطويرها من خلال التدريب.

 

• التفكير غير الفاعل؛ وهو تفكير غير منهجي مبني على افتراضات باطلة أو متناقضة؛ للتوصل إلى استنتاجات غير مبررة، وإعطاء أحكام متسرعة، ويشمل التضليل واللجوء إلى فرض الرأي على الآخرين، والابتعاد عن صلب الموضوع، ويحكم على هذه الأشياء بمنظور أبيض أو أسود، ولا وسط بينهما.

 

وأرى أن من خلال التقسيم السابق أن التفكير الفاعل هو الأقرب إلى التفكير الإيجابي، الذي يعلو بصاحبه في المكان والزمان، ويسمو به إلى خير الأقوال والفعال، وهو تفكير سليم، يمكِّن صاحبه من التكيف مع الظروف المحيطة به، والتعامل مع المشكلات والصعوبات والتحديات التي تواجهه، وذلك باستدعاء وتوظيف ما يملكه من معلومات ومهارات وخبرات، وكلما كانت هذه الأدوات صحيحة ومتطورة، كان مفعولها أقوى وأبقى، وعدَّد بعض الباحثين مجموعة من الخصائص الشخصية والفكرية التي يمتاز بها أصحاب هذا التفكير الإيجابي، ومن الجميل ونحن نتطرق لهذا الموضوع الشائق، أن نتعرف على بعضها؛ لتكون شخصيتنا إيجابية، وتفكيرنا إيجابي؛ ومن ثَمَّ نكون مصادر إسعاد لأنفسنا ومجتمعاتنا، ولعل التعرف على تلك الخصائص الشخصية والفكرية لأصحاب التفكير الإيجابي، وصفاتهم، والعلاقة بين التفكير الإيجابي والإيجابية، نتطرق لها إن شاء الله في تكملة المقال في لقاء آخر؛ فكن جميلًا، ترَ الوجود جميلًا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وسائل لجعل وقتك إيجابيا وإبداعيا
  • كيف تكون مؤثرا إيجابيا في أسرتك
  • كن إيجابيا في الحياة تكن فاعلا في العطاء (2)

مختارات من الشبكة

  • اترك أثرا إيجابيا (10) حلقات مختصرة في أهمية ترك الأثر الإيجابي على الآخرين (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • اترك أثرا إيجابيا: عشر حلقات مختصرة في أهمية ترك الأثر الإيجابي على الآخرين (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • عشرون موقفا إيجابيا من الأحاديث النبوية الشريفة (3) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • عشرون موقفا إيجابيا من الأحاديث النبوية الشريفة (2) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • عشرون موقفا إيجابيا من الأحاديث النبوية الشريفة (1) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • (كن)... و(كن)!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ثلاث من كن فيه كن عليه... دراسة تربوية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تفسير: (فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم وما رميت إذ رميت ولكن الله )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اعمل وكن مع الفاعلين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تفسير: (لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا إن كنا فاعلين)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب