• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

إياك وهاذم الأحلام والأماني (الكسل)

إياك وهاذم الأحلام والأماني (الكسل)
عبدالإله أسوماني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/7/2017 ميلادي - 25/10/1438 هجري

الزيارات: 10502

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

إياك وهاذم الأحلام والأماني (الكسل)


الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد:

فإن كل إنسان على وجهِ هذه البسيطة تُراوِده أحلام في اليقظة والمنام، لا فرق في ذلك بين كبير وصغير، ولا بين قويٍّ وضعيف، ولا بين كريمٍ ولئيم، ولا بين عزيزٍ وحقيرٍ.

كل واحد منا له أحلامه الخاصة، ولكنها تختلف تبعًا لاختلاف الأعمار، والأفهام والأفكار، والمدارك والمسالك، والحوالك، والمشارب والمآرب، والحاجات والتوجهات... إلخ.

 

وأشير إلى أن هناك أحلامًا تُصاحِبنا منذ الصغر، وبعضها لا تُولَد إلا عند الكبر، وبعضها تفتُرُ بسرعة، بعد أن يظهر لنا عِوَجُها وعدم صدق صلاحيتها، وبعضها الآخر تستمرُّ معنا، بل ويشتد طلبنا لها؛ نظرًا لصدق حَدْسنا تُجاهها، ومجانستها لهوانا، وتناسقها لرُؤانا، وما تطمح إليه أنفسنا.

 

• وأحلام اليقظة ليست كأحلام المنام:

فالأُولى تكون بتحكيم العقل، واستحضار القلب، وتكون مدروسة؛ أي: يُخطَّط لها، كما أنها تأتي نتيجةً لمجموعة من العوامل والأسباب؛ سواء كانت نفسية، أو روحية، أو اقتصادية، أو اجتماعية، وما إلى ذلك.

أما الثانية، فتدبُّ إلى عقل الإنسان بلطف وهدوء وسرية تامة، من غير أن يَعُدَّ لها العدة، ولا أن يضرب لها موعدًا، بل يكون غارقًا في نومه، وهائمًا في عالَمِه الافتراضي، غير عالَمِه الحقيقي.

 

وهذا النوع الثاني من الأحلام تَذَرُنا فردًا بمجرد بزوغ فلق الصبح، ثم بعد أن نلبث يومًا أو بعض يوم، لن نستطع أن نراها إلا مِن وراء حجاب؛ (أقصد ضبابية في الرؤية).

وموضوع حديثنا يتعلَّق بأحلام اليقظة التي نسعى إلى تحقيقِها، ونطمح في مصافحتها يومًا ما، ونطمع في العيش بأحضانها؛ ولذلك أحببتُ تسميها بـ"أحلام العمر"؛ لأن الإنسان يُفنِي فيها أعزَّ ما يملك في هذا الوجود (حياته).

 

ولكن ليس كلُّ ما يتمناه المرء يُدرِكه، ولا كل ما يحلم به يظفر به؛ لأن الرياح لا تجري دائمًا بما تشتهي السفن، ويا لها من خيبة أمل، وا أسفاه على إضاعة الأجل، إِنْ هذا الأمر حصل!

وعليه ينبغي المبادرة بتحقيق الأحلام، وذلك عن طريق الجد في العمل، وعدم الركون إلى الخمول والكسل، وترك الجنوح إلى الفشل، فإذا كان الموت هادمًا وهاذمًا وهازمًا للذَّات، فإن الكسل هادم وهاذم وهازم للأحلام والأماني.

 

يقول الدكتور خالد أبو شادي، في مقدمة كتابه النافع الماتع (الحرب على الكسل):

"إن الكسل داءٌ وَبِيل، إذا تمكَّن من أحدٍ، أصاب دنياه وآخرته، بل ويفقد الكسولُ بمرور الوقت إنسانيتَه، حين يضمحلُّ ذكاؤه، وتتبدَّد إنسانيته، واسمعوا قول الإمام الراغب: (مَن تعطَّل وتبطل، انسلخ من الإنسانية، بل من الحيوانية، وصار من جنس الموتى...؛ ولأن الفراغ يبطل الهيئات الإنسانية، فكل هيئة بل كل عضو ترك استعماله يبطل؛ كالعين إذا غمضت، واليد إذا عطلت، وكما أن البدن يتعوَّد الرفاهية بالكسل، كذلك النفس بترك النظر والتفكر تتبلد وتتبلَّه، وترجع إلى رتبة البهائم)[1]"[2].

 

وفي نفس السياق والموضعِ، يقول العلامة الراغب:

"وأن مَن تعوَّد الكسل، ومال إلى الراحة، فَقَدَ الراحة، فحبُّ الهوينا يكسب النصب، وقد قيل: إن أردتَ ألا تتعب، فاتعَبْ لئلا تتعب، وقيل: إياك والكسل والضجر؛ فإنك إن كسلت لم تؤدِّ حقًّا، وإن ضجرت لم تصبِرْ على حق"[3].

ومِن الناس مَن يُحرِق فرصَه الذهبية؛ بسبب الإفراط في تناول جرعات زائدة من الكسل، وتقديم الراحة على العمل، فسبحان الله! كيف يستبدل هؤلاء الذي هو أدنى بالذي هو خير؟ ما لكم كيف تحكمون؟!

 

قال محمد إبراهيم سليم:

"علَّمتني الحياة أن فن الحياة الأكبر هو الانتفاع بالفرص الذهبية التي تمرُّ بنا أحسنَ انتفاع، وقطف الثمار الطيِّبة مِن كل ما تصل إليه أيدينا بعرقنا وجهدنا"[4].

 

بل إن كثيرًا من الناس تكون عندهم القدراتُ والإمكانيات الكافية لتحقيق أحلامهم وأهدافهم، لكنهم لا يستطيعون إليها حيلةً، ولا يهتدون إلى ذلك سبيلًا، والسبب أيضًا الكسل، وفقدان العزيمة، وقد أصاب من قال:

فقُلْ لِمُرجِّي معالي الأمورِ ♦♦♦ بغير اجتهادٍ رجوتَ المحالا[5]

 

إن الجد في العمل عواقبُه حميدة، وثمرته يانعة، وقطوفُه دانية، وظلاله ممتدَّة، ولذَّاتُه مُطَّرِدة، وفي هذا الصدد يقول الدكتور مصطفى السباعي رحمه الله:

"عمرك هو اللحظةُ التي أنت فيها، فأتقِنِ العملَ؛ فقد لا تُواتِيك فرصة أخرى للعمل"[6].

وكم أضعنا من فرص بسبب الكسل!

 

ثم اعلَمْ - رحِمك الله وإيَّاي - أن مرارة الحسرة التي تأتي نتيجةً للكسل ستُنْسِيك حتمًا اللذَّات التي استمتعتَ بها وقت فراغك، فساعتئذٍ لن ينفعك الندمُ، ولن تستطيع استدراكَ ما فاتك، فافهَمْ هذا أيها الفَطِنُ اللبيب.

وكم هو سهلٌ على الإنسان أن يتمادى في كسلِه، ولكنه صعبٌ عليه جدًّا أن يتخلَّص من مرارة طعم الحسرة التي تأتي بعده، فلتعتَبِروا يا أولي الأبصار.

 

إن مَن يكتفي بالنظر إلى ما حقَّقه الآخرون، دون أن يُهيِّج ذلك عزمَه وهمته من أجل تحقيق أمانيه - هو مجرد جسد خاوٍ يابس، لا تدور فيه الرُّوح!

بالله عليكم، إلى متى سنظلُّ قنوعينَ ومكتفين بدَوْر المتفرِّج، دون أن نشرَعَ في الحركة والإنتاج، وهذه أحلامنا تُنادينا وتنتظرنا على أحرَّ من الجمر: فلتتخلَّصوا من إزار الكسل رحمكم الله؟!

ثم اعلَمُوا أن كلَّ مَن حقق شيئًا في هذا العالم، هو شخص كان له حلمٌ صغير، ثم آمَن به فكبر - أي حلمُه - وأيقظ قدراته، فجدَّ واجتهد، وترك الخمول والكسل، وكافَحَ حتى وصل.

 

يقول صاحب (المرشد الأمين) معددًا ما علَّمته إياه الحياة:

"إن أهم عوامل النجاح هو المثابرة والإصرار على عدم السماح لقُواك أن تُضعِفَها الميئِّسات التي تعترض طريقك وتعوق تقدُّمَك"[7].

أما مَن يقف ساكنًا كالشجرة التي جفَّتْ جذورها، ويبست أغصانها، فذاك امرؤ يطلب أمرًا كان مستحيلًا، ويسلك طريقًا مسدودًا، ولن يتسنَّى له مداعبة حلمه، حتى يَلِجَ الجملُ في سَمِّ الخياط، وأنَّى هذا يقع؟

 

ولله در القائل:

يحاولُ نَيْلَ المجدِ والسيفُ مُغمَدٌ ♦♦♦ ويأمُلُ إدراكَ العُلا وَهْوَ نائمُ


وقالت العرب قديمًا: "مَن دام كسلُه، خاب أملُه".

 

ومما يساعد الإنسانَ على تحقيق حلمه، وتجنُّب أكاذيبِ كسله وأمانيه: وضوحُ الهدف، وعنه يقول خالد أبو شادي:

"إن معرفة الهدف هو أهم عامل تحفيزيٍّ للنفس، يَطْرُدُ عنها الكسل، ويُشعِل فيها فتيل الشوق إلى العمل"[8].

وليحرِصِ المرءُ أن يكون حُلمه كبيرًا، ولا يقنَع بالقليل، ولا يَزْهَد فيه؛ لأن الفضل كلَّه بيدِ الله تعالى، فما ظنُّكم برب العالمين؟

وقد أثبتت التجارِب أنْ ليس كلُّ ما يتمناه الإنسان يدركه كله، بل لا بد أن يستحيل بعض ذلك، ولكن ما لا يُدرَك كلُّه، لا يُترَك جلُّه.

 

وكلما كبر هدفُ الإنسان وحُلمه، كان شيطانُ الكسل أصغر، وعنه أبعد، يقول أبو شادي:

"الأهداف الشامخة هي وحدها ما يَطْرُد الكسل، وتستنفِرُ كلَّ ذرة جهد، أما الأهداف السهلة التي لا تتحدى ما في النفس من كنوز دفينة، وطاقات كامنة، فهي تُغرِي بالكسل، وتدفع للخمول"[9].

 

وقبل الختام، أريدُ أن أُشِير إلى أن الإنسان الذي ينجح في تحقيق أحلامه، هو مَن يعمل بكل جدٍّ، ويستخدم كلَّ ما أُوتِي من قوة، ويسلك الطرق الصحيحة، ولا يأبَهُ بالحظ، بَلْهَ يلتفت إليه، بل يعتمد على قدراته التي يكتشفها واحدة تلو الأخرى، ويسير نحو تحقيق حلمه وهدفه بهمة وعزم متواصلينِ، حتى يجدَ نفسَه يطير في سماء نجاحه كما يطير النسر في الجو!

إن المجد حدثني وهو صادق أنه لا ينال بالكسل، فاطرح الغطا، وشمر عن ساعديك فالأمر على عجل.

 

ولله درُّ أبي الطيب المتنبي؛ إذ يقول:

على قدرِ أهل العزمِ تأتي العزائمُ ♦♦♦ وتأتي على قدرِ الكرامِ المكارمُ


وقال غيره:

إني رأيتُ وفي الأيامِ تجرِبةٌ
للصبرِ عاقبةً محمودةَ الأثرِ
وقلَّ مَن جدَّ في أمرٍ يُحاوِلُه
فاستصحَبَ الصبرَ إلا فاز بالظفرِ


ويقول القشيري في (تفسيره): "لا يصل أحدٌ إلى جلائل النِّعَم إلا بتجرع كاسات الشدائد، والانسلاخ عن معهودات النصيب"[10].

 

وذات يوم كنتُ أصول وأجول في إحدى صفحات الفيسبوك، نسِيت اسمَها، فصادفت أبياتًا شعرية للدكتور عصام العطار، وجدَتْ في قلبي مكانًا خاليًا فتمكَّنت، فأحببت أن أذكرها في هذه الخاطرة؛ يقول - ولله دره -:

 

العزمُ يُدني من الغايات أبعدَها
ويجعُلُ الصعبَ سهلًا حيثما وُجِدَا
فانهَضْ بعزمِك للجُلى[11] بلا مَهَلٍ
قد خاب مَن خار منه العزمُ أو قَعَدَا
إني لأُكبِرُ مَن يمضي لغايتِهِ
سيَّان إن قرُبَ المطلوبُ أو بَعُدَا


وأختمُ هذا الموضوعَ بكلامٍ جميل لخالد أبو شادي، حري بنا أن نجعله قطعةً فنية تُنقَش بماء الذهب، ولا تنسَوا أن تجعلوا له مكانًا في ذاكرتكم؛ حتى يفرَّ الكسل من حياتكم فرارَ الحُمُر المُستنفِرة من قسورةٍ، والآن أترككم مع روعتها:

"أيها الكسل الزائر:

سأقتلك لأعيش.

سأتخلص منك قبل أن تتخلَّص مني.

وأُجهِزُ عليك قبل أن تُجهِز على قلبي.

لأقتلنَّك ولو بعد حين.

فقد انتهت الهدنة ونفِدت مهلتُك.

ولن أكتفي بذلك؛ بل سألاحقك في قلوب الغافلين وبيوت النائمين.

وأغزوك في عقر دارك.

وأقتلعك من جذورك.

ثم أرمي بك بعيدًا.

أدفنك إلى غير رجعة.

وأزرع بدلًا منك شوقًا إلى العمل"[12].

 

إذًا فعلى العاقل ألا يضيِّع أوقاته في الدَّعَة والكسل، بل يُقبِل بجميع قُواه على تحقيق أحلامه وأهدافه، فالبدارَ البدارَ إلى العمل!

فاللهم أيقظنا من الغفلة، وادفع عنا الكسل، واستخدمنا فيما يرضيك من حسن العمل.

وصلِّ اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، والحمد لله رب العالمين.



[1] الذريعة إلى مكارم الشريعة؛ للعلامة أبي القاسم الحسين بن محمد بن المفضَّل، المعروف بالراغب الأصفهاني (ت 502 هـ)، دار السلام، الطبعة الأولى (1428هـ/2007م)، ص 269 - 270.

[2] الحرب على الكسل؛ خالد أبو شادي، الطبعة الأولى، ص 10 - 11.

[3] الذريعة، ص 269.

[4] المرشد الأمين في تربية البنات والبنين؛ محمد إبراهيم سليم، دار الطلائع، ص 114.

[5] نقله الراغب في (الذريعة)، ص 271.

[6] هكذا علَّمتني الحياة؛ الدكتور مصطفى السباعي، المكتب الإسلامي، الطبعة الرابعة (1418 هـ/1997م)، ص 201.

[7] المرشد الأمين، ص 118.

[8] الحرب على الكسل، ص 46.

[9] المرجع نفسه، ص 47.

[10] لطائف الإشارات؛ لأبي القاسم القشيري، الطبعة الثالثة (1 /605).

[11] قال الفيومي: الجُلَّى: فُعْلَى، الأمر الشديد، والخَطْب العظيم؛ "المصباح المنير"، المكتبة العلمية - بيروت، (1 /106).

[12] الحرب على الكسل، ص: 4.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وأعوذ بك من العجز والكسل
  • الكسل.. الموت البطيء
  • الكسل: مخاطره وصوره وعلاجه
  • إياك والكسل (خطبة)
  • أحلام الناس وما يرونه في المنام!

مختارات من الشبكة

  • إياك إياك (مقطوعة شعرية)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • إياك إياك والتفريط فيها!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإيمان أمن وأمان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (إياك نعبد وإياك نستعين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فوائد مدارج السالكين بين منازل إياك نعبد وإياك نستعين للإمام العلامة ابن قيم الجوزية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أهم ما ترشد إليه آية (إياك نعبد وإياك نستعين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إياك والحسد (بطاقة)(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • إياك والظلم (بطاقة)(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • إياك والقلق، لماذا القلق من المضمون؟ (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • {إياك نعبد وإياك نستعين}(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب