• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

للرجال فقط!

د. حيدر عيدروس علي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/10/2007 ميلادي - 26/9/1428 هجري

الزيارات: 8588

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
عرض اللهُ على النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يجعل له بطحاءَ مكة ذهباً، فقال: ((لا يا ربِّ، ولكنْ أشبعُ يوماً، وأجوعُ يوماً، وقال -ثلاثاً أو نحو هذا-: فإذا جعتُ تضرعتُ إليك وذكرتُك، وإذا شبعتُ شكرتُك وحمدتُك))[1] ، فكان رزقُه -صلى الله عليه وسلم- في الدنيا الكفافَ، ومع ذلك فقد كان يحثُّ الأمين على الإنفاق، فيقول له: ((أنفقْ بلالُ، ولا تَخَافَنَّ مِنْ ذي العَرْشِ إقلالا))[2]، والحال هذه فقد جاءه أحدهم فشكا إليه الفاقةَ، ثم أتاه آخر فشكا إليه قطعَ السبيل، وكان سيدُ طيئ حاضراً، فقال له النبي -صلى الله عليه وسلم-: ((يا عَدِيُّ هل رأيتَ الحِيرةَ؟)) فقال عَدِيُّ بنُ حاتم الطائي-رضي الله عنه-: لم أرها، وقد أنبئتُ عنها، فقال -صلى الله عليه وسلم-: ((لئن طالتْ بك حياةٌ لترَيَنَّ الظعينةَ ترتحلُ من الحِيرةِ حتى تطوفَ بالكعبةِ، لا تخافُ أحداً إلا اللهَ))[3].

صَدَّق عَدِيٌّ -رضي الله عنه- رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم- عن يقين، ولكنه دهش من هذه النبوءة العظيمة، وسأل نفسه عن سلامة المسافِرة من الحيرة إلى الحجاز عبر صحراء النباج، مروراً بديار طيئ التي ما تزال -يومئذ- تغص بالدُّعَّار والأشرار، فأكرمه الله، فعاش حتى شاهد تحقيق هذه النبوة العظيمة.

وجاء نصرُ الله والفتحُ، وأكمل الله الدينَ، وأتم على الناس النعمةَ، ورضي لهم الإسلام ديناً، فآمنوا ودخلوا في دين الله أفواجاً، وألقى الإسلام بِجِرانِه إلى الأرض، فانزوى الدُّعَّار، وارعوى الأشرار، بعد أن كانوا قد سَعَّروا البلاد، وأرهبوا العباد، وتحققت النبوءة الكريمة، وعاشت أختُ فاطمة آمنةً في حِلِّها وترحالها، وصَدَّقتْ بكلمات ربها وكتبه ورسله، واستقامت على طاعة الله، ورعتْ مكارمَ الأخلاقِ في نفسها، وفي بيت زوجها، وتسربلتْ بلباس التقوى، فانصلح الولد وأمِن البلد، وكان ديدنها في ظل هذه النعمة التواري حياءً من أعين الناظرين، ولأنها أدركت أن النظرة أمضى من السهم الغشوم العائر، فلم تكن تخشى شيئاً أشد من خائنة الأعين، فاتخذت من دونها حجاباً لتأمن النظرات المفاجئة والخائنة معاً. وهذا التواري جعلها مَهِيبةً في صدور أهل الشر قبل أهل الخير.

كان الحجابُ حصنَها الواقي، ودرعها الحصين من تلك السهام، فعززته بحجاب مستور، تمثل في تحصنها بذكر الله تعالى وتلاوة آياته البيِّنات. وقد يئس أولو المكر السيئ أن يخترقوا الحجابَ الظاهر؛ كأنْ قد صار في أعينهم حائطاً صخرياً، يستعصي على المعاول القوية، في حين ظل الحجابُ المستور حرزاً منيعاً يتقهقرُ دونَه الشيطانُ وأعوانُه.

تولت المرأةُ تدبيرَ أمور التربية الجسدية والأخلاقية في البيت المسلم، فأشرفت على تنشئة الأفراد على الفطرة السليمة، والسلوك القويم، حتى تجاوز أحمد شوقي الحدَّ في تبجيلها، فقال:
لولا  التقى  لقلتُ   لم        يَخْلُقْ   سواكِ   الوَلَدَا
إن شئتِ كان العَيْرَ أو        إن شئتِ كان الأسَدَا

وبفضل رعايتها ويقظتها تجاوز الكثيرُ من شبابِ المسلمين مكامنَ الخطر، فنجا أكثرُهم من مكر العدو وأعوانه، وسلم أغلبهم من أذى دخان العولمة الكثيف، وتسببت أخت فاطمة -برعايتها هذه- في نجاة عدد كبير من البشر مع الصَّخب العارم المتمثل في الاستفزاز والإجلابِ بالخيل والرَّجل، ودندنة أعوان إبليس وجنوده المتواصلة النشيطة لإزالة هذا النعيم الذي تعيش فيه المجتمعات المسلمة بصفة عامة، والمرأة فيها بصفة خاصة، حسداً من عند أنفسهم؛ لِجَرّهم لنظامٍ اجتماعي أثبت تخبطَه في الديار التي رعته، وغدا كثيرٌ من مُنظّريه يتخلون عنه، وينصحون بالرجوع إلى حصن الحريم.

جُبِلت المرأةُ على الحياء، وعُرفت به؛ لأنه شعبة من شعب الإيمان، وفضيلة أخلاقية سامية، وبه تتحقق العصمةُ من المنكرات، وقد تقرر ذلك في كلام النبوة الأولى: (إِذا لَمْ تَسْتَحْيِ فافْعَلْ مَا شِئْتَ)[4]، ولأجل ذلك فقد كان الحياءُ في النساء أشدَّ منه في الرجال، ولعظم مكانته في التحصين والعصمة، جَبَلَ الله عليه رسولَه -صلى الله عليه وسلم- حتى إن الصحابة الكرام وصفوه -صلى الله عليه وسلم- بأنه أشدُّ حياءً من العذراء في خدرها[5]، وقد عُرف بذلك منذ الصبا، فقد غُشي عليه من شدة الحياء وهو صبي[6]، إذ كان ينقل الحجارة للكعبة مع الناس، وعليه إزارُه، فقال له عمُّه العباس –رضي الله عنه-: يا بن أخي، لو حللتَ إزارك، فجعلتَه على منكبيك دون الحجارة، فحلَّه فجعله على منكبيه، فسقط مغشيًا عليه حياءً أن تنكشفَ عورتُه، فما رؤي بعد ذلك عرياناً؛ صلى الله عليه وسلم[7].

ولأن المرأة هي صمام الأمان ومحور ارتكاز الفضيلة، فإن صلَحت صلَح المجتمعُ كلُه، وإن فسَدت فسد المجتمعُ كلُه، فقد آلت إليها حراسةُ المكارم، ولأجل ذلك كان الحياءُ فيها أكثرَ من الرجال؛ لأنه لو نُزع منها لهوى المجتمعُ بأكمله إلى دركات الرذيلة السفلى.
وإنما الأممُ الأخلاقُ  ما  بقيت        فإن همُ ذهبت أخلاقُهم ذهبوا
كانت أخوات فاطمة -وما زلن- لهن الوضعُ المتميز في المجتمع المسلم المعافى، فعشن مكرمات منعمات، بينما ظلت لِداتُهن في المجتمعات غيرِ المسلمة في الشرق والغرب يعانين الأمَرَّينِ من الامتهان والابتذال.

تميزت النساء على الرجال بأشياءَ ظاهرةٍ معلومة في الخِلْقة، ونتيجةً لذلك تميزت الأفعالُ بين النوعين، فغدا بعضُ أعمال البر حكراً على الرجال، وكذلك بعض المعاصي، فعلى سبيل المثال؛ لم تعرف المرأةُ في مجتمعات المسلمين حملَ الجنائز، ولم تعرف حملَ المعاول، كما قُصِرت بعضُ الآثام على الرجال دون النساء، لغلبة الحياء على النساء، فلم تعرف المجتمعاتُ المسلمة المحافِظةُ ظاهرةَ المرأة المدخنة، إلا في نطاقٍ ضيقٍ جداً في بعض فئات النساء؛ كبعض القابلات ومن في حكمهن، ولو فعلت ذلك إحداهن لفعلته على استحياء ووجل، وتحاولُ مع ذلك تسويغَه بظروف المهنة والوظيفة؛ وبأن الدماءَ والزَّفر يُرغمانِها على التماس ما يغير ذلك الوضعَ الْمَعِيف، فتجدُ نفسها مضطرةً لتناول (سيجارة) تسولُ لها نفسُها أنَّ فيها ما يدفع القزازةَ، كما أن بعض من يتأثرُ بهذه الفئة في جلسات التوليد ممن وقعن في هذه المعصية يفعلن ذلك في الركن القصي من البيت. ومع هذا فإن الأمرَ لم يتحول إلى ظاهرة عامة؛ بحيث تُرى المرأةُ المسلمةُ في الأسواق والمرافق العامة ترشف (السيجارة).

وقد دُهشتُ لما رأيتُ إحداهن وهي ترتدي زياً أشبهَ بزي الرجال، اجتهد مصممو الأزياء -من شياطين الإنس والجن- في تهيئته، فزيَّنوه، وصوَّروه لها بأنه فَِكاكها من الأغلال والآصار التي تكبلها، فارتدت بنطالاً مع قميص يناسبُه، وربطت شعرَها العسجدي، وأرسلته من خلفها لتعبث الريحُ بما تدلى منه وتحرر، وهي لا تعبأ بمن حولها من الناظرين، إذ الكل في نظرها سواء، لا فرق عندها بين الذكر والأنثى. وإمعاناً في الضلال حملت بين المشيرة والوسطى (سيجارةً) ظلت تهزُّها من خلفها بالإبهام لتنفُضَ عنها الرمادَ، وترشف منها جرعات تدفع بها إلى صدرها المحرور، وكأنها تحاول أن تملأ بها فؤادها الفارغ إلا من الحسرات والشجن، ثم تزفرها وترسل نظراتها الحيرى، كمن يبحث عن مفقود بين خيوط الدخان المتلاشية، وما إخالُ هذا المفقودَ إلا جلبابَ الحياء الذي انسرب مع دعاوى التحرر، فهرب معه العيش الهنيء في ظل زوجٍ كريمٍ شاكر لنعمتَي السكن والمودة.

ولقد تحصنت المرأةُ في مجتمعات المسلمين، وأصبح الغالب عليها الابتعاد عن الخنى، حتى ترسَّخ لدينا أن بعض أنواع الآثام إنما هي ((للرجال فقط))!، لِيقينِنا بأن الحياء قد تمكن في الأثنى أكثرَ من الذكر، حتى صرنا لا نتصورُ وقوعَ المرأة في بعض ذلك.

وقد زال عجبي لما عرفتُ أن تلك المرأة من الدِّيارِ الباردةِ الباردِ أهلُها، فترى بعضَ شبابهم وقد خلعوا جلباب الحياء، وأرخوا شعورهم، وحزموها من الخلف، وربما أزالوا الشوارب واللحى، ونتفوا ما نبت على السواعد والسوق والأعناق، وتلمَّعوا بألوان الدهن، ولعل بعضهم قد وضع الأصباغ على الخدود والشفاه، فأصبحوا نوعاً ثالثاً من البشر، وقلَّدهم على عَمًى بعضُ شبابنا، حتى تجرأ الناسُ على مناقشة أوضاع هذا المسيخ في بعض المجالس التشريعية في بعض بلاد المسلمين. وهذا ما هوِّن على بعض بناتنا خلعَ جلباب الحياء إذ رأين هؤلاء الفتية الأغرار الأشرار وقد خلا قاموسهم من: ((أخوك يا فاطمة درب السيل))[8] ، فإن لم نأخذ بنواصيهم ونأطرهم على الحق أطراً فسوف يستنسر البغاثُ، ويستأسد السِّنورُ.

ومن هنا تتأكد أهميةُ دور الأسرة، قبل دور مراكز التعليم والثقافة والإعلام، فمن البيت يبدأُ التحصينُ، ولضمان فاعلية التوجيه التربوي السليم لا بد من تعضيد دور الأسرة بمناشِطَ توجيهيةٍ سليمةٍ تبثُّها مراكزُ التعليم والثقافة والإعلام، فهل في الإمكان أن يُقدَّمَ إلى تلك المراكز أُولو الأحلامِ والنهى، بعد أن بلغ السيلُ الزبى، وجاوز الحزامُ الطُّبْيَيْن؟ أم يجدرُ بنا - ونحن نلاحظ التردي والانحدار في الثقافة المبثوثة عبر هذه الأجهزة- أن نسأل في انكسار وحسرة كما سأل الأعرابيُّ رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم-: متى الساعة؟ لنجدَ السلوانَ في إجابة النبي -صلى الله عليه وسلم- له: ((فإذا ضُيعتِ الأمانةُ فانتظرِ الساعةَ، قال: كيف إضاعتُها؟ قال: إذا وُسِّدَ الأمرُ إلى غيرِ أهلِه فانتظرِ الساعة))[9]!.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
[1] انظر حديث أبي أمامة رضي الله عنه في جامع الترمذي (2347م).
[2] انظر حديث أبي هريرة رضي الله عنه في مسند أبي يعلى (6040).
[3] انظر حديث عدي بن حاتم رضي الله عنه في صحيح البخاري (3595).
[4] انظر حديث أبي مسعود الأنصاري رضي الله عنه في صحيح البخاري (3483).
[5] انظر المتفق عليه من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه؛ في صحيح البخاري (3562)، وفي صحيح مسلم (2320).
[6] قال الحافظ ابن رجب الحنبلي في فتح الباري (3/83):وأما سقوطه مغشيا عليه، فقيل: من شدة حيائه -صلى الله عليه وسلم- من تعريه؛ فإنه كان مجبولا على أجمل الأخلاق وأكملها منذ نشأ، ومن أعظمها شدة الحياء.اهـ.
[7] انظر المتفق عليه من حديث جابر رضي الله عنه؛ في صحيح البخاري (364)، وفي صحيح مسلم (340).
[8] درب السيل، هو: مجراه، وهو هنا صفة لفاطمة (رمز المرأة النقية)، وذلك كناية عن الطهر والنقاء، إذ المعروف بأن مجرى السيل من أطهر الأماكن، لذا كان أهلنا عندما يتكلمون عن الطهر والنقاء وكرم العريكة، يقولون: (درب السيل)، و (فاطمة درب السيل): عنوان حجوة قصت علينا في عهد الصبا الراحل.
[9] انظر حديث أبي هريرة رضي الله عنه في صحيح البخاري (59).




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هم رجال وأنتم أذيال

مختارات من الشبكة

  • حديث أن النار لا تمتلئ حتى يضع عليها الجبار رجله فتقول: قط قط(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لبس المخيط ممنوع على الرجال فقط(مقالة - ملفات خاصة)
  • أخبرني عقلي فقط!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحامل والمرضع إذا أفطرتا قضتا الصوم فقط(مقالة - ملفات خاصة)
  • فقط في شهر رمضان: ثلاث عشرة فضيلة تميز بها شهر الصيام(مقالة - ملفات خاصة)
  • العيد ليس للأطفال فقط(مقالة - ملفات خاصة)
  • قراءة القرآن بالعين فقط(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هل الله أمر المسلمة بأن تقر في بيتها أم أمر زوجات النبي فقط؟!(كتاب - آفاق الشريعة)
  • عندها فقط نسعد في الدنيا ونفوز في الآخرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رسالة واحدة فقط! (باللغة الليتوانية) (PDF)(كتاب - موقع د. ناجي بن إبراهيم العرفج)

 


تعليقات الزوار
5- شكر
كاتب المقال 03-11-2007 12:46 AM
إلى الأخوين؛ محمد نبيل، ونور الدين، شكر الله لكما، ونفع بكما.
4- شكر
نورالدين - فلسطين 02-11-2007 06:37 AM
في البداية قبل التعليق دعونا جميعا نبتهل الي الله عز وجل ان يحمي شبابنا من الاستعمار الفكري والثقافي والاخلاقي
نعم اخي العزيز بكر شبابنا اليوم بحاجة الي الرجوع الي الله الي التبصر في الدين والقراءن هو السبيل الوحيد في ذالك وجزاكم الله عنا خير الجاء
3- الدعوة الى التوحيد
محمد نبيل - مصر 21-10-2007 04:28 PM
صدقت أخى العزيز فيما قلت ولعل السبب الرئيسى فيما يحدث لشبابنا هو الجهل الشديد بالدين وهو ما يؤدى الى فراغ القلب من الذكر وبعده عن الله وغياب الخشية والمراقبة ومن الواجب تعريف الشباب بالله عز وجل وتوحيده فان ترسخ التوحيد فى القلب قلت المعاصى وتغير حال الشاب والفتاة الى الافضل

نتمنى ان يهتم المسلمون بالدعوة الى الدين حتى تستيقظ الامة من غفلتها

وحزاكم الله خيرا
2- شكر
كتاب المقال 15-10-2007 06:13 AM
الأخ بكر عياش جزاك الله خيرا على حسن ظنك، وإنما هي نفثات يراع نسأل الله أن يتقبلها وينفع بها.
1- لله درك...
بكر عياش - الإمارات 14-10-2007 07:14 PM
لله درك دكتورنا المفضال ، لقد أمتعتنا بموضوعك وأسلوبك الأدبي الشيق
لا حرمنا الله منك ومن أمثالك ...وجزاكم الله خيراً
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 8/12/1446هـ - الساعة: 0:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب