• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / مراهقون
علامة باركود

تربية الأنجال صناعة الأجيال

تربية الأنجال صناعة الأجيال
د. ماجد محمد الوبيران

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/10/2013 ميلادي - 4/12/1434 هجري

الزيارات: 8432

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تربية الأنجال صناعة الأجيال


قال الله -تعالى-: ﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾ [القلم: 4]، أثنى اللهُ على نبيّه - عليه الصلاة والسلام - وامتدَحه بأخلاقه الراقية، وآدابه السامية، وهي الأخلاقُ التي تربَّى عليها منذ نشأته، ومن قَبلِ نُبوته، الأخلاق التي شهِد له بها قومُه حين رأوا فيه الصادق الأمين.

 

تلك الأخلاق هي ما دعانا إليها الدِّين، وجاءت البِعثة النبوية متممةً لها، وهي التي يجب أن يتربَّى عليها صغارُنا، ويلتزم بها كبارُنا، وأن يسعى الجميعُ دون استثناء لتعليمها لِمَن جهِلها، وترسيخها فيمن وعاها، ومعاقبة مَن خالَفها!

 

إن الناظرَ اليوم في سلوكيات كثيرٍ من أبنائنا الطلاب لَيلحَظُ ابتعاد كثير منهم عن هذه الأخلاقيات، بل وتجاوز البعض إلى تصرفات خاطئة، وأعمال خائبة.

 

وإن المرءَ ليتساءل:

كيف عرَف كثيرٌ من الأطفال تلك السلوكياتِ وهم لا يشاهدون أيًّا من ذويهم يفعَلُها؟!


ومَن صاحبُ ذلك التأثير الكبير عليهم، والذي استطاع أن يقنعَهم بها، فصاروا يقلِّدونه، ويحاكونه؟! بينما عجَز الخطباءُ والدعاة والوعاظ عن الوصولِ إلى التأثير فيهم، فضلاً عن إقناعهم!

 

كثيرٌ من طلاب المدارس الصغار اليوم يسيرُ رافعًا ثوبَه بيده إلى ما فوق ركبتيه، ويضع الشماغ على رأسِه بطريقة غريبة، أو يلبَس طاقية صغيرة جدًّا هي أشبهُ بالقَلَنْسوة!

 

كثير منهم اليوم يُهمِل نظافةَ جسده وملبَسه، ويحضُر إلى المدرسة بثوب مزخرف بألوان مغايرة للون الثوب، أو يرتدي ثوبًا وحذاءً رياضيًّا لا يليق بطالب العلم!

 

لا يدرك الطلابُ الصغار اليومَ أهمية الوقت، ولا يشعُرون بأية مسؤولية تجاه أنفسهم، أو معلميهم، أو مَدرستهم، أو حتى المجتمع الذي يعيشون فيه.

 

الكبار لهم تأثير عجيب على الصغار؛ فالطفلُ الصغير يتأثَّر بأخيه الكبير ربما أكثر من تأثُّره بوالده، وكل ما حدَث ويحدُث كان تحت نظر ولي الأمر الذي انشغل عن ابنه؛ فهو لا يسأل عنه، ولا يتفقَّد أحواله، ولا يجلِسُ إليه، ومع كل تخلِّيه عن مسؤوليته، فإنه لا يتردَّدُ في تنفيذ طلبات ابنه حتى ولو كانت في غيرِ مصلحته، ومنها تغييبه عن المدرسة، أو قيامه بأداء بعض المهام الحياتية عنه!

 

إن مِثل هذه السلوكيات وغيرها بحاجة إلى وقفةٍ صارمة من الجميع، وعلى وزارة التربية والتعليم الحمل الأكبر، عليها سَنُّ لوائحَ صارمة، وإجراءات حاسمة، من شأنها معالجةُ كثير من السلوك الخاطئ الذي قد يتطور ويتمادى في ظل غياب العقوبة الرادعة، فيصل إلى حدِّ الاستهتار بالأرواح وبالنظام.

 

وإن كان ما ذُكر قد شكَّل لوحة قاتمة لتلك السلوكيات والأخطاء، فإن ذلك لا يعني عدم وجود طلاب يتمتعون بحُسن الخُلق المتدفِّق من منهل التربية الحسنة، والمتابعة الجادة، تراهم فتبتهج، وتتعامَلُ معهم فتسعَد بوجود هؤلاء الناشئين الطيبين، والذين سيكونون - بإذن الله - شبابًا صالحين نافعين لدِينهم ووطنهم وأسرهم، قال الشاعر:

حرِّض بنيك على الآدابِ في الصِّغَر
كيما تقرَّ بهم عيناك في الكِبَر




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الجامعات = صناعة الأجيال
  • صانعة الأجيال
  • ثوابت العلاقة بين الأجيال

مختارات من الشبكة

  • قواعد قرآنية في تربية الأبناء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم الكبير ما يفعله الصغير(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مهندسة الأجيال بين الأمس واليوم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إرشاد الأجيال إلى شرح تحفة الأطفال (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مربِّي الأجيال الأسـتاذ الفيزيائي أحمـد ذو الغـنى(مقالة - موقع أ. أيمن بن أحمد ذوالغنى)
  • صانعة الأجيال(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • متغيرات العلاقة بين الأجيال(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أرجوزة تحفة الأجيال في نظم ما يقال بالواو والياء من الأفعال(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التواصل بين الأجيال وضرورة ردم الفجوة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بناء الأجيال(مادة مرئية - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)

 


تعليقات الزوار
1- ﺷﻜﺮ
هشام ﺍﻟﺒﺪﺭﻱ - ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ 16/10/2013 07:28 AM

كلمات جميلة وموضوع بناء شكرا على ﺍلتذﻛﺮة

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 9:57
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب