• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

صفة الزوجات الصالحات

وائل حافظ خلف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/10/2015 ميلادي - 30/12/1436 هجري

الزيارات: 285331

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الروض الوريف شرح حقوق الجنس اللطيف (17)

صفة الزوجات الصالحات


قال تعالى: ﴿ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللهُ ﴾ (النساء:34).

هذا تفصيلٌ لحال النساء في هذه الحياة المنزلية التي تكون المرأة فيها تحت رياسة الرجل، ذكر أنهن فيها قسمان: صالحاتٌ وغيرُ صالحات. وأن من صفة الصالحاتِ القنوتَ، وهو السكون والطاعة لله تعالى وكذا لأزواجهن بالمعروف، وحِفْظَ الغيب.

 

قال الثوري [1] وقتادةُ[2]: حافظاتٌ للغيب يحفظن في غَيْبة الأزواج ما يجب حفظُه في النفس والمال[3].

 

وروى ابن جريرٍ والبيهقيُّ من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "خَيْرُ النِّسَاءِ الَّتِي إِذَا نَظَرْتَ إِلَيْهَا سَرَّتْكَ، وَإِذَا أَمَرْتَهَا أَطَاعَتْكَ، وَإِذَا غِبْتَ عَنْهَا حَفِظَتْكَ فِي مَالِكَ وَنَفْسِهَا"، وقرأ صلى الله عليه وسلم الآيةَ[4].

 

وقال الأستاذ الإمام:

الغيب هنا هو ما يُستحيا من إظهاره، أي: حافظاتٌ لكل ما هو خاصٌّ بأمور الزوجيَّة الخاصةِ بالزوجين فلا يطلع أحد منهن على شيء مما هو خاصٌّ بالزوج.

 

أقول:

ويدخل في قوله هذا وجوبُ كتمان كلِّ ما يكون بينهن وبين أزواجهن في الخَلوة، ولا سيما حديث الرفَث، فما بالك بحفظ العِرض؟

 

وعندي أن هذه العبارةَ هي أبلغ ما في القرآن من دقائق كنايات النزاهة، تقرأها خَرَائِدُ العَذارَى جهرًا، ويفهمن ما تومئ إليه مما يكون سرًّا، وهُنَّ على بُعْدٍ من خطرات الخجل أن تَمَسَّ وِجدانهن الرقيقَ بأطراف أناملها، فَلِقُلُوبِهِنَّ الأمانُ من تلك الخَلَجات التي تدفع الدمَ إلى الوَجَنات، ناهيك بوصل حفظ الغيب ﴿ بِمَا حَفِظَ اللهُ ﴾، فالانتقال السريع من ذكر ذلك الغيب الخفي، إلى ذكر الله الجلي، يصرف النفس عن التمادي في التفكُّر فيما يكون وراء الأستار، من تلك الخفايا والأسرار، وتشغلها بمراقبته عز وجل.

 

وفسروا قوله تعالى: ﴿ بِمَا حَفِظَ اللهُ ﴾ بما حفِظه لهن في مهورهن وإيجابِ النفقة لهن - يريدون أنهن يَحْفَظْنَ حقَّ الرجال في غَيْبتهم جزاءً على المهر ووجوبِ النفقة المحفوظَيْنِ لهن في حُكم الله تعالى.

 

وما أراك إلا ذاهبًا معي إلى وَهَنِ هذا القولِ وهُزَالِه، وتكريم أولئك الصالحات بشهادة الله تعالى أن يكون حِفْظُهُنَّ لذلك الغيبِ من يدٍ تَلْمُِس، أو عينٍ تُبصر، أو أذنٍ تَسْتَرِق السمع، معلَّلًا بدراهمَ قُبِضْنَ، ولُقَيْمَاتٍ يُرْتَقَبْنَ.

 

ولعلك بعد أن تَمُجَّ هذا القولَ يَقْبَلُ ذوقُك ما قَبِلَه ذوقي وهو أن الباء في قوله: ﴿ بِمَا حَفِظَ اللهُ ﴾ هي صِنْوُ باءِ: (لا حول ولا قوة إلا بالله)، وأن المعنى حافظاتٌ للغيب بحفظ الله، أي: بالحفظ الذي يُؤْتِيهِنَّ اللهُ إياه[5] بصلاحهن؛ فإن الصالحة يكون لها من مراقبة الله تعالى وتقواهُ ما يجعلها محفوظةً من الخيانة، قويةً على حفظ الأمانة.

 

أو حافظاتٌ له بسبب أمر الله بحفظه، فهن يُطِعْنَهُ ويَعْصِينَ الهوى، فعسى أن يصل معنى هذه الآيةِ إلى نساء عصرنا اللواتي يتفكَّهن بإفشاء أسرار الزوجية، ولا يحفظن الغيب فيها[6]!



[1] هو الإمام الكبير، أمير المؤمنين في الحديث، أبو عبد الله سفيانُ بن سعيد بن مسروق الثوريُّ. المولود سنة سبع وتسعين (97 هـ)، المتوفى سنة إحدى وستين ومائة (161 هـ).

كانت أمه تقول له:

"يا بني، اطلب العلم وأنا أكفيك من مِغْزَلي.

يا بني، إذا كتبت عشرة أحاديث (وفي رواية: عشرة أحرف) فانظر هل ترى في نفسك زيادة في مشيك وحلمك ووقارك؟ فإن لم تَرَ ذلك فاعلم أنه يضرك ولا ينفعك".

انظر كتابنا "من روائع وصايا الآباء للأبناء" (ص236) ط/ دار الكتب العلمية.

[2] هو الحافظ الثبت والمفسر المتبحر أبو الخطاب قتادة بن دعامة السَّدُوسِيُّ. مولده في سنة ستين، ووفاته سنة ثماني عشرة ومائة (118 هـ).

[3] راجع "تفسير الطبري" (8/295).

[4] أخرجه ابن جرير في "التفسير" (8/295) رقم (9328)، وابن المنذر في "التفسير" رقم (1711)، من طريق أبي مَعْشَرٍ واسمه نَجِيح بن عبد الرحمن السِّنْدي، عن سعيد بن أبي سعيد الْمَقْبُرِيِّ، عن أبي هريرة مرفوعًا. وسنده ضعيف؛ لضعف أبي معشر.

وأما البيهقي فأخرجه بمعناه في "السنن الكبير" (7/82) من طريق ابن عجلان، عن المقبري، عن أبي هريرة.. وليس فيه ذكر الآية. وهذا حسن.

وللحديث شواهدُ ترقيه إلى الصحيح إن شاء الله، ساق منها الألباني في "الصحيحة" (1838).

هذا، وقد روى البيهقيّ (7/82) عن أبي أُذَيْنَةَ الصَّدَفِيِّ أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال:

"خَيْرُ نِسَائِكُمُ الْوَدُودُ الْوَلُودُ، الْمُوَاتِيَةُ الْمُوَاسِيَةُ، إِذَا اتَّقَيْنَ اللهَ. وَشَرُّ نِسَائِكُمُ الْمُتَبَرِّجَاتُ الْمُتَخَيِّلَاتُ، وَهُنَّ الْمُنَافِقَاتُ، لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْهُنَّ إِلَّا مِثْلُ الْغُرَابِ الْأَعْصَمِ".

وقال صلى الله عليه وآله وسلم أيضًا:

"أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِنِسَائِكُمْ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ؟ الْوَدُودُ الْوَلُودُ الْعَئُودُ عَلَى زَوْجِهَا، الَّتِي إِذَا آذَتْ أَوْ أُوذِيَتْ جَاءَتْ حَتَّى تَأْخُذَ بِيَدِ زَوْجِهَا ثُمَّ تَقُولُ: واللهِ، لَا أَذُوقُ غُمْضًا (أي: نومًا) حَتَّى تَرْضَى".

أخرجه الإمام أبو عبد الرحمن النسائيُّ في "عشرة النساء" رقم (257)، والإمام أبو بكر ابن أبي الدنيا في كتاب "العيال" (533)، من حديث ابن عباس رضي الله عنهما.

وخرَّج النسائي (249) بسند صحيح، والحاكم (2/190) و(4/174)، وعنه البيهقي (7/294)، وابن أبي الدنيا في "العيال" (536)، عن عبد الله بن عمرٍو رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

"لَا يَنْظُرُ اللهُ إِلَى امْرَأَةٍ لَا تَشْكُرُ لِزَوْجِهَا وَهِيَ لَا تَسْتَغْنِي عَنْهُ". وورد هذا موقوفًا.

وروى النسائي (ص37) وابن أبي الدنيا (ص118) عن ابن محصن عن عمة له أنها دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم لبعض الحاجة، فقضى حاجتها، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أَذَاتُ زَوْجٍ أَنْتِ؟" قالت: نَعَمْ، قال: "كَيْفَ أَنْتِ لَهُ؟" قالت: مَا آلُو (أي: لا أقصر)، إِلَّا مَا عَجَزْتُ عَنهُ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "انْظُرِي أَيْنَ أَنْتِ مِنْهُ؛ فَإِنَّهُ جَنَّتُكِ وَنَارُكِ". وفي رواية قال: "فَأَحْسِنِي؛ فَإِنَّهُ جَنَّتُكِ وَنَارُكِ".

وروى النسائي (265) عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لَا يَصْلُحُ لِبَشَرٍ أَنْ يَسْجُدَ لِبَشَرٍ، وَلَوْ صَلُحَ لِبَشَرٍ أَنْ يَسْجُدَ لِبَشَرٍ لَأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا؛ مِنْ عِظَمِ حَقِّهِ عَلَيْهَا". ولهذا شواهد كثيرة.

وروى في موضع آخرَ، هو وابن حبان (4152)، بسند حسن عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: جَاءَ رَجُلٌ بِابْنَةٍ لَهُ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فقال: هَذِهِ ابْنَتِي أَبَتْ أَنْ تَزَوَّجَ، فَقَالَ: "أَطِيعِي أَبَاكِ"، كُلُّ ذَلِكَ تُرَدِّدُ عَلَيْهِ مَقَالَتَهَا، فَقَالَتْ: وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالحَقِّ، لَا أَتَزَوَّجُ حَتَّى تُخْبِرَنِي مَا حَقُّ الزَّوْجِ عَلَى زَوْجَتِهِ، فَقَالَ: "حَقُّ الزَّوْجِ عَلَى زَوْجَتِهِ لَوْ كَانَتْ بِهِ قَُرْحَةٌ فَلَحَسَتْهَا مَا أَدَّتْ حَقَّهُ"، فَقَالَتْ: وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ لَا أَتَزَوَّجُ أَبَدًا، فَقَالَ: "لَا تُنْكِحُوهُنَّ إِلَّا بِإِذْنِهِنَّ".

وروى ابن حبان (4151) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إِذَا صَلَّتِ الْمَرْأَةُ خَمْسَهَا، وَصَامَتْ شَهْرَهَا، وَحَصَّنَتْ فَرْجَهَا، وَأَطَاعَتْ بَعْلَهَا؛ دَخَلَتْ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ شَاءَتْ".

وانظر "مجمع الزوائد" (4/306-314).

[5] في الأصل: "إياهن"! والمثبت من "التفسير" (5/71).

[6] قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إِنَّ مِنْ شَرِّ النَّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ الرَّجُلَ يُفْضِي إِلَى امْرَأَتِهِ وَتُفْضِي إِلَيْهِ ثُمَّ يَنْشُرُ أَحَدُهُمَا سِرَّ صَاحِبِهِ". وفي روايةٍ التعبيرُ عن ذلك بأنه "مِنْ أَعْظَمِ الْإِهَانَةِ عِنْدَ اللهِ". رواه مسلم من حديث أبي سعيد الخدري. وفي "المسند" والسنن أحاديثُ في هذا المعنى. (ر).

قلت: حديث أبي سعيد خرجه مسلم في كتاب النكاح من "صحيحه" برقم (1437)، من طريق مروانَ بنِ معاويةَ، عن عُمرَ بنِ حمزةَ العُمَرِيِّ، حدثنا عبد الرحمن بنُ سعد، قال سمعت أبا سعيد الخدريَّ يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ... فذكره باللفظ الأول، وآخره عنده: " ...ثُمَّ يَنْشُرُ سِرَّهَا".

وأما الرواية الثانية فأخرجها مسلم من طريق أبي أسامة، عن عُمر بن حمزةَ... بسنده سواء، بلفظ: "مِنْ أَعْظَمِ الْأَمَانَةِ عِنْدَ اللهِ"، وليس كما ذكر المصنف: "مِنْ أَعْظَمِ الْإِهَانَةِ"!

والمعنى: من أعظم خيانة الأمانة، فحذف المضاف. وقال السندي في حاشية "المسند": "من أعظم نقض الأمانة وهتكها وزرًا".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الزوجة الصالحة
  • تعليق الزوجات (2) أسبابه وآثاره
  • اترك أثرا صالحا (العمل اللازم والعمل المتعدي)

مختارات من الشبكة

  • توحيد الأسماء والصفات واشتماله على توحيد الربوبية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اعتقاد أهل السنة والجماعة في الصفات الثبوتية والصفات السلبية(المنفية)(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • صفة الغسل وأقسامها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اتصاف الله بصفات الكمال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اللآلئ الغراء من فضائل وفوائد الحياء (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من آثار الإيمان باسم الله تعالى العفو (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟ (3) صفات السن(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إثبات صفة الكلام لله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أقسام صفات الله عز وجل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صفات الحروف(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب