• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

دموع بأثر رجعي

عادل مناع

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/12/2009 ميلادي - 7/1/1431 هجري

الزيارات: 7679

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
أسرة صغيرة مكونة من أبوين وطفلين: أحمد ذي تسعة الأعوام، وصلاح الذي أشرف على عامه السابع، الجميع ينتظر حدثًا هامًّا، فالأم قد أوشكتْ على وضع مولودها الثالث، والأبوان يأملان في أن يكون أنثى.

صلاح الصغير: أبي، أريد دراجة.
الوالد: سأشتريها لك عندما تأتي أختُك ريم.

البيت تسود أجواءه البهجةُ والسرور بحلول ريم، والأب يكاد يطير من فرحته بالصغيرة، وعلى الفور توجَّه لكي يفيَ بوعده الذي قطعه على نفسه أمام صلاح، وبالفعل قد اشترى له على الفور دراجةً.

صلاح يلعب بدراجته الجديدة في فناء البيت، وعيون صغيرة ترقبه من الشرفة، والتي كانت نفسُه تتوق إلى أن يصير لديه مثلُها، أو على الأقل يلهو بها مع أخيه.

لم يكن يعرف حينذاك لِمَ لا يطلب من والده مثلما طلب أخوه، برغم أن أباه لم يكن بالرجل القاسي.

إنه يحب والديه، ويلتمس أن يكون مقرَّبًا لديهما، كان يرى الضحكاتِ تنبعث منهما لتصرُّفات صلاح خفيف الظل، والذي كان فاكهة الأسرة، أحيانًا كان يحاول أحمدُ أن يبدو مرحًا كأخيه، لكنه لم يكن يرى استجابةً مُرضيَة.

صلاح: أبي، لقد نسيتَ أن تعطيني مصروف اليوم.
الوالد بعد ضحكة عالية: أعتذر لك يا أستاذ صلاح، وخذ هذا مصروفك، وأنت أيضًا يا أحمد هذا مصروفك.

أحمد بسرعة: لا يا والدي، أنا لن آخذ منك مصروفًا بعد اليوم، يكفي أنك تنفق عليَّ وترعاني، أنا لا أريد مصروفي.
الوالد: أعرف أنك قنوع يا ولدي، ولكن لا بد وأن تأخذ مصروفك.
أحمد: أبي، أرجوك، أنا لا أريد مصروفي، ماذا سأفعل به وأنت لا تحرمني من شيء؟
الوالد: ما شاء الله، عهدتك دائمًا حكيمًا يا أحمد رغم صغر سنك.

وبعد أن قالها الوالد، شعر أحمد بشيءٍ من الرضا إثرَ هذه الكلمة.

ها هو أحمد يدفع الدراجة بأخيه كمشاركة له في اللعب والمرح، وكأنه يشبع قدرًا يسيرًا من رغبته في أن يركبها، وكان صلاح الصغير يرفض أن يمنحها أخاه لبعض الوقت، وفي الوقت ذاته لم يكن أحمد يطلب من والديه مجرد السماح له بأن يشارك أخاه في اللهو بالدراجة، لماذا؟ لم يكن حقًّا ليدري.

كم تهفو نفسُه لأنْ يأخذها على حين غفلةٍ من أخيه، ظل يقاوم تلك الرغبةَ حتى غلبتْه، فأخذها يلعب بها، وانتابتْه فرحةٌ عارمة لم يشعر بمثلها قط، إلى أن رآه أخوه، الذي ظل يصرخ ويمرغ جسده في التراب.

فخرج الوالدان على صراخه، وأما أحمد، فقد نزل من على الدراجة، وهو يرقب في خوفٍ مجهولِ السببِ إلى والديه، وهما يقيمان أخاه من على الأرض، وينظِّفان ثيابه.

ويأخذ الوالد الدراجة يسكت بها صراخَ صلاح، معاتبًا أحمد برفق: أحمد أنت الكبير، لا تدع أخاك يصرخ هكذا، هو الصغير، دعْ له دراجته.

وبعد ربع قرن مضى من الزمان:
الزوجة الشابة تخرج إلى الشرفة؛ لتتأمل ذلك الزوجَ الذي شرد ببصره في الأفق، وقد تحدرتْ دمعةٌ ساخنة على وجْنته.

أحمدُ، قالتْها في لهفةٍ وشفقة، فانتشلتْه بهذه الكلمةِ من شروده، فانتبه إلى دموعه فجعل يجفِّفها على عجل، وهو يجيبها: نعم سلوى، ماذا بكِ؟

سلوى: ماذا بكَ أنت؟ صمتتْ برهة، ثم وضعتْ يدها بحنان على كتفه قائلة: أمَا زالتْ تلك الذكرى تستولي على تفكيرك وكيانك؟
أحمد: لا أدري يا سلوى، لقد مكثت أعوامًا طويلة، ولا أكاد أفكِّر فيها، لا أدري لِمَ عاودتني، إنها لم تكن تخطر ببالي في طفولتي، فكيف تعود بعد مرور السنين؟!

إن أبويَّ كانا يحملانِ في قلبيهما الحبَّ لي، أنا على يقين من ذلك، لم أرَ منهما قسوة، أشعر بأني أغدر بهما؛ إذ ينتابني الحزن من مواقفَ تبدو من زاوية العقل تفاهات.

أنا جدُّ حزين لهما، أشعر أن حزني من تلك المواقف يحمل بين طياته التحاملَ والإجحاف، ولكن لست أدري لِمَ تلاحقُني هذه الذكرى، وقد صرتُ في هذه السن؟!

سلوى: أتعرف؟ لقد أدركتُ أخيرًا لِمَ هذا القدر المبالغ فيه من حرصك على العدل بين ابنتيك، أرى أنك تفرُّ من تلك الذِّكرى، وتحذر من إلحاق أي أذًى نفسيٍّ بهما من جراء آثار الماضي.
ثم تابعتْ: أحمد، أرى أن تذهب لعيادة الطبيب النفسي.

وفي عيادة الطبيب النفسي:
استمع الطبيب لأحمد، الذي جلس باسترخاء على الأريكة، إلى أن أتم حديثه.

الطبيب: الأمر واضح، أحمد الصغير ما زال يصرخ مطالبًا بحقِّه.
أحمد معترضًا: لا يا دكتور، أنا لم أكن لأفكر في هذا الأمر أيامَ الطفولة إلا نادرًا، أليس في هذا دليلٌ على أن الأمر لم يترك أثرَه بنفسي؟
الطبيب: إنك لم تنسَ هذه الذكريات، كل ما هنالك أن عقلك الباطن قد اختزنها، ودبتْ فيها الحياة مرة أخرى نتيجةَ عواملَ معينةٍ، حتمًا سنقف عليها من خلال لقاءاتنا.
أحمد: يا دكتور، أنا كنت أحبهما، وعلى يقين من محبتهما، لستُ في شكٍّ من ذلك، فقط ضعف ثقافتهما التربوية جعلهما لا يلتفتان بوعيٍ إلى ذلك الخلل البسيط في تصرفاتهما.
الطبيب: أنت الآن تراه بسيطًا؛ لأنك تنظر إلى الماضي بعقلية الرجل الناضج العاقل، لكن أحمد الصغير لا يراه كذلك، هو يرى أنه قد ظُلم واختُزلتْ حقوقُه، وهذا ما يجب أن تعترف به، و...
قاطعه أحمد: لا يا دكتور، هذا ظلم لهما، إن أبويَّ صالحان، إنهما...
قاطعه الطبيب هذه المرة: أحمد، ينبغي أن تفصل بين الأمرين، ليس في اعترافك بقصورهما التربوي أدنى إساءة، وليس فيه قدحٌ في محبتهما إياك.
تابع الطبيب: إنك لم تكن تأخذ مصروفك عن زهدٍ فيه وعدم تطلُّع إليه؛ أنت سعيتَ لأنْ تلفت أنظارَهما إليك، أن تحظى لديهما بخصوصية معينة؛ لأنك تشعر في أعماقك بنقص وحرمان مما كان أخوك يتمتَّع به لديهما، وذلك هو ما حمَلك أيضًا على أن تكبت رغبتك في أن يشتري لك أبوك دراجةً كأخيك، لقد أردتَ أن تحظى لديهما بمكانة، فقتلتَ رغبةً طفولية؛ لتواجه بها الخلل التربوي لدى أبويك في التفريق في المعاملة بينك وبين أخيك.

صلاح كان خفيفَ الظل، كثيرًا ما يضحكهما ويدخل عليهما السرور، وهو ما كنت تراه ينقصك، وعمَّق لديك هذه المشاعرَ أن كنتَ ترى محاولاتك تبوء بالفشل في إضحاكهما والشهادة لك بخفة الظل.

سالت دموع غزيرة على خدَّي أحمد، والطبيب يستطرد:
لا بد من مصالحة ذلك الطفل أحمد، سنعتذر له، ونسكِّن أنينَه، سنعترف بأنه لم يأخذ حقه، وبعدها نصالحه ليعفوَ ويصفح؛ لأنه طيب متسامح، وهذا ما سيتم من خلال لقاءاتي بك - إن شاء الله تعالى - ولكن أبشرْ، فالأمر ليس بعسير وَفق ما نَعلمه من شرع الله وعلاجه لكل الأمراض النفسية.

توجَّه أحمدُ بالشكر إلى الطبيب، وانصرف شاعرًا بالرضا يتخلل كيانَه كله، لقد فهم، فكانت المعرفة والفهم بدايةَ علاجه والجزءَ الأهم فيه؛ لكنه قد ازداد عزمًا على شيء واحد، لم يعد يرى غيره: أن يرى دنيا ابنتيه بعيونهما لا بعينيه.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الخبرات المبكرة للطفل
  • خلف الجدران (1)
  • دموع العصفور الذهبي (قصة للأطفال)
  • الحس الصحفي في " دموع الكلمات " للأديبة فوزية القادري
  • دموع على أخاديد الحياء (قصة)

مختارات من الشبكة

  • أجابتها دموع الشيخ (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دموع الخشية من الله عز وجل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دموع الورد(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دموع الحروف (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دموع الرحمة على الشيخ غلام الله رحمتي 1355-1442هـ 1937-2021م(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • دموع الخاشعين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دموع في القرن الإفريقي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دموع المذنبين والغفران(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دموع الألفاظ في وداع دورة الحفاظ(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دموع مسافر(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
10- جزاك اللة خيرا
احمد - مصر 10-03-2010 10:37 PM
مقالة رائعة اعجبتنى كثيرا
9- جزاك الله خيرا
علي - مصر 01-01-2010 08:51 PM
مقالة طيبة وجزاك الله خيرا وياريت الاباء يتعظون
8- سأعيد حساباتي
أم رومان - السعودية 30-12-2009 03:03 PM
بارك الله فيكم

لا بد أن أعيد حساباتي مع أبنائي فلدي ولدين في نفس الأعمار والشخصيات متشابهة إلى حد كبير
ما أعظم هذه المسؤولية!
7- جزاك الله خيرا أخي عادل مناع على التفصيل
محمد الجيلان - السعودية 27-12-2009 04:09 PM
جزاك الله خيرا أخي عادل مناع على التفصيل
6- إلى الجيلان السعودي
عادل مناع - مصر 27-12-2009 02:41 AM
المعنى الذي قصدته أيها الحبيب محمد الجيلان، أننا في سلوكياتنا التربوية مع أبنائنا ننظر إلى وقعها وأثرها بعيوننا نحن أي بحسابات الكبار، ولكن الامر يختلف تماما عند الطفل، فما تحسبه هينا قد يكون لديه عظيما، فينبغي أن نقف عند سلوكياتنا نحن، ونسأل أنفسنا: كيف سيتلقاها الصغير؟ كيف يراها؟
إن الابتسامة التي تمنحها لأحد أبنائك بمثابة طعنة في صدر الآخر الذي لم تمنحه إياها، لأنه يزنها بميزانه هو، ولن تمر دون أن تترك خدوشًا في نفسه.
5- تحتاج لتوضيح
محمد الجيلان - السعودية 26-12-2009 06:23 PM
"أن يرى دنيا ابنتيه بعيونهما لا بعينيه"

وقعت مني موقعا و أشعر أنها ذات معنى كبير ..

ليتني أجد من يفصل فيها.
4- سلم الله قلمك
مسلم - مصر 26-12-2009 01:47 PM
قصة معبرة بحق وتحكي الواقع التربوي السيء لمجتمعاتنا
3- قصة مؤثرة
مها - البحيرة 26-12-2009 05:54 AM
قلبت لنا شريط ذكريات قديم لكن كما قال نختزله بداخلنا نصيحة لكل اب وام اتقوا الله واعدلو بين ابنائكم جزاك الله خيرا كتاباتك كلها رائعة
2- ابكيتناا يها الكاتب .. وفي القلب غصه
الجازي - السعوديه 25-12-2009 07:02 PM
قصة لن اقول انها رائعه بقدر مااقول انها مروعه ... حملت قلوبنا الى ماضي نهرب منه دائما ونتذكره احيانا في لحظات ينتابنا فيه الضعف لترتسم على وجنتينا دمعه .. احمد الصغير كان يظهر المثاليه علىً الحنان يلقى طريقا لقلبه ...ذكرني بقول الله تعالى (يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ).... احييك ايها الكاتب فقد اثرت بقصتك غصة قلوبنا ....فابكيتنا وعلمتنا ان الطفل دائما في ذواتنا مهما قصرت او تطاولت اعمارنا ..... مذهل بكتابتك ايها الكاتب
1- جزاك الله خيرا
ابن الإسلام - مصر 24-12-2009 09:06 PM
أحسنتم بارك الله فيكم
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب