• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

العنصرية الذكورية تقتل أحلام الإناث

العنصرية الذكورية تقتل أحلام الإناث
خلود الأسمري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/11/2013 ميلادي - 15/1/1435 هجري

الزيارات: 9684

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

العنصرية الذكورية تقتل أحلام الإناث

 

بعيدًا عن الفلسفة وقريبا من الواقع.. أتحدث عن البعض ولا أشمل الكل..

 

فمجتمعنا يوجد به فئات ذات فكر راقي.. وأخرى بدأت بالارتقاء.. وفئات فكرها يشكل خطرا على المجتمع.

 

لن أتحدث عن تفاهات الحقوق المطلوبة للمرأة من قيادة ونزع للحجاب وفلسفات الآونة الأخيرة؛ ولكنني أكتب عن حق مشروع بعيدا عما حرمه الله، وقبحته العقول.

 

وسأكتب عن واقع نجهله لتصورنا أن الزمن اختلف وأن الرقي قد شمل الجميع، وبالحقيقة مازال يعيشه الكثير من الفتيات..

 

حيث إن مهمة الأب:

إقناع الابن بأنه قائد المنزل وكلمته المسموعة، ورأيه الصواب ولكونه رجل "فلا يعيبه شيء".

 

والأنثى مجرد فتاة تتلقى الأوامر لتنفذها ولا يحق لها اتخاذ أي قرار؛ حتى يأتيها ذلك الزوج لتصبح ربة أسرة ومسؤولة عن الزوج والأبناء.. وهنا تغلق حياتها.

 

ليس لها حق التعلم.. ولا الوظيفة.. ولا حتى إبداء الرأي.

 

وتعيش هي على ذلك القانون الموضوع:

المرأة مكانها الأساسي "البيت والمطبخ"، ويعيش الرجل على السلطة والجبروت الذي نشأ عليه.. وهنا الخطر على أحلام الفتيات.

 

فهي على الأرجح قد تجهل قدراتها ومواهبها كونها ببيئة مغلقة لا تسمح لها التعرف على ذاتها ولا لمن حولها.

 

فليست هذه تربية، وليس ذلك من العدل ولا يرضاه دين ولا عقل.

 

فمن حق المرأة ممارسة حياتها وطموحاتها وتحقيق أهدافها وتنمية مواهبها وإبداء رأيها، وعلى الأسرة مساعدتها؛ ﻷنها أمور مباحة وقد تكون مشروعة، فلم (لا) ما دامت غير محرمة.

 

كما نرى أن المرأة إن أذنبت عظم خطأها وفرصتها للتوبة قليل، وسرعان ما تسلب منها حتى كلمتها ولا مجال للتبرير، ونسوا ﴿ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [البقرة: 173]

 

وعلى العكس تمامًا مع الذكور: فذنبه مستور وخطأه مغفور وله ممارسة الذنب بحرية ﻷنه أمن العقوبة... وﻷنه تربى على أنه لا عيب للرجل.

 

قناعات موضوعة من عقول لا تعرف للعدل معنى ولا يفقهون حديثا ولا شرعا.

 

لابد لتلك العقول أن تعي..

 

فاﻹناث لهم مكانتهم  الدينية والاجتماعية والفكرية.

 

من أي قانون أتيت بعنصريتك!!

 

ومن أي شرع استهنت بمن خلقت من ضلعك!!

 

فقد قال - صلى الله عليه وسلم - " استوصوا بالنساء خيرا"

 

ولتعلم يا من تعاليت على المرأة؛ أنها مربية واعية.. ومفكرة مبدعة.. وقادرة على حمل مسؤولية نفسها ومسؤوليتك، فليست عاجزة كونها "امرأة"، فافسح لهل المجال لتريك من هي الأنثى.

 

ليست فلسفة خاصة، وإنما حقها المشروع .. كونها لم تعصِ ربها ولم تخرج عن أوامره.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وقليل من الذكور رجال

مختارات من الشبكة

  • فرنسا: رابطة مناهضة العنصرية والسامية تواجه العنصرية في المدارس(مقالة - المسلمون في العالم)
  • النمسا: تعرض المسلمات المحجبات للاعتداءات والتحرش(مقالة - المسلمون في العالم)
  • العنصرية سبب منع الزواج(استشارة - الاستشارات)
  • عاشوراء ضد العنصرية(مقالة - ملفات خاصة)
  • الهند: وزير مسلم يستنكر الأعمال العنصرية المناهضة للمسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الإسلام والتفرقة العنصرية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأرجنتين: المركز الإسلامي يحتفل بإنشاء المعهد القومي لمناهضة العنصرية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: مدينة فلتسهايم تقدم إشارة جيدة ضد العنصرية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بريطانيا: ارتفاع نسبة المسلمات ضحايا الاعتداءات العنصرية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أستراليا: زيادة المنشورات العنصرية المسيئة للإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
5- العنصرية سببها الجهل ، والحسد و الخوف عليها .
رياض الهاشمي - Libya 29-08-2016 03:04 AM

وجهة نظري عن بعض أسباب المشكلة و الحل هو العلم بالدين .

الجهل بالحقوق والواجبات ، يرسخ الأهل الجهل بل ويطورونه ، جهل في العلاقات الأسرية ، الزوج والزوجة ، الأب واﻻم ، الأخ و الأخت ، كلها تتسم بالحذر ، تتسم بالترقب ، كانما هي الحرب ! .
وفي الحرب يطحن الجنود ويقلد ذوو المراتب الأوسمة !

أيضا الحسد دافع لكبح جماح الإناث فلا يخفى علينا تفوقهن في الدراسة مع ما يحملنه من أعباء أخرى في البيت .

بل وتفوقها في إدارة بيتها والقيام بأعباء البيت إن لم نقل بكل الأعباء التي يتحملها الرجل .

تعمل وتربي وتعتني وتتسوق و و و ... وهذا يضع الذكور المتقاعسين في مقارنة تجعل من يحمل منهم بواقي عقل يئن تحت وقع نتيجة هذه المقارنة .

أما بالنسبة للخوف عليها فهو أمر طبيعي بالنسبة للولي ، فنحن نعرف كيف ينظر غيرنا إلى الإناث ، ونعرف أنه يوجد من ﻻ يألو جهدا حتى يوقع بإحداهن بين براثنه وأكثرهن تحصنا وحياءا ورفضا هن الأكثر رغبة .
فبدل أن يكون ولي لأمر أبا حنونا وأخا صديقا عطوفا ، تجده يفرض رأيه وحسب دونما توضيح ، فلو أحست الأنثى بالدفء في بيتها فستكون لها حماية معنوية .

أخيرا أقول أن الحياء والعفة والسمعة وعدم الخضوع بالقول أمور يجب أن يراعيها الذكور والإناث.

4- رائعة جدا
عبير - الرياض 26-11-2013 01:46 AM

جدا رائعة اقتبستِ معاناة المرأة استمري ستكونين ذات مكانة يوما من الأيام

3- العنصرية الذكورية
lhadjanoor - الجزائر 24-11-2013 04:22 PM

والله مادفع بالمرأة للعصيان والتمرد غير ظلم الرجل وانعدام العدالة الاجتماعية

2- جميل
ميم ،، - ksa 23-11-2013 01:29 AM

كلام جميل ..
استمري يا مبدعة وإن شاء الله من تقدم إلى تقدم ..

1- 💜💜
افنان عمر - Ksa 19-11-2013 03:26 PM

مستقبل مشرق ينتظرك في عالم الصحافة 💜💜💜💜

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب