• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

أنجح الزوجات أفضلهن تدبيرًا لمملكتها

يوسف إسماعيل سليمان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/3/2009 ميلادي - 29/3/1430 هجري

الزيارات: 41701

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أنجح الزوجات.. أفضلهن تدبيرًا لمملكتها

(مادة مرشحة للفوز في مسابقة كاتب الألوكة)
 

لا يختلفُ اثنان أن حسنَ تدبير المرأة لبيتها، وإدارتَها الجيدة لإمكاناتِها المتاحة لديها، مهما كانت قليلة، لها شأنٌ عظيم في ارتقاءِ شأنِ الأسرة، وسعادةِ الرجل، واستقرارِ البيت، فضلاً عن تأثيرها في مستقبل الأطفال، وشعورهم بالاطمئنانِ النفسيّ والاجتماعي.

فلا عجبَ إذن -وربةُ المنزل هي المكلفةُ بتدبير شئونه باعتباره مسئوليتَها الأولى، كما قال صلى الله عليه وسلم: ((والمرأةُ راعيةٌ في بيت زوجها ومسئولةٌ عن رعيتها))؛ رواه البخاري.

أن تبذلَ هذه الزوجةُ -التي تستضيء بتعاليم ربها، وأوامر رسوله صلى الله عليه وسلم- كلَّ طاقتها وجهدها، وتسخّر جميعَ ملكاتِها وقدراتِها في حسن القيام على شئون مملكتها، لتجعل من بيتها خيرَ البيوت، وأسعدَها، وأكثرها استقرارًا وارتقاء، بل ولتكون هي من أنجح الزوجات، وأكثرِهن يُمنًا وبركةً وخيرًا على زوجها.

فكم من زوجة كانت نكبةً على زوجها، وشرًا على بيتها، وبسوء تدبيرها أهلكت ثمرةَ أعماله، وهدمت أركانَ بيتها!! وكم من سيدة عاقلة مدبّرة كانت بركة على زوجها، وخيرًا على بيتها، وبحسن تدبيرها حفظت، بل نَمَّت ثمرات جهده، فأحيت موات بيتها، وحولته واحةً وبستانًا وَرِيفَ الظلال والثمار.

معينات ووسائل... تيسر حسن التدبير:
من المأثور عن حكماء العرب قولُهم: حسنُ التدبير نصفُ الكسب، وهو نصف المعيشة.

وحسن التدبير غيرُ مقصور -كما تعتقد الكثيرات- على معرفة أفضل وجوه استعمال المال المتاح فحسب، بل يشمل العنايةَ والرعاية، والنظام والترتيب لكل شئون رعيتها؛ من زوج وبيت وأولاد وسائر أمور المنزل، بما يؤدي إلى أفضل الأوضاع الممكنة، وأحسن كفاءة لإمكاناتها.

ويمكننا أن نطرح هنا بعضَ الأساليب والوسائل التي أثبتت نجاحَها في تحسين القدرة على تدبير جيد لشئون العيش والبيت، وإدارة حسنة للإمكانات المتاحة، من خلال العناصر التالية:
1- القصد.. لبُّ التدبير:
المالُ عصبُ الحياة، وحسنُ استغلاله أدعى لبقائه وزيادته، ولأن ربة المنزل هي المكلفة بتدبير شئونه، ولا يغني عن الرجل كسبُه شيئًا إذا لم تقتصد زوجتُه، فقد جاءت الشريعةُ السمحة تؤكد القصد (الاعتدال والتوسط في الإنفاق)؛ قال تعالى: {وَلَا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلَا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُومًا مَحْسُورًا} [الإسراء: 29].

وقال صلى الله عليه وسلم مُثنيًا على المقتصدين في كل أحوالهم وأمورهم: ((ما أحسنَ القصدَ في الغنى، ما أحسنَ القصدَ في الفقر، ما أحسنَ القصد في العبادة))؛ رواه البزار في (مسنده).

والزوجة الواعية الذكية مقتصدة، ولذا تبحث عن أفضل وأجدى الوسائل لحسن استخدام ما لديها من المال، لتعين زوجَها على مطالب العيش أولاً، وتحسين إمكاناته وأوضاعه ثانيًا، ثم لتقلبات الأحوال وطوارئ الزمان، ولأنها بذلك أيضًا تزيدُ من سرور أسرتها وسعادتها.

وقد كان النبي صلى لله عليه وسلم ينصح من تُبتلى بزوج بخيل -وإن كان غنيًا- بقوله: ((خذي ما يكفيك وولدَك بالمعروف))؛ رواه البخاري؛ لأن في الأخذ على قدر الحاجة، ودون إسراف مهما كثر المال، استدامةً للنعمة، وحفظًا للمودة والألفة بين الزوجين، وفي الحديث إشارةٌ لطيفة إلى ذكاء وقدرة المرأة العجيبة على إدراك القدر الذي يحفظ توازن البيت، أو يهوي به إلى درك البلاء والشقاء.
 

وما أحسنَ قولَ الشاعر:
 

إذا لم تكن في منزل المرء حُرَّةٌ        تُدبِّرهُ  ضاعتْ  مصالحُ  داره
 


ومن الوصايا النبوية ذات الدلالة الواضحة في هذا الشأن: قوله صلى الله عليه وسلم في حق الزوج على زوجته: "وإذا غاب عنها حفظته" رواه أبو داود.

فأنت مؤتمنة أيتها الزوجة المؤمنة، فلا تفرطي ولا تُهملي في أمانتك، ولا تستهيني بإنفاق القليل من المال على التوافه، فالقليل مع القليل يصبح كثيرًا، وإياك وكثرة التطلع إلى الكماليات، أو الإسراف في مكالماتك الهاتفية غير ذات الفائدة.

بل أثبتي فضلَك وتميزك على غيرك من الغافلات اللاهيات عن شئون دُورهن، بتحسين الوضع المادي لأسرتك بتوفير شيء ولو قليل من المال، خاصة وأن الحياة مليئة بالمفاجآت والاحتياجات غير المحدودة التي تبرز كل يوم، حتى لا تُضطري أنت أو زوجك يومًا للاستدانة وإراقة ماء الوجه، ويمكنك ذلك عن طريق صُنع صندوق ادخار بالبيت، تدخرين فيه (5%) أو أكثر قليلاً من الدخل الشهري، لوضعه في هذا الصندوق، ليستخدم فيما بعد عند المفاجآت المُلجئة، أو الاحتياج الضروري المُلِحّ.

2- اكتساب المهارات:
في الحديث: ((إن الله يحب المؤمن المحترف))؛ رواه الطبراني في (الأوسط).

وفي الأمثال: "حرفةٌ في اليد أمانٌ من الفقر".

والزوجة المسلمة الواعية تدرك بفطرتها -كما تدرك بفطنتها- أن الحياة لا تدوم على وتيرة واحدة، والأيامُ متقلبةٌ، وتجارِب الحياة وخبراتُها تثبت ذلك، وليس عنا ببعيد قولُ عمر رضي الله عنه: ((اخشوشنوا))؛ رواه عبد الرزاق (في مصنفه).

ذلك أن النعمة لا تدوم، ولهذا فالزوجة الذكية لا تكتفي بما تعلمته في المدارس والجامعات مما لا يمكن الاستفادةُ منه إلا عبر وظيفة ما، يُعد الحصولُ عليها اليومَ أشبه بمهمة صعبة للغاية، أو بشروط لا تتوافق مع تعاليم دينها، لذا فالزوجةُ الفطنة تحرص، إلى جانب تعليمها النظري، على اكتساب حرفة أو مهنة تكون عونًا لها في أوقات الأزمات والشدائد التي يمكن أن تلم بزوجها أو بيتها.

ومن ميزات الحضارة المعاصرة: أنها أوجدت فرصًا أكثر للعمل، فقد صار هناك الكثيرُ والكثير من المهن والحرف والصناعات التي يمكن اكتسابُها وإتقانها في بضعة أسابيع، سواء في مجالات الدعاية والإعلان، أو الحاسوب، أو الاتصالات، أو الصيانة، أو غير ذلك من الأعمال.

ولا أحسب امرأة ذكية نشيطة طموحة إلا وستفكر بجدية في استخدام جزء من أوقات فراغها في اكتساب مهارة، أو تطوير بعض قدراتها، أو تعلُّم بعض المهن الخفيفة التي تستفيد من ورائها في تحسين وضعها المعيشي، أو تأمين عمل مربح عند اللزوم.

أهم المهارات لبيت الزوجية:
وأولى وأهم ما يجب على الزوجة الواعية الذكية، وأجدره باهتمامها من المهارات، أن تتقن أولاً، وقبل كل شيء، ثلاث مهارات لا تكون المرأة قادرة على تدبير بيتها باقتدار من دونها، ألا وهي:
أ- الطهي.. تجدد وتنوع ومذاق:
بإمكان أي امرأة كانت أن تصنع أصنافًا من الطعام، ولكن يظل المهم بالنسبة للزوجة المتميزة التي تحسن التدبير، وتتقرب بذلك إلى قلب زوجها، أن تُؤمِّن له نوعًا من الشعور بالتحسن الدائم، والتنوع المُحبب، فيشعره ذلك باهتمامها، ويُطيِّب نفسه وخواطره، ويفتح شهيته، ويعينه على إقباله على أموره.

وهو ما يمكن تحقيقُه إذا اهتمت الزوجةُ بالنقاط التالية:
1- الاجتهاد في إتقان مهارات الطهي، وتعلُّم الطرق الصحيحة لإعداد أصناف الطعام والشراب والحلوى.
2- الحرص على تعلُّم إعداد أصناف الغذاء الجديدة المبتكرة والمتنوعة، وخاصة تلك التي يحبها الزوجُ، مع الاهتمام بتقديمها في أحسن صورة.
3- العناية بتنويع الوجبات واحتوائها على العناصر الغذائية السليمة والمهمة.
4- اكتساب القدرة على التعامل مع بعض الظروف الطارئة (مثل اصطحاب الزوج ضيوفًا وهو عائد من العمل، حضور ضيوف بشكل مفاجئ)، والمرونة في ذلك، بحيث تحققين عند اللزوم السرعة في الإنجاز مع الكفاءة في الأداء.

ب- الخياطة.. توفير وإصلاح فوري:
فإتقان الزوجة للخياطة وأعمال الإبرة يضمن لها أمرين مهمين تكثر حاجةُ الزوج والأولاد إليهما، بل وحاجتها هي أيضًا، ألا وهما:
1- توفير ثمن إصلاح بعض العيوب اليسيرة التي تحدث لملابس الزوج أو الأولاد مثل: (تفكك الخياطة الأصلية لبعض الملابس، أو سقوط بعض الأزرار، أو الحاجة لإطالة أو ثني بعض الملابس للأولاد)، في حال الحاجة إلى ذلك، كما أنها تُؤمّن لك القدرة على توفير ثمن شيء من ملابس الزوج أو الأطفال إذا تمكنت من صناعتها بنفسك في البيت.
2- الإصلاح الفوري لأي عيوب تطرأ على ملابس أفراد بيتك، فتحلين المشكلة في سهولة وسرعة، بدلاً من الانتظار تحت رحمة الخياطين الذين لا تخفى مواعيدُ أكثرهم غير المنضبطة على أحد.

ومن هنا أيتها الزوجة الحريصة على بيتها وإرضاء أفراده، احرصي على أن:

1- تتعلمي فن الخياطة وأشغال الإبرة، وتتقنيهما، بل وأن تتعلمي فنونهما ما أمكنك ذلك.
2- تجتهدي في تعلم حياكة بعض الأشياء بنفسك.
3- تصلحي العيوب في ملابس أفراد أسرتك أولاً بأول.

ج- الصيانة.. كفاءة واستدامة:
إذ لا يغيب عن بال الزوجة الأريبة أن الطريقة الخاطئة في استعمال الأجهزة المنزلية تؤدي إلى إتلافها، فضلاً عن تعطيلك أنت عن أداء بعض مهامك الملحة. وإن إحداث خلل في النظام العام للبيت يفضي بك وبزوجك إلى الشعور بالضيق والضجر.

وحتى تتجنبي ذلك يمكنك الاستعانة بالأفكار التالية:
1- تعلمي كيفية صيانة الأجهزة المنزلية من المتخصصين، سواء من أهل الخبرة مباشرة، أو بالقراءة، أو مشاهدة البرامج التي تقدم هذه الخدمة مجانًا.
2- احرصي على تعلم الطريقة الصحيحة لتشغيل الأجهزة الكهربائية عند شرائك لها، أو عند حضور المهندس أو المندوب لتركيبها، أو بسؤال من سبقك إلى شرائها.
3- تجنبي فعل كل ما يؤدي إلى إتلاف هذه الأجهزة أو التقليل من كفاءتها.
4- بادري دائمًا لإصلاح أي خلل أو عيب حال حدوثه لدى الضمان أو المختصين.

وثقي أن قدرتك على تحديد أسباب مشكلة ما، ومراجعة تصرفاتك بين حين وآخر، سيساعدانك كثيرًا على وضع يديك على بدايات الحلول لأي مشكلة يمكن أن تطرأ.

ومن ثَمَّ حلها قبل أن تكبر وتتفاقم، شريطة ألا تعلقي الحلول على الآخرين، أو تحسُّن الظروف، أو أمانيّ في ضمير الغيب، وألا تقدمي لنفسك الحلول السهلة التي تؤجل المشكلات ولا تنهيها أو تحسمها.

والخلاصة: أن إحسان التدبير لمطالب العيش الكثيرة، وشئون البيت المتعددة والمتجددة، تتطلب استعدادًا صادقًا، وتنظيمًا واعيًا للأولويات، وملاحقة مستمرة من الزوجة الحصيفة لأوجه القصور والخلل في تعاملها مع كل ذلك، وألا تكُفَّ عن الاستمرار في التفكير والاجتهاد لتحقيق الارتقاء الدائم بمملكتها.

المصادر:
1- شخصية المرأة المسلمة كما يصوغها الإسلام في الكتاب والسنة، د. محمد علي الهاشمي، وكالة المطبوعات والبحث العلمي بوزارة الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد- المملكة العربية السعودية، ط1، 1425هـ.

2- عصرنا والعيش في زمانه الصعب، د. عبد الكريم بكار، دار القلم – دمشق، ط 1 1421هـ-2000م.
3- المرأة في التصور الإسلامي، د عبد المتعال محمد الجبري، مكتبة وهبة، القاهرة، ط 10، 1414هـ- 1994م.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • واجب السبت
  • إنها زوجتي!!
  • انحسار
  • الرائد لا يكذب أهله
  • فقه منازعة الفقر بالإبداع
  • الغزو الإيديولوجي، والتطبيع الثقافي
  • حكمتي إليكِ
  • ثورة الشك
  • الوقف: شِرْعة ومفخرة
  • الكبائر وحكم مرتكبها
  • ديمقراطية أبناء الصحراء
  • عام تحت الحصار
  • ضيف على الرصيف، ولا من مُضيف! (قصة قصيرة)
  • هكذا أدبتني شريعة الحياة
  • الصداقة.. ما لها وما عليها
  • جزيرة الحب
  • لا أعرف
  • الحوار الحضاري
  • حكاية قدوة (أنا والفجر)
  • أدب الحوار
  • ابدئي في التغيير الآن
  • نحو عرب مسلمين جدد
  • الإرجاف
  • الآثار المترتبة على تخلي المرأة عن موقعها
  • العبادة وأثرها في إصلاح الفرد والمجتمع
  • إدارة المشكلات والخلافات وآليات الحل
  • قصة شعب
  • تحرير البناء الفكري للشخصية من سلطان الطباع
  • أفرأيتم الماء الذي تشربون؟!
  • ترتيب أولوياتك أعظم أسباب نجاحك
  • تعس عبد الدرهم، تعس عبد الدينار (قصة)
  • نظرة حول الحكايات الساخرة
  • نخلة في بلاد بعيدة (قصيدة)
  • فنجان قهوة (قصة)
  • دعوتي وبريدي
  • الوظيفة الكونية والحضارية للعقل في الإسلام
  • الأسرة في التصور الإنساني
  • كنز الكتب (قصة)
  • عرض كتاب: (الفساد والاقتصاد العالمي)
  • خواطر نفس
  • بين الاستثناء والوصف والبدلية
  • اتجاهات الأدب الفرنكوفوني في المغرب العربي
  • يوم عرسي (قصة قصيرة)
  • حرب الحجاب.. والقابضات على الجمر
  • التعليم وتحديات عصر جديد
  • أيهما نورث أولادنا
  • رهين الضنى والسهاد (قصة)
  • النية روح العبادة
  • ثورة الجمل (قصة)
  • إبحار في قلب المؤمن
  • العقيدة أساس الإيمان ولبه
  • المعلوم من الدين بالضرورة
  • ركن الجوار: الفن التعبيري في خدمة التنمية
  • منظمة تعيد البشرية إلى عصور الرق والعبودية!
  • الكلاب اللاعقة
  • الإرجاف
  • المجلة الزيتونية، مجلة أقدم الجامعات الإسلامية
  • الطريق إلى حسن التبعل وسعادة الزوجين
  • ليل الحقيقة (قصيدة)
  • الأديب
  • ملاك بكف الموت (قصيدة)
  • إخضاع العلوم الإنسانية للشريعة الإسلامية فريضة شرعية
  • فتيلنا المنتهك حرمته
  • حوار النبي - صلى الله عليه وسلم - مع الصغار
  • منظومة "تحفة الخطباء"
  • فضل المعلِّم (قصيدة)
  • طفل وحجر (قصيدة)
  • ضحولة مفرطة لآمال مغرقة
  • إلى بابا الفاتيكان "بندكت 16" (قصيدة)
  • كيف الحصول عليه؟
  • قبلة!
  • حتى لا تهدمي بيتك بيدك!!
  • رسالة لطيفة للمتزوجين
  • أيتها الزوجة المسلمة: كوني أجمل النساء
  • تجديد المحبة الزوجية.. أهميته ووسائله
  • مشكلات الزوجات مع الأخوات (معاناة وحلول)

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة انجح الوسائل في المكاتبات والرسائل(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • انجح فيما تتقن وتحب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف أنجح في حفظ القرآن؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فقه أولويات الزوجة: أم سليم أفضل ما تكون الزوجة لزوجها(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • المفاضلة بين الزواج عن حب والزواج التقليدي(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • الزوجات أنواع(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • صفات الزوجة الصالحة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كينيا: قانون يبيح تعدد الزوجات دون موافقة الزوجة الأولى(مقالة - المسلمون في العالم)
  • العدل بين الزوجات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العدوان على تعدد الزوجات(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)

 


تعليقات الزوار
9- احفظي أسرار بيتك تعيشين في سعادة
أم براءة - السودان 01-07-2015 10:56 AM

كل الأسر تحدث بها بعض الخلافات والمشاكل ولكن المرأة الحكيمة هي التي تحتوي هذه المشكلات ولا تجعل أحدا ما يقوم بدورها في حل هذه المشكلات لأنه قد يؤدي إلي تعقيدها أكثر ظنا منه أنه يهتم لمصلحتها أو مصلحة اولادها أو حتي مصلحة زواجها . لذا لا تخرجي ما يخص أسرتك إلي أي شخص .

8- تعليق
.. - السعودية 21-09-2010 01:40 AM

إصلاح آلات المنزل واجب الرجل فالمرأة يكفيها شغلها طول اليوم من تربية وتنظيف وقراءة...الخ

7- وزيرة الاقتصاد المنزلي
ابوخوخة - مصر 26-06-2009 09:50 PM

جزاك الله خيرا لان هذا الموضوع من الاهمية بمكان ونرجوا مزيدا في هذا الاتجاه لاصلاح البيوت كما اذكر بان نساء اليوم اثقلن كاهل ازواجهن بمصروفات كانت قديما لاوجود لها عند امهاتنا مثل شراء المخلل وشراء البقسماط المطحون وخلافه وهي امور على تفاهتها جرت وراءها اشياء كثيرة كانت المراة تكفي زوجها مؤنتها

6- نصائح غالية وهمم عالية
إبراهيم الضوي إبراهيم - مصر 04-04-2009 03:08 PM

يا لها من نصائح لا يشرئب لها إلا رقاب الأَرِيبات، ولا ترنو إليها سوى أعين ذوات الهمم العالية؛ فهنيئًا لمن أوتيت حظًّا من هذه الصفات، وهنيئًا لبَعْلها قبلها.

5- نصائح غالية وهمم عالية
إبراهيم الضوي إبراهيم - مصر 04-04-2009 02:13 PM

يا لها من نصائح لا يشرأب لها إلا رقاب الأَرِيبات، ولا ترنو إليها سوى أعين ذوات الهمم العالية؛ فهنيئًا لمن أوتيت حظًّا من هذه الصفات، وهنيئًا لبَعْلها قبلها.

4- كلام جميل
أبو تقى 04-04-2009 01:50 PM
الموضوع جديد أن يطرح في مقال وذلك ما أعجبني ثانيًا استطاعة الكاتب في المجئ بوسائل عملية تساعدة على حسن التدبير وتوظيف الأحاديث النبوية والأقوال المأثورة في خدمة الموضوع،،،،ونسأل الله أن يرزقنا زوجة صالحة تحسن التدبير
3- بوركنم
مسلمة - المغرب 02-04-2009 11:13 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
التدبير الجيد يعتبر ذو اهمية بالغة في انجاح الحياة الزوجية و السير بها نحو الامام والزوجة بالرغم من انها ليست وحدها المسؤولة عن انجاح هذا المشروع الا انا لها دور رئيسي في التدبير الجيد لامور بيتها و السعي لتوفير الراحة لزوجها وابنائها.. واتمنى ان تدرك كل الزوجات هذه المسؤولية وهذا الدور وأن تعملن جهدا على اثقان مهارات التدبير المنزلي

2- تاج الملكة
الشامي - فلسطين 02-04-2009 11:21 AM

إن للزوج واجبات وحقوق وللزوجة كذلك واجبات وحقوق لا يختلف عليها أحد وبما أن المقالة المقدمة تتحدث عن إبداع المرءة في اداء واجباتها فالمرأة الحصيفة هي فقط من تطوع الظروف وتتأقلم معها لأداء واجباتها على أكمل وجه ترضي به ربها ومن ثم زوجها
وترقى بأسرتها إلى أفضل المراتب فهناك العديد من الأماكن والدول التي تحتم على المرأة العمل بكل جهد مستطاع لسوء الظروف المحيطة كما هو الحال في غزة فلقد أخرجت المرأة من عبائتها التي كانت تخفي خلفها رقتها وضعفها وصنعت منها تلك الظروف مرءة فولاذية الإرادة قوية الشكيمة تعمل وتجد وتجتهد لتحسن من وضعها ووضع أسرتها بكل الطرق المشروعة فلا أقل من أن تلقب بملكة ويهدى لها ألف تاج
شكرًا لك أخي يوسف على هذا المقال الرائع

1- وفقكم الله
مصري - مصر 27-03-2009 02:06 PM

الإنفاق على الزوجة والأولاد من واجبات الزوج شرعاً وقد دلت على ذلك نصوص القرآن الكريم والسنة المطهرة وأجمع عليه العلماء.. هذا من الجانب الشرعي، أما من الجانب العملي- أيتها الزوجة الكريمة- فإن هدف الزوجين حماية الأسرة والحفاظ على سلامتها وسلامة الأبناء وتوفير الأجواء السليمة والصالحة لنشوئهم وارتقائهم... ولذا فكثيراً ما نجد من الأزواج مَن يضحي ويقدم التنازلات من أجل استدامة الزواج والحفاظ على وئام الأسرة وتماسكها، دون الإصرار على الحقوق والواجبات التي يجب على كل طرف أن يعرفها ويلتزم بها.. ولذلك وجب على الزوجة حسن التدبير

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب