• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

اختيار العريس على الطريقة الأمريكية!

اختيار العريس على الطريقة الأمريكية!
د. مولاي المصطفى البرجاوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/3/2012 ميلادي - 28/4/1433 هجري

الزيارات: 11847

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

اختيار العريس على الطريقة الأمريكية!

أزمة العنوسة في العالم الإسلامي

 

تأطيـر:

اطَّلعْتُ في بعض المجلات على خبر فكاهي مفاده أنَّ:

"إحدى الشركات الأمريكية الكبيرة قرَّرت "بيع العرسان"، بأنْ تَذْهب المرأة إلى الشركة وتختار "عريسها" بالمواصفات التي تُعجبها، وتدفع الثمن، وتلفُّه وتحمِلُه إلى منْزلها كالآتي:

• في مكتب الاستقبال يزوِّد الموظَّف المرأةَ بتعليمات، ملخَّصها أنَّ العرسان يوجدون في طوابق عدَّة من المبْنى، حسب مواصفاتهم، ولكن إذا زارَت السيِّدة طابقًا ولم يوافِق مزاجها ما فيه، وانتقلت إلى طابق آخر، فإنَّها لا تستطيع العودة إلى الطابق السابق.

 

• في الطابق الأول تجد المرأة على المدْخَل لافتة تقول: "العرسان في هذا الطابق يتمتَّعون بوسامة كبيرة، ويحترمون الحياة الزَّوجية، وناجحون في حياتهم العمليَّة، فإذا لم يعجبها انتقلت إلى الطابق الثاني!

 

• على مدخل الطابق الثاني تجد لافتة تُضِيف: "الذَّكاء والذَّوْق الاجتماعي، واللَّباقة، فإذا لم تقْتنع المرأة وطَمعت في الحصول على ما هو أفضل صَعدت إلى الطابق الثالث.

 

• في الطابق الثالث أضيف إلى مواصفات العرسان التمسُّك بالأخلاق الفاضلة والتدين.

 

• وفي الرابع حب الأولاد والحياة الزوجية وعدم السهر خارج المنْزل.

 

• وفي الخامس أضيفت إلى اللافتة عبارة تقول: إنَّ "العريس" في هذا الطابق على استعداد لمشاركة زوجته في أعمال المنزل.

 

• فإذا قررت المرأة المتابعة والانتقال إلى الطابق السَّادس تُفَاجأ في هذا الطابق بلافتة تقول: "أنت الزائرة رقم كذا مليون و... للمعرض، وكل اللواتي سبَقْنَك تجوَّلْن في طوابق المبْنَى ولم يشْتَرين شيئًا، لا يوجد عرسان في هذا الطابق، وقد أنشأناه لنقْنِع النساء أنْ لا شيء يعجبهن، نشكر زيارتك.

 

• ولن تتمكَّن المرأة من العودة إلى الطوابق السابقة؛ لأنَّها ستَجِد نفْسَها أمام مصعد يُخرجها من البناية!

 

ما يستفاد من هذا المعرض.. وواقع الشرع الإسلامي:

بعد عرْضٍ لأصناف العرسان الموجودة في كل طوابق الشركة، نستشِفُّ أن بعض المعايير تتناسب تناسبًا تامًّا مع ديننا وبعضها الآخر مما حذَّر منه، ويتجلَّى ذلك فيما يلي:

• التركيز على المادِّيات وتهميش البُعْد الديني: إنَّ الطوابق الأولى ركَّزت على ما هو مادِّي؛ من مكانة اجتماعية وتوفُّرِ منْصب، لِيَأتي بعد ذلك في الدرجة الثالثة فئةٌ من العرسان المتمسِّكين بالأخلاق الفاضلة والتديُّن، أمَّا الطابق الأخير فالمفاجأة تتجلَّى في غياب العرسان، تَحْضر هذه المشكلة في بيئتنا الإسلامية، بعد موجة من الرَّفْض المنبَعِثة من الفتاة، بعدما تقدَّم لها عددٌ من الشباب، خاصَّة المتديِّنين، مما يجعلها عرْضة لمشكلة العنوسة، فينطبق عليها حديثُ حبيبنا المصطفى - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إذا جاءكم مَنتَرْضون دينه وخلُقَه، فزوِّجوه، إلاَّ تفعلوه تَكُن فتنة في الأرض وفساد كبير))؛ رواه الترمذي وغيره.


• التعامل الحسَن مع الزوجة: قال - تعالى -: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الروم: 21]، ولقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنَّ لكم على نسائكم حقًّا، ولنسائكم عليكم حقًّا))؛ رواه الترمذي وحسَّنه الألباني، وقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا يفرك - أيْ: لا يُبْغض - مؤمِنٌ مؤمنة؛ إن كَرِه منها خلُقًا رَضِي منها آخر))؛ مسلم.

وعن عائشة - رضي الله عنها - قالت: "إنْ كان رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - لَيُؤتى بالإناء فأشرب منه وأنا حائض، ثم يَأخذه فيضع فاه على موضِع في، وإنْ كنتُ لآخُذ العِرْق فآكل منه، ثم يأخذه فيضع فاه على موضع في"؛ مسلم.

 

• مساعدة الزوجة في أعمال المنزل: ذكر القرطبي في "الجامع" (10/145): أنَّ من السُّنة مساعدةَ الرجل زوجته فيما خَفَّ من الخِدْمة ويعينها؛ لِمَا روَتْه عائشة أنَّ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - كان يكون في مهْنة أهله،فإذا سَمِع الأذان خرج، وهذا قول مالك، وفي أخلاق النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنهكان يخصف النَّعل ويقُمُّ البيت ويَخِيط الثوب".


• حب الأولاد: فله أصْلٌ في شرعنا الحنيف، كما فعَل - صلَّى الله عليه وسلَّم - مع الأقرع بن حابس؛ فعَن أبي هريرة - رضي الله عنه - أنَّ الأقْرع بن حابس أبصَرَ النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقبِّل الحسَن، فقال: إنَّ لي عشرةً من الوَلَد ما قبَّلْتُ واحدًا منهم، فقال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنَّه من لا يَرحم لا يُرحم))؛ رواه البخاري ومسلم.

 

أزمة العنوسة في العالم الإسلامي:

من خلال استقراء مميزات هذا المعْرِض؛ يتبيَّن أنَّ الأزْمة (أزمة العنوسة - مشاكل الحياة الزوجية...) التي تعاني منها الأُمَّة، مرتبطة أشدَّ الارتباط بالأخذ بهذا النموذج في حياتهم الزوجية، على المستوى المادي؛ إذْ كلَّما تقدَّم الشاب للزواج، أوَّل سؤال يُطْرَح عليه: ما طبيعة عمَلِك؟ دون مراعاة دينه، فكم من الصحابة تزوَّجوا ولم يملكوا حتَّى حقَّ المهر، وكان الصحابة يجمعون لهم المهر، وحقَّالوليمة! حتى إنَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - زوَّج ابنته لعلي بن أبي طالب مقاب لدِرْع.


ومن أروع الأمثلة قصَّة جُلَيبيب، أذْكرها رغم طولها، قال أنس بن مالك- رضي الله عنه -: كان رجل من أصحاب النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقال له: جليبيب، كان في وجهه دمامة وكان فقيرًا، ويُكْثِر الجلوس عند النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقال له النبي- صلَّى الله عليه وسلَّم - ذات يوم: ((يا جليبيب، ألاَ تتزوَّج؟)) فقال: يا رسول الله، ومَن يزوِّجني؟! فقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((أنا أزوِّجك يا جليبيب))، فالتفت جليبيب إلى الرسول، فقال:إذًا تَجِدُنِي كاسدًا يا رسول الله، فقال الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((غير أنَّك عندالله لست بكاسد)).


ثم لم يزَل النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - يتحيَّن الفُرَص حتَّى يزوِّج جليبيبًا، فجاء في يوم من الأيام رجلٌ من الأنصار قد توفِّي زوج ابنته، فجاء إلى النبي- صلَّى الله عليه وسلَّم - يَعْرضها عليه ليتزوَّجها النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقال له النبي: ((نعم، ولكن لا أتزوَّجها أنا))، فردَّ عليه الأب: لِمَن يا رسول الله؟ فقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((أزوِّجها جليبيبًا))، فقال ذلك الرجل: يا رسول الله، تزوِّجها لجليبيب، يا رسول الله، انتظر حتى أستأمر أمَّها.

 

ثم مضى إلى أمها، وقال لها: إن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - يخطب إليك ابنتك، قالت: نِعِم وَنُعْمَةُ عَيْنِي برسول الله، ومن يردُّ الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقال لها: إنه ليس يريدها لنفسه، قالت: لمن؟ قال: يريدها لجليبيب! قالت: لجليبيب! لا لعَمْر الله، لا أزوِّج جليبيبًا، وقد منعناها فلانًا وفلانًا، فاغتم أبوها لذلك، ثم قام ليأتي النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - فصاحت الفتاة مِن خِدْرها وقالت لأبويها: مَن خطبني إليكما؟ قال الأب: خطبك رسول الله، قالت: أفتردّان رسول الله أمْرَه؟ ادفعاني إلى رسول الله فإنه لن يضيعني، قال أبوها: نعم.


ثم ذهب إلى النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - وقال: يا رسول الله، شأنك بها، فدعاالنبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - جليبيبًا، ثم زوجه إياها ورفع النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -كفيه الشريفتين، وقال: ((اللهمَّ صُبَّ عليهما الخير صبًّا، ولا تجعل عيشهما كدًّا كدًّا)).

 

ثم لم يَمض على زواجهما أيام حتَّى خرج النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - مع أصحابه في غزوة، وخرج جليبيب معه، فلما انتهى القتال اجتمع الناس، وبدَؤوا يتفقَّدون بعضهم بعضًا، فسألَهم النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - وقال: ((أتفقدون مِن أحَد؟)) قالوا: نعم يا رسول الله، نفقد فلانًا وفلانًا، كل واحد منهم إنما فقد تاجرًا من التجَّار، أو فقَد ابن عمِّه أو أخاه، فقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((نعَم، ومن تفقدون؟)) قالوا: هؤلاء الذين فقدناهم يا رسولالله، فقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ولكنني أفقد جليبيبًا، فقوموا نتلمس خبره)).

 

ثم قاموا وبحثوا عنه في ساحة القتال، وطلبوه مع القتْلى، ثم مشوا فوجدوه في مكان قريب إلىجنب سبعة من المشركين قد قتَلَهم، ثم غلبَتْه الجراح فمات، فوقف النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - على جسده المقطَّع، ثم قال: ((قتلْتَهم ثم قتَلُوك، أنت منِّي وأنا منك، أنت مني وأنا منك))،ثم تربَّع النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - جالسًا بجانب هذا الجسد، ثم حمل هذا الجسد على ساعديه - صلَّى الله عليه وسلَّم - وأمرهم أن يحفروا له قبرًا، قال أنس: فمكثنا والله نحفر القبر، وجليبيب ما له فِرَاش غيرُ ساعِدِ رسول الله، قال أنس: فعدنا إلى المدينة، وما كادت تنتهي عِدَّتها حتَّى تسابق إليها الرجال يخطبونها.

 

دون أن ننسى، أنَّ هناك عواملَ أخرى تسبَّبت في انتشار الظاهرة، مثل البطالة المتفشِّية في صفوف الشباب، ومتابعة الفتَيات للدِّراسة الجامعيَّة، والمغالاة في المهور، والتكاليف المصاحبة للزواج، والزواج من الأجنبيَّات، وذلك للانْتقال إلى الضفة الأخرى النصرانية "أوربَّا"؛ وذلك ظنًّا منهم أنَّ ذلك سيحسِّن وضعيتهم الاجتماعية، وانتشار الزنا انتشارَ النار في الهشيم، وطمع الآباء في مرتبات بناتهم، كما أنَّ هناك - كما ذكرت آنفًا - بعض الأولياء - هداهم الله -قد خانوا الأمانة التي حُمِّلوها في بناتهم وفتياتهم، بمنعهنَّ من الزواج من الأكْفاء دينًا وخلقًا وأمانة، فقد يتقدَّم إليهم الخاطب الكُفْء فيماطلونه ويعتذرون إليه بأعذار واهية، وينظرون فيه إلى أمور شكْلية وجوانب كمالية، ويسألون عن ماله ووظيفته ووجاهته ومكانته، ويغْفلون أمْر دِينه وخلُقه وأمانته.

 

كما أنَّ هناك عاملاً نفسيًّا يدفع عددًا كبيرًا من الشباب إلى التراجع عن الزواج، ويتعلَّق الأمر بما يُرَوَّج في المسلسلات ومجالس الحديث من المعاناة التي يصادفها الزَّوْج في حياته الزوجية؛ إذْ نساء هذا العصر - على حدِّ تعبيرهم - يَفْقدْن صفة الأُنوثة والرَّحمة تُجَاه أزواجهم، بل يرفضون عائلة الزَّوج، وهذا غيض من فيض!

 

اللهم زَوِّج عزَّابنا من المسْلمين، اللهم أكثر نَسْلَهم، واجعلهم شوكة في حَلْق كلِّ من يسعى إلى هدْم ديننا وعقيدتنا، إنَّك ولِيُّ ذلك والقادر عليه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حلول عملية لمشكلة العنوسة
  • العنوسة خطر يهدد المجتمعات الإسلامية
  • سماسرة الزواج يتاجرون بمشكلة العنوسة!
  • مشكلة العنوسة ومظاهر الحل
  • مفاسد العنوسة
  • تزوجتها من دون أن أعرفها!
  • كيف تصطادين عريسا؟
  • معايير اختيار الزوجين عامل رئيس في بناء الأسرة، وانعدامها قد يؤدي للطلاق

مختارات من الشبكة

  • وافقت على العريس هربا من صديقتي(استشارة - الاستشارات)
  • قاعدة في استحضار العريس الصالح(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • لماذا اختيار الإسلام دينا؟ الاختيار بين الإسلام والمعتقدات الأخرى (كالنصرانية واليهودية والهندوسية والبوذية..) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أزمة البحث عن عريس(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)
  • أسس اختيار المؤذن(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • رسالة في الزكاة لابن كمال باشا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مبارك عليك الشهر (20)(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطوات إجراء الحديث الصحفي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • عريس الشام(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تقدم لي عريس(استشارة - الاستشارات)

 


تعليقات الزوار
2- رائع
باهي - السعودية 25-01-2015 03:03 AM

أظن أن صعوبة إيجاد السكن هو أكبر سبب للعنوسة للأسف ففي الوقت السابق كانت الأراضي متوفرة والسكن متيسر أما الآن السكن والأراضي ومواد البناء صعبة جدا يجب أن تنتبه الحكومات لهذه المشكلة

1- لا إله إلا الله محمد رسول الله
يوسف - الجزائر 20-09-2012 01:55 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مقال يحكي وضع شباب المسلمين عن العزوف عن الزواج، إكمال الدراسة، ليس وسيم، الزواج فيه مشاكل كل هذه حجج واهية وركز المقال على الزواج من بلاد الغرب حتى تفاقمت العنوزة في بلاد الإسلام بشكل كبير نسأل الله أن يهدي كل شاب عازف عن الزواج وأن يوفق كل شاب أراد الزواج آمين

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب