• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / د. محمد بن لطفي الصباغ / مقالات
علامة باركود

أنت ومالك لأبيك.. حديث صحيح وأبيات مؤثرة

أنت ومالك لأبيك.. حديث صحيح وأبيات مؤثرة
د. محمد بن لطفي الصباغ

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/4/2012 ميلادي - 11/5/1433 هجري

الزيارات: 627672

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((أنت ومالُك لأبيك))؛ حديث صحيحٌ رواه جابر - رضِي الله عنه - عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وأخرجه ابن ماجه.

 

ورواه أيضًا سمرة وأبو مسعود - رضي الله عنهما - وأخرجه الطبراني في "الأوسط" و"الصغير"، وأخرجه البيهقي في "دلائل النبوة"، وصحَّحه ابن حجر والألباني.

 

والرواية الأخرى للحديث: ((أنت ومالُك لوالدك، إنَّ أولادكم من أطيَبِ كسْبكم، فكُلُوا من كسْب أولادكم))؛ رواه ابن عمر - رضي الله عنهما - عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وأخرجه أحمد وأبو داود وابن ماجه.

 

ولهذا الحديث قصَّةٌ مُؤثِّرة وردَتْ في رواية الطبراني والبيهقي لهذا الحديث من طريق المنكدر بن محمد بن المنكدر عن أبيه عن جابرٍ - رضِي الله عنه - قال: جاء رجلٌ إلى النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقال: يا رسول الله، إنَّ أبي أخَذَ مالي، فقال النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - للرجل: ((اذهَبْ فأتِني بأبيك))، فنزل جبريل - عليه السلام - على النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقال: إنَّ الله - عزَّ وجلَّ - يُقرِئك السلام ويقول لك: إذا جاءَك الشيخ فسَلْه عن شيءٍ قالَه في نفسه ما سمعَتْه أذناه، فلمَّا جاء الشيخ قال له النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - ما بال ابنك يَشكوك، أتريد أخْذ ماله؟ قال: سَلْهُ يا رسول الله، هل أُنفِقه إلا على إحدى عمَّاته أو خالاته أو على نفسي! فقال النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إيهٍ! دَعْنا من هذا، أخبِرنا عن شيءٍ قُلتَه في نفسك ما سمعَتْه أذناك))، فقال الشيخ: والله يا رسول الله ما يَزال الله يزيدنا بك يقينًا! لقد قلتُ في نفسي شيئًا ما سمعَتْه أذناي فقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((قُلْ وأنا أسمع))، قال: قلت:

غَذَوْتُكَ مَوْلُودًا وَمُنْتُكَ يَافِعًا
تُعَلُّ بِمَا أَجْنِي عَلَيْكَ وَتَنْهَلُ
إِذَا لَيْلَةٌ ضَافَتْكَ بِالسُّقْمِ لَمْ أَبِتْ
لِسُقْمِكَ إِلَّا سَاهِرًا أَتَمَلْمَلُ
كَأَنِّي أَنَا الْمَطْرُوقُ دُونَكَ بِالَّذِي
طُرِقْتَ بِهِ دُونِي فَعَيْنَايَ تَهْمُلُ
تَخَافُ الرَّدَى نَفْسِي عَلَيْكَ وَإِنَّهَا
لَتَعْلَمُ أَنَّ الْمَوْتَ وَقْتٌ مُؤَجَّلُ
فَلَمَّا بَلَغْتَ السِّنَّ وَالْغَايَةَ الَّتِي
إِلَيْهَا مَدَى مَا فِيكَ كُنْتُ أُؤَمِّلُ
جَعَلْتَ جَزَائِي غِلْظَةً وَفَظَاظَةً
كَأَنَّكَ أَنْتَ الْمُنْعِمُ الْمُتَفَضِّلُ
فَلَيْتَكَ إِذْ لَمْ تَرْعَ حَقَّ أُبُوَّتِي
فَعَلْتَ كَمَا الْجَارُ الْمُجَاوِرُ يَفْعَلُ

 

قال: فحينئذٍ أخذ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - بتلابيب ابنه وقال: ((أنت ومالُك لأبيك))[1].

 

هذا، وقد ذكَر الزمخشري في "الكشاف"[2] أخبارًا مؤثرة وإنْ كانت لا تصحُّ عند المحدِّثين، فذكر سعيد بن المسيب قال: "إنَّ البارَّ لا يموت مِيتةَ سوءٍ".

 

وذكر أنَّ رجلاً قال لرسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: إنَّ أبويَّ بلغا من الكبر أنِّي ألي منهما ما وليا منِّي في الصِّغَر، فهل قضيتهما؟

 

فقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا؛ فإنهما كانا يَفعَلان ذلك وهما يُحِبَّان بقاءَك، وأنت تفعَل ذلك وأنت تريدُ موتهما)).

 

وذكَر الزمخشري أنَّ رجلاً شكا إلى رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - أباه وأنَّه يأخُذ ماله، فدعا به، فإذا شيخٌ يتوكَّأ على عصا، فسأله، فقال الشيخ: إنَّه كان ضعيفًا وأنا قوي، وكان فقيرًا وأنا غني، فكنت لا أمنعه شيئًا من مالي، واليوم أنا ضعيفٌ وهو قوي، وأنا فقيرٌ وهو غني، ويبخل عليَّ بماله، فبكى رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وقال: ((ما من حجرٍ ولا مدرٍ يسمع هذا إلا بكى))، ثم قال للولد: ((أنت ومالُك لأبيك، أنت ومالُك لأبيك)).

وذكر عن ابنِ عمرَ - رضِي الله عنهما - أنَّه رأى رجلاً في الطواف يحمل أمَّه ويقول:

إِنِّى لَهَا مَطِيَّةٌ لاَ تُذْعَرُ
إِذَا الرِّكَابُ نَفَرَتْ لَا تَنْفِرُ
مَا حَمَلَتْ وَأَرْضَعَتْنِى أَكْثَرُ
اللهُ رَبِّى ذُو الْجَلَالِ أَكْبَرُ

 

فقال: أتراني جازَيْتها؟ قال: لا، ولو زفرة واحدة.

 

وقال ابن حجر: أخرجه ابن المبارك في "البر والصلة"... بسنده قال: كان ابن عمر يطوفُ بالبيت فرأى رجلاً... فذكره، وهذا إسنادٌ صحيح، وأخرجه البيهقي في "الشعب".

 

ويحسن أنْ أنقل ما قاله ابن قدامة في الحكم الفقهي المستنبَط من الحديث قال[3] - رحمه الله -: "وللأب أنْ يأخُذ من مال ولده ما شاء، ويتملَّكه مع حاجة الأب إلى ما يأخُذه ومع عدمها، صغيرًا كان الولد أو كبيرًا، بشرطين:

(أحدهما) ألاَّ يجحف بالابن ولا يضرُّ به، ولا يأخذ شيئًا تعلَّقت حاجتُه به.

 

(والثاني) ألاَّ يأخذ من مال ولدٍ فيعطيه الآخَر، نصَّ عليه أحمد في رواية إسماعيل بن سعيد؛ وذلك لأنَّه ممنوعٌ من تخصيص بعض ولده بالعطيَّة من مال نفسه، فلأنْ يُمنَع من تخصيصه بما أخَذَ من مال ولده الآخَر أولى.

 

وقد رُوِي أنَّ مسروقًا زوَّج ابنته بصداق عشرة آلاف فأخذها فأنفقها في سبيل الله وقال للزوج: جهِّز امرأتك.

 

وقال أبو حنيفة ومالك والشافعي: ليس له أنْ يأخُذ من مال ولده إلا بقدْر الحاجة... ولنا[4] ما روت عائشة - رضِي الله عنها - قالت: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنَّ أطيب ما أكلتُم من كسْبكم، وإنَّ أولادكم من كسْبكم))؛ أخرجه سعيد والترمذي وقال: حديث حسن.

 

وروى عمرو بن شُعَيب عن أبيه عن جدِّه قال: جاء رجلٌ إلى النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقال: إنَّ أبي اجتاحَ مالي، فقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((أنت ومالك لأبيك)).

 

ولأنَّ الله - تعالى - جعل الولد موهوبًا لأبيه فقال: ﴿ وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ ﴾ [الأنعام: 84].

 

وقال: ﴿ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى ﴾ [الأنبياء: 90].

 

وقال زكريا: ﴿ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا ﴾ [آل عمران: 38].

 

وقال إبراهيم: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ ﴾ [إبراهيم: 39].

 

وما كان موهوبًا له كان له أخْذ ماله؛ كعبده، وقال سُفيان بن عُيَينة في قوله - تعالى -: ﴿ وَلاَ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ ﴾ [النور: 61].

 

ثم ذكر بيوت سائر القَرابات إلا الأولاد لم يذكُرهم؛ لأنهم دخلوا في قوله: ﴿ بُيُوتِكُمْ ﴾، فلمَّا كانت بيوت أولادهم كبيوتهم لم يذكر بيوت أولادهم، ولأنَّ الرجل يَلِي مالَ ولده من غير تولية، فكان له التصرُّف فيه كمال نفسه..."، انتهى كلام ابن قدامة.

 

إنَّ منزلة الوالدين في شريعة الإسلام منزلةٌ رفيعة؛ فالأب هو سبب وجود الإنسان، وهو وأمُّه اللذان تعهَّداه بالرعاية والعناية، ولولا أنْ يقوم الوالدان برعايته وإرضاعه، وتنظيفه ومُداواته - لهلك حتمًا؛ لأنَّه وُلِدَ أضعف ما يكون مخلوق، فأحسَنَا إليه غايةَ الإحسان، فكان عليه أنْ يُقابِل هذا الإحسان بالبرِّ والطاعة؛ يقول الله - تعالى -: ﴿ هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلاَّ الْإِحْسَانُ ﴾ [الرحمن: 60].

 

وقال - سبحانه -: ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ﴾ [الإسراء: 23-24].

 

حرَّم الله على الولد أنْ يقول لوالديه: (أف) إذا كلَّفاه بأمرٍ من الأمور، وأمَرَه أنْ يخفض لهما جَناحَ الذلِّ من الرحمة، وأمَرَه أنْ يُصاحِبهما في الدنيا معروفًا ولو كانا كافرين يدعوانه إلى الشرك؛ ﴿ وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلاَ تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [لقمان: 15].

 

ومجتمعنا الإسلامي - ولله الحمدُ - يتميَّز ببرِّ الآباء والأمَّهات والعناية بهم وطاعتهم، وهذا ما يُميِّزنا عن المجتمعات الأخرى، ولقد أدرَكْنا أنَّ العاقَّ لوالديه لا يُوفَّق في دُنياه، ولَعذابُ الآخِرة أشدُّ وأبقى.

 

ثبَّتَنا الله على الحقِّ، ووفَّقنا إلى ما يُرضِيه.

 

والحمد لله ربِّ العالمين.



[1] انظر: "الروض الداني إلى المعجم الصغير للطبراني" 2/152-153 برقم 947، و"المعجم الأوسط"؛ للطبراني 7/293-294-295 برقم 6566.

أقول: أورد أبو الفرَج في "الأغاني" الأبيات وعَزاها إلى أمية بن أبي الصلت وهو شاعرٌ جاهلي حكيم، تُوفِّي بالطائف سنة خمسٍ للهجرة، ويبدو أنَّ الشيخ ردَّد الأبيات في نفسه قبل أنْ يحضر مجلسَ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - هذا إنْ صحَّت القصة، والله أعلم.

وانظر: "مختار الأغاني" 1/66-67.

[2] "الكشاف" 2/514.

[3] "المغني" 8/272.

[4] وذكر ابن قدامة حجتهم ثم قال: "ولنا"؛ أي: نحن الحنابلة، والحديث أخرجه أبو داود برقم 3529، وأخرج عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده حديثًا مقاربًا برقم 3530، والترمذي برقم 1358، وابن ماجه 2137، وانظر: "المقاصد الحسنة"؛ للسخاوي 100-101-102، و"صحيح الجامع الصغير"؛ للألباني 1498، والمراجع التي ذكرناها في تضاعيف هذه الكلمة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حديث: حسنات الصبي لوالديه أو أحدهما
  • أبيات لابن الرومي (ت 282هـ) في العتاب والتقريع
  • أنت ومالك لأبيك .. كيف أفهمها؟
  • أنت ومالك لأبيك

مختارات من الشبكة

  • حديث: ((أنت ومالك لأبيك)) إيضاح وبيان وفوائد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • معاني أسماء الله الحسنى: {العظيم، الملك، المالك، المليك، مالك الملك}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء ...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أعمام الإمام مالك رحمه الله(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة موطأ مالك (الجزء الأول)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • إمام دار الهجرة مالك بن أنس(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة موطأ الإمام مالك برواية القعنبي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • جزء في تخريج حديث "لا يرث المسلم الكافر" والاختلاف على الزهري ومالك فيه (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • متشابه الأسماء: أنس بن مالك(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • شرح حديث أبي مالك الأشعري: الطهور شطر الإيمان(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
11- رد على تعليق الأخ سعد مبارك
طارق التركي - مصر 30-11-2019 07:21 AM

جزاك الله خيرا على تعليقك على الحديث
أوافقك الرأي

10- شكر
أبو يوسف 04-01-2018 06:46 PM

جزاكم الله خيراً

9- شرح الحديث
سعد مبارك - السعودية 13-09-2017 04:07 PM

السلام عليكم
في القصة الأولى والتي رواها الطبراني والبيهقي يتضح من سياقها أن الابن عاقٌ أساسا ؛ إذا يظهر ذلك جليًا من خلال الأبيات لدرجة أن الوالد يستجدي معاملة الجار للجار أي إكرام الجار لجاره !! وذلك من شدة عقوق ابنه له !! ثم إن الأب كان محتاجًا بل وينفق على بقية عائلته، وهذا دليل على بخل الابن وعدم انفاقه على عائلته رغم غناه وحاجتهم !!
= وفي القصة التي أوردها الزمخشري لاحظ قول الأب: ((..فكنت لا أمنعه شيئًا من مالي..وأنا فقير وهو غني ، ويبخل علي بماله )) أيضًا الابن هنا عاق بلا شك ويتضح أيضا كرم الأب مع ابنه حين كان صغير ا محتاجًا !!.
ثم قبل هذا كله ، لاحظ استدعاء الرسول صلى الله عليه وسلم للأب في أيٍ من القصص؛ وذلك دليل على أن ( أنت ومالك لأبيك) لها ظروفها الخاصة ؛ وإلا لما استدعى الرسول صلى الله عليه وسلم الأب وأصدر حكمه مباشرة (( أنت ومالك لأبيك )) وذلك لأن الرسول صلى الله عليه وسلم يريد أن يتبين وضع الأب.
ختامًا: الإسلام دين العدل ومحمدٌ نبيه، ولا يعقل أن يصرح للوالد بأن يتوغل في مال ابنه بلا ضوابط.
وكلام ابن قدامة جميل، وإن كنت استغرب من حكمه بأن للأب أن يأخذ من مال ولده حتى ((( مع عدم حاجته ))) !.
أعتذر عن الإطالة.

8- أنت ومالك لأبيك
إسماعيل حسن - مصر 13-07-2015 11:43 AM

جزاكم الله خيرا

7- لا حول ولا قوه
زائرة - السعودية 20-02-2015 01:25 PM

أنا موظفة وأبي موظف وأنا اعطيه نفقة شهرية هو ووالدتي شهريا لكن والدي أخذ علي ديون وقروض من البنوك على أن يقوم هو بتسديدها ولكن رفض بقوله أنت ومالك لأبيك والآن لا أصفى من راتبي الحكومي إلا ١٢٠٠ ريال وبقية الراتب تذهب للبنوك وتسديد ديون وأنا متعسره الحال أنا وزوجي الضعيف المدخول وكل ما تناقشت معه بأن يقوم بمساعدتي بتسديد قروضه لأنه مقدور قال (أنت ومالك لأبيك)

6- رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
هاني الصاوي - مصر 07-10-2013 01:22 AM

جزاكم الله خيرا وزاكم من فضله وعلمه

5- جزاكم الله خيرا
abderrahmane - algeria 06-08-2013 03:44 PM

جزاكم الله خيرا

4- الروايات الصحيحة
مسلمة - مصر 18-03-2013 12:23 AM

جزاكم الله خيرا أن وضحتم الروايات الصحيحة من غيرها

3- بر الوالدين
عمر عثمان الشريف - السودان 15-02-2013 08:53 AM

اللهم اجعلنا بارين بوالدينا

2- انت ومالك لابيك
يوسف الجالودي - الاردن 11-04-2012 12:30 PM

البار لا يموت ميتة السوء
اللهم اجعلنا بارين بوالدينا حتى يكون أبنائنا بارين بنا
جزاكم الله من كل خير

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب