• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

دخول التكنولوجيا للطلاب المهاجرين

دخول التكنولوجيا للطلاب المهاجرين
عباس سبتي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/2/2016 ميلادي - 16/5/1437 هجري

الزيارات: 5145

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

دخول التكنولوجيا للطلاب المهاجرين

Access to Technology for Immigrant Students

بقلم: Katrina Schwartz

ترجمة وتعليق الباحث: عباس سبتي


يبحث مُديرو المَدارس عن سياسة "اجلب جهازَكَ معك، BYOD " كطريقة لجَلب مَصادر التكنولوجيا في المجتمع وحَملها إلى الفصل الدراسي عندما يكون هناك تمويل (ميزانية) قليل لشراء المدرسة أجهزة لها، نحن ندرس كيف أن ثلاثة مُعلِّمين مختلفين في ثلاث مناطق مختلفة: المدينة، الريف، المهاجرين، يتعاملون مع قضايا "BYOD " بما في ذلك الثقة، الإنصاف أو العَدالة، وماذا حدَث للمُعلِّمين الذين جرَّبوا التعلُّم المُتمحوِر حول الطالب في متناول الطلبة الذين لم يُجرِّبوا هذا التعلُّم.

 

من مزايا "BYOD " المرونة، والمعلِّمون لا ينتظرون كي توافق إدارة المدرسة على تمويل أجهزة التكنولوجيا، ووجود لائحة وعقد برنامج تدريبي، وبدلًا من ذلك بدأ المعلِّمون يُطبِّقون التكنولوجيا لإشراك المتعلمين والسماح لهم بحيازة أجهزتهم الخاصة في التعليم.

 

إن استخدام الطلبة أجهزتهم الخاصة يُضيف فائدة ليُدركوا أن هواتفَهم عبارة عن أدوات تعليم تُستخدم في المنزل أيضًا، وبما أنه ليس كل الطلبة يَمتلكون الهواتف الذكية أو اللابتوب لدخول الإنترنت خارج المدرسة، فإن بعضَهم يقوم بذلك.

 

المناطِق التعليميَّة تتحمَّل مسؤولية الأجهزة المملوكة للمدرَسة بعد أن يأخذها الطلاب إلى المنزل، ولكن عيبها أن برامجها لا تعمل خارج المدرسة، وبعض المدارس تجمع بين أجهزة " BYOD" وأجهزة المدرسة كوسيلة للتغلُّب على عدم التساوي في توزيع الأجهزة.

 

في هذه المقالة نحن نتعلم كيف يتعامل معلِّم الصف التاسع مع طريقة "BYOD" مع الطلاب المهاجِرين؛ ففي مدرسة " Washington Technology Magnet " في مدينة "St. Paul Minnesota" كثير من الطلاب مهاجرون جدد من "بورما"، بوتان وشرق إفريقيا مثل الصومال وإثيوبيا، وهناك عدد لا بأس به من سكان " Hmong" البدائيين الذين هاجَروا إلى الولايات المتحدة، يمثِّل طلاب المدرسة تَحولًا في الخبرة في المدارس عبر البلاد، مع تزايد أعدادهم وتعلُّمهم اللغة الإنجليزيَّة.

 

ليس لدى هؤلاء الطلاب لغة أكاديميَّة كي تُنمِّي لديهم أي تفكير ناقد؛ لذا هم في طور تعلُّم اللغة، قالت المعلمة: "Stephanie Erickson " التي تدرِّس مادة "علوم الحياة" للصف التاسع: الطلاب يتكلمون أربع أو خمس لغات مختلفة، ولدَيهم مُستويات خبرة مُختلفة للتعامل مع أجهزة التكنولوجيا، وكثير منهم لا يَمتلكون أجهزة موبايل، والطلاب ذوو الدخل المنخفض لديهم أجهزة مَحمولة ولكن ليس لديهم خِدمة الإنترنت في المنزل، لذا يجب على المدرسة أن توفِّر لهم ذلك.

 

تسمح سياسة المدرسة لطريقة " BYOD" أن يستخدم الطلبة أجهزتهم الشخصية، ولكنها لا تُستخدم بشكل كبير في التعليم؛ لأن قليلًا من الطلبة لديهم هذه الأجهزة، وقليل منهم يلتقط صورًا بهواتفهم المحمولة، أو يسجِّل ملاحظات، أو يَستخدم تطبيقات تعليميَّة، ولكن مُعظم الأجهزة الموجودة في الفصول مَملوكة للمدرسة، ومسؤولو المدرسة يَدعمون المُعلِّمين لدمج أجهزة الطلبة في التعليم، وحتى إرسال المقالات والأفكار إلى جميع الموظفين، ومع ذلك المعلمة " Erickson" مترددة في تبنِّي هذه السياسة بسبب المخاوف أن كل طلبتها لا يستطيعون المشارَكة.

 

المساواة في الحصول على الأجهزة قد نوقشت في طريقة " BYOD"، ولكن المعلمين ملتزمون في التدريس باستخدام التكنولوجيا في الفصول، ويَجدون هذه العملية عظيمة ومهمَّة، في إحدى المقالات السابقة معلم الصف السادس "Bill Ferriter" لاحظَ أن المعلمين يعانون من قلَّة المصادر، ولكن ذلك لا يَمنعهم مِن تطوير العمل، وأضاف فإذا كان طلبتي يعملون في مجموعات فإني أحتاج إلى طالب واحد يَمتلك جهازًا محمولًا مع كتابة رسائل غير مَحدودة، واحتمال أن تنجح المحاولة كثيرًا في المدارس المتوسِّطة؛ لأن المجموعة الطلابية تعمل أيَّ شيء.

 

المعلِّمة "Erickson" ليست متأكِّدة تمامًا كم عدد الطلبة الذين عندهم أجهزة؟ ولكنها تعلم فقط (30%) من طلبتها البالغ عددهم (150) طالبًا يستخدمون "Remind"، وهو تطبيق يتيح للمُعلِّمين تذكير الطلبة بشكل جماعي، الخبرة الطويلة مع التكنولوجيا جعلت "Erickson" تقلق من جعل الأجهزة تُسيطِر على عملية تدريسِها، فقامت باستطلاع رأي غير رسمي لطلابها بعد الدرس، طلبت من الطلاب مشاهَدة مقطع فيديو في المنزل لتخصيص وقت المناقشة في الحصة عن مشكلات العالم، فوجدت أن (95%) من طلابها يُحبُّون الجديد والمتطور مع ذلك فإن (50%) من الطلبة تمكنوا مشاهدة الفيديو في المنزل.

 

وجدت المعلمة بعض الفوائد في تجاربها، وقالت: "أعتقد أن هناك تحوُّلًا كبيرًا عملته في كل يوم"، واستخدمتْ تطبيقات ذات أصوات عالية لكي تعرف هل الطلبة يُتابعونها ويفهمون الدرس، ولكنها غير قادرة على تحويل السيطرة على الطلبة حتى يتمكَّنوا من الحصول على المزيد من المُدخَلات كي يتعلَّموا.

 

"قلقي.. ربما أنه مجرَّد خوف أكثر منه حقيقة، هو متعلِّق بلُغة المتعلِّمين الإنجليزية التي تعلَّموها سنة أو سنتين " قالت " Erickson "، وأضافت: أعتقد أنهم لا يعرفون كيف يبدؤون؟ الطلبة لديهم مشكلة تصميم التجارب العلميَّة الخاصة بهم، وهي لا تريد أن تحمِّلهم المسؤولية أو توجِّه تعلُّمهم الذي يقومون به عندما يتكيَّفون مع لغة جديدة ونظام مدرسة في نفس الوقت.

 

أضافت: ليس لدى الطلبة لغة أكاديمية ليُظهروا تفكيرًا ناقدًا؛ لأنَّهم في مرحلة تعلم اللغة؛ وتطبيق التعلم المُتمحور حول الطالب يحتاج إلى التفكير الناقد لكشفه، وهذه معضلة مشتركة بين المعلِّمين الذين لا يتحدَّثون نفس اللغة الأولى لطلابهم، ولكن المعلِّمين في المدرسة في قسم شبكة اللغة الدولية يَختلفون مع "Erickson" المتردِّدة أن تطلب مِن طلبتها إظهار مهارة التفكير الناقد خوفًا من أنَّهم لا يجيدون اللغة الانجليزية بشكل كاف.

 

فـ "Sylvan Claire " المدير التنفيذي لقسم شبكة اللغة الدولية أثناء التعلُّم المكثف "أي دورة تعلم اللغة، MOOC"، بدلًا من ذلك فإنها اقترحت تعلم الطلبة التفكير المعقَّد على المشاريع التي تستخدم اللغة الإنجليزية ولغة الأم للطلَبة، وتزويدهم بالمعارف التي تسمح بتنمية مهارتي القراءة والكتابة في البيئة التي يعيشون فيها، وتركز عملية التدريس بقسم شبكة اللغة الدولية على مساعدة الطلبة على تنمية مهارتي القراءة والكتابة، ومهارة التفكير الناقد؛ من خلال مَنحهم المزيد من الحرية لاكتشاف ميولهم في المدرسَة.

 

في حين لم ترَ "Erickson" كيف تساعد طريقة " BYOD" أو حتى ما توفِّره المدرسة من أجهزة "الآيباد" في ظهور التعلم المتمحور للطالب، أو وضع التعلم في متناول أيدي الطلاب، فإنها استخدمت الأجهزة المتوفرة بالمدرسة للمُساعدة في التعليم المختلف بين مجموعة كبيرة من المتعلِّمين في الفصل، وقد أعطت الطلبة خيارات البحث الإضافية حتى يتمكَّنوا من الخوض بمزيد من التعمُّق في المُختبر، واستغراق الوقت لمعالَجة ما تعلَّموه معها في وقت لاحق، وفي يوم من الأسبوع لديها يوم المراجعة فيما تعلمه الطلبة ومعرفة الصعوبة التي واجهتهم خلال الفيديو والمناقشة.

 

وفي نفس الوقت تتجه مدرسة " Erickson" إلى تطبيق ما يَستجدُّ مِن التكنولوجيا في الفصل الدراسي، والهدف توفير أجهزة في كل فصل، وأن يكون لدى الطلبة أدوات يعملون بها، وكذلك يقدم لهم واجبات منزلية فردية استنادًا إلى ما تمَّ الانتهاء منه في المنهج، وقالت "Erickson": فريق "تكنولوجيا المعلومات" عليه القيام بترقيات كبيرة للنِّظام اللاسلكي قبل تنفيذ طريقة "BYOD".

 

أضافت "Erickson": حلمي أن يَمتلك كل طالب جهازه الخاص به وهم في هذا الطريق، ويُمكن الطلبة أن يَحصلوا على ما تعلموه في ذلك اليوم، ويحصلوا على الشرائح ليُنفِّذوا ما يُطلَب منهم، ويُقيموا التقييم التكويني مع التغذية الراجِعة للمُعلم، وإذا كان أكثر من درس التدخُّل فإن الطلبة يعرفون بالضبط ما يتعيَّن عليهم القيام به في ذلك اليوم.

 

التعليق:

حروف "BYOD " اختصار لجُملة " Bring Your Own Device " وتعني "اجلب جهازك معك" بالنسبة لطلبة المدارس، ولكن أول استخدام لهذه الحروف كان في المؤسسات الحكومية والخاصة، وتعني الكلمة السماح لموظَّفي المؤسَّسة العامة أو الخاصة باستخدام أجهزة الكمبيوتر، الهواتف الذكية أو أيَّة أجهِزة أخرى الخاصة بهم لأغراض العمل، تُحاول الدول المتقدِّمة الاستفادة من كل صيحة وتجربة في المجالات غير مجال التربية كي يستفيد منها طلاب المدارس، ولعلَّ التعليم المُتمحور حول الطالب يَعتمد على توفير الأجهزة لكل طالب، خاصَّة أنهم يتعاملون مع الأجهزة المحمولة في مُمارسة الألعاب الإلكترونية والتطبيقات الأخرى التي تُلهيهم عن الدراسة؛ لذا جاءت فكرة الاستفادة من هذه الأجهزة لكي يتعلَّم الطلبة مِن خلالها بدلًا من عزوفهم عن الدراسة إلى جانب تقييم هذه التجربة تقييمًا شاملًا من خلال إجراء الدراسات الميدانية، وأخيرًا لا بأس بالاطلاع على دراساتنا: "الألعاب الإلكترونية وعزوف الأولاد عن الدراسة"، و"أثر مواقع التواصل الاجتماعي على طلبة المدارس والجامعات"، و"صعوبة تربية الأولاد في عصر انتشار أجهزة التكنولوجيا أسباب.. علاج"، و"عزوف طلبة المدارس عن الدراسة أسباب.. نتائج.. حلول، المَنشورة في مَوقعنا: المسار للبحوث التربوية والاجتماعية





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تسخير التكنولوجيا للم شتات مفكري الأمة
  • التكنولوجيا وضعف العَلاقات الاجتماعية في الأسرة أسباب... وحلول...
  • التكنولوجيا الحديثة سلاح ذو حدين
  • المراهقون وقسوة التكنولوجيا المتقدمة
  • نحو إستراتيجية وطنية لتفكيك الحزمة التكنولوجية
  • استخدام التكنولوجيا في التعليم بين الرفض والقبول
  • نتائج التوكل على التكنولوجيا
  • ليس هذا أنا! ولم أقل ذلك! كيف أربكت التكنولوجيا إدراكنا؟

مختارات من الشبكة

  • المبيت بذي طوى عند إرادة دخول مكة، والاغتسال لدخولها، ودخولها نهارا(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • دعاء دخول القرية ودخول السوق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بعض أحكام الصيام(مقالة - ملفات خاصة)
  • دخول المذاهب الأربعة إلى مصر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دخول الكنائس والصلاة فيها وشراؤها(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • اللسان من أعظم أسباب دخول الجنة أو النار(مقالة - آفاق الشريعة)
  • زوجتي طلبت الطلاق قبل الدخول(استشارة - الاستشارات)
  • الهند: منع طالب مسلم من دخول الكلية بسبب لحيته(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إيطاليا: كافيتريا في روما تمنع دخول الحيوانات والمهاجرين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فوائد متعلقة بمعمر بن راشد ودخوله اليمن(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب