• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

استنساخ إنسان عنيزة ضرورة وطنية

استنساخ إنسان عنيزة ضرورة وطنية
هشام محمد سعيد قربان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/2/2016 ميلادي - 5/5/1437 هجري

الزيارات: 48167

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

استنساخ إنسان عنيزة ضرورة وطنية


إنَّ شَحن العناوين بالمبالغة من الأساليب المشهورة لجذْب القرَّاء والمستمعين، ومع أنَّني أعترِف بروح المبالَغة في هذا العنوان، لكنَّني أجزِم لكم وسأبيِّن أنَّها مبالغة جزئيَّة فقط، وأنَّها مَقصودة ومستحقة؛ بغرَض التشويق والتمهيد لعرْض حقائق كبيرة ومشهودة، لامَسْتُها بنفسي خلال زيارتي لعنيزة في شهر يناير 2016.

 

جاءت هذه الزِّيارة تلبيةً لدعوة ثقافية كريمة من لدُن منتدًى مبارك، يَرعاه أحد نشطاء ووجهاء عنيزة في مجال العمل الخيري التطوُّعي، صاحب مركز مروءة التطوعي، وكان هدَف الزِّيارة التحدُّثَ عن مُقتطفاتٍ من ورشة عمل أعدَدتُها لتجهيز المتقاعدين بعنوان: "دليل المتقاعد السعيد"، جزى الله الدَّاعي الكريم والمنسِّقين الأفاضِل خيرَ الجزاء في الدَّارين، وبارَك في عملهم، ونفَعَ بهم، وهو أعرَف بقدْرهم منِّي وأكرم!

 

كانت زيارةً ماتِعَة لعنيزة، أتَت بعد زيارتين قديمتين تَلاهما هجرانٌ طويل وقاسٍ، كانت أخراهما قبل قرابة عشرين عامًا، لا تسألوني كيف مرَّت تلك السنون الطِّوال؟ وكيف تحمَّلتُ مرارةَ النَّوى، وقويت على فِراق مَحبوبة حسناء، تملِك بجمالها وأدَبِها ودلالها وسحرها وعفَّتِها الألبابَ والعقولَ؟

أكرمني مُضيفي المِفضال بتَنسيق جدول زيارات نشِط لوجهات مختارة في عنيزة، وقبيل الحديث عن هذه الزِّيارات أؤكِّد لكم أحبَّتي أنَّني لم أنسَ عنوان مقالي ووجهته الموعودة، ولسوف تلاقون إنسانَ عنيزة، وتتعرَّفون عليه معي؛ ذلك الإنسان الذي أرى في عنواني أنَّ استنساخه ضرورةٌ وطنيَّة ونهضوية (أقصد بِناء الإنسان السعودي على مثال إنسان عنيزة ووفْق قيَمِه وعطائه).

 

كانت الوجهة الأولى - بلا مُنافس - زيارة مَركز مؤسَّسة ابن صالح الخيريَّة، والتي سمِّيَت بهذا الاسم تيمُّنًا بقامةٍ شامخة متمثلة في سيرة وعَطاء الشيخ والمعلم "ابن صالح" أحد روَّاد النَّهضة التعليميَّة في عنيزة، الذي بدأَت جهودُه التعليمية المبكِّرة قبل تسعين سنة تقريبًا في الأربعينيات من القرن الثالث عشر الهجري.

 

ليست المباني الضَّخمة والحدائق والمرافِق والمناشط وحدها - مع جمالها وتنوُّعِها - ما يأسر الزَّائرَ الحصيف والمتأمِّل المنصِف لهذه المؤسَّسة التعليميَّة العريقة، بل تأسره وتهيج وجدانَه أمورٌ أعلى ومعانٍ أهم، لا تكاد تُقدَّر بثمَن، إنها قيَم الوفاء والامتِنان والعرفان من أهل عنيزة وإنسانها للروَّاد والمؤسِّسين من أهل هذه المدينة الطيبة.

 

تُصافحُ الزَّائرَ لمرافق وقاعات مؤسَّسة ابنِ صالح صورٌ ووجوه وأسماء وأجيال عدَّة لإنسان عنيزة الذي وعدتُكم بالحديث عنه، قد تَختلف هذه الصُّوَر في معالمها الظَّاهرة، ولكنَّها - وهذا ما يستحقُّ الإعجاب بجدارة - تتَّفق في قيَم وجوهَر الوفاء والحبِّ، والعطاء والتضحية لعنيزة من إنسانِ عنيزة، الذي أكادُ أسمع حُدَاءَه شجيًّا نديًّا من برج المرقب المشهور داخل المؤسسة (المسمى قديمًا بالصنقر).

 

تجوَّلتُ فرحًا في مبناها الضَّخم ومرافقها المختلفة؛ قاعات للاجتماعات والعروض المسرحيَّة وتعليم الفنون والحِرَفِ والمهارات اليدويَّة القديمة، ومكتبة قيِّمة حديثة، تخصِّص قسمًا منها لجمع وعرض مؤلَّفات علماء عنيزة، ومسبح أزرق متموجٌ ماؤه، يُعلَّم فيه النَّاشئةُ السِّباحةَ على أيدي مدرِّبين متفرغين، ومضمار للمشي والتريُّض تحفُّه الأشجار، كما شاهدتُ عرضًا مصورًا عن تاريخ المؤسَّسة ورجالاتها ومناشطها الخيرية المتنوعة، ومشاريعِها التي يفيد منها الطلَّاب الموهوبون والنَّاشئة، والنِّساء والرجال والأطفال.

 

لقد سُررتُ - والله - لرؤية هذه المعالِم والإنجازات الضَّخمة والخدماتِ الجليلة، ولكنَّني أصارحُكم بأنَّ هذا السرور لم يبلغْ في قلبي مِعشار سروري وإعجابي وتأثُّري بقيَم الوفاء والامتِنان والعطاء للوطَن التي تُميِّز إنسانَ عنيزة.

 

كانت زيارتي الثَّانية إلى أكاديمية الحنطي، وهي امتِدادٌ وشريك عملاق لمؤسسة ابن صالح في مَجال التدريب والتعليم المساند، يا له من صرْحٍ تدريبيٍّ ضخْمٍ ومكلف جدًّا، ومجهَّز بأحدث تقنيات التدريب في العالم، يعرض موادَّ تعليميَّة مهمَّة في مجالات الإدارة وتطوير الذَّات، واللغةِ الإنجليزية، ومهارات الحاسوبِ وغيرها، أعترِف لكم بأنَّني لن أوفي هذا المركز حقَّه من الوصف مهما أطلتُ القولَ؛ لذا سأترك مهمَّةَ وصف أكاديمية الحنطي لخيالكم المجنح.

 

ولسوف أعود لعشقي القديم والمتجدِّد بالحديث عن إنسان عنيزة، فحجارة هذا الصَّرح التعليمي الحديث تَحكي قصَّةَ حبٍّ عذري، وهمَّة عظيمة، وعطاءً وبذلًا جزلًا وسخيًّا من إحدى عوائل عنيزة لأهل عنيزة، أقصد أنَّ مَن بناه هو ذلك الإنسان المميَّز "إنسان عنيزة"، الذي ما زلتُ أوقِن بأنَّ استنساخَه ضرورة وطنيَّة عظمى، وآمل أن توافقوني يا أحبَّتي على هذا الرَّأي.

 

تحدَّرَت من عيني دموعٌ، تحرَّرت من بلادة الطَّبع، وغلظة الروح، نعم، وألفُ نعَم، فواللهِ لقد دمعَت روحي قبل عَيني حين لقائي مسؤولًا كبيرًا في بلدية عنيزة، ماذا عساه أن يحدِّثني عنه هذا المسؤول، ولمَ دمعَت عيني؟

 

حدَّثَني عن تجربة فريدة لتعاون إنسان عنيزة مع بلديَّة عنيزة في مَجال نزْع الملكيَّات لصالح مَشاريع عامَّة بلا مقابل ماليٍّ مباشر، حدَّثني عن قصَّة وفاءٍ من لدُن عشرات من النسَخ الأصيلَةِ لإنسان عنيزة مع عائلة (تَسكن الآن خارجَ عنيزة)، وهي عائلة الغفيلي: مدير سابق توفِّي بعد خِدمةٍ طويلة في إدارة مرور عنيزة، والغريب أنَّ هذا الشخص لم يكن من سكَّان عنيزة الأصليِّين، وذَكَر لي المسؤول متعجبًا قصَّةَ الزيارة المفاجئة من قرابة أربعين من أهل عنيزة لتلك العائلة (التي انتقلَت إلى خارج عنيزة) في وليمة عُرْس، وكيف امتزجَت دموعُ الفرح من أعين تلك العائلة بدُموع الوفاء والامتِنان من إنسان عنيزة لكلِّ مَن بذَلَ وأعطى لعنيزة، حتى وإن لم يكن منها.

 

لاقيتُ إنسان عنيزة مرَّات تلوَ مرَّات في أعطاف عنيزة، لاقيتُه، وعانقتُ روحَه المشرِقة في كلِّ بسمة وزاوية ومبنًى وخدمةٍ جليلة تقدِّمها مدينة الجفالي العملاقة للرِّعاية والتأهيل، مدينة طبيَّة ممتدَّة على أراضٍ شاسِعة، بَناها إنسانُ عنيزة للإنسان، اكتملَت عدَّة مراحل من مشروعها، وتبقَّت مراحل مستقبليَّة أخرى، مدينة طبيَّة مجهزة بأحدث التقنيات، وتخدم الآلاف من المرضى والمعاقين وذَوي الحاجات الخاصَّة، وممن ترعاهم هذه المدينة المصابون بمرض التوحُّد، وكما تَحوي مَرافق ومناهج تعليميَّة وتأهيلية مخصَّصة لهم.

 

لكي نقدر النَّفع العظيمَ لهذه المرافق؛ أدعوكم أحبَّتي لمشاهدة بسمَة الدَّهشة والسَّعادة والرِّضا في عيني أمٍّ وأبٍ لطفل متوحد، فهم يرَونه في هذه المدينة - لأول مرَّة وبعد طول يأس - يتعلَّم في فرح بريءٍ مهاراتٍ حياتيَّةً مهمَّة.

 

مَن رسَم هذه البسمة الوضيئة على وجوه هؤلاء المرضى وأهاليهم؟ إنَّه إنسان عنيزة؛ بحبِّه ووفائه وعطائه.

 

لاقيتُ إنسانَ عنيزة يقفز ويلعب، ويمرَح وينشد، ويعطي ويغرِسُ، ويَبني ويشارِك في منتزه عنيزة، فلقد شهدتُ حافلات صفراء عديدة متراصَّة ومتتابعة تَحمل نسخًا صغيرة وأصيلةً وجميلة من إنسان عنيزة، لاقيتُه في عيونِ وثنايا طلَّاب المدارس الابتدائيَّة والمتوسطة والثانويَّة الزَّائرين لهذا المنتزه الترفيهي الحديث والمجهَّز بكامل الخدمات.

 

لاقيتُه في لمعَة عيني العم أبي إبراهيم حارِس المنتزه، الذي أكرمني بجولة خاصَّة في المنتزه، كما لاقيتُه وحضنتُه، وعانقتُه، وشممتُ أعطافَه في مشروع إعادة استزراع أشجار الغضا، التي تشتهر بها عنيزة منذ زمَنِ الشَّاعر التائب في القرن الأول "مالك بن الريب"، وتملَّكني الوجْدُ وخوف الفراق، فأخذتُ معي تذكارًا وأثرًا من مَحبوبتي، لعلَّه يصبِّرني على فِراقها حتى ألقاها قريبًا، أهدَتْني مَحبوبتي شجيرة غضاة أصيلة، أنبَتَها وسقاها إنسانُ عنيزة، لكي أزرعها في روحي وأعماق وجداني.

 

لاقيتُ إنسانَ عنيزة في سوق مسوكف الشعبي بعنيزة، وهو قصْرٌ قديم لعائلة الزامل، لاقيتُه لدى بائع العسكريم، وصافحتُه في وجوه أصحاب الحوانيت الصَّغيرة المتخصصة في المنتجات اليدويَّة التراثيَّة، كما لمحتُ خيالَ إنسان عنيزة يَرمقني من البرجينِ المحيطين ببوَّابة السوق وبابها الصَّغير القصير.

 

لقد شرفتُ حين زرتُ إنسانَ عنيزة في بيته القديم في النُّزل الرِّيفي، وطربتُ حين سمعتُ غناءه في مجلسه القديم، حين تداعِب الرِّيحُ سعفَ النَّخيل، ورأيتُ باب كرمه مفتوحًا، ونارَ وجاره لا تُطفأ، وتطيب عليها قهوة باهِرَة للضيف اليومَ وغدًا وبعد غد، وكما شاهدتُه خلف تلك الدلال المصفوفة القريشية والبغداديَّة وما يسمَّى منها برسلان، وشاهدتُ نورَه واستنشقت عبيره في الروزنة، وأكاد أجزم أنَّني لمحتُ إنسانَ عنيزة في ظلال النَّخيل، ولقد شاهدتُه بعيدًا يحلب بقرة، ويسرج فرسًا، ويحرث أرضًا.

 

شاهدتُ إنسانَ عنيزة، بل شرفتُ بلقاء أمِّه ومربِّيته العفيفة المحجَّبة الحَصان، نسوة أنجبنَ هذا الإنسان، فشَرَفُ إنسان عنيزة ومَنبع قيَمِه هو أمُّه وأخته، وعمَّتُه وخالته وزوجتُه، شاهدتهنَّ يشاركن في العطاء بحِرَف مختلفة ومميزة.

 

علَّمَتني هذه الزِّيارة أن كثيرًا من البشر يَسكنون في مدنهم وهجرهم وقراهم، لكن قلَّة قليلة منهم هم الذين تَسكنهم مدنُهم، وأحسب أنَّ إنسان عنيزة منهم، فهو لا يَسكن في عنيزة، بل تَسكن عنيزة وحبُّها في روحه ووجدانه ونفسِه، تَسكنه وتمتزج به، فلا غرو ولا عجب أنْ وجدنا إنسانَ عنيزة يتنفَّس أنفاس الحبِّ والوفاء، والانتماء والعطاء لعنيزة الغضا، ولعلَّكم أحبَّتي لا تلومنني فيما ذهبتُ إليه من الضَّرورة الوطنية في استنساخ إنسان عنيزة.

 

هدى الله الجميعَ، وأخلص النيات، ورزقنا سدادَ القول والعمل، وأكرَمنا بجنته ورضوانه.

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الاستنساخ البشري خسران مبين
  • الاستنساخ البشري التوالدي حرام
  • الاستنساخ العلاجي
  • عنيزة في عهد الملك عبدالعزيز لنوير بنت مبارك العميري

مختارات من الشبكة

  • قراءة مقال استنساخ إنسان عنيزة ضرورة وطنية(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • سريلانكا: ضرورة الوئام الديني والوحدة الوطنية لتنمية البلاد(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ما يفعل الإنسان بالإنسان؟ (بطاقة أدبية)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ظلم الإنسان لأخيه الإنسان(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • تفسير: (ويدع الإنسان بالشر دعاءه بالخير وكان الإنسان عجولا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ويدع الإنسان بالشر دعاءه بالخير وكان الإنسان عجولا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تحول نفسك من إنسان سلبي إلى إنسان إيجابي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من أنت أيها الإنسان؟ (2) بداية خلق الإنسان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان تدين روسيا بانتهاك حقوق الإنسان في الشيشان(مقالة - المترجمات)
  • الإنسان ذئب الإنسان خصوصًا في هذا الزمان...(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)

 


تعليقات الزوار
6- لامست كبد الحقيقة
سلوى الصيخان - السعودية 15-10-2018 12:59 AM

انا من أهل عنيزة ولكن لم اسكن بها سوى أربع سنوات هي أيام دراستي الجامعية ولك ان تتخيل هذه الأيام قبل تقريباً 32 سنة أشغلتني الدراسة ولم أخالط سوى من كُنّا معي على مقاعد الدراسة الجامعية أسماء إلى الآن هي في وجداني وذاكرتي.... وبالطبع العلاقات الأسرية بما يتبقى من وقت قليل بعد ساعات الدوام الطويلة لأني كنت أدرس بكلية التربية ببريده جزء نظري إلى الساعة الواحده ظهراً بعدها ساعات العملي ثم الطريق الممتع بالحافلة....
عشت مع كلماتك أستاذي الفاضل وكأنني أشاهد فيلم بتقنية ثلاثي الأبعاد كل ما ذكرتة حقيقة عبرت بها بالنيابة عنّا ... تهنئة خاصة لمدينة عنيزه على ما يحمله أهلها من ولاء وحب وعشق وإنتماء ... وتهنئة خاصه لك أستاذ هشام على إحساسك بهذا الحب والإنماء ...

5- فخور جدا بعنيزة وأهلها
أبو فيصل 10-11-2017 02:35 PM

مقال رائع عشنا فيه مع الكاتب لحظة بلحظة
صدقت أخي الكريم فعنيزة وأهلها مثال يحتذى به و في بقية مناطقنا ومدننا خير كثير
لكن تبقى عنيزة علامة فارقة لمن عاش فيها أو عرف أحدا من أهلها
أهل علم وخلق وذوق ورقي

4- استنساخ إنسان عنيزة
دكتوره بثينه محمد قربان - المملكة العربية السعودية 10-09-2016 04:10 AM

مقالة رائعه أخي الحبيب وافتخرت بأن أهل عنيزة عندهم اعتزاز بأنفسهم وولاء لبلدهم وهذا ما جبلوا عليه من سابق العهد والزمان.. وعنيزة تسكن أرواحهم لاهم يسكنونها..وليت كل من سكن بلده تسكن روحه قبل أن يسكنها..
لم أزرعنيرة قط...لكن تاقت نفسي بعد قراءتي لمقالتك لزيارتها والتعرف عليها ولقاء أهلها والتزود من نخوتهم وروحهم الطيبة..
سلمت يمينك أخي العزيز وبوركت أينما كنت

3- أعطيت فأجزلت العطاء
أم سليمان - السعودية 20-02-2016 07:41 AM

دمعت عيناي وأنا أقرأ المقال
كلمات حق تقال بأجمل مقال
استشفيت حب إنسان عنيزة من زيارة فكيف لو تتعايش معه
فعلاً حقيقه ملموسة بكل عطاء بكل كلمة فأهل عنيزة إذا كانوا خارج مدينتهم وسألهم أحد من أين أنت فهو يجيب بكل اعتزاز وعفويته أنا من عنيزة
وبالمقابل يكون جواب ساكني المناطق الأخرى أنا من القصيم
تحيه أرفعها لأهل عنيزة وإستنساخهم بأجيالهم الجديدة القادمة

2- بالإنسان نصل
موضي الصغير - السعودية 18-02-2016 05:19 PM

لم أسكن عنيزه أبدا لكن من خلال علاقاتي وأقاربي أرى أن أهم ما يميز سكانها هو الشعور بالانتماء لعنيزة تربوا عليه حتى أصبحت جزءا لا يتجزأ من قلوبهم يمنحونها الوفاء والعطاء والحب وهذا ما نحتاجه في تربيتنا لأبنائنا لحب الوطن بكامله لنرتقي معه وبه.

1- بارك الله فيك
عبدالله الفهيد - السعودية 16-02-2016 04:44 AM

شكراً على الإطراء

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب