• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

تعليم الأطفال المبكر في الوقت الحاضر (السودان أنموجا)

تعليم الأطفال المبكر في الوقت الحاضر (السودان أنموجا)
د. قاسم يوسف بدري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/2/2016 ميلادي - 26/4/1437 هجري

الزيارات: 19424

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تعليم الأطفال المبكر في الوقت الحاضر

(السودان أنموجاً)


هناك ثلاثة أنواع من تعليم رياض الأطفال في السودان:

1 - رياض الأطفال المنتمية للمدارس الأولية.

2 - الرياض ودُور الحضانة الخاصة والتي لا تتبع المدارس الأولية.

3 - رياض الأطفال التابعة لمصلحة الشئون الاجتماعية.

 

إن رياض الأطفال التابعة للمدارس الأولية هي أقدم الأنماط الثلاثة وكما ذكرنا من قبل فالرياض الأولى قد أسست في العشر سنوات الأولى من هذا القرن وقام بفتحها الإرسالية الكاثوليكية وهذه الرياض كانت تتنتمي إلى المدارس الإرسالية الابتدائية وهي قليلة جداً في عددها ولا تتراوح الست أو السبع رياض ولا يستطيع الانضمام إليها في أغلب الأحيان إلا أبناء الأغنياء ويركز في هذه الرياض على النظام وتدريس القراءة والكتابة والحساب وتضم المقررات الموسيقى والغناء.

 

إن الجو العام لهذه الرياض وخاصة ما تديره الإرساليات الكاثوليكية عقيم للغاية والرياض تكون بذلك امتداداً إلى الخلف من أعلى مستوى، أما النمط الثاني من مراكز رياض الأطفال فقد جاء من المجهودات الخاصة لبعض النساء وابتدأ ظهور هذه الرياض في المدن الكبيرة خلال أوائل 1960 لاستيعاب الأطفال من الأمهات العاملات. وهناك نوعان من هذه الرياض فالنوع الأول وهو الغالبية يقوم فتحها في المنازل الخاصة والمؤجرة ولا يجد الأطفال في أغلب هذه الدور أماكن للعب أو التسهيلات الكافية من مراحيض وأماكن للنظافة والغسيل. كما أن الحجرات تفتقد للتهوية الصحية الكافية بالإضافة إلى ذلك فالنساء اللائي يقمن بالمسئولية في هذه الرياض يفتقدن التدريب المهني المطلوب وبهذا أصبحت هذه التسهيلات هي مجرد فسحات للعب والعناية بالطفل وإيجاد أماكن لإبقائه فقط وليست بدور الحضانة أو رياض الأطفال ولا توجد هناك مقررات أو أهداف محددة للتنفيذ وكل ما في الأمر هو أن هؤلاء الأطفال يؤمنون من مضار اللعب أما النوع الثاني من المؤسسات والتي تتكون من ثلاث أو أربع رياض للأطفال في أنحاء القطر فإن المعلمين والتسهيلات الأخرى تبدو أحسن إعدادًا حيث المدارس مقامة داخل مباني خاصة وبعض المعلمين قد تلقوا بعض التدريب وبهذا استطاعوا أن يشغلوا الأطفال في مجال أوسع من المناشط تتجاوز مجرد اللعب.

 

أما النمط الأخير والأكثر حداثة فهو تلك الروضات التي أسستها مصلحة الشؤون الاجتماعية في أوائل سنة 1970 في الخرطوم وعددها اثنتا عشرة روضة وكل واحدة منها خصص له ركن خاص في مركز من مراكز الشباب أو ناد من نوادي الأسرة وكل واحدة لها جدول دراسي يؤمن منهج معلوم تقوم بإعداده رئاسة المصلحة. وقد تلقى بعض المعلمين تدريبا داخليا في شكل محاضرات عامة عن تنمية وتطور الطفل وليس فيه شيء من التعقيد.

 

والأنماط الثلاثة من رياض الأطفال موجود في الخرطوم والمدن الكبيرة الأخرى وأما في الغالبية من مناطق الريف فما زالت الخلوة هي الوسيلة لتعليم بينما في أماكن قليلة من الريف حيث تتواجد المدارس الأولية تظل الخلوة المرحلة الدراسية لما قبل الدراسة الأولية وفضلا عن ذلك فما زالت المراكز لتعليم الطفولة المبكر قليلة جدا وعلى سبيل المثال فقد كان في خلال 1973 خمسة عشر ألف طفل في هذه المراكز بينما كان مجموع عدد الدراسين في المدارس الأولية يزيد عن المليون دارس إضافة على ذلك فهناك مؤشرات تدل على أن كلا من الحكومة والشعب يبديان اهتماما أكبر بالمرحلة المبكرة للتعليم فقد عين وزير التربية والتعليم لجنة قومية للنظر في التعليم للمرحلة التي تسبق المدرسة وذلك بغرض التوسع في التعليم للطفولة المبكرة وهذا في الحقيقة قصد نبيل ولكن قبل البدء في فتح رياض جديدة ودور للحضانة أو مركز للعناية اليومية فلا بد من إجراء دراسة فاحصة ومتأنية لما تتطلعه من التسهيلات الضرورية.

 

إن المشكلة الملحة التي تجابه معلمي الطفل ليست هي أن يتدرب الطفل في مرحلة مبكرة ولكن الأهم من ذلك هو من الذي يقوم بتدريبه وأماكن التدريب وكم من الأطفال يدربون وهذا ما يجابه المعلمين في السودان وهذا هو الاهتمام الرئيسي لهذا البحث.

 

الأسس الإسلامية لتربية أطفال مرحلة الرياض:

إن العملية التربوية عملية متكاملة. فالإنسان ليس عقل فقط بل هو عقل وجسد وروح وهو أيضا كائن حي يعيش بالضرورة مع كائنات أخرى تعمل في مجموعا ما يسمى بالمجتمع وعليه فإن التربية المتكاملة هي التي تهتم بكل تلك الجوانب وقد اتفق علماء التربية والنفس على تقسيم تلك الجوانب على النحو التالي:

التربية الجسمية/ التربية النفسية/ التربية الاجتماعية/ التربية العقلية وبعضهم يضيف التربية الخلقية. ولكن معظم علماء النفس وربما كلهم يهملون الجانب الروحي في الإنسان فإنما يمكن تسميته بالتربية الإيجابية لا نجد لها وجود في كتابات علماء التربية والنفس المحدثين. وإنما كعلماء نفس وتربية مسلمين يجب علينا أن نتدارك هذا الإغفال عندما نتحدث عن تربية النشء في الإسلام على عكس الثقافة اليهودية - المسيحية التي سيطرت على العلوم الحديثة لا بفصل بين العلمانية والدين فالحياة في الإسلام وحدة واحدة وكل جانب منها له أثره المباشر في الجوانب الأخرى.

 

وعليه فإن ما يجب أن نهتم به في تربية أجيال المستقبل منذ الصغر يمكن إجمالها في المناشط الآتية:

التربية الإيمانية/ التربية الخلقية/ التربية الجسمية/ التربية العقلية/ التربية النفسية/ التربية الاجتماعية.

 

سوف نتعرض لاحقاً إلى كل منشط على حدة ونحاول أن نبين أهمية كل منشط وكيفية تنميته في الطفل حتى نصل في النهاية إلى الإنسان المتكامل التربية.

 

من بحث منشور في المؤتمر الأول لجماعة الفكر والثقافة الإسلامية

الخرطوم، السودان 29 محرم - 2 صفر 1403هـ





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تعليم الأطفال استقبال رمضان والصيام فيه (1)
  • أهمية التربية الخلقية للأطفال
  • تعليم الأطفال آيات الكتاب بالآيات المشهودة (النشور)

مختارات من الشبكة

  • روسيا: افتتاح مخيم لتعليم الأطفال أساسيات الإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • روسيا: حفل إفطار للأيتام في قازان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إيطاليا: نهج المدرسين مع أطفال المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • هل أطفال هذا الزمان أسوأ من غيرهم؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الهند: وزير التعليم يرفض تعليم أطفال المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • القيم المستفادة من قصص الأطفال للكاتب "السيد إبراهيم"(مقالة - حضارة الكلمة)
  • فتح الأقفال بشرح تحفة الأطفال للجمزوري (المتوفى سنة 1227 هـ) ومعه منظومة تحفة الأطفال (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • همم الرجال في شرح تحفة الأطفال ويليه منظومة تحفة الأطفال للإمام سليمان الجمزوري رحمه الله (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • متن تحفة الأطفال المسمى تحفة الأطفال والغلمان في تجويد القرآن للشيخ سليمان بن حسين الجمزوري(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • طفلك ليس أنت(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
1- تعليم الأطفال
سيد علي حسين معلم - الصومال 28-06-2018 09:40 PM

شكرا للكاتب على هذا الموضوع القيم الذي له أهمية بالغة. وقد تحدث الكاتب أهمية مرحلة التعليم قبل المدرسة في السودان وأقسامها ومراحلها التي مرت.
حقيقة هذه المرحلة التعليمية في السودان تشبه مرحلة التعليم قبل المدرسة في الصومال من حيث التاريخ والنشأة ومن حيث المراحل والأنواع والإدارة وغيرها.
لقد استفدت أنا شخصيا من هذه الدراسة لأنني طالب في الدراسات العاليا دكتوراه في التربية بموضوع مؤسسات التعليم ما قبل المدرسة في الصومال.
وأشكر للكاتب الدكتور قاسم يوسف بدري على هذا الجهد والعطاء العلمي لطلاب العلم، فجزاه الله خير الجزاء.
كما أشكر للقائمين بأعمال شبكة الألوكة التي نشرت هذا الموضوع، فجزاكم الله خيرا الجزاء.
وشكرا

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب