• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
  •  
    الزواج وفوائده وآثاره النافعة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    الحقوق بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    حقوق الطفل (1)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

حفظ اللسان من أعظم أسباب النجاة

سعيد مصطفى دياب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/8/2014 ميلادي - 1/11/1435 هجري

الزيارات: 92026

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حفظ اللسان من أعظم أسباب النجاة


عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رضي الله عنه قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا النَّجَاةُ؟ قَالَ: "أَمْسِكْ عَلَيْكَ لِسَانَكَ وَلْيَسَعْكَ بَيْتُكَ وَابْكِ عَلَى خَطِيئَتِكَ".[1]


سؤال ينبغي على كل عاقل أن يسأله، ما النجاة؟ كيف أنجو غداً بين يدي الله تعالى؟

إِنَّ طلب النجاة هو ما أقض مضاجع الصالحين، وأقلق قلوب العابدين، ولهجت به ألسنة الذاكرين، فيا رب نسألك النجاة في الدنيا والآخرة.


أولى فوائد هذا الحديث العظيم حرص أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم على طلب النجاة خصوصًا، وعلى تحصيل الخير عمومًا، نعم كان أصحابُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أحرصَ الناس على الخير، وأسرع الناس في تحصيله، كانوا يسألون النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم عن سبله وطرق تحصيله.


فهذا عَبْدُاللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه يقول: سَأَلْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم أَيُّ الْعَمَلِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ قَالَ: " الصَّلَاةُ عَلَى وَقْتِهَا قَالَ ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ ثُمَّ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ قَالَ ثُمَّ أَيٌّ قَالَ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنِي بِهِنَّ وَلَوْ اسْتَزَدْتُهُ لَزَادَنِي".[2]


وهذا سائل يسأل النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم: " أَيُّ الْعَمَلِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ فقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: "أَدْوَمُهُ وَإِنْ قَلَّ".[3]


وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ أَعْرَابِيًّا أَتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ دُلَّنِي عَلَى عَمَلٍ إِذَا عَمِلْتُهُ دَخَلْتُ الْجَنَّةَ قَالَ: "تَعْبُدُ اللَّهَ لَا تُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا وَتُقِيمُ الصَّلَاةَ الْمَكْتُوبَةَ وَتُؤَدِّي الزَّكَاةَ الْمَفْرُوضَةَ وَتَصُومُ رَمَضَانَ قَالَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَا أَزِيدُ عَلَى هَذَا فَلَمَّا وَلَّى قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَلْيَنْظُرْ إِلَى هَذَا".[4]


وعَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ رضي الله عنه قَالَ كُنْتُ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي سَفَرٍ فَأَصْبَحْتُ يَوْمًا قَرِيبًا مِنْهُ وَنَحْنُ نَسِيرُ فَقُلْتُ يَا نَبِيَّ اللَّهِ أَخْبِرْنِي بِعَمَلٍ يُدْخِلُنِي الْجَنَّةَ وَيُبَاعِدُنِي مِنْ النَّارِ قَالَ: "لَقَدْ سَأَلْتَ عَنْ عَظِيمٍ وَإِنَّهُ لَيَسِيرٌ عَلَى مَنْ يَسَّرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ تَعْبُدُ اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا وَتُقِيمُ الصَّلَاةَ وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ وَتَصُومُ رَمَضَانَ وَتَحُجُّ الْبَيْتَ....".[5]


بل كان أصحابُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يسألونه عَنْ الشَّرِّ مَخَافَةَ أَنْ يقعوا فيه فعن حُذَيْفَةُ بْنُ الْيَمَانِ رضي الله عنه قَالَ: كَانَ النَّاسُ يَسْأَلُونَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ الْخَيْرِ وَكُنْتُ أَسْأَلُهُ عَنْ الشَّرِّ مَخَافَةَ أَنْ يُدْرِكَنِي فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّا كُنَّا فِي جَاهِلِيَّةٍ وَشَرٍّ فَجَاءَنَا اللَّهُ بِهَذَا الْخَيْرِ فَهَلْ بَعْدَ هَذَا الْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ قَالَ: "نَعَمْ" قُلْتُ وَهَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الشَّرِّ مِنْ خَيْرٍ قَالَ" نَعَمْ وَفِيهِ دَخَنٌ " قُلْتُ: وَمَا دَخَنُهُ قَالَ: "قَوْمٌ يَهْدُونَ بِغَيْرِ هَدْيِي تَعْرِفُ مِنْهُمْ وَتُنْكِرُ" قُلْتُ: فَهَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ قَالَ: "نَعَمْ دُعَاةٌ إِلَى أَبْوَابِ جَهَنَّمَ مَنْ أَجَابَهُمْ إِلَيْهَا قَذَفُوهُ فِيهَا"، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ صِفْهُمْ لَنَا فَقَالَ "هُمْ مِنْ جِلْدَتِنَا وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَتِنَا"، قُلْتُ: فَمَا تَأْمُرُنِي إِنْ أَدْرَكَنِي ذَلِكَ قَالَ تَلْزَمُ جَمَاعَةَ الْمُسْلِمِينَ وَإِمَامَهُمْ " قُلْتُ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ جَمَاعَةٌ وَلَا إِمَامٌ قَالَ: "فَاعْتَزِلْ تِلْكَ الْفِرَقَ كُلَّهَا وَلَوْ أَنْ تَعَضَّ بِأَصْلِ شَجَرَةٍ حَتَّى يُدْرِكَكَ الْمَوْتُ وَأَنْتَ عَلَى ذَلِكَ".[6]


وهذا عُقْبَةُ بْنُ عَامِرٍ رضي الله عنه يسأل النَّبِيَّ عن النجاة ويخبره النبي صلى الله عليه وسلم عن ثلاثة من سبل النجاة أولها حفظ اللسان وقد يقول قائل هل اللسان على هذه الدرجة من الخطورة حتى يجعله النبي صلى الله عليه وسلم أول أسباب النجاة؟ نقول نعم فاللسان أخطر أعضاء ابن آدم، ولم لا وهو إما أن يكون سببًا في نجاة العبد وسعادته سعادة لا شقاء بعدها وإما أن يكون سببًا في شقاء العبد شقاءً لا سعادة بعده أبدًا، لذا حذر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه منه، فهذا معاذ بن جبل رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رسول الله صلى الله عليه وسلم أَلَا أُخْبِرُكَ بِرَأْسِ الْأَمْرِ وَعَمُودِهِ وَذُرْوَةِ سَنَامِهِ فَقُلْتُ بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ رَأْسُ الْأَمْرِ وَعَمُودُهُ الصَّلَاةُ وَذِرْوَةُ سَنَامِهِ الْجِهَادُ ثُمَّ قَالَ أَلَا أُخْبِرُكَ بِمِلَاكِ ذَلِكَ كُلِّهِ فَقُلْتُ لَهُ بَلَى يَا نَبِيَّ اللَّهِ فَأَخَذَ بِلِسَانِهِ فَقَالَ كُفَّ عَلَيْكَ هَذَا فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَإِنَّا لَمُؤَاخَذُونَ بِمَا نَتَكَلَّمُ بِهِ فَقَالَ ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ يَا مُعَاذُ وَهَلْ يَكُبُّ النَّاسَ عَلَى وُجُوهِهِمْ فِي النَّارِ أَوْ قَالَ عَلَى مَنَاخِرِهِمْ إِلَّا حَصَائِدُ أَلْسِنَتِهِمْ".[7]


فاللسان سلاح ذو حدين إذا حفظه صاحبه كان من أعظم أسباب النجاة ومن أسباب دخول الجنة، ومن أطلق له العنان يرتع به فيما حرم الله كان من أعظم أسباب دخول النار.


حفظ اللسان من أعظم أسباب النجاة:

فمن حفظ لسانه وكبح جماحه، وحفظ فرجه فقد ضمن له النبي صلى الله عليه وسلم الْجَنَّةَ ودليل ذلك ما ورد عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "مَنْ يَضْمَنْ لي مَا بَيْنَ لَحْيَيْهِ وَمَا بَيْنَ رِجْلَيْهِ أَضْمَنْ لَهُ الْجَنَّةَ".[8]


وعَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلِمَ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ عُمَرَ اطَّلَعَ عَلَى أَبِي بَكْرٍ رضي الله عنه وَهُوَ يَمُدُّ لِسَانَهُ فَقَالَ: مَا تَصْنَعُ يَا خَلِيفَةَ رَسُولِ اللَّهِ فَقَالَ: إِنَّ هَذَا أَوْرَدَنِي الْمَوَارِدَ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "لَيْسَ شَيْءٌ مِنَ الْجَسَدِ، إِلا وَهُوَ يَشْكُو ذَرَبَ اللِّسَانِ".[9]


ومعنى ذرب اللسان: حدته وشره وفحشه، وإذا كان الصديق رضي الله عنه يقول هذا ويفعل هذا بلسانه فما بالنا نحن. وهذا عبد الله بن مسعود رضي الله عنه يقول والله الذي لا إله إلا هو ما شيء أحوج إلى طول سجن من لسان.


وصدق والله القائل:

واحفظْ لسانكَ واحترزْ من لفظِهِ
فالمرءُ يسلمُ باللسانِ ويعطبُ
وزنِ الكلامَ إِذا نطقَتَ ولا تكنْ
ثرثارةً في كلِ نادٍ تخطبُ


[1] رواه أحمد- حديث: ‏21675‏، والترمذي- أبواب الزهد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم - باب ما جاء في حفظ اللسان، حديث: ‏2388‏، بسند صحيح

[2] رواه البخاري- كتاب مواقيت الصلاة، باب فضل الصلاة لوقتها- حديث: ‏513‏، كتاب الإيمان، باب بيان كون الإيمان بالله تعالى أفضل الأعمال - حديث: ‏147‏

[3] رواه مسلم- كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب فضيلة العمل الدائم من قيام الليل وغيره- حديث: ‏1343‏ عن عائشة رضي الله عنها.

[4] رواه البخاري- كتاب الزكاة، باب وجوب الزكاة - حديث: ‏1344‏، كتاب الإيمان، باب بيان الإيمان الذي يدخل به الجنة، حديث: ‏41‏

[5] رواه أحمد- حديث: ‏21472‏، والترمذي كتاب الإيمان، أبواب الإيمان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم - باب ما جاء في حرمة الصلاة، حديث: ‏2604‏، وابن ماجة- كتاب الفتن، باب كف اللسان في الفتنة- حديث: ‏3971‏

[6] رواه البخاري- كتاب المناقب، باب علامات النبوة في الإسلام- حديث: ‏3430‏ رواه مسلم- كتاب الإمارة، باب الأمر بلزوم الجماعة عند ظهور الفتن وتحذير الدعاة إلى الكفر- حديث: ‏3523‏

[7] رواه أحمد- حديث: ‏21474، والترمذي، كتاب الإيمان، أبواب الإيمان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم باب ما جاء في حرمة الصلاة حديث: ‏2607‏، وابن ماجه- كِتَابُ الْفِتَنِ، بَابُ كَفِّ اللِّسَانِ فِي الْفِتْنَةِ رقم: 3972، والحاكم في المستدرك، كتاب التفسير، تَفْسِيرُ سُورَةِ السَّجْدَةِ- رقم: 3548 تفسير سورة السجدة، حديث: ‏3483‏، والنسائي- كتاب قصر الصلاة في السفر، سورة السجدة قوله تعالى: تتجافى جنوبهم عن المضاجع، رقم: ‏10952‏، وابن ماجة- كتاب الفتن، باب كف اللسان في الفتنة - حديث: ‏3971‏، بسند صحيح

[8] رواه البخاري- كتاب الرقاق، باب حفظ اللسان- حديث: ‏6119‏

[9] رواه أبو يعلى- حديث: ‏5‏، والبيهقي في الشعب، فصل في فضل السكوت عن كل ما لا يعنيه، حديث: ‏4726‏





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • سلامة الإنسان في حفظ اللسان
  • حفظ اللسان
  • حفظ اللسان: وصية النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه
  • لزوم الصمت وحفظ اللسان
  • استقامة اللسان استقامة للجوارح
  • المؤمن وحفظ اللسان
  • من آفات اللسان: القول على الله بغير علم
  • وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
  • حفظ اللسان وفوائده
  • النهي عن بذاءة اللسان
  • خطبة عن الحث على حفظ اللسان
  • حفظ اللسان عن الخوض في الباطل
  • احفظ لسانك أيها الإنسان
  • شكر اللسان
  • حفظ اللسان من النميمة

مختارات من الشبكة

  • أسباب حفظ السنة النبوية(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • احترام النفس البشرية في الحروب النبوية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: من أسباب حفظ الله لعباده(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اللسان من أعظم أسباب دخول الجنة أو النار(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أهمية حفظ المتون عند السلف(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ماذا تعرف عن القبر؟ (4) أسباب عذاب القبر وأسباب النجاة منه (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الدار الآخرة ( أسباب عذاب القبر وأسباب النجاة ومنه ‫‬PDF )(كتاب - آفاق الشريعة)
  • كراسة متابعة الطالب لحفظ المتون العلمية "من حفظ المتون حاز الفنون" (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الطريقة النموذجية لحفظ القرآن الكريم (4) وسائل تسهيل الحفظ وتثبيته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الطريقة النموذجية لحفظ القرآن الكريم (3) الحفظ النموذجي(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه
  • ختام الدورة التاسعة لمسابقة "جيل القرآن" وتكريم 50 فائزا في سلوفينيا
  • ندوة في سارنيتسا تبحث تطوير تدريس الدين الإسلامي وحفظ التراث الثقافي
  • مشروع للطاقة الشمسية وتكييف الهواء يحولان مسجد في تيراسا إلى نموذج حديث
  • أكثر من 5000 متطوع مسلم يحيون مشروع "النظافة من الإيمان" في زينيتسا
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/1/1447هـ - الساعة: 15:10
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب