• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

التفكير والتضليل

التفكير والتضليل
ماجدة جعفر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/7/2013 ميلادي - 15/9/1434 هجري

الزيارات: 6762

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التفكير والتضليل


ما الفرق بين جميع الأوقات؟ هل هناك فَرق؟ البعض سيَضحك من سؤال بسيط كهذا، والبعض يُجيب، والبعض يقرأ ويُكمِل؛ لِيرى وينظُر ويتعلم ما سبب طرح السؤال.

 

24 ساعة تمضي دُون أن تشعُر بقِيمة كُل ساعة، كل ساعة مرَّت ولم يشعر الإنسان بتغيره، البعض وهب لكل ساعة قيمة، ولكل يوم مكانه، وكل أسبوع زمانه، وكل شهر وسنَة تعلم ما الاستفهامات التي مرَّت به ووجد جواب لكل استفهام.

 

لقد أكرم الله - عز وجل - الإنسان عن سائر المخلوقات الحية، بمِيزة العقل، فبواسطته يستطيع أن يميِّز الصحَّ والخطأ.

 

إذًا ما سبَبُ تَعثُّر الإنسان في حياته الدنيوية؟ لماذا لا يَستطيع أن يرى طريقه؟ هل ضلَّ طريقَه بإرادته؟ أم هناك من ضلل طريقَه، فسار معه وهو مُدرِك أن الطريق مُعتم، ولكنهُ مُجبَر أن يسلك الطريق؟ أم أنه لا يعلم ما الطريق الصالح والطريق غير السوي؟

 

التفكير والتضليل جزء من حياة الإنسان:

البعض يُفكِّر بتفكيره، يجد ضالته، فأنار تفكيره وتفكير من حوله، وأصبح يسير دون وجَل؛ لأن طريقه أصبح واضحًا مُنيرًا، فأصبحت دنياه مُبهِجة دون أي استفهام ليُفكر ويُتعب تفكيره.

 

وهناك من فكر ورأى أن هناك الطريق الذي سيُنير حياته، وحياة غيره، ولكن لا يستطيع أن يذهب إليه، فالطريق مسدود، والوصول إليه صعب وشائك، فيبحث عن طريق آخر قد يجد ما يريده ويُريح تفكيره، وقد يَمكُث دون بحث؛ لأنه تعبَ، ولا يريد إجهاد ذاته وإجهاد غيره؛ ففضَّل البقاء بمكانه.

 

وآخَرون يجدون طريقهم وقد أنير بوجود من يُنير طريقهم بكل الأوقات، فأصبح بمَكانة مرموقة؛ لأنه وصَل وقد اتَّضح طريقه، فأمسك بأول خيط سيكون انطلاقاته وانطِلاق غيره.

 

هناك ثلاث فئات: فئة قد تجد مكانتها، وفئة لا تجد، وآخرون يبحثون عن مكانتهم.

 

عند بزوغ الفجر وغروب الشمس، ولنهاية كل وقت وليله المُظلم، قد لا يراه البعض وقد يراه، لمن أراد.

 

هناك من يستيقظ بانتظار بزوغ فجر جديد لينير ويشرِق كشروق شمسها، وهناك مَن لا يُميز بين الأوقات، فجميع أوقاته مثل أي وقت يراه لا فَرق بينهما، وآخَرون لا يستطيعون أن يستيقظوا؛ لأنهم لم ولن يشاهدوا أي فرق بين التوقيت، فحياتهم عتمة، لم يشعروا بجَمالها وفرق توقيتها.

 

العقل زينة الحياة، البعض يَهَبُ عقله لغَيره؛ كي لا يُتعِب ذاته؛ لأنه تعود على أن يكون نائمًا طوال وقته، والبعض يهَب عقله لذاته ولا يرى إلا نفسه وذاته، ينظر للجميع نظرة استِصغار؛ لأنه يراهم في نظره لا شيء.

 

فالأول والثاني مثل بعضهم، لا يَبحثون عن الحقيقة، لا يُريدون النور، لا يريدون إضاءة نور الشمس؛ كي لا يُجهدوا تفكيرهم ويجهدوا تفكير غيرهم بنظرهم.

 

عِندما يشع النور سيتَّضِح كل شيء لم يره بوقت آخَر، سيتعب البعض كثيرًا؛ لأن النور يُنير كل شائب بوضوح، فتَكثُر الطلبات وقد لا تَنتهي.

 

هل تستطيع تحديد بُعد نَظرك للحياة؟ انظر وتأمل أين أنت وأين الآخَرون، حدِّد هُويتك وهوية من حولك، إذا كُنت أفضل منهم - من جميع النواحي - فانظر ما ينقصك وحاول أن تُكمله، وإذا كنت أقل منهم، فابحث عن ذاتك، وما الشيء الذي ينقصك وينقص غيرك.

 

لا تقف مكتوف اليدَين محجوب التفكير، فإنارة الطريق وتصحيح التفكير بداية وانطلاق، أما التضليل ومحاولة إغلاق التفكير، فهي نهاية الطريق، وسيَنعكس لكل من ضل تحت عتمة التفكير.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • صاحب التفكير العَجول
  • مفهوم الاختلاط بين التأصيل والتضليل
  • التضليل الإعلامي والوعي المعلب
  • وسائل تحسين التفكير
  • التأثير والتضليل الكلامي
  • قلب المفاهيم وأثره في تضليل الناس
  • التفكير النافع
  • نعمة التفكير وضرورة توظيفها

مختارات من الشبكة

  • تفكير المؤمن وتفكير غير المؤمن: التفكير الكلي والتفكير الجزئي(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • فهم واقع الحياة في قصة صاحب الجنتين: تفكير المؤمن وتفكير غير المؤمن في قصة صاحب الجنتين(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • من مهارات التفكير(مقالة - موقع د. أحمد البراء الأميري)
  • التفكير الإبداعي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • معايير التفكير الناقد(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مهارات التفكير الاستنباطي والتقييمي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مهارات التفكير الناقد(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التفكير هو أن يهتدي المرء إلى ما سيفعله(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أسس التفكير العقدي: مقاربة بين الوحي والعقل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإسلام يدعو إلى التفكير وإعمال العقل(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
2- التفكير و التضليل
الكاتبة / ماجدة جعفر - المملكة العربية السعودية 03-09-2013 11:14 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
أغلب الدول متمسكة بعقيدتهم وسيرهم كما سار الجميع من قبلهم فبعض الدول ترى أن ما هم عليه هو المنهج الصحيح ولكل إنسان له حق الرأي وعقيدته.
ولكن هناك طريقة لتوضيح الحقيقة من خلال الصفات التي سوف يراه من خلال التعامل وسيرى الفرق الواضح وبتفكيره الجيد ستتضح الصور.
فكل انسان هو نموذج لايصال رسالة من خلال تعامله, فالإنسان ليس أعمى, فهو يرى ويُفكر ويستطيع ان يميز وسيرى الفرق.

1- عنصر التفكير
خادم السنة - نيجيريا 27-07-2013 11:07 PM

جميلة الوضع, مملؤة الفوائد مع قصر حجمها...جزاكم الله خيرًا.
نحن -المسلمين- على اتفاق حضور الشيطان في ساحة فكر العبد, وكم من مرة يتفكر الإنسان ويسبب ضلاله, فكيف نقدس آراء البشر!!! فالحمد لله الذي هدانا لهذا, والحق أن للفكر قيمتَه في تحقيق قوة العلمية والعملية ولكن لا بد من توفير بعض العناصر ومراعة قيود الشارع لوصول إلى المرام. "إن في ذالك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد".

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/11/1446هـ - الساعة: 13:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب