• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

البحث الجغرافي الجامعي بالمغرب وإشكالية النقل الديداكتيكي في المرحلة الثانوية التأهيلية

د. مولاي المصطفى البرجاوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/5/2013 ميلادي - 13/7/1434 هجري

الزيارات: 15942

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

البحث الجغرافي الجامعي بالمغرب

وإشكالية النقل الديداكتيكي في المرحلة الثانوية التأهيلية


يظل البحث الجامعي الجغرافي من القضايا الكبرى التي تؤرِّق الرأيَ العام التربوي، خاصة في ظل التراجع المَهُول في جودة الإنتاج التربوي، الذي يتناسب ومقوماتِ المنظومة الاجتماعية والاقتصادية، الذي يركز على الجانب النظري، ويهمش الجانب التطبيقي؛ مما حتم على الباحثين الجامعيين الانخراطَ في المساهمة في المنظومة التربوية، من خلال تكوين خلايا جامعية تربوية للرفع من جودة الإنتاج (مختبرات علمية - بحوث ميدانية...)، ولكن رغم هذه المجهودات الفردية، ما تزال المشكلة قائمة.

1- المشهد الجامعي المغربي: الشرخ بين المعرفة الأكاديمية والتطبيق الميداني:

لقد ارتبط التدريس والبحث الجغرافي بالتطور الذي عَرَفتْه الجامعة المغربية؛ حيث ظل الهدف منه تلبيةَ حاجيات الدولة من الأطر التعليمية، خاصة تكوين أساتذة التعليم الثانوي.

 

وقد أتى قانون سنة 1982 م، الذي يقسم الإجازة إلى سلكين، مكيفًا في أهدافه العامة مع تلك الحاجيات، وذلك رغم الانفتاح النسبي الذي راعى فيه المشروع هامشًا لتكييف المواد مع التخصصات الجغرافية المتوفرة، مع العلم أن الاستمرار بالعمل في إطار الجذع المشترك بين التاريخ والجغرافيا - يطرح عدةَ مشاكلَ أمام إمكانية تقويم المردودية، ومعرفة المستوى الحقيقي للتكوين الجغرافي[1].

 

فالسلك الأول يركز على الجانب المعرفي؛ بتلقين مفاهيم وأوليات في الجغرافيا العامة، أما السلك الثاني، فيركز على أهم فروع الجغرافيا، بالإضافة إلى موادَّ تطبيقيةٍ وأخرى تكميلية، لكن الملاحظات التي يمكن تسجيلها في هذا الباب:

• التركيز على الجانب المعرفي؛ بتلقين محاضرات في المفاهيم وأوليات في الجغرافيا العامة.

 

• التركيز على الجانب المعرفي والنظري على حساب الجانب التطبيقي والبحث العلمي.

 

• ضعف المردودية والفعالية، وغياب التكيف والتلاؤم بين المعرفة الأكاديمية ومتطلبات سوق العمل.

 

لكن ابتداءً من 2003، عَرَفت الجامعة إصلاحًا للبرامج والمضامين، ويندرج هذا الإصلاح في سياقات محددةٍ دولية ووطنية وتربوية.

 

أما السياق الدولي، فيتمثل في أن المغرب أراد أن يوحد منظومته التربوية بنظيرتها في الاتحاد الأوروبي؛ نظرًا للروابط العلمية والاقتصادية بينهما، وهكذا ترتَّب عن التنسيق تطبيقُ منظومة تربوية جديدة؛ هي:

"إجازة - ماستر - دكتوراه (LMD)"؛ إذ أصبحتْ مدة التكوين تشمل ثماني سنوات، موزَّعة على سلك: الإجازة (ثلاث سنوات)، والماستر(سنتان)، ثم الدكتوراه (ثلاث سنوات).

 

أصبح النظام التربوي الجديد يقترح على الطلبة مساراتٍ في التكوين، تنتظم في إطار فصول (Semestres)، يتكون كل فصل من وحدات (Unités)، وتتكون كل وحدة من مجزوءات، وهذا ما يصطلح عليه في أوربا: (CTS European Credit Transfert system).

 

أما السياق الوطني، فيعبر عنه ميثاق التربية والتكوين، الذي يتوخى منح الأفراد الفرصةَ لاكتساب القيم والمعارف والمهارات، التي تؤهلهم للاندماج في الحياة العلمية، وتزويد المجتمع بالمؤهَّلين لبنائه، وعلى ضوء ذلك، فإن الجامعة مطالَبة أيضًا بأن تكون مرصدًا للتقدم الكوني العلمي والتقني والإبداع، وقاطرةً للتنمية بفعل البحوث الأساسية والتطبيقية في كل المجالات[2].

 

أما السياق التربوي، فيرتبط بأجرأة مضامين الميثاق الوطني للتربية والتكوين، من خلال ربط مادة الجغرافيا بالمحيط "السوسيو - اقتصادي"، سواء على المستوى المنهجي والطرق الديداكتيكية والتجارب والبحوث التطبيقية، والقيام بتجارب تطبيقية في مادة "الجيومورفولوجيا"، "والجيو - بنيوية"، و"الكارطوغرافيا"، لكن تفعيلها كان محدودًا؛ أولاً لضيق الحيز "البيداغوجي" من خلال ما يسمَّى بنظام المجزوءات، وثانيًا للافتقار إلى الدعم المادي، ومشكلات الشراكة لتنظيم الخرجات التربوية والتطبيقات الميدانية، واتباع مقاربة تشاركية تنخرط فيها جهود الدولة والجامعة وجمعيات المجتمع المدني والتعاونيات والمصانع والمقاولات؛ مما جعل مضامين الميثاق صيحة في وادٍ، ونفخة في رماد!

 

2- المشهد التعليمي الثانوي: بين آمال الميثاق وصعوبة التطبيق:

أ- الميثاق والإفادة من التعلمات المدرسية، وربطها بالمحيط الخارجي:

إن انفتاح المدرسة على المحيط الخارجي - كما جاء في الميثاق - يعني تحويلاً لوظائف المدرسة والمدرِّس، وإعادة النظر في المحتويات والمعارف المدرسية نحو رؤية نفعية للتعليم[3]؛ إذ يحرص الميثاق على تطوير المناهج الدراسية لتتماشى مع التوجهات البيداغوجية الجديدة، التي تتوخى ربط التعلمات الدراسية التي يتلقاها المتعلم بوقائع محيطه المعيشي؛ حتى يتسنى له المساهمة في اتخاذ القرارات، وتحقيق ما يسمى بالتعلم العملي - الفعَّال.

 

ب- مدخل الكفايات وقابلية تحويل التعلمات في الحياة اليومية:

يوجز لنا "فيليب بيرينو" كُنْه التدريس بالكفايات بقوله: "إن النجاح في المدرسة ليس غاية في حد ذاته؛ إذ يجب على التلميذ في نهاية المطاف الدراسي أن يكون قادرًا على توظيف كل مكتسباته خارج المدرسة، في وضعيات متنوعة ومعقدة وغير منتظرة[4].

 

من هنا يتبيَّن أن إدراج مدخل الكفايات في التدريس في منظومة التربية والتكوين في المغرب، يتوخى منه بلورة مفهوم جديد للفعل التربوي، مبناه ليس حشد المعارف وتكديسَها في أذهان المتعلمين، بل تمكين هؤلاء من الإفادة من تعلماتهم المدرسية في حياتهم، وعلى ضوء هذا التوجه، فإن المقصد الأساس هو ردم الهُوَّة بين المعارف والقدرات ومتطلبات المحيط الاجتماعي والاقتصادي للمتعلم.

 

ج- أزمة المقاربة التطبيقية بين إصلاح المنهاج الدراسي وديداكتيك الجغرافيا:

إن الجغرافيا المدرسية لن تحظى بمكانة مهمة بين خريطة المناهج الدراسية ما لم تقدَّم بصورة معاصرة مفيدة للمتعلمين؛ فالمجتمعات المعاصرة تشكو من سوء مخرجات التعليم، وأصحابه يطالبون بتعلم أكثر نفعًا، وتحت وطأة هذه الظروف ينبغي أن يهتم المدرسون الجغرافيون بالتطبيقات العملية، وأن ينمُّوا لدى متعلِّميهم إطارًا واسعًا من المهارات الضرورية التي تعينهم على التعلم في عصر المعلومات، وتعينهم أيضًا على دراسة المشكلات الحقيقية، وفهمها في مجتمعاتهم وفي العالم من حولهم بصورة موضوعية[5].

 

كما أصبح التعلم القائم على اكتساب المهارات الوظيفية أحدَ المداخل المهمة لتحقيق التعليم بصفة عامة، والتعليم الجغرافي بصفة خاصة، ووسيلة لانتقال أثر التعلم إلى مستوى التطبيق في الحياة اليومية والعملية للمتعلِّم[6].

 

وبناء عليه، فإن تطوير تدريس الجغرافيا في التعليم الثانوي التأهيلي رهينٌ بتطوير البحث الجامعي الجغرافي، وهذا ما لامسناه من خلال التطور الأبستمولوجي للمادة في المرحلة الجامعية، التي تطرقت لقضايا جغرافية جديدة: (جغرافية البيئة - جغرافية التنمية وإعداد التراب الوطني...)، نجدها حاضرة في الكتب المدرسية الجديدة، لكن رغم الطفرة النوعية ما يزال البحث الجغرافي تعتريه جملةٌ من المنغِّصات، ولعل من أبرزها: الدعم المالي الكافي للبحث العلمي، وعدم تفعيل مقتضيات الميثاق التي تركز في المادة 40 على إحداث شراكات بين المؤسسات التربوية ومراكز التكوين؛ للربط بين الجانب النظري (الدروس النظرية)، والجانبِ التطبيقي (تجارب مخبرية، تجارب ميدانية...).



[1] - محمد أنفلوس، أي تكوين جغرافي لأية مساهمة في وظيفة إعداد المجال؟ مجلة تانسيفت، العدد 2، ص100.

[2] - محمد الأسعد،2010، التقييم والقياس: حصيلة معرفية وتطبيقات عملية، منشورات مختبر الدراسات الجغرافية والتنمية المجالية، جامعة الحسن الثاني المحمدية الدار البيضاء، ص20 - 21 بتصرف يسير.

[3] - الحسن اللحية، 2000، مدرات إصلاح التربية والتكوين - مجلة التربية والتكوين - العدد 1 - صدرت بدعم من وزارة التربية والتكوين والتعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي، ص73.

[4] www.unige.ch/fapse/SSE/teachers/perrenoud

[5] - البرعي إمام، 2006، تعليم الدراسات الاجتماعية وتعلمها بين الواقع والمأمول، سوهاج، دار محسن للطباعة، ص 8.

[6] - خضر فخري، 2006، طرائق تدريس الدراسات الاجتماعية، ط1، عمان، دار المسيرة للنشر والتوزيع والطباعة، ص15.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الجغرافيا العربية المعاصرة بين سندان الحصار ومطرقة البحث عن الذات
  • تقرير علمي عن الملتقى الدولي الثاني للقراءات القرآنية والإعجاز بجامعة شعيب الدكالي بالمغرب
  • الدور المتغير للتعليم بالمغرب: هل تصلح الجبيرة لكسر مزدوج؟!
  • القضية اللسانية بالمغرب والحرب على العربية الفصحى
  • تدريس الجغرافيا ورهانات التوجه البيداغوجي الجديد في المدرسة المغربية
  • الجغرافيا التطبيقية ووظيفتها الديداكتيكية - التعليمية
  • ديداكتيك الجغرافيا وإشكالية المفهوم
  • الفكر الجغرافي المعاصر وإشكالية المعالجة الديداكتيكية
  • خطة بحث رسالة دكتوراه: دعوة الطالبات في المرحلة الثانوية
  • الثمرات الإيمانية للدعوة إلى الله في المرحلة الثانوية (2)
  • الصفات النفسية للقائمات بدعوة الطالبات في المرحلة الثانوية
  • نحو المربع الديداكتيكي
  • الديون المغربية الخارجية مطلع القرن 20 م وتأثيرها في تغلغل الرأسمال الفرنسي بالمغرب
  • النقل الديداكتيكي ومستويات تلقي المعرفة البلاغية

مختارات من الشبكة

  • النظرية ومناهج البحث الجغرافي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مخطوطة مجموع فيه كتابان: شرح آداب البحث للسمرقندي وحاشية على شرح آداب البحث للسمرقندي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الجديد في عرض الباحثين لمشكلة البحث(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)
  • الفارق بين نوع البحث ومنهج البحث في العلوم الاجتماعية(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)
  • مراحل البحث العلمي في ميدان الترجمة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مصطلحات منهجية في كتابة البحوث والرسائل الأكاديمية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الكذب وعدم تحري أمانة النقل في البحث الاستشراقي(مقالة - ملفات خاصة)
  • تحديات البحث التربوي العربي: أبحاث التعليم المختلط نموذجا(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ابدأ بالبحث عن نفسك قبل البحث عن وظيفتك(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ملخص البحث: الإسلام والقيم الحضارية المعاصرة الديمقراطية نموذجا ( بحث تاسع عشر )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب