• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

ترتيب أولوياتك أعظم أسباب نجاحك

يوسف إسماعيل سليمان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/4/2009 ميلادي - 15/4/1430 هجري

الزيارات: 97221

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ترتيب أولوياتك أعظم أسباب نجاحك
 (مادة مرشحة للفوز في مسابقة كاتب الألوكة)

 

تُعد مهارة ترتيب الأولويَّات - وهي الأعمال والأنشطة التي حقُّها التقديم على غيرها - واحدةً من أهمِّ المهارات التي يحتاج إليها المرءُ في حياته عمومًا، وفي أوقات تداخُل الأعمال وتشابُكها خصوصًا، وذلك لثلاثة أسباب:
1- استمرار النجاح والفاعليَّة والارتقاء.
2- الشعور بالتَّقدير الذَّاتي أو الغيري أو كليهِما، واكتساب المزيد من الثقة بالنَّفس وثقة الآخرين.
3- التخلُّص من ضغوط التوتُّر والقلق المصاحِبة لتعدُّد المهامِّ وضيق الوقْت، أو قلَّة الموارد والإمكانيَّات.

ذلك أنَّه مهْما كانت القُدرة على الاستِمْرار في عملٍ ما، أو بذْل جهدٍ متواصل مهمَّة إلى حد كبير في تحقيق إنجاز أو إنتاجٍ ما، فإنَّه لا يمكن لأحد أن ينكرَ أنَّه في بعض الأحيان تكون هذه القُدْرة غيرَ ذات أهميَّة، إذا كانت في اتِّجاه لا يخدم الهدَف الأهمَّ، أو حين يكون الاستِمْرار في عملٍ ما معرقلاً ومعوقًا عن أداء عمل أكثر أهميَّة، وأعظم خطورة، أو سببًا في فشلٍ أو خسارة لا يُمكن تعويضها بعدئذٍ أبدًا.

بدهية شرعية وعقلية:
إنَّ الزَّوجة الفطِنة الواعية تُدرك أنَّ تقديم الأهمِّ على المهمِّ - فوق أنَّه بدهيَّة عقليَّة - هو حقيقة شرعيَّة، أمَّا كونُها حقيقةً شرعيَّة؛ فلثبوت الأدلَّة من الكتاب والسنَّة التي تدلُّ على ذلك.

ومنها: قوله تعالى: {أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ * الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ} [التوبة: 19، 20].

وقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم: ((الإيمان بضع وسبعون شعبة، أعلاها لا إله إلاَّ الله، وأدْناها إماطة الأذى عن الطَّريق))؛ رواه مسلم.

فلو أماط شخصٌ ما الأذى عن الطَّريق، وهو لم يُحقِّق شهادة أن لا إله إِلاَّ الله، لما دخل الإيمان قلبه، وما اعتُبر مؤمنًا، مع أنَّه قام بشيء من جزئيات الإيمان.

وقوله - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((وما تَقَرَّبَ إليَّ عَبْدِي بشَيْءٍ أحَبّ إليَّ ممَّا افْتَرَضْتُ علَيْه، وما يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إليَّ بالنَّوافِلِ حَتَّى أُحِبَّه))؛ رواه البُخاري.

الأهم قبل المهم:
إنَّ اهتمام المرأة بنظافة بيْتها وتجميله، أو إعْداد الطَّعام لزوجها، أو العمل لدعوتها، أو الصيام نافلة تقرُّبًا لله وتزكيةً لنفسِها - أمرٌ مهمٌّ إلى أبعد درجة، ولكن إذا عرْقلها أو قلَّل قدرَتَها على الاستِجابة لرغبة زوجِها في إعفاف نفسه وقتَ حاجته - لكون العفاف هو أحد أهم وأكبر الأهداف من الزَّواج - يُعدُّ ضربًا من الخلل في قدرة الزَّوجة على ترتيب أولويَّاتها، فضلاً عن نتائجِه الوخيمة على علاقتِها بزوجها، التي ربَّما تُفْضِي إلى خسارة الزَّوجة لزوْجِها إلى الأبد، في الوقت الذي ستجِد فيه أنَّها لم تكن مُصيبةً عند الاحتِكام إلى الشَّرع أو العقْل.

إنَّ الزَّوجة الواعية الرَّاقية لا يُمكِن إلاَّ أن تكون حريصةً على ترتيب أولويَّاتِها، حتى لا تُفوِّت على نفسِها ومَن حولَها مصالح كثيرة، ذلك أنَّ تقديم المهمِّ على الأهمِّ يهدر أوقاتًا كثيرة، يُمكن أن تستغلَّ في الأنفع والأصْلح، وكلَّما اشتغل الإنسانُ في المهمِّ عن الأهمِّ ابتعد عن مدارج الكمال.

قال الإمام أبو عبيدة: "مَن شغل نفسَه بغير المهمِّ أضرَّ بالأهمِّ".

وقال العلامة الإمام ابن القيم - مبينًا سعي الشيطان في إضاعة وقت المسلم -: "يأمُره بالأعمال المفضولة من الطاعات، فيُحسِّنها في نظره، ويُريه ما فيها من الفضل ليشغله عما هو أفضل، ويشغله بما هو محبوب عند الله عمَّا هو أحبُّ إليه".

وهذا يعني: أنه لا يجوز الانشِغال بالجزئيَّات عن الأساسيَّات، وكذلك لا يَجوز الإعْراض عن الجزئيَّات استِخْفافًا بها؛ فكلُّ ما ثبت في الشَّرع له حقُّ التقدير، والشيطان في غوايته لبني آدم ينظر إلى الأولويات عند ذلك الشخص، فمثلاً الرجُل الصالح يغريه بالسُّنن حتى يشغله بها عن الأهم وهي الواجبات.

من قواعد النجاح الأساسية:
والزَّوجة الذكية الواعية تفهم أنه ليس المهم أن تعمل كثيرًا، أو تتعب كثيرًا، وإنما المهم أن تعرف دائمًا ما يجب أن تفعله أوَّلاً، وما يمكنها تأخيره.

إذ باستطاعة أي إنسان أن يحقِّق نَجاحاتٍ كبيرةً، إذا فعل الأشْياء التي يعرف مقدَّمًا أنَّه يجب أن يفعلها، فليْس الاستِمْرار فيما ينبغي أن نستمِرَّ فيه هو التحدِّي الوحيد الذي يمكن أن يواجهَنا، فهناك تحدٍّ آخر، ربَّما كان أكبر، وهو أن ننفِّذ الأعمال التي نرى أنَّها تستحقُّ أن تُنفَّذ أوَّلاً، فنحنُ مع الأسف ميَّالون دائمًا للقيام بالأعمال السَّهلة، وإن تكن غيرَ مهمَّة، وتأخير الأعمال الصَّعبة، وإن تكن حيويَّة وخطيرة.

لقد تحدَّث أحد رجال الأعمال النَّاجحين إلى عددٍ كبير من زملائه يومًا، فقال: "إنَّ في وسْعِهم أن يضاعفوا أرباحهم إذا فعلوا الأشياء التي يعرفون مقدَّمًا أنه ينبغي أن يفعلوها".

والعجيبُ أنَّ هذا التصريح الخطير لم يهزَّ شعرة في جسد المستمِعين، في حين أنَّ ما قاله الرَّجُل يمثِّل إحدى القواعد الأساسيَّة في تحقيق النَّجاح.

الشرع والعقل مصباحان هاديان:
وعليكِ - أيَّتها الزَّوجة - أن تُدْرِكي بطريق الشَّرع والعقْل دائمًا تلك الأشياء التي تستحقُّ أن تكون في طليعة اهتماماتِك، وطليعة إنجازاتك، كما أنَّ عليك بعد ذلك أن تتَّخذي من القيام - بوصْفِها موضع التَّنفيذ - ميدانًا لاختِبار مدى قدرتِك على إحسان ترْتيب وتنظيم أولويَّاتك، والوفاء بها بإرادة صلبة لا تكْسِرها الأشياء الثَّانوية، أو الأدْنى أهمِّيَّة، أو حتَّى المهمَّة إن كانت لا تُساعد في تحقيق الأهْداف الكبرى التي قمت أنت بتحديدِها سلفًا، أو التي يُفترض بك أن تُحدِّديها في كلِّ مرَّة تَجدين نفسَك فيها مقدمة على عددٍ من الأعمال أو الخيارات.

الأسئلة المرشدة:
وقد يثور تساؤلٌ هنا عن أفضل الوسائل التي يُمكن أن تساعدنا في اتِّخاذ القرار الصحيح، تجاه بعض المهام أو المسؤوليات أو الأنشطة، التي ينبغي علينا أن نعطيها الأولويَّة حين تتراكم أو تتعارض.

وللإجابة عن هذا التساؤُل، فإنَّ عليْكِ أيَّتها الزَّوجة العاقلة الذكيَّة ألاَّ تكفِّي عن إلقاء ثلاثة أسئِلة على نفسك، حين تتعرَّضين لمثل هذه المواقف، وهي:
1- ما العمل الذي يجب إنجازه الآن ولكني لا أؤديه؟
2- هل بإمكاني أن أعمل ما هو أفضل أو أوْلى من العمل الذي أعمله الآن؟
3- هل هناك طريقة أفضل لإنجاز عملي من الطريقة التي أستخدمها الآن؟

كما يمكن صياغةُ هذا السؤال في بعض الأحيان بصيغةٍ أخرى، مثل:
هل لا بدَّ أن أقوم بنفسي بكل هذه الأعمال، أو يمكن إسناد بعضِها للآخرين؟

إنَّنا بهذه الأسئلة نضمن دائمًا أن يكونَ لديْنا ترمومتر دقيق لأعلى الأمور أهمية وأولويَّة في حياتنا، كما أنَّها ستكفل لنا في أحايين أخرى أن نبقى مشدودين باستِمْرار تجاه الهدف الأكبر أو الأعظم في حياتنا، أو في هذه المرحلة منها.

معينات على ترتيب الأولويات:
ومما يساعدُك - أيتها الزوجة - على تحسين قدرتك وفعاليتك في ترتيب أولوياتك أن تكوني بعيدةً عن تسويف الأعمال والمهام، وأن تلتزمي ببعض الواجبات والتوجيهات التي نذكرها في النقاط التالية:
1- رتِّبي أعمالك وأنشطتك دائمًا وفق جدول كهذا:
 

  عاجل غير عاجل
مهم أ ب
غير مهم ج د

ما يعني أن أنواع الأعمال التي يمكن أن نقف أمامها، وعلينا أن نتعامل معها، يجب أن يكون لها تصنيف في إدراكنا، لا يعدو أن يكون واحدًا من أربعة، هي:
أ   –   مهم وعاجل.
ب   –   مهم وليس عاجلاً.
ج  –   عاجل وليس مهمًّا.
د   –   غير مهم وغير عاجل (أو روتيني ومضيعة للوقت).
وعلينا عندئذ أن نتصرفَ وفقًا لهذا الترتيب.
 
2- رتبي أهدافك:
أ- اكتبي كل الأهداف التي تتمنَّين تحقيقها.
ب- حاولي اختزال الأهداف المتشابِهة أو المترابطة، وجمعها في هدف واحد.
ج- الآن قارني بين كلِّ هدفين، فأيهما تودِّين تقديمه على الآخر ضعي تحته 1، وتحت الآخر 0، وهكذا.
مثلاً: لو كانت أهدافك هي: أ، ب، ج، د، فبإمكانك أن تعلمي أيها أكثر أهمِّيَّة لتنجزيه قبل غيره، إذا استعنْتِ في ترتيبها بمثل الجدول التالي:
 

  أ ب ج د
أ   0 1 0
ب 1   1 1
ج 0 0   0
د 1 0 1  
النتيجة 2 0 3 1

فيكون أكثر الأهداف التي تسعين لتحقيقها حاليًّا هو الهدف ج، ثم أ، ثم د، ثم ب.

3-   خططي لعمل الغد من اليوم، واكتبيه على شكل قائمة أو خطوات عمل، فهذا يساعدك على بدْء يومك بذهْنٍ صافٍ، ورؤيةٍ واضحةٍ. 

4- كوني مَرِنة واستخدمي علمَك الشرعي وعقلك وخبرتك في تعديل المواعيد، وتغيير الأولويات طبقًا لاحتياجاتك وتكليفاتك، وما يستجد من طوارئ.

5- حدِّدي وقتًا خاصًّا مع نفسك كلّ يوم لأداء الأعمال المهمَّة جدًّا، والتي تَحتاج إلى تركيز شديد، ولا تسمحي للآخرين - بلطف وحزم - أن يضيعوا هذا الوقت بزيارات أو مكالمات، ويُمكنك الخلو بنفسك ريْثما تنتهين منها.

6- لا تخلطي في قوائم العمل اليومي أو الأسبوعي بين الأعمال (أ) المهمَّة غير المستعجلة (زيارة جارة رزقتْ بطفل، أو أخت مريضة، أو نزهة للأولاد)، و(ب) الأعمال المهمة المستعجلة (تجهيز طعام للزوج قبل ساعة من عوْدته من عمله، تطعيم الولد في اليوم الأخير المخصَّص لهذا التطعيم، دفع فاتورة التليفون في اليوم الأخير قبل أن تدخُلي فيمَن يدفع بغرامة، إعداد تقرير يجب تسليمه غدًا صباحًا).

واحذري أن تطغى على إدارتك لشؤونك الأعمالُ الملحَّة المستعجلة؛ لأنَّ المعنى حينئذ أنَّك تسوِّفين أعمالك ولا تنجزينها إلا تحت ضغط، وأنَّك لا تملكين تخطيطًا جيِّدًا لأهدافك وأنشطتك.

7- لا تجعلي الأعمال المهمَّة العاجلة تزيد عن ثلاثة أو أربعة نشاطات كل يوم، وخصِّصي بعض الوقت للأعمال المهمَّة غير العاجلة (تخطيط لضبط ميزانية البيت، الاهتمام بتحسين بعض قدرات أولادك وثقتهم بأنفسهم، أو علاج بعض القصور لديهم في الجوانب التربوية أو التعليمية أو غير ذلك)، مهما   وجدت ذلك صعبًا في البداية.

ذلك أنَّنا عندما نعطي أولويَّة للأعمال الملحَّة غير العاجلة، سنجْنِي ثمار ذلك بسرعة، ونبدأ   بتحقيق بعض أهدافِنا طويلة المدى، ونقلِّل من اعتمادنا على الأولويَّات الأخرى   بالتدريج.

المصادر:
1- شخصية المرأة المسلمة كما يصوغها الإسلام في الكتاب والسنة؛ د/ محمد علي الهاشمي، وكالة المطبوعات والبحث العلمي بوزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، المملكة العربية السعودية، ط1، 1425هـ. 
2- عصرنا والعيش في زمانه الصعب؛ د/ عبدالكريم بكار، دار القلم، دمشق، ط 1 1421هـ - 2000م.
مقال بعنوان: ترتيب الأولويات: موقع "مجلة آسية".
مقال بعنوان: "خطوات للنجاح والتفوُّق الدراسي": موقع: "الركن الأخضر".

- البصائر والذخائر؛ لأبي حيان التوحيدي، موقع: "الموسوعة الشاملة" على شبكة الإنترنت.

- مدارج السالكين؛ لابن القيم الجوزية، موقع: "الموسوعة الشاملة" على شبكة الإنترنت، بتصرف.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • واجب السبت
  • خواطر عن الحجاب
  • إنها زوجتي!!
  • انحسار
  • الرائد لا يكذب أهله
  • فقه منازعة الفقر بالإبداع
  • الغزو الإيديولوجي، والتطبيع الثقافي
  • حكمتي إليكِ
  • ثورة الشك
  • الوقف: شِرْعة ومفخرة
  • الكبائر وحكم مرتكبها
  • ديمقراطية أبناء الصحراء
  • عام تحت الحصار
  • ضيف على الرصيف، ولا من مُضيف! (قصة قصيرة)
  • هكذا أدبتني شريعة الحياة
  • أنجح الزوجات أفضلهن تدبيرًا لمملكتها
  • الصداقة.. ما لها وما عليها
  • جزيرة الحب
  • لا أعرف
  • الحوار الحضاري
  • حكاية قدوة (أنا والفجر)
  • أدب الحوار
  • ابدئي في التغيير الآن
  • نحو عرب مسلمين جدد
  • الإرجاف
  • الآثار المترتبة على تخلي المرأة عن موقعها
  • العبادة وأثرها في إصلاح الفرد والمجتمع
  • إدارة المشكلات والخلافات وآليات الحل
  • قصة شعب
  • تحرير البناء الفكري للشخصية من سلطان الطباع
  • أفرأيتم الماء الذي تشربون؟!
  • تعس عبد الدرهم، تعس عبد الدينار (قصة)
  • نظرة حول الحكايات الساخرة
  • نخلة في بلاد بعيدة (قصيدة)
  • دعوتي وبريدي
  • الوظيفة الكونية والحضارية للعقل في الإسلام
  • الأسرة في التصور الإنساني
  • كنز الكتب (قصة)
  • عرض كتاب: (الفساد والاقتصاد العالمي)
  • خواطر نفس
  • بين الاستثناء والوصف والبدلية
  • اتجاهات الأدب الفرنكوفوني في المغرب العربي
  • يوم عرسي (قصة قصيرة)
  • حرب الحجاب.. والقابضات على الجمر
  • التعليم وتحديات عصر جديد
  • أيهما نورث أولادنا
  • رهين الضنى والسهاد (قصة)
  • النية روح العبادة
  • ثورة الجمل (قصة)
  • إبحار في قلب المؤمن
  • العقيدة أساس الإيمان ولبه
  • المعلوم من الدين بالضرورة
  • ركن الجوار: الفن التعبيري في خدمة التنمية
  • منظمة تعيد البشرية إلى عصور الرق والعبودية!
  • الكلاب اللاعقة
  • الإرجاف
  • المجلة الزيتونية، مجلة أقدم الجامعات الإسلامية
  • الطريق إلى حسن التبعل وسعادة الزوجين
  • ليل الحقيقة (قصيدة)
  • الأديب
  • ملاك بكف الموت (قصيدة)
  • إخضاع العلوم الإنسانية للشريعة الإسلامية فريضة شرعية
  • فتيلنا المنتهك حرمته
  • حوار النبي - صلى الله عليه وسلم - مع الصغار
  • منظومة "تحفة الخطباء"
  • فضل المعلِّم (قصيدة)
  • طفل وحجر (قصيدة)
  • ضحولة مفرطة لآمال مغرقة
  • إلى بابا الفاتيكان "بندكت 16" (قصيدة)
  • القوى الخفية
  • أولويات للترتيب
  • تحقيق التوازن في الحياة خيال أم حقيقة؟
  • الفلاح أم النجاح
  • طريقنا الوحيد
  • سر النجاح بين أيدينا
  • التنظيم في حياتنا وأثره
  • ما هو قدر النظام المطلوب في حياتنا؟
  • السبد المصري (ملهي الرعيان)
  • أهمية وضع الأهداف وتحديدها
  • من قواعد الأولوية

مختارات من الشبكة

  • ترتيب المعجم(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • أسباب ترتيب آيات القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أنواع القواميس باعتبار الترتيب(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تأريخ الكتاب العربي المخطوط بالعدد الترتيبي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ملخص ترتيب الصفوف في الصلاة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة فائدة في سبب ترتيب أكبر الكبائر حسب القوة(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • ترتيب مقترح لقواعد مجلة الأحكام العدلية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حول ترتيب أولويات التعلم(استشارة - الاستشارات)
  • أمثلة على ترتيب الأولويات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رمضان فرصة لترتيب أولويات الأسرة(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)

 


تعليقات الزوار
4- ثمرات
أميرة - فلسطين 16-04-2009 01:35 PM

ما رأيت شيئا اشد صعوبة من الزراعه في حقل الدعوة ولكن ,,
تلك زراعة لن تموت بإذن الله,,
كما انها خير زراعة عرفتها البشرية
جزاكم الله خير أخى على هذا الموضوع المفيد ودائما كما عهدناك مزارع تجيد إنتقاء البذور وصبور ترعاها بكل حكمة فتخرج لنا ثمار طيبة الاكل من فيض الكلمات وجميل الافكار

3- موضوع جميل
حسن - مصر 16-04-2009 12:52 PM

ما شاء الله اخي يوسف عرض طيب ووافي وكافي عن تريب الاولويات اللهم انفع بك الاسلام

2- جميل
تلميذة الحياة - "قلب المملكة" 14-04-2009 10:41 AM

شكرا لكم على هذا المقال الرائع

1- ......
عبد الله - جمهورية مصر العربية 11-04-2009 04:16 PM

يشير خبراء التنمية البشرية إلى حقيقة واقعية وهي أن الشخص العادي الذي ينمي عاداته بالبدء بالأولويات وإنجاز المهام الكثيرة بسرعة يمكن أن يتفوق على الشخص النابغة الذي يتكلم كثيراً ولديه خطط رائعة، لكنه لا ينفذ سوى القليل، وهذا ما يوضحه كتاب المؤلف ''برايان تريسي'' الذي يحوي 21 طريقة ناجحة للقضاء على التسويف وإنجاز الأعمال في أقصر وقت.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب