• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

صناعة الفكر (11)

صناعة الفكر (11)
د. جمال يوسف الهميلي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/3/2013 ميلادي - 20/4/1434 هجري

الزيارات: 5736

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

صناعة الفكر (11)

توجيه الآخرين (3)


الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، وبعد:

فلا نزال مع الوسائل العشر في توجيه الآخَرين، وسبق الحديث عن التزيين والتلاعب بالمصطلحات، ونُكمل الحديث فنقول:

3- اللحن بالقول:

اللحن: القدرة على تحوير الكلام، والذهاب به إلى ما يريد المتحدث، ومنه ما جاء في الحديث: ((إنما أنا بشر، وإنكم تَختصِمون إليَّ، ولعلَّ بعضكم أن يكون ألحن بحجته من بعض، وأقضي له على نحوٍ مما أسمع، فمَن قضيتُ له مِن حق أخيه شيئًا فلا يأخذ؛ فإنما أقطع له قطعة من النار))[1]، هكذا تكون نتيجة اللحن ((فأقضي له))؛ أي: يَحصل على ما يُريد وإن لم يكن حقًّا، فإذا كان هذا عند خير البشر، فكيف بغيره؟

 

وما نشاهده من تحليلات ومناظرات وحوارات خيرُ شاهد على ذلك؛ فالأخبار واحدة، ولكن لكل قناة تحليلُها، والذي تسعى مِن خلاله إلى إيصال رسالتها، وزَرعِها في ذهن المُشاهِد، وتستخدم في ذلك اللحنَ في القول، كما أنها تستضيف وتُحاوِر مَن يُرسخ قيَمها ومبادئها وما تسعى إليه، وكل هذا وذاك دون أن يشعر المشاهد بذلك، وتلك هي خطورة اللحن.

 

واستمع لتلك القصة: جاء الأحنفُ سيد أهل البصرة - وكان فاضلاً فصيحًا مفوَّهًا - فقَدِم على عمر فحبَسه عنده سنة يأتيه كل يوم وليلة، فلا يأتيه عنه إلا ما يُحبُّ، ثم دعاه فقال: "تدري لِمَ حبستك عندي؟"، قال: لا! قال: "إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إِنَّ أَخوَفَ ما أخافُ على هذه الأمة المنافق العليم))[2]، ثم قال: "خشيتُ أن تكون مُنافقًا عليم اللسان، وإن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حذَّرَنا منه، وأرجو أن تكون مؤمنًا، فانحدِر إلى مِصرك".

 

إنه أكثر ما يخاف علينا، وما ذاك - والله أعلم - إلا لخفائه وتلبُّسه بما ليس فيه، وقدرته على تحوير الباطل، ومما جاء في تفسير المنافق عليم اللسان: يُعيِّرهم بفصاحته وبيانه، ويضلهم بجهله[3].

 

4 - التكرار:

مما يُذكر في النوادر عن أشعب[4] أنه قال لشخص: إنه ثمة وليمة في المكان الفلاني (وهو غير صادق)، فذهب الرجل ولم يَرجِع، ثم أخبر رجلاً آخَر فذهَب ولم يرجع وثالثًا ورابعًا، ولما رأى أشعب أنهم يذهبون ولم يعودوا، قال: لعلَّه ثمَّة وليمة فعلاً، فذهب إلى المكان!

 

من أخطر الوسائل، وأكثرها تطبيقًا على جميع المستويات، وفي مختلف المجالات – نظرية: "اكذب اكذب؛ حتى تُصدَّق"، وأظنُّنا بحاجة إلى مراجعة بعض الأمثال لدينا، والتي رسَّخت أمورًا قد لا تكون صحيحة؛ فمثلاً: "ما في دخان مِن غير نار"، "حبل الكذب قصير"، والواقع يشهد أنه يوجد سحُب مِن الدخان وبلا نار، كما يوجد بعض الكذب الذي استمرَّ لقرون مِن الزمن حتى اكتُشفَت الحقيقة.

 

إن تكرار أي قضية يعطي رسالة في العقل اللاواعي، ويرسخ المعلومة في العقل الواعي، ويدفع صاحِبَها إلى تبني موقف أو قول، ويُدافع عنه بشدة، ويرد على كل مَن يُنكِر هذا القول أو يستهجِن ذاك الفعل.

 

لقد تحدث القرآن الكريم عن قضية "الصلاة" في أكثر من 50 موضعًا، وهذا بلا شكٍّ مؤشِّر واضح ودليل قاطع على عظمة شأنها وأهميتها في الدين، ومثلها الصيام والزكاة والحج وغيرها، ومن المعروف أن مؤشر العدد في القرآن دليل على الأهمية.

 

ومن المهمِّ التفريق بين التكرار والنسخ؛ فالنسخ إعادة المعلومة بالطريقة نفسِها، أما التكرار، فهو إعادة المعلومة أو القضية بطرُق مختلفة ومتنوِّعة.

 

أما في العصر الحديث، فلا أظن أنه مرَّ على البشرية مثله استخدامًا لوسيلة التكرار؛ فتقنية الصوت والصورة، والحركة والخدع، وتناقُل المعلومات - أتاحت الفرص الكثيرة لتقديم المعلومة أو القضية بصورة مختلفة تمامًا، وربما بعكس الحقيقة؛ فعلى سبيل المثال: "تعال إلى حيث النكهة"، والحقيقة: "تعال إلى حيث النكبَة"، أَوَلَيس التدخين نكبة باعتراف أطباء وعقلاء العالم؟ ومثلها قضية الإرهاب وقضية القدوات، ومِن أشهر الأمثلة في هذا الموضع بالذات قضية أو قضايا المرأة العربية أو المسلمة أو الشرقية، فهي مظلومة أو مهضومة الحقوق، وهي مظلومة مِن الرجل، وهي مظلومة مِن المجتمع، وهي مظلومة من العادات والتقاليد، وسلسلة طويلة عريضة تُقدَّم للمجتمع عَبْر:

♦ مسلسلات درامية.

♦ برامج حوارية.

♦ أخبار انتقائية.

♦ صور إجرامية.

♦ مقابلات يومية.

♦ تحليلات نسائية.

 

وغيرها كثير، فبعد هذا الكم الهائل والمبرمج، لا تَستغرِب أن يكون مِن بيننا مَن يُردِّد تلك القضية، ويُناضِل من أجلِها بقوة مِن الجنسَين، ولا تَستغرِب حين يتغيَّر هذا المتحدث بعد المراجعة والمُدارسة والمناقشة، فتنجلي له الحقيقة، ويظهر له المستور.

 

5 - إثارة الفضول:

﴿ فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِنْ سَوْءَاتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ إِلَّا أَنْ تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ ﴾ [الأعراف: 20].

 

﴿ فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَا يَبْلَى ﴾ [طه: 120].

 

من الدوافع الغريزية للإنسان حبُّ الفضول، والسعي في اكتشاف المجهول، والحرص على معرفة الممنوع، وكما يقولون: "كل ممنوع مرغوب"، فتفاصيل الأحداث ودوافعها قد تخفى، وحينها تبدأ رحلة البحث، وحبُّ الحصول على المجهول مما يُعطي الفرصة لقَبول ذلك المجهول مِن أيِّ مصدر، وبأيِّ شكل لتحقيق الإشباع الفضولي للعبد.

 

أول مَن عرف تلك الحقيقة هو الشيطان، فاستخدمها مع آدم - عليه السلام - فقال له: إنما نهاك الله عن تلك الشجرة؛ خوفًا أن تكون ملَكًا أو مِن الخالدين، وثمَّة سؤال مُبطَّن وهو: لماذا نهاك الله عن الأكل من هذه الشجرة؟ مما أثار فضول آدم - عليه السلام - ولما كان - عليه السلام - ليس لدَيه إجابة وافية، جاء الشيطان ليقدم له الاقتراح الذي لا يمكن التأكُّد منه إلا بالأكل مِن الشجرة، وهو ما يسعى إليه الشيطان.

 

ومِن هذا الباب تدخل الكثير مِن القيم والمبادئ دون أن يَشعر الإنسان، فهناك الكثير من الأحداث والوقائع التي لا يستطيع الفرد معرفة حقائقها ودوافعها، فيخرج لنا المحللون ليضعوا النقاط على الحروف، ومِن المتَّفق عليه أن مَن يضع النقاط هو مَن يجعل الكلمة تُقرأ كما يُريد هو.

 

والمتأمل في حياته سيُلاحِظ الكمَّ الهائل مِن الحقائق والنظريات، والتي تَصرَّف على أساسها، وبنى موقفه على ضوئها، ليس مصدرُها المعلومةَ بذاتها؛ وإنما طريقة تحليلها، وتبرير دوافعها..

 

6 - التبعيض:

﴿ كَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى الْمُقْتَسِمِينَ * الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ ﴾ [الحجر: 90، 91].

 

عن ابنِ عباسٍ - رضي الله عنه -: ﴿ الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ ﴾؛ قال: هم أهلُ الكتابِ؛ جَزَّؤُوهُ أَجزاءً، فآمَنوا ببعضِه وكفَروا ببعضِه[5].

 

في صيف عام 1413هـ كنا في مخيم ألبانيا - أول مخيَّم بعد سقوط الشيوعية - فأخبرنا أحد الإخوة هناك أن الغرب طلب من الحكومة الجديدة ثلاث وزارات؛ هي: الدفاع، والتربية، والإعلام، وترك البقيَّة للحكومة تَختار من تشاء، ولك أن تُخمِّن لماذا هذه الثلاث؟!

 

حين تُعرض علينا قضايا وأحوال المسلمين وما يُعانونه مِن قتل وتشريد، فإنه يُطلب منا المساعدة الإغاثية في الأكل والشرب والخيام وغيرها من الماديات، أما المساعدات الجوهرية في بناء الإنسان وصلاحه، فلا تُقدَّم لنا، وتبقى في أجندة فريق معيَّن وجِهَة متخصِّصة؛ لذا فإنا نلاحظ أنَّا نجمع تبرعات لتلك المساعدات الإنسانية؛ فنحن نبني جسدًا، وهم يتولون الفكر.

 

إن هذا التبعيض للعرض مقصودٌ، وهدفه منشود، والمشكلة الكبرى حين نقبَل ذلك التبعيض ونعتبره نصرًا مؤزرًا في مساعدة إخواننا، وننظُر مِن الزاوية التي يُريدها الآخَرون، وننسى أو نغضُّ الطرف عن الزوايا الأخرى، فتكون الصور مشوَّهة؛ بعضُها جميل، والبقية قبيح؛ فالنتيجة أن الصورة الكلية غير جيِّدة، وقد تُغيَّب عن الصورة تمامًا حين يُراد ألا تراها.

 

إن قضية التبعيض خطيرة، وقد يغفل عنها الكثير من الناس، ومن هنا كانت العقوبة الربانية في الدارين؛ الخزي في الدنيا، وأشد العذاب في الآخرة للممارسين لذلك، مِن القديم والحديث ﴿ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ ﴾ [البقرة: 85].

 

اللهم أرنا الحق حقًّا وارزقنا اتِّباعه، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه.

 

والله أعلم، وصلى الله وسلم على حبيبنا وقدوتِنا محمد وعلى آله وصحبه، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.



[1] رواه البخاري 6967.

[2] وفي رواية: ((كل منافق عليم اللسان))؛ صححه السيوطي في الجامع الصغير، وأحمد شاكر في مسند الإمام أحمد وغيرهم.

[3] محمد أبو زهرة في مقدمة كتابه: تاريخ المذاهب المعاصرة.

[4] أشعب هو شخصية ذات أصل حقيقي يدعى: شعيب بن جبير، وقد ولد في سنة تسع من الهجرة، وكان أبوه من مماليك عثمان بن عفان، وقد عُمّر أشعب حتى أيّام خلافة المهدي ( http://ar.wikipedia ).

[5] رواه البخاري 4705.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • صناعة الفكر (6)
  • صناعة الفكر (7)
  • صناعة الفكر (8)
  • صناعة الفكر (9)
  • صناعة الفكر (10)
  • صناعة الفكر (12)
  • صناعة الفكر (13)
  • صناعة الفكر (14)

مختارات من الشبكة

  • صناعة الكراهية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صناعة الكذب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الصناعة الاستخراجية: امتداد أمامي حيوي للصناعات التحويلية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة بدائع الأفكار في صنائع الأشعار(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • صناعة الفكر (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • صناعة الفكر (5)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صناعة الفكر (4)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صناعة الفكر (3)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صناعة الفكر (2)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صناعة الفكر (1)(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب