• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

مختصر الدروس في تزكية النفوس (24)

مختصر الدروس في تزكية النفوس (24)
طه حسين بافضل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/2/2013 ميلادي - 3/4/1434 هجري

الزيارات: 8085

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مختصر الدروس في تزكية النفوس

الدرس الرابع والعشرون

(الثبات)


التعريف:

لغة: مأخوذة من مادة (ث ب ت)، تدل على دوام الشيء وعدم زواله.

 

اصطلاحًا: عدم احتمال الزوال بتشكيك المشكِّك والثبات على الحق حتى الممات.

 

وعرَّفه بعضهم: بالاستقامة على الهدى، والتمسك بالتُّقى، وإلجام النفس وقسْرها على سلوك طريق الحق والخير، وعدم الالتفات إلى صَوارِف الهوى والشيطان، ونوازِغ النفس والطُّغيان، مع سرعة الأوبة والتوبة حالَ مُلابسةِ الإثم أو الرُّكون إلى الدنيا.

 

أهمية الثبات وفضله ومكانته:

للثبات أهمية عظيمة في تربية الفرد والجماعة، وفي التفاف الناس حول المتمسِّك به، ومن خلاله نستطيع تحقيق ما نصبو إليه من أهداف، وقد أكَّد القرآن الكريم على هذا السلوك؛ فقال تعالى: ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلًا ﴾ [الفرقان: 32]، وقال سبحانه: ﴿ قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ ﴾ [النحل: 102]، وقال - عزّ وجل -: ﴿ وَلَوْلَا أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا ﴾ [الإسراء: 74]، وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [الأنفال: 45]، وقال سبحانه: ﴿ وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيَارِكُمْ مَا فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيلٌ مِنْهُمْ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا ﴾ [النساء: 66]، وقال تعالى: ﴿ يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ ﴾ [إبراهيم: 27].

 

وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((ما من قلبٍ إلا بين إصبعين من أصابعِ الرحمن إن شاء أقامه، وإن شاء أَزاغَه)[1]، وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((يا مُثبِّت القلوب، ثبِّتْ قلوبنا على دينِك))[2].

 

وعن البراء بن عازب - رضي الله عنهما - أنه قال: رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم الأحزاب ينقُل التراب، وقد وارى الترابُ بياض بطنه، وهو يقول: ((لولا أنت ما اهتدينا، ولا تصدَّقنا ولا صلينا، فأنزلنْ سكينة علينا وثبِّت الأقدام إن لاقينا، إن الأُلى قد بَغَوا علينا، إذا أرادوا فتنة أَبيْنا))[3].

 

وعن البراء بن عازب - رضي الله عنه - قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ﴿ يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَة ﴾، قال: نزلت في عذاب القبر، يقال له: مَن ربُّك؟ فيقول: ربي الله، وديني دين محمد - صلى الله عليه وسلم - فذلك قوله: ﴿ يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ﴾؛ الآية[4].

 

وعن عبادة بن الصامت - رضي الله عنه - قال: "بايعْنا رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - على السمع والطاعة، في عُسرنا ويُسْرنا، ومَنشطِنا ومَكرهنا، وعلى ألا نُنازِع الأمر أهله، وعلى أن نقول بالعدل أين كنا، لا نخاف في الله لومة لائم"[5].

 

وعن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: (حسبنا الله ونعم الوكيل) قالها إبراهيم - صلى الله عليه وسلم - حين أُلقي في النار، وقالها محمد - صلى الله عليه وسلم - حين قالوا: ﴿ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ﴾ [آل عمران: 173].

 

وتتَّضح أهمية الثبات عبر نقاط أربع:

• الثبات دَلالة سلامة المنهج، وداعية إلى الثقة.

• الثبات مرآة لشخصيَّة المرء، ومُطمئن لمن حوله.

• الثبات ضريبة الطريق إلى المجد والرِّفعة في الدنيا والآخرة.

• الثبات طريقٌ لتحقيق الأهداف.

 

أنواع القلوب في الثبات:

والقلوب في الثبات على الخير والشر والتردُّد بينهما، ثلاثة:

القلب الأول: قلب عمِّر بالتقوى، وزكا بالرياضة، وطَهُر عن خبائث الأخلاق، تنقدِح فيه خواطر الخير من خزائنِ الغيب ومداخل الملكوت.

 

القلب الثاني: القلب المخذول المشحون بالهوى، المدنَّس بالأخلاق المذمومة والخبائث، المفتوح فيه أبواب الشياطين، المسدود عنه أبواب الملائكة.

 

القلب الثالث: قلبٌ تبدو فيه خواطر الهوى فتدعوه إلى الشر، فيَلحَقه خاطر الإيمان فيدعوه إلى الخير، فتنبعِث النفس بشهوتها إلى نُصْرة خاطر الشر؛ فتقوى الشهوة وتُحسِن التمتُّع والتنعم، فينبعث العقل إلى خاطر الخير، ويدفع في وجهِ الشهوة، ويقبِّح فِعلها، ويَنسُبها إلى الجهلِ، ويُشبِّهها بالبهيمة والسَّبُع في تهجُّمها على الشر، وقلة اكتراثها بالعواقب، فتميل النفس إلى نصْح العقل.

 

الثبات عند الممات وبعده:

ويكون التثبيت في ثلاثة أحوال، لمن كان مؤمنًا مخلِصًا مطيعًا لله تعالى:

أحدها: في حال مُعاينة مَلَك الموت:

وهو على ثلاثة أوجه:

الأول: العِصمة من الكفر، وتوفيق الاستقامة على التوحيد؛ حتى تخرج رُوحه وهو على الإسلام.

 

والثاني: أن تبشِّره الملائكة بالرحمة.

 

والثالث: أن يرى موضِعَه من الجنة.

 

ثانيها: في حال سؤال منكرٍ ونكير:

وهو على ثلاثة أوجه:

الأول: أن يلقِّنه الله تعالى الصواب؛ حتى يُجيب المَلَكين بما يرضى عنه الرب.

 

والثاني: أن يزول عنه الخوف والهَيبة والدهشة.

 

والثالث: أن يرى مكانه في الجنة، فيصير القبر روضةً من رياض الجنة.

 

وثالثها: في حال سؤاله عند المحاسبة يوم القيامة:

وأما التثبيت عند الحساب، فعلى ثلاثة أوجه:

الأول: أن يلقِّنه الحُجَّة عما يُسأل عنه.

والثاني: يُسهِّل عليه الحساب.

والثالث: أن يتجاوز عنه الزَّلَل والخطايا.

 

عوامل ووسائل الثبات:

1- الإقبال على القرآن: القرآن العظيم وسيلةُ الثبات الأُولى، وهو حبل الله المتين، والنور المبين، مَن تَمسَّك به عصَمه الله، ومَن اتَّبعه أنجاه الله، ومن دعا إليه هُدي إلى صراط مستقيم.

 

2- التزام شرْع الله تعالى، والعمل به؛ قال الله تعالى: ﴿ يُثَبِّتُ الله الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَيُضِلُّ الله الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ الله مَا يَشَاء ﴾.

 

• قال قتادة: أما الحياة الدنيا، فيُثبِّتهم بالخير والعمل الصالح، وفي الآخرة في القبر.

 

3- الذِّكر والدعاء: من صفات عباد الله المؤمنين أنهم يتوجَّهون إلى الله بالدعاء أن يُثبِّتهم: ﴿ رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا ﴾ [آل عمران: 8]، فكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يُكثِر أن يقول: ((يا مُقلِّب القلوب، ثبِّت قلبي على دينك))، وأما ذِكر الله تعالى، فقد قَرَن الله - عز وجل - بينه وبين الثبات في قوله: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [الأنفال: 45].

 

4- الاستعانة بالله وحُسن الظن به: قال الإمام ابن القيم - رحمه الله -: وتحت قوله تعالى: ﴿ يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ ﴾ كنْزٌ عظيم، من وُفِّق لمظنَّته، وأَحسَن استخراجَه واقتناءه، وأنفق منه، فقد غَنِم، ومن حُرِمَه فقد حُرِم؛ وذلك أن العبد لا يستغني عن تثبيت الله له طرْفة عينٍ؛ فإن لم يثبِّته وإلا زالت سماء إيمانه وأرضه عن مكانها.

 

5- الصبر والتصبُّر عند نزول المصائب والمحن؛ قال سبحانه: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [آل عمران: 200].

 

6- البيئة الصالحة وتهيئة الأجواء الإيمانيَّة: والبحث عن الصالحين، والالتفاف حولهم خير مُعينٍ على الثبات على الدين.

 

7- الاطلاع على سِير الثابتين وقراءة التاريخ والسِّير؛ ففيهما أمثلة واقعيَّة لمن ثَبَت وصَمَد على الصراط المستقيم.

 

من فوائد الثبات:

1- يدل دَلالة قاطعةً على سلامة الإيمان، وحُسْن الإسلام، وصحة اليقين، وحُسن الظن بالله تعالى، وما أعدَّه الله - عز وجل - من النعيم المُقيم في الآخرة لعباده الصالحين، وفي الدنيا من النصر والتمكين.

 

2- الثبات على دين الله خُلُق عظيم، ومعنى جميل، له في نفْس الإنسان الثابت، وفيمن حوله من الناس مؤثِّرات مهمة تفعل فِعلها، وتؤثِّر أثرَها، وفيه جوانب من الأهمية الفائقة في تربية الفرد والمجتمع.

 

3- صفة الثبات على الإسلام والاستمرار على منهج الحق نعمةٌ عظيمة، حبا الله بها أولياءه وصَفوةَ خَلْقه، وامتنَّ عليهم بها.

4- إن الثبات على دين الله دليلٌ على سلامة المنهج، وداعية إلى الثقة به.

 

5- كما أن الثبات على الدين ضريبة النصر والتمكين، والطريق الموصِّلة إلى المجدِ والرِّفعة.

 

6- إن الثبات يعني الاستقامة على الهُدى، والتمسُّك بالتقى، وقَسْرَ النفس على سلوك طريق الحق والخير، والبعد عن الذنوب والمعاصي وصوارف الهوى والشيطان.

 

7- الثبات طريق لتحقيق الأهداف العظيمة، والغايات النبيلة؛ فالإنسان الراغب في تعبيد الناس لرب العالمين، والعامل على رِفعة دِينه وإعلاء رايته - لا غنى له عن الثبات.

 

المراجع:

• لسان العرب2/19.

• معجم مقاييس اللغة 1/399.

• التوقيف على مهمات التعاريف ص219.

• إحياء علوم الدين 3/49.

• الثبات، د. محمد بن حسن موسى 19.

• هكذا كان الصالحون، أبو عبدالملك خالد بن عبدالرحمن الحسينان.

• الثبات على الطريق وأثره في حياة الأمة؛ محمد أحمد سيد طه، مجلة البيان (عدد: 194، ص:14).



[1] أحمد 4/182 (17780)، وابن ماجه 199، والنسائي في "الكبرى" 7691.

[2] المرجع السابق.

[3] البخاري 4/31(2836) ومسلم 5/187 (4694)

[4] مسلم 8/162(7322).

[5] البخاري 9/96 (7199)، ومسلم 6/16(4796).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (20)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (21)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (22)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (23)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (25)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (26)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (27)

مختارات من الشبكة

  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (19)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (18)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (17)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (16)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (15)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (14)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (13)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (12)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (11)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (10)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب