• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

صناعة الفكر (4)

صناعة الفكر (4)
د. جمال يوسف الهميلي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/12/2012 ميلادي - 4/2/1434 هجري

الزيارات: 7042

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

صناعة الفكر (4)


الحمد لله وكفى، والصلاة والسلام على النبي المصطفى، وعلى آله وصحبه ومَن اقتفى، وبعد:

 

فتتمة لبناءٍ فكريٍّ - وكما وعدناكم في الحلقة السابقة - فإنا سنتحدث عن:

4- ارفع الأسوار: مثلث صحة الأبدان هو: التغذية، والحمية، والاستفراغ، وقد أشار ابن القيم إلى أن صحة القلوبِ مشابِهةٌ لصحة الأبدان؛ فلا بدَّ من تغذية القلب وحمايته وتنقيته، وأظن - والله أعلم - أن صحة الفكر لها المثلثُ نفسُه: التغذية، والحماية، والتنقية.

 

وتزدادُ أهمية الحمية الصحية في بعض الحالات الخاصة (كالمريض)، أو الحالات العامة (كانتشار بعض الأمراض والأوبئة)، وكلما كانتِ الحالة أشدَّ كانتِ الحمية أهمَّ، حتى ظهر نوعٌ جديد من الطبِّ يُسمَّى "الطب الوقائي"، وهو مجموعة من الإجراءات الفردية والجماعية، الهدف منها الوقاية من المرض قبل الإصابة به.

 

والحماية الفكرية ليستْ أقلَّ أهميةً من الحماية الصحية، بل إني أظنُّ أنها أهمُّ؛ لأن فقدانَ الحماية الصحية ربما يؤدِّي إلى الموت الجسدي على أسوأ حال، مع محافظته على دينه، لكن فقدان الحماية الفكرية يعني الإصابةَ بالأمراضِ الفكريةِ، والتي ربَّما تؤدِّي إلى الخروجِ من الدِّين وخسارة الدنيا والآخرة، فضلاً عن سَعْيِه في نشرِ سمومِ (فيروسات) أمراضه الفكرية في أوسع مجال.

 

والأمة مطالَبة بأن يكون لها حميةٌ وقائية فكرية، كما في الطب الوقائي، وإلى أن يتم ذلك على العاقل أن يجتهد في حماية فكره ووقايته بأسوار وليس بسورٍ، وعليه في هذا الزمن بالذات رفعُ الأسوار؛ لعدة أسباب:

1- نمو المعلومات على مستوى العالَم؛ فـ "المعلومات في العالَم تنمو بنسبة تفوق الضعفين كلَّ عامين"[1]، "والمعلومات الرَّقْمية تتضاعف كلَّ 11 شهرًا"[2]، و"حجم البيانات في العالَم مرجح أن يتضاعف 44 مرة خلال السنوات القليلة المقبلة فقط"[3].

 

2- الإغراق في البثِّ الفضائي؛ فعددُ القنوات الفضائية ما يقرب من 60 ألف قناة فضائية"[4]، أما عدد الإذاعات، ففي العالَم 25 ألف محطة حسب إحصائية 2008م[5].

 

3- تزايد عددِ الصحف والمجلات الوَرَقية والإلكترونية؛ ففي شبه القارة الهندية فقط أكثر من 82 ألف صحيفة[6]، هذا عدا الإعلام الجديد ومواقع الإنترنت، والتي تتكاثر يوميًّا بشكل يصعب حصره.

 

ونتيجةً لذلك أصبح الإنسان يتلقَّى يوميًّا كمًّا هائلاً من المعلومات والأخبار من مختلف المصادر والأماكن، والتي تحمل الغثَّ والسمين، والجميل والقبيح، والصحيح والخطأ، وهذه بدورِها تُسهِم في تشكيلِ فكرِ الإنسان وبناءِ شخصيته.

 

لقد أصبحنا نسمع ونرى لوثاتٍ فكرية لم نكنْ نتوقَّع أن تكون في مجتمعاتنا؛ فالحديث عن "الشذوذ"، و"الفاحشة"، و"مقارفة المنكرات"؛ لا على أنه منكر، بل على أنه "حرية شخصية"، و"حق إنساني"، بل وصل الأمر إلى التطاول على الذات الإلهية والإلحاد، وعلى ثوابت شرعية معلومة من الدين بالضرورة.

 

ومن أجل ذلك ينبغي وضعُ أسوارٍ عملية للحماية الفكرية، ومن هذه الأسوار:

السور الأول (ابتعد):

عدم التعرُّض إلى الشبهات، والابتعاد عنها وعن أصحابها، استمع إلى قوله -تعالى-: ﴿ وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا ﴾ [النساء: 140]، وقوله: ﴿ وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ﴾ [الأنعام: 68].

 

وتأمَّل هذا الموقف: أتى عمرُ بن الخطاب النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - بكتابٍ أصابَه من بعضِ أهلِ الكتابِ، فقرأه على النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- قال: فغَضِب، وقال: ((أَمُتَهَوِّكون فيها يا بنَ الخطابِ، لقد جئتُكم به بيضاءَ نقِيَّة، والذي نفسي بيده، لو أنَّ موسى كان حيًّا ما وَسِعَه إلا أن يَتَّبِعَني))[7]، ومعنى: "أَمُتَهَوِّكون"؛ أي: أمتشكِّكون، أو متحيِّرون، وسعيُ العبد لمصدرٍ آخر دليلٌ على شكِّه في المصدر الأول، ولو بنسبة ضئيلة.

 

ومن المهم التنبيهُ هنا على أن الردَّ على الشُّبَه وبيان بطلانها واجبٌ، بل من أولَى الواجبات، ولكن ليس لكلِّ أحد؛ وإنما هو لأهل العلم والدراية والتمكن، فلا يكفي سلامةُ النية والرغبة في الرد على أهل الباطل، بل لا بدَّ مع ذلك من العلم الراسخ؛ حتى لا تكون ضحيةً للشبهات، أو ربما تقع الشبه في قلبك ما لا يقع ردها.

 

وإن قدَّر الله وتعرَّضت لها، فعليك بأهل العلم، وعدم ترك مساحة كبيرة لها؛ فالوقت قد يكون سببًا في تجذُّرها ورسوخها في القلب؛ كما في الحديث: ((أيها الناس، لا تتمنَّوا لقاء العدو، وسَلُوا الله العافية، فإذا لقيتُموهم فاصبِروا...))[8]؛ فعليك بمنهج معرفة الحق، وتجنب منهج سماع الشبهات والرد عليها؛ فالسلامة لا يعدلها شيء.

 

السور الثاني (ميِّز):

إذا لم يمكنْك الابتعادُ، فعليك بالتمييز، وبمعنًى آخر: لا تكن أُذنًا: ﴿ وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ [التوبة: 61][9]، والأُذن هو الذي يَقبَل كلَّ ما يقال له، لا يميِّز بين صادق وكاذب، وعليك بالتمييز بين ما يُقبَل وما لا يُقبَل، وبين ما يصدَّق وما لا يصدَّق، وبين الصدق والصادق والكذب والكاذب، والتمييزُ بين الحق والباطل إنما يكون بالإيمانِ، والعلم الصحيح، والعقل الفصيح؛ أي: إنك تحتاج إلى مرشحات (فلترات) لما تسمع وترى، وكلما كانتْ هذه المرشحات دقيقة وسليمة كان الترشيح والنقاء للمنتَج أفضلَ، والعكس صحيح.

 

السور الثالث (لا تسمع بلسانك):

فإذا كان السورُ الثانِي يتحدَّث عن القبول، فهذا السورُ يتحدَّث عمَّا بعد القبول، ولكن هل يسمع الإنسان بلسانه؟ حين أنزل الله براءةَ عائشةَ - رضي الله عنها - مما اتُّهِمت به في حادثة الإفك المشهورة، كان مما قاله - سبحانه -: ﴿ إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ... ﴾ [النور: 15]، وهو يعني أنه تلقَّى الخبر بأذنه، وتحدَّث به بلسانه دون المرور على عقله وفكره، ولو أمعن وتفكَّر قليلاً لكان له رأي آخر، ومن هنا قال الله -تعالى- بعدها: ﴿ وَلَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ ﴾ [النور: 16].

 

نعم والله، لو فكَّرنا قليلاً لكان مجرَّد التفكير في الاتهام بهتانًا عظيمًا، فكيف بتقوُّله ونقله والحديث عنه؟ ونظرًا لخطورة الكلام والنقل دون تثبُّت؛ كانَ حديثُ الحبيب -صلى الله عليه وسلم-: ((كَفَى بالمرءِ كذبًا أن يحدِّث بكلِّ ما سَمِع))[10]، وفي رواية: ((إثمًا)) بدل ((كذبًا))[11]، بل جاء وعيدٌ شديد في ذلك، فقد قال -صلى الله عليه وسلم-: ((وإن العبد ليتكلَّم بالكلمةِ من سخطِ الله، لا يُلقِي لها بالاً، يَهوِي بها في جهنَّم))[12]، وفي رواية: ((وإنَّ الرجلَ ليتكلمُ بالكلمةِ منْ سخطِ اللهِ -تعالى- ما يظنُّ أنْ تبلغَ ما بلغتْ، فيكتبُ اللهُ عليهِ بها سخطَهُ إلى يومِ القيامةِ))[13]، لاحِظْ كلمة ((لا يُلقِي لها بالاً))؛ ففيها إشارةٌ إلى عدم التفكير والتأنِّي، فليستِ القضية أنه تكلَّم بكلمة، ولكنه تكلم دون تمعن وعدم مبالاة، ومن المعروف أن الإنسان إذا تحدَّث في قضية فهذا يَعْنِي تبنِّيَه للفكرة التي تحدَّث بها (غالبًا)، وكما يُقال: "الكلمة تملكُها، فإذا تحدَّثتَ بها ملكتْك"، ويقولون أيضًا: "الرجوع للحق فضيلةٌ"؛ لأنه يصعب على النفس قبول الرجوع.

 

وهكذا تكون الأسوار الثلاثة (أمت) هي الواقية - بإذن الله - فعليكَ بالعناية بها وترميمها ورفعها، وقبل هذا وذاك عليك بالاتصال بالواحد القهار العزيز الغفار؛ فهو نعم المعين.

 

اللهم أرنا الحق حقًّا وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه؛ وثبِّتنا على الحق حتى نلقاك.



[1] نتائج دراسة أجرتها مؤسسة "آي دي سي" عن التكنولوجيا الرقمية http://www.masress.com

[2] http://www.zdnet.com.

[3] صحيفة الرأي http://www.alraimedia.com.

[4] وفقًا لتقرير أذاعته محطة يورو كنسلت (الإذاعية الأوروبية) http://www.al-jazirah.com.sa.

[5] http://myinterradios.blogspot.com

[6] تقرير "هيئة تسجيل الصحف" في الهند من جريدة الخبر http://www.alkhabar.ma

[7] رواه أحمد في مسنده (15156)، وحسَّنه الألباني في تخريج كتاب السنة ص 50.

[8] صحيح البخاري 2965.

[9] قال ابن كثير: "قال الله - تعالى -: ﴿ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ ﴾ [التوبة: 61]؛ أي: هو أذنُ خيرٍ، يعرف الصادق من الكاذب، ﴿ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [التوبة: 61]؛ أي: ويصدق المؤمنين، ﴿ وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ ﴾ [التوبة: 61]؛ أي: وهو حجة على الكافرين".

[10] صحيح الجامع الصغير للألباني 4482.

[11] صحيح أبي داود للألباني 4992.

[12] رواه البخاري 6478.

[13] صحيح الترغيب والترهيب للألباني 2247.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • صناعة الفكر (1)
  • صناعة الفكر (2)
  • صناعة الفكر (3)
  • صناعة الفكر (5)
  • صناعة الفكر (6)
  • صناعة الفكر (7)
  • صناعة الفكر (8)
  • صناعة الفكر (12)
  • صناعة الفكر (14)

مختارات من الشبكة

  • صناعة الكراهية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • رعاية الفكر في مواجهة الفكر(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صناعة الفكر (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • صناعة الفكر (13)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صناعة الفكر (11)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صناعة الفكر (10)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صناعة الفكر (9)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • صناعة الكذب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مفهوم الثقافة في الفكر العربي والفكر الغربي (PDF)(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • مقاصد الشريعة بين الفكر الأصولي والفكر الحداثي (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب