• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

مختصر الدروس في تزكية النفوس (18)

مختصر الدروس في تزكية النفوس (18)
طه حسين بافضل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/7/2012 ميلادي - 9/9/1433 هجري

الزيارات: 12342

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مختصر الدروس في تزكية النفوس

الدرس الثامن عشر

الخشوع

التعريف:

لغة: مأخوذ من مادة (خ ش ع)، وتدل على طأطأة الرأس، ويأتي بمعنى الخضوعِ والضَّراعة، ومنه الإخبات والتذلل.

اصطلاحًا: قيام القلب بين يدَي الرب؛ بالخضوع، والذلِّ، والانكسار، مقرونًا بالتعظيم والمحبة.

 

مكانة الخشوع وفضيلته:

1- قال الله - تعالى -: ﴿ أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ ﴾ [الحديد: 16]، قال ابن مسعود - رضي الله عنه -: "ما كان بين إسلامنا وبين أن عاتبَنا اللهُ بهذه الآية إلا أربعُ سنين"، وقال ابن عباس: "إن اللهَ استبطأ قلوب المؤمنين، فعاتَبَهم على رأس ثلاث عشرة سنة من نزول القرآن"، وقال - تعالى -: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ ﴾ [المؤمنون: 1، 2].

 

2- والخشوع: من آثار العلم النافعِ؛ لأنَّ العلمَ النافع ما أوجبَ خشيةَ القلب؛ ولذا "كان رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - يستعيذ من علمٍ لا ينفع، وقلب لا يخشع، ونفسٍ لا تشبع، ودعوة لا تُسمع"[1]، فالقلب الذي لا يخشع: علمه لا ينفع، ودعاؤه لا يُسمع.

 

3- وهو أول ما يُرفع من الأمة؛ كما في الحديث: ((أول ما يُرفع من الناس الخشوع))[2]، وبذهاب الخشوع تكون العبادةُ بغير رُوح، وهو أمرٌ يورثُ الخوفَ على القلب، ويلزم ضرورة تفقُّده دائمًا .

 

4- وهو يقرِّب القلبَ من الله، فيمتلئ نورًا، وينتفع صاحبُه بآيات الله الشرعية والكونية، فيكونُ له في كل نظرة عِبرة، وعَبْرة، ويقي صاحبَه من غوائل العُجْب والغرور والإدلال والرِّياء؛ فعن عمر - رضي الله عنه - أنه رأى رجلاً طأطأ رقبتَه في الصلاة، فقال: "يا صاحب الرقبةِ، ارفع رقبتَك، ليس الخشوع في الرقاب، إنما الخشوعُ في القلب".

 

5- وبه تُستنزل رحمةُ الله - تعالى - وأعظمُها: حصول البُشرى: ﴿ وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ ﴾ [الحج: 34].

 

6- وبه يُنال الأجر العظيم، فالخشوع علامةُ الفلاح الموصل إلى الجنة: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ ﴾ [المؤمنون: 1 - 2]، ثم قال: ﴿ أُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ * الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴾ [المؤمنون: 10 - 11].

 

مُعِينات الخشوع:

1- تلقِّي أوامرِ الله - تعالى - بالاستبشار والقَبول والامتثال، وعدم معارضتها بشهوة، أو هوًى، أو رأي.

 

2- معرفة الله - جل جلاله - بأسمائه الحسنى، وصفاته العلا، والعلمُ بآيات الله الكونية والشَّرعية مما يربطُ القلبَ بالله.

 

3- الحرص على الإخلاص، وعلى كلِّ وسيلة مساعدةٍ لتحقيقه وتقوية بنيانِه في القلب.

 

4- مشاهدة فضل الله وإحسانه، والحياءُ منه؛ لاطِّلاعه على تفاصيلِ ما في القلوب، وتذكُّرُ الموقف والمقام بين يديه، والخوف منه، وإظهار الضَّعف والافتقار إليه، والتعلق به دون غيره.

 

5- الإكثارُ من ذكر الموت، والجنة والنار، ومداومة ذكر الله تضرعًا وخِيفة، ودعاؤه تضرعًا وخُفية، وقراءة كتابه الكريم مع التدبُّر.

 

أمارات وعلامات الخشوع:

1- حبُّ الصلاة، والاشتياق إليها، والمسارعة إليها، وكونها سهلةً خفيفة تشرح الصدر ويطمئن لها القلب.

 

2- حضورُ القلب عند تلاوة القرآن، والذِّكر والدعاء، وسماع المواعظ والخطب، وتدبُّر كل ذلك بيسر وسهولة.

 

3- دوام الشكر عند حصول النِّعم واندفاع النقم، وبقاء القلب على وجَلٍ من كون ذلك استدراجًا.

 

4- دوام الصبر عند وقوع البلاء، وتلقِّيه بالرضا والاستسلام والطمأنينة.

 

5- كثرةُ التدبُّر والتأمل والتفكُّر في مخلوقات الله، وفي حال النفس، وأحوال العصاة، والشفقة عليهم، وسؤال الله العافية.

 

بين خشوع الإيمان وخشوع النفاق:

خشوع الإيمان: هو خشوعُ القلب لله بالتعظيم والإجلال، والوقار والمهابة والحياء، فينكسر القلبُ لله كسرة ملتئمة من الوَجَل والخجل، والحبِّ والحياء، وشهود نِعَمِ الله، وجناياته هو، فيخشعُ القلبُ لا محالة، فيتبعه خشوعُ الجوارح.

 

وأما خشوع النفاق، فيبدو على الجوارح تصنعًا وتكلفًا، والقلب غير خاشع.

 

الخشوع في الصلاة:

لقد بلغ من منزلة الخشوع في الصلاة، أن الله - سبحانه - جعل الصلاةَ الخاشعة أول صفات المؤمنين المفلحين الوارثين للفردوس: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ ﴾ [المؤمنون: 1 - 2]، ثم قال: ﴿ أُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ * الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴾ [المؤمنون: 10 - 11].

 

حتى اختلف الفقهاءُ في الاعتداد بالصلاة التي لا خشوع فيها، فقالوا: وإن كان يسقط أداؤها، لكن الأجر بعيد؛ وذلك لوجوب الخشوع فيها؛ قال - تعالى -: ﴿ وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ ﴾ [البقرة: 45].

 

وهذا يقتضي ذمَّ غيرِ الخاشعين، والذمُّ لا يكون إلا لترك واجبٍ، أو فعل محرَّمٍ، وإذا كان غيرُ الخاشعين مذمومين، دلَّ ذلك على وجوب الخشوع.

 

وسائل مُعينة: إذا أردت أن تخشع في صلاتك، فعليك بـ:

1- العلم بمنزلة الصلاة، والإلمام ببعض أسرارها، وقليل من المصلين مَن يهتم به.

 

2- المحافظة على آدابها الظاهرةِ: حال التطهُّر، والاستعداد لها، والخروج إليها، والاعتدال والاطمئنان في كل أركان الصلاة وأجزائها؛ مما يحقِّق خشوع الظاهر، فيساعد على خشوع الباطن.

 

3- التحقُّق بخشوع القلب، وتجريدُه من الرياء؛ فإنه لا خشوعَ بلا إخلاص، ولا بد منهما جميعًا، فإن ذهابَ أحدهما يتعلق به ذهاب الآخر؛ قال - تعالى -: ﴿ فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ * الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ ﴾ [الماعون: 4 - 6].

 

4- تدبُّر معاني الأقوال، وأسرار الأفعال في الصلاة، وهي مجال خِصب، وبحر لا ساحل له.

 

5- النظر في سير الخاشعين أحياءً وأمواتًا.

 

6- قيام الليل، وهو مدرسة تعلُّم الخشوع والإخلاص.

إذا ما الليلُ أظلم كابَدوه
فيُسفِرُ عنهم وهم ركوعُ
أطار الخوفُ نومَهم فقاموا
وأهلُ الأمن في الدنيا هُجُوعُ

 

درجات الخشوع:

الأولى: الاستسلام التامُّ لأوامر الله، والانقياد لأحكامها، والخضوع لنظرِ الحق، فلا سخَط، ولا كراهةَ، ولا اعتراضَ.

 

الثانية: ترقُّب آفات النفس، ومطالعة عيوبِها ونقائصها، بألا يرى لنفسه فضلاً على أحد، بل يعترف بفضلِ ذي الفضل، فلا يعاتِب ولا يطالب ولا يضارب.

 

الثالثة: حفظ الحُرمة عند المكاشفة، وتصفية القلب من مُراءاة الخَلق.

 

آثار الخشوع:

يُضفي الخشوعُ على الأفراد والأمم آثارًا كثيرة؛ منها:

1- يبعث الحياةَ في العمل، فيؤتي ثمرتَه المرجوَّة وغايته المقصودة.

 

2- يجعل العبادةَ محبَّبة للنفس، خفيفةً على الجوارح.

 

3- المسارعة إلى الإذعان للحقِّ، والدعوة إليه، وبذل غاية الوُسْع في التعليم والدعوة والتربية، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر.

 

4- توحيد المشاعر والاتجاهات والمقاصد نحو الله - تعالى - لا شريكَ له، فيتوجَّه العملُ والنشاط والعبادة نحو غاية واحدة، فيحصل من ذلك: إحياءُ الأمة، وقوتها، وانتصارها، بصلاة الخاشعين ودعائهم وإخلاصهم، ولا يصلح آخرُ هذه الأمَّة إلا بما صلح به أولها.

 

المراجع:

1- لسان العرب مادة خشع.

2- الصحاح؛ للجوهري 3/ 1204.

3- مدارج السالكين 2/ 558 - 561.

4- مجلة البيان عدد 112 ص 34؛ مقال عبدالحكيم بلال.

5- مجموع الفتاوى 22/ 553 – 558.

6- الروح؛ لابن القيم، ص 520 - 521.

7- الخشوع وأثرُه في بناء الأمة؛ سليم الهلالي.



[1] أحمد 2/ 340 (8469)، و"أبو داود" 1548، و"ابن ماجه" 3837، و"النسائي" 8/263.

[2] أحمد 6/ 26 (24490)، و"البخاري" في "خلق أفعال العباد" 42.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (10)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (11)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (12)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (13)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (14)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (15)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (16)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (17)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (19)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (20)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (21)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (22)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (23)

مختارات من الشبكة

  • مختصر البلغة في أصول الفقه: مختصر من كتاب (بلغة الوصول إلى علم الأصول) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مختصر الجمع بين الصحيحين أو "تسديد المختصرين" (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • المختصر المفيد لنظم مقدمة التجويد: (مختصر من نظم "المقدمة" للإمام الجزري) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة مختصر الوقاية (النقاية مختصر الوقاية) وثلاثة رسائل(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة مختصر من مختصر الجواهر المُضيَّة في طبقات الحنفية(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة مختصر النيرة شرح مختصر القدوري(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (27)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (26)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (25)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (24)(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
1- تزكيه النفوس
عبدالله سلامة مسيب العنزي - السعوديه 31-07-2012 10:35 AM

إن الله سبحانه وتعالى خلق الإنسان مؤلف من ثلاث عناصر العقل .والبدن.والروح تعريف التزكية.
في اللغه. مصدر زكى الشي يزكيه ولهو معنيان
1-النطهير تزكيه هذا الثوب أي طهرته ومنها الزكاة أي الطهارة.
2-هو الزياده يقال زكى المال إذا نماء الزكاه لأنه تزكية للمال وزيادة له

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب