• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

موكب السعداء

موكب السعداء
حسنية تدركيت

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/4/2012 ميلادي - 6/6/1433 هجري

الزيارات: 14771

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

موكب السعداء

(مادة مرشحة للفوز بمسابقة كاتب الألوكة الثانية)


وقَفتُ أتأمَّل البنيان الشَّاهق بطبقاته العالية، لونَه، شكْله، ومكانَه الهادئ الرَّابِض بين الأشجار، والصَّف الطويل من الأهل والمرضى في حركة دائبةٍ بين صدٍّ وردّ، يَتماوج الناس بينهم كأنَّهم في سِباقٍ نحو غاية مَجهولة، انْشغلتُ بِهم عنِّي وعن الألم الساكن في أعماقي، أَلَمٌ  سبَّبه الخوف والارتباك والحَيرة، وأملٌ يَشِع نورًا خافتًا من داخلي، شيء ما يُناديني هَلمِّي ولا تَخافي، أليس هذا الإيمان يَعمُر قلبَكِ بدموع ثرَّى، وهمْس أسمَعه بمفردي أُجيب السائل:

أمَّا أنا، فقد سلَّمتُ أمري لمالك الأمر.

 

لأيِّ شيء نَتسابق؟ جرعة دواء أو جهاز يُقيِّد الحركة، أو سرير أبيض يُذكِّرني أكثرَ ما يُذكِّرني بالموت.

 

ابْتسمتُ هازئة بخواطري المُتزاحِمة المُتخبِّطة تارةً يُمنة وتارة يُسرة: قليلاً وسَترين المُمرِّض يَقتربُ منكِ؛ ليقول - ككلِّ مرة - مُناديًا باسمِكِ:

جاء دورُكِ، وعليك أنْ تَبتسِمي في وجْهه وهو يَسألُ عن حالكِ.

• الحمد لله بخيرٍ وعافية.

 

الطبيب - بلكنتِه الأعجمية - يتكلَّف النُّطق بالعربية، فتخونه الأحرف، وعليَّ - ككلِّ مرة - أنْ أُركِّز، وأَنتبه؛ علَّني أَفهمُ الداءَ ومصدره، والعلاج وخبَره.

 

وبعد، لا تَنتهي دوَّامةُ الأفكار جيئة وذَهابًا في ممَّرات المستشفى الجامعي.

 

الكل هنا يتعلَّم، مَرضى ومُمرِّضين وأطباء، إنَّها بوتقة الألم وناره التي تَحرِق كلَّ الأقنعة، فنَبدُو على طبيعتنا، ويَظهر الصبرُ والجزَعُ، والطَّمع والجَشع.

 

تَطلَّعتُ إلى الوجوه، فكان أنْ رأيتُ الخوف والقلق، وتَساءلتُ: هل فكَّر أحدُنا أنْ يقفَ على باب ملِك الملوك؟ فيَبثَّه أحزانَه وهمومه، ويَدعوه، ويَسأله من فضْله؟!

 

طرقْنا أبواب العبيد كثيرًا، وتَرْكنا بابَه سبحانه.

 

عُدتُ للواقِع بصرخة طفْل وخَزه الألم، والألم مدرسة تَزرَع فينا الحنانَ والرحمة والعطف، وتُعلِّمنا دائمًا أنَّنا ضعفاء مساكين.

 

تَلوح من بعيد أشجارُ الصنوبر العالية، وكأنَّما هي أطيافُ سعادةٍ تُرفرِف عاليًا، فتُبادِلها زهور النرجس رقصةَ فرَحٍ تَبعثُ معها رسائلَ أملٍ إلى قلْبِ كل مُتألِّم وحزين.

 

فتَرتَسم على الشفاه المُتعَبة بسمة أملٍ.

 

أخذتُ أَرنو إلى  الطبيعة وهي تُعطينا من خيراتِها نَسماتٍ عَليلةً، ولكأنَّها كانت تُواسينا، وتُردِّد بِهمْس يُغرِي القلوبَ المُرهَفة:

• غدًا أَجمل وأفضل.

 

أيُّ إعاقةٍ حَمقاء ستَقِف في وجهي؛ كي تُعرقِلَ حركتي وبُلوغي الهدف المنشود! إنَّني أَراها سببًا في سعادة خفيَّة تَكمُن داخِلي، بعد أنْ عرَفتُ ثواب الصبرِ والاحتساب، وبعد أنْ سكَن الإيمان واليقين قلْبي.

 

الجهاز الثَّقيل الذي يُساعدني على المشي - بفضْل الله - ما عاد ثَقيلاً مُؤلِمًا؛ شيء ما تغيَّر فيه.

 

هل يكون هذا الأمل الذي انْبعثَ كالعملاق؛ كي يَجتثَّ من أعماقي كلَّ آثار اليأس، ويُعيد إلي بَهجتي وفرحتي وطفولتي الضائعة.

 

الأمل في الله يَصنعُ المستحيل، ويَخلق داخلنا عالمًا جميلاً، تُطلُّ من أبوابه الآمال والأحلام.

 

فنَغدو ونَروح بأرواح تَعلو وتَرتقي، همُّها أنْ تُرضي ربَّها، أجساد تَمشي على الثَّرى وأرواحها مُعلَّقة بالله.

 

أنَّى لهذه الأمراض والآلام والأحزان أنْ تَهزمَنا، وتأخذَ منَّا أجملَ ما فينا، وهو الإيمان بالله سبحانه.

 

همَمتُ أنْ أقول لهم جميعًا:

رِفاقَ الألَم، أبْشروا بالخير وبالأجر العظيم، واسْتمسِكوا بالصَّبر، واحْتسِبوا على الله كل آهةِ ألمٍ، وكلَّ وخزة إبرة؛ فوالله لن تَجدوا أفضلَ ولا أجملَ من أنْ تكونوا مع الله في السِّراء والضرَّاء، فربُّكم الرحيم لن يَتخلَّى عنكم، وهو القائل سبحانه:

﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ [البقرة: 155 - 157]، هل هناكَ أجمل من هذه البُشرى؛ كي تَزرعَ الطمأنينة فينا، وتَهمِس لنا بثقةٍ ويقين:

• أنَّه لا شيء يَذهب سُدى؟ وسامُ شرف يُتوِّج القلوبَ المكلومة، والعيون الباكية: أنْ تَمهَّلي، هناك دار لا حزن فيها ولا ألَم، سعادة أبديَّة، ثوابُ الصبر شيء لا يَحلُم به بشرٌ، ولا يستطيع أنْ يَتخيَّله بعقْله القاصِر.

 

عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((قال الله تعالى: أَعددتُ لعِبادي الصَّالِحين ما لا عَين رأتْ، ولا أُذُن سمِعتْ، ولا خَطَر على قَلْبِ بَشرٍ)).

 

"فاقرؤوا إنْ شئتُم: ﴿ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ ﴾ [السجدة: 17]"؛ رواه البُخاري ومسلم وغيرهما.


إذًا هذا موكِب السعداء، يَقف على باب الكريم؛ يُعلِن فقرَه وحاجتَه إلى ما يَسدُّ به جوعَ رُوحِه، إنَّه يَحتاج إلى جرعة أمان وحنان وطمأنينة، لن يَجدَها أبدًا إلا بين يَدَي ربِّه - عزَّ وجل.

 

لا أحدَ يُقدِّر آلامَكَ وأحزانكَ وأشجانكَ إلا الذي خَلقَك، فلِمَ تبخل على نفْسك بأنْ تَمدَّ يَديكَ بفقْرٍ وذُل، وتَقول: يا رب؟

 

بُثَّ إليه أحزانكَ، وأَخبره بما تُعانيه، وهو - سبحانه - يَعلم ما تُخفي الصدور، قل له: يا ربِّي، أنا عليلٌ، ودوائي أنْ تَغمُرني برحمتِكَ، وأنْ تَغسلَ أدرانَ روحي؛ فأعود نقيًّا تَقيًّا.

 

قل له: يا ربِّي، أنا بدونك لا شيء، كلِّي فقر وحاجة، فلا تَكلني إلى نفْسي طَرفة عينٍ.

 

وتَذكَّر دائمًا في ظُلماتِ اليأس، وعندما يَصدمُك الطبيب بأنَّه لا علاج، لا أملَ، ردِّد بإيمانٍ ويَقين راسِخ:

﴿ وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ ﴾ [الشعراء: 80].

 

لا شيء على الإطلاق مُستحيل؛ فالله - سبحانه - قادر على كلِّ شيء، فلا تَجعلْ للشيطان فرصةً أنْ يَتسلَّل إلى قلبِك، يَدس فيه السمَّ القاتِل، وهو اليأس.

 

وانْطلِق من قيودِكَ، وحلِّق عاليًا في سماء الأمل، وابْتسِم، فلم يَخلُقنا الله كي يُعذِّبنا، ولَمْ يَبتلِنا إلا لكي يعْلَمَ الصابرين منَّا والمُحتسِبين، كُن جبلاً أشمَّ شامخًا، لا تَهزُّه رياح الابتلاءات، ولا تَزيدُه إلا ثباتًا، كن أنت القُدوة لكلِّ من داهمتْه الضراء فأنْستْه السرَّاء، فظلَّ يَتسخَّط، ويَندب حظَّه.

 

فليَكن الأمل رفيقَ دَربِك، شعارُك دائمًا في وجْه المِحن قوله - عز وجل -:

﴿ فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴾ [الشرح: 5، 6].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • في موكب
  • عندما يمر موكب الحق على جسر المهابة
  • عيش السعداء

مختارات من الشبكة

  • وقفة مع قصيدة "حداء في موكب الهجرة" للشاعر الدكتور عبد الرحمن صالح العشماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مواكب قدسية (شعر)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الخطبة النبوية الأولى في عاصمة النور واللحظات الأولى لقدوم الموكب النبوي للمدينة(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • الخطابة في موكب الدعوة الإسلامية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مواكب الشعر ( قصيدة )(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • حلقة من برنامج في موكب الدعوة(محاضرة - موقع الدكتور عبدالله بن محمد الغنيمان)
  • في موكب الحب (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مواكب الحزن (قصة قصيرة)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • سريلانكا: موكب من الطلاب لاستقبال شهر رمضان(مقالة - ملفات خاصة)
  • يا موكب النور (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
6- بريق الأمل في وقت المحن
رقية مهدي مبجر - المملكة العربية السعودية 21-06-2014 07:36 PM

حقا (إن مع العسر يسرا) خيرا أختنا مع أطيب الأماني بالتوفيق

5- chari3a islamic
said - moroco 30-08-2012 06:34 PM

salam 3ala ahli sona ina dina islamez howa sahe dine akhawl9e ta3amole okhowa hadara li ghavale fi yhade dobniya allhe yahdihe nasse rawhate hachma hyaaaaaa mab9ateche bana li ana matab3inche dinhome dine islame nasse tfatnate mchate fi tijahe mo3akisse golo malna homa hake ghaltine golo haka ktabe may3arfo 3ala dine home walo 3la hame dihya fore ina allahe la yoghayiro bi9awmine hatya yoghayiro bi anfo sihome

4- إلى الأخ الفاضل رمضان
خالد الرفاعي - مصر 13-05-2012 02:10 AM

الأخ الفاضل، عبارة الكاتبة صحيحة، ولا تحتاج للقيد الذي ذكرته؛ لأن السياق في العبارة هو عن الله عز وجل، ونص كلام الكاتبة: "لا شيء على الإطلاق مُستحيل؛ فالله - سبحانه - قادر على كلِّ شيء"، إذن فالمقصود بنفي الاستحالة هو نفيها عن الله - سبحانه وتعالى - تجاه الأشياء؛ لأنه - تعالى - على كل شيء قدير، وهو واضح من سياق الكلام، وشكر الله لك غيرتك على الشريعة، وتواصلك معنا.

3- استدراك يسير
رمضان - الجزائر 09-05-2012 07:40 PM

جزاكم الله خيرا على بث هذه المعاني والأحاسيس ولكن أرجو منكم إعادة النظر في عبارة "لا شيء على الإطلاق مُستحيل" فتحذف أو تغير أو تقيد ب"أمام الله"

2- بذور الأمل
محمد أحمد الزاملي - فلسطين 05-05-2012 05:16 AM

بارك الله فيكم
لقد زرعتي بذور الأمل في النفوس وأزحتي الستار عن معاناة يتألم منها الكثير ونعمة ينعم بها الكثير نعمة الصحة
دام قلمكم في تميز وعطاء

1- بوركت
خالد سعد النجار - مصر 29-04-2012 12:24 AM

بوركت أختنا الفاضلة
إلى الأمام دوما يا رب
وإن شاء الله تفوزي بالجائزة

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب