• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

مختصر الدروس في تزكية النفوس (16)

طه حسين بافضل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/4/2012 ميلادي - 25/5/1433 هجري

الزيارات: 14833

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مختصر الدروس في تزكية النفوس

الدرس السادس عشر

المحاسبة


التعريف: لغةً: مأخوذٌ من مادة "ح س ب"، وتدلُّ على العدِّ؛ تقول: حسَبتُ الشيء إذا عددته، والمعدود محسوب.

 

اصطلاحًا: أن يتصفَّح الإنسان في ليله ما صدَر من أفعال نهارِه، فإن كان محمودًا أمضاه وأتبعه بما شاكله وضاهاه، وإن كان مذمومًا استدركه إن أمكن، وانتهى عن مثله في المستقبل.

 

أهمية محاسبة النفس:

قال الله - تعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴾ [الحشر: 18]، وقال - تعالى -: ﴿ وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ ﴾ [القيامة: 2]، قال الحسن في تفسير هذه الآية: "لا يُلقَى المؤمنُ إلا يعاتب نفسَه: ماذا أردتُ بكلمتي؟ ماذا أردتُ بأكلتي؟ ماذا أردت بشَرْبتي؟ والفاجر يمضي قُدُمًا لا يعاتب نفسه".

 

ويقول الله - عزَّ وجلَّ - في وصف المؤمنين الذين يحاسبون أنفسهم عند الزلَّة والتقصير ويرجعون عمَّا كانوا عليه: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ ﴾ [الأعراف: 201]، قال الفاروق عمر - رضي الله عنه -: "حاسِبوا أنفسَكم قبل أن تحاسبوا، وزِنُوها قبل أن توزنوا، وتزيَّنوا للعرض الأكبر: ﴿ يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ ﴾ [الحاقة: 18].

 

ويصف الحسنُ البَصري المؤمنَ بقولِه: "المؤمنُ قوَّام على نفسه يحاسِبها لله، وإنَّما خفَّ الحساب على قومٍ حاسبوا أنفسَهم في الدنيا، وإنَّما شقَّ الحساب يومَ القيامة على قومٍ أخذوا هذا الأمرَ من غيرِ محاسبة".

 

ويحذِّر ابن القيم - رحمه الله - من إهمال محاسبة النَّفس فيقول: "أضرُّ ما على المكلَّف الإهمالُ وترك المحاسبة، والاسترسال، وتسهيل الأمور وتمشيتُها؛ فإنَّ هذا يؤول به إلى الهلاك، وهذا حالُ أهل الغرور: يُغمض عينيه عن العواقب، ويمشِّي الحال، ويتَّكل على العفو، فيهمل محاسبة نفسِه والنَّظرَ في العاقبة، وإذا فعل ذلك سهُلَ عليه مواقعةُ الذنوب، وأنِسَ بها، وعسُرَ عليه فِطامُها".

 

وقال الغزالي: "فعَرف أربابُ البصائر من جملة العباد أنَّ الله - تعالى - لهم بالمرصاد، وأنَّهم سيُناقَشون في الحساب، ويُطالَبون بمثاقيل الذرِّ من الخطَرات واللحظات، وتحقَّقوا أنه لا يُنجيهم من هذه الأخطاء إلا لزومُ المحاسبة، وصدقُ المراقبة، ومطالبةُ النَّفْس في الأنفاس والحركات، ومحاسبتُها في الخطرات واللَّحظات، فمن حاسب نفسَه قبل أن يحاسَب خفَّ في القيامة حسابُه، وحَضَرَ عند السؤال جوابُه، وحسُن منقلبُه ومآبُه، ومن لم يحاسب نفسَه دامت حسَراتُه، وطالت في عَرَصات القيامة وقفاتُه، وقادته إلى الخزي والمقت سيئاتُه".

 

أنواع المحاسبة:

النوع الأول: قبلَ العمل: أن يقفَ عند أوَّل همِّه وإرادته، ولا يبادر بالعمل حتى يتبيَّن له رجحانُه على تركه.

 

النوع الثاني: المحاسبة بعد العمل، وهي على أقسامٍ ثلاثةٍ:

1- محاسبتُها على التقصير في الطاعات في حق الله تعالى.

 

2- محاسبتها على معصيةٍ ارتكبتها، فيتدارك نفسَه بالتوبة النصوح وبالاستغفار والحسنات الماحيةِ والمذهبة للسيئات؛ قال - سبحانه -: ﴿ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ ﴾ [هود: 114].

 

3- محاسبتها على أمرٍ كان تركه خيرًا من فعله، أو على أمرٍ مباح، ما سبب فعْلِه له؟ فيُوجِّه لنفسه أسئلة متكرِّرة: لِمَ فعلتُ هذا الأمر؟ أليس الخيرُ لي في تركِه؟ وما الفائدة التي جنيتُها منه؟ هل هذا العمل يزيدُ من حسناتي؟ ونحو ذلك من أسئلة التقويم والتقييم والمحاسبة.

 

مُعِينات المحاسبة: وتعتمد المحاسبة الصادقة على ثلاثة أسسٍ:

1- الاستنارة بنور الحكمة؛ وهو العلم الذي يميِّز به العبد بين الحقِّ والباطل، وكلَّما كان حظُّه من هذا النور أقوى كان حظُّه من المحاسبة أكمل وأتمَّ.

 

2- سوء الظنِّ بالنفس: فحتَّى لا يمنع ذلك من البحث والتنقيب عن المساوئ والعيوب.

 

3- تمييز النعمة من الفتنة: فكم مُسْتَدْرَجٍ بالنِّعم وهو لا يشعر، مفتونٍ بثناء الجهَّال عليه، مغرورٍ بقضاء الله حوائجه وستره عليه!

 

أركان المحاسبة:

أولها: أنْ تُقايس بين نعمتِه وجنايتك، بمعنى مقارنتِك بين ما هو من الله، وما هو منك، فحينئذ يظهرُ لك التفاوت، وتعلم أنه ليس إلا عفوُه ورحمته أو الهلاك والعطب، ويظهر لك أن نفسك منبع كل شرٍّ، ولولا فضل الله ورحمتُه ما زكَت أبدًا أو اهتدت، ولولا إرشاده وتوفيقه لَمَا كان لها وصولٌ إلى خيرٍ البتَّة: ﴿ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ ﴾ [آل عمران: 154].

 

ثانيها: أن تميِّز ما للحقِّ عليك من وجوب العبودية، والتزام الطاعة، واجتناب المعصية، وبين ما لك وما عليك؛ فالذي لك: هو المباح الشرعي، فعليك حق ولك حق، فأدِّ ما عليك يؤتِك ما لك.

 

ثالثها: أن تعرف أنَّ كلَّ طاعة رضيتها منك، فهي عليك، وكل معصية عَيّرْتَ بها أخاك فهي إليك"، فالرضا بالطاعة من رعونات النَّفس وحماقاتها، وأرباب العزائم والبصائر أشدُّ ما يكونون استغفارًا عقيب الطاعات؛ لشهودهم تقصيرهم فيها، وترك القيام لله بها كما يليق بجلاله وكبريائه، وأنه لولا الأمر لَما أقدم أحدُهم على مثل هذه العبودية ولا رضيها لسيِّده.

 

التوازن في المحاسبة:

ومع عِظَم أهمية عمل المحاسبة في تخليص القلب من أمراض كثيرة، إلا أنه ينبغي التوازنُ والاعتدال، وترك الغلو والتطرُّف في ذلك، بحيث يذهب المحاسب لنفسه مذهبًا فيه جانبٌ من الانقطاع والرَّهبانية، فتصبح حياته عبادةً وعزلة وانكفاءً عن مخالطة النَّاس، والمشاركة في بناء الحياة، بل المحاسبة للنفس عكس ذلك تمامًا.

 

ثمرات محاسبة النفس:

1- الاطلاع على عيوب النفس ونقائصها ومثالبها، ومن ثمَّ إعطاؤها مكانتَها الحقيقية إنْ جنحت إلى الكبر والتغطرُس، ولا شك أن معرفة العبد لقدر نفسه يُورثه تذلُّلاً لله، فلا يُدِلُّ بعمله مهما عظُم، ولا يحتقر ذنبَه مهما صغُر، قال أبو الدرداء: "لا يفقه الرجل كلَّ الفقه حتى يمقُتَ الناس في جنب الله، ثم يرجع إلى نفسه فيكونَ أشدَّ لها مقتًا".

 

2- أن يتعرَّف على حقِّ الله - تعالى - عليه، وعظيم فضله ومنِّه؛ وذلك عندما يقارِن نعمة الله عليه، وتفريطه في جنب الله، فيكون ذلك رادعًا له عن فعل كلِّ شائنٍ وقبيح.

 

3- تزكية النفس وتطهيرها وإصلاحها وإلزامها أمْرَ الله - تعالى - قال - تعالى -: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا ﴾ [الشمس: 9، 10]، وقال مالك بن دينار: "رحم الله عبدًا قال لنفسه: ألستِ صاحبةَ كذا؟ ألستِ صاحبة كذا؟ ثم ذمَّها، ثم خطَمها، ثم ألزمها كتابَ الله - عز وجل - فكان لها قائدًا".

 

4- تربِّي عند الإنسان الضميرَ داخل النفس، وتنمِّي في الذات الشعورَ بالمسؤولية، ووزن الأعمال والتصرُّفات بميزان دقيقٍ هو ميزان الشرع، حكى الغزالي في "الإحياء" أنَّ أبا بكر - رضي الله عنه - قال لعائشة - رضي الله عنها - عند الموت: "ما أحدٌ من الناس أحبَّ إليَّ من عمر" ثم قال لها: "كيف قلتُ؟" فأعادت عليه ما قال، فقال: "ما أحدٌ أعزَّ عليَّ من عمر"!!

 

يقول الغزالي: "فانظر كيف نظرَ بعد الفراغ من الكلمة فتدبَّرها وأبدلها بكلمةٍ غيرها".

 

المراجع:

1- لسان العرب "1/313-314".

2- إحياء علوم الدين للغزالي "4/394-395".

3- إغاثة اللهفان لابن القيم "4/405".

4- مدارج السالكين لابن القيم "1/190".

5- محاسبة النفس لابن أبي الدنيا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (1)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (2)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (3)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (4)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (5)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (6)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (7)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (8)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (9)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (10)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (11)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (12)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (13)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (14)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (15)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (17)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (18)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (19)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (20)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (21)

مختارات من الشبكة

  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (27)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (26)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (25)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (24)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (23)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (22)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر البلغة في أصول الفقه: مختصر من كتاب (بلغة الوصول إلى علم الأصول) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مختصر الجمع بين الصحيحين أو "تسديد المختصرين" (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • المختصر المفيد لنظم مقدمة التجويد: (مختصر من نظم "المقدمة" للإمام الجزري) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة مختصر الوقاية (النقاية مختصر الوقاية) وثلاثة رسائل(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب