• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

بنك الخبرات التربوية

د. خالد بن محمد الشهري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/1/2011 ميلادي - 4/2/1432 هجري

الزيارات: 14016

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حينما أرَى الحراك الثقافي الدائر في مجتمعِنا ومحاولاتِ الشدِّ ذات الشمال في ردِّ فِعْل ضدَّ محاولات سابِقة ذات اليمين، وأُقارن ذلك بما يَحدُث على مستوى الميدان التربوي، يَتملَّكني خوفٌ على أبنائنا الطلاَّب الذين قضيتُ معهم في الميدان التربوي قرابةَ خمسة وعشرين عامًا، وهذا الخوفُ لم يكن وليدَ اليوم وكانتْ له أسباب قديمة عانيتُ كثيرًا منها بسبب التنافُر بين التيَّارات الفِكرية التي تحاول أن تجعلَ من الميدان التربوي أداةً للتنافس والصِّراع فيما بين أقطابها مما يؤثِّر على أبنائنا الطلاَّب، وهذا ما جَعَلني أحاول الوصولَ إلى قاعدة ثابتة تُحافِظ على ثروتنا المستقبليَّة التي تتمثَّل في طُلاَّبِنا وشبابنا، الذين نرصدُهم ضمن مواردنا الرئيسيَّة المستقبليَّة، والذين نحاول أن نُجنِّبهم الانزلاقَ إلى مهاوٍ فِكرية وأخلاقية نندم عليها في المستقبل، وكل ذلك مِن أجل إشباع فِئة تهوَى الصِّراعات الفِكرية علمًا بأنَّ هذه الفِئة لا تتعدَّى أن تكون أقلية، سواء مِن هذا التيَّار أو ذاك إنْ صحَّ أن يطلق عليها تيارات أصلاً، ونتيجة لذلك كان هذا الحُلم الجميل، وهو بنك الخِبرات التربوية أو مركز الخِبرات التربويَّة.

 

وأظنُّ أنَّ مِن حقي أن أحلم حُلمًا جميلاً، وأُعلِّل نفسي بأماني، وآمل أن يأتي اليوم الذي أراها فيه على أرضِ الواقع، وقد حلمت مرَّات كثيرة بحُلم تربوي كثيرًا ما يتردَّد عليَّ، وهو إنشاء بنك الخبرات التربوية ليلمَّ شتاتَ الخِبرات التربويَّة والمشاريع التربويَّة والتعليميَّة والخُطط العملية الناجحة، التي يمتلئ بها الميدانُ التربوي في مملكتنا الغالية، وكذلك بلادنا العربية، والتي لو قُدِّر لها أن ترى النور ووُكِل أمر تنظيمها وتهذيبها وحُسن عرضها إلى لجنة إشرافية متمكِّنة تدعمها مؤسَّسة إعلامية متميِّزة، وتحصل على الدعم الرسمي المناسِب، والذي يدعو الآخرين لأنْ يحتفلوا بها؛ لخرجْنا بما لا يُمكِن أن يتصوَّره عقل في وقِتنا الحاضر؛ إذ يزخَر مَيداننا التربوي ضمنَ مدارسنا ومؤسَّساتنا التعليميَّة بجميعِ أنواعها وفِئاتها بخبرات ضخْمة، وتجارِب رائدة، لكنَّها تفقد العنصر الإعلامي؛ إذ لا يَنالها الضوءُ فلا تخرج إلى الحياةِ الواسعة والمَيدان الفسيح بسببِ انشغال كثيرٍ من مؤسَّساتنا بتجارِبَ يَعتني الإعلام بقائلها مِن حيثُ مكانته ومركزه الاجتماعي أكثرَ مِن عنايته بجدوى التجرِبة وفائدتها للميدان التربوي، فتبقَى الخِبراتُ الحقيقية مهمَّشةً حتى إشعار آخَر.

 

ودَعْنِي أتفاءَل لأحلم حُلمًا أكبر حين أجزِم أنَّ هذه الخبرات التي سيحتويها بنكُ الخبرات التربويَّة، الذي يقوم على رِعايته وسَقْيه خبراتٌ تربوية متمكِّنة، سيصنع لنا نظرية تربويَّة تصلح لتطويرِ تعليمنا ونقْله إلى مصافِّ الدول الأولى على مستوى العالَم؛ إذ لن نحتاجَ إلا إلى النية الصادِقة واستيعاب حاجاتِ المجتمع لننقل تعليمَنا العام والمهني والعالي إلى أن يكونَ ذا جَدْوى كما كان ذا وجودٍ في الفترات السابقة، وحتى لا يبقَى الكلامُ نظريًّا عائمًا، ولأشرك القرَّاء الكرام في حُلمي الذي ربَّما جاء ذات يوم ليكون واقعًا؛ إذ ربما كان مِن القُرَّاء من لديه نفسُ الهَمِّ، ويُوفِّقه الله لتنفيذ هذا الحُلم وعندها لا يهمُّ من هو الذي حلم بقدر ما نهتمُّ بالفوائد التي سيجنيها مجتمعُنا بشكل عام، وأبناؤنا بشكل خاص.

 

ولندلف إلى بنك الخِبرات التربويَّة، (أو مخزن الخبرات التربويَّة لمَن لا يحبُّ اللفظة الأجنبية)؛ لنراه مُرتبطًا برئيس اللجنة العليا للتعليم بالمملكة، ويشارك في عضويته جميعُ قادة القِطاعات التعليميَّة كلجنةٍ إشرافية، ثم تُعيَّن له لجنة الخبراء التَّرْبَويين الذين يستقبلون الخبرات والمشاريع التربوية التي ترشح له مِن كافَّة القطاعات التعليميَّة لتُنتقى أفضلها وتُصنَّف بحسب نوْعها والفِئة المستهدفة لتُرفعَ بعْدَ ذلك توصيةُ لجنة الخُبَراء لاعتماد البرامج التعليميَّة والتربويَّة من قِبل الجِهات العليا، التي تكون مدققة أصلاً مِن لجان سابِقة ومفلترة؛ لتعتمدَ لها ميزانياتها وتُقرَّر مواعيد تنفيذها.

 

على أنَّ هذه البرامج والمشاريع التربوية لم تأتِ مِن فراغ، وإنما رُفِعت من بنوك الخبرات التربويَّة التابعة للوزارات والمؤسَّسات التعليميَّة التي هي بدورها أَنشأتْ في قطاعاتها بنوكَ خِبرات تربوية رئيسيَّة، يقوم عليها خبراءُ تابِعون لوزارتهم التي يَتبع لها البنك التربوي الرئيسي، ولا مانعَ مِن الاستفادة مِن خبراء من خارج وزارتهم حسبَ الحاجة، وبخاصَّة من القطاعات الأهلية التي تُمثِّل سوق العمل، التي يُفترَض أن يكون لها حُضورٌ فاعل في البرامج والخُطط التي تؤهِّل تلك الوزارات والمؤسَّسات التعليميَّة لتغذيةِ سوق العمل.

 

وإذا أخذْنا كمثال وزارة التربية والتعليم التي ستقوم بإنشاءِ بنك الخِبرات التربويَّة الرئيسي التابِع لها، وشكّلت له لجنة متفرِّغة مِن الخبراء التربويِّين الذين يُشرفون عليه ويتابعون أعماله، فمن أين سيأتون بالخبراتِ والبرامج والخُطط؟

 

والجواب كما في الحُلم (وأرجو ألاَّ تؤاخذوني على ما أحْلُم به) أنَّ وزارة التربية يتبع لها إدارات تربية وتعليم، فيُفترض أن تقومَ كلُّ إدارة تربية وتعليم بإنشاء بنك فرْعي لخبراتها التربويَّة وبرامجها ومشاريعها التي تُنفِّذها - والميدان مليء ولا شك - فإذا قامتْ كل إدارة تربية وتعليم بإنشاء بنكِها الخاص بها، ووضعتْ عليه لجنة من الخبراء التربويِّين ليرشحوا ويتابعوا البرامجَ المرشحة لبنك الخبرات التربويَّة الفرعي الخاصِّ بالمنطقة، أمكنهم بعدَ ذلك أن يُرشِّحوا أفضل ما لديهم من خبرات وبرامج ومشاريع للجنة البنك المركزي، كما أنَّ اللجنة المشرِفة على البنك المركزي ستتابع أعمالَ البنوك الفرعية وتنتقي أفضلَ المشاريع والبرامج وقد تدمج بعض البرامج التي يمكن دَمْجُها، كما أنَّه يمكن تطويرُ بعض البرامِج المقدَّمة من بنك فرعي وَفْقَ رؤية بنك فرعي آخرَ وهكذا.

 

كما أنَّه مِن الجدير بالذِّكْر أنَّ كل إدارة تربية وتعليم أو مؤسَّسة تعليميَّة سبَق وأَنشأتْ بنك الخبرات التربوي الفرعي الخاص بها، وعَيَّنت لجنة إشراف من الخبراء المتفرغين لهذه المهمَّة، الذين يُتابعون المشاريع المرشحة ميدانيًّا، ولا يُكتفَى أبدًا بالمشاريع المكتوبة أو المشاريع الخاصَّة التي لا تصلح كمشاريعَ وبرامج عامَّة.

 

إضافة إلى ذلك فإنَّ كل إدارة ذات بنك خِبرات فرعي، وكذلك الرئيسي للوزارة والمركزي يتوجَّب على كلٍّ منها أن تنشئ لها موْقعًا مستقلاًّ على الشبكة العنكبوتية لعرْض الخبرات التربوية والبرامج والمشاريع التي حصلَتْ على دعمها، ويمكن أن ترفَع على الموقع الفرعي والرئيسي حتى البرامج المحدودة، التي تصلُح لفئات أو مدارس أو مؤسَّسات محدَّدة - ولا يصلح تعميمها - والفائدة مِن ذلك أن يكون البنك مرجعًا لكلِّ باحث ولكلِّ مستفيد وحتى لا تتكرَّر الجهود؛ إذ ربما تجد مدرسة أو مؤسَّسة تعليمية بدأتْ في برنامج أو مشروع مِن الصفر على حين أنَّ هنالك بعض المؤسَّسات الأخرى التي تُطبِّقه منذ مدة طويلة، ولكن لعدم التواصل وضعْف الجوانب الإعلاميَّة تقوم مدارس أو مؤسَّسات أخرى بتَكْرار الجهود فيما لو استفادتْ من الجهود السابقة لوفَّرتْ على نفسها كثيرًا من الأخطاء، وكلنا يعلم أنه خيرٌ لك أن تبدأ من حيثُ انتهى الآخرون.

 

أما البنك المركزي التابِع للجنة العليا للتعليم، فلا يرفع على موقعِه إلا ما يناسب المشاريعَ الكبرى، التي يُمكن إقرارها على مستوى الدولة.

 

وعندَ تطبيق هذه الفِكرة أرجو أن يكونَ لنا فيما بعدُ نظرية تربويَّة مفصَّلة بأيدي خبراتنا التربوية المحليَّة، التي لا تفتقر إلا إلى التنظيمِ والدعم، أما المشاريع والتجارِب فهي أكثرُ مِن أن نستطيع حصرَها، وهذا يقودنا في حال تنفيذه إلى الإصلاح مِن الداخل الذي سيتواءَم مع حاجاتِ مجتمعنا، ويتَّفق مع قِيَمنا ودِيننا وثقافتنا؛ لنستغني به - بإذن الله - عن استيرادِ أنظمة ونظريات تربويَّة لا تتَّفق مع مجتمعنا، ممَّا يضطرُّنا إلى عمليات القصِّ واللصق والحذْف والاستعارة، ممَّا ولَّدَ لنا أنظمةً ونظريات شوهاء تضرُّ بنا أكثر ممَّا تفيدنا مع ما صاحَب ذلك من هدْر مالي وزمني لا يُمكن أن يُعوَّض، لكنَّنا على كل حال نعلم أنَّ الرجوع إلى الحقِّ خير من التمادي في الباطل.

 

ومثل هذه الفِكرة في حال تطبيقها ستمنع بمشيئة الله الميدان التربوي والمجتمع مِن الاختطاف الفِكري الذي نخشاه سواء جِهة اليمين أو جهة الشمال؛ لنحافظ على الوسطية التي تميَّز بها الإسلام، وحينما يشترك السوادُ الأعظم في صُنع النظرية التربويَّة، فإنَّ هذا يَشدُّها نحو مركز الوسط، وينأى بها عن التطرُّف في جميع صُورِه.

 

أرجوكم أيها المتنفِّذون، يا مَن حملتم أمانة هذا المجتمع، أن تُفكِّروا مليًّا في هذا المقترَح، وتسعوا في تأييده وتنفيذه رحمةً بنا، ورفقًا بأجيالنا القادِمة مِن فقدان الهُويَّة الثقافية، والانسلاخ مِن سماحةِ الإسلام، وخروجًا وانفصالاً عن تاريخنا المجيد، ولكم بعدَ ذلك مُطلق الحرية في نِسبة هذه الفِكرة لمَن تشاؤون، وإني أعلن تنازلي عن حقوقها الفِكرية طالما لم تستدرجْ للاستفادة التجارية، كما نلاحظ في كثيرٍ من الأحوال التي تبدأ الأفكارُ فيها بريئة ثم يجرُّها بعضُ الاستغلاليِّين ليستفيدوا مِن ورائها.

 

وإنِّي أُكرِّر أنَّ جميع اللجان التي ترشَّح للإشراف على بنوك ومراكز الخبرات التربوية يجب أن تكونَ مِن داخل الميدان التربوي وأن يكونَ اختيارُها بناءً على تاريخها وإنتاجها في العمل التربوي، وألاَّ تجرَّ المسألة لتوجيه الميدان والمجتمع بعيدًا عمَّا يتَّفق عليه السواد الأعظم لخِدمة فِئات قليلة، لا تشكل نِسبةً ذات أثَر في مجتمعنا.

 

كما آمل أن تُعنَى هذه المراكز حين تعتمد ضمنَ ما تُعنَى بإعادة النظر في كلِّ ما هو قائم ضِمنَ الميدان التربوي بما في ذلك حاجات الطلاَّب وخصائص النمو، ونوعية المناهِج وحجمها ومناسبتها للتعليم العام، وتأهيل المعلِّمين وإعادة النَّظَر في كلِّ ما يتعلَّق بهم وبتدريبهم وأجورهم، كما آمل أن يُعادَ النظر في طُرق اختيار الخبرات والقيادات التربويَّة والعناية بالقضاء على البيروقراطيَّة التي جعلتْ أنظمتنا جامدةً لا تتحرَّك، وجعلتْ مدارسنا الحالية ومؤسساتنا التربوية لا تختلف كثيرًا عمَّا كان قبل ثلاثة عقود.

 

كان هذا الحُلم مَصدرُه وباعثه الحرْص على أن نُحافِظ على مجتمعنا وسطًا كما أراده الله، وإني لأعلم أنَّه لن يُرضي مَن يقف أقصى اليمين كما أنَّه سيُغضِب مَن يقف أقصى الشمال، وكلاهما يبقَى أقلية يَنبغي ألاَّ تؤثِّر في مسارات حياتنا.

 

وإني لأرجو مِن الله العزيز الحكيم الذي يعلم خائنةَ الأعين وما تُخْفي الصدور أن يأخذَ بنواصينا إلى الحقِّ والهُدَى.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • واقع التعليم المعاصر
  • رؤية في تطوير التعليم السعودي
  • التعاقد التربوي (الديداكتيكي - البيداغوجي)
  • تأطير المناهج التربوية بصبغة إسلامية
  • كتب التراث التربوية
  • بنك الكرامة
  • قلة وجود المحاضن التربوية
  • سطور من قناعاتي وخبراتي

مختارات من الشبكة

  • المضامين التربوية المستنبطة من وصايا ومواعظ عبدالله بن المبارك رحمه الله وتطبيقاتها التربوية (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • حديث: أن النبي صلى الله عليه وسلم أجاز نكاح امرأة على نعلين(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • سالم بن عبد الله بن عمر رحمه الله وأثره في الجانب الاجتماعي والعلمي في المدينة المنورة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • المضامين التربوية المستنبطة من آيات الاصطفاف في القرآن الكريم وتطبيقاتها التربوية في المدرسة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • المضامين التربوية المستنبطة من غزوة أحد وتطبيقاتها التربوية(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • ذبح الهدي قبل يوم العيد(مقالة - ملفات خاصة)
  • تراجم: المأمون – عبدالحميد الكاتب – عبدالله بن معاوية – طارق بن زياد – الأحنف بن قيس - عمرو بن العاص(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • السيرة النبوية للأطفال(مقالة - موقع عرب القرآن)
  • مخطوطة حديث محمد بن عبدالله بن المثنى بن أنس بن مالك الأنصاري عن شيوخه(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • ماذا تعرف عن نبينا صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب