• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

إلى القراءة من جديد

د. محمود حسن محمد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/5/2010 ميلادي - 25/5/1431 هجري

الزيارات: 16435

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

القراءة ضرورة معرفيَّة لبناء الحضارات، وتنظيم المجتمعات الإنسانية، ونهضة المواهب البشرية، ولذلك فإنَّ النهضات الإنسانية تَهبط عندما تستغني عن القراءة، وتصعد حينما تجعل من القراءة منطلقًا لنهضة واعية.

 

فالقراءة النافعة هي التي تقود المجتمع نحو الخير، والنهضة، والإصلاح، ولقد كانت أول كلمة من القرآن نزلت إلى الأرض هي "اقرأ" التي فتحت للإنسان بابَ المعرفة الربانية، والإيمان، والعمل، والثبات، والجهاد، والمسابقة إلى فعل الخيرات، والابتكار الذي أدَّى إلى ازدهار الحضارة الإسلامية.

 

القراءة هي أعظمُ وسائل التعلُّم واكتساب العلوم، والمعارف والثَّقافات، والتغلُّب على التحديات التي تواجه المجتمع، وقد أمر بها الإسلام، وحَثَّ عليها؛ لأنَّها أفضل الطرق لعمارة الأرض، والارتقاء بالإنسان، وبناء التجديد، والنهضة الإنسانية.

 

ويقينًا فإنَّ القراءة المنظمة تؤدِّي إلى ترسيخ المعلومات وبناء التكنولوجيا المتطورة، وتمكين الثقافة الواعية من الانتقال بالناس من الضَّعف والهوان إلى القوة والعزة، والتمكن الفعلي؛ لأنَّها الطريق الصحيح لبناء العقل السليم، والأخلاق الحسنة، والتخطيط الرشيد، والتغيير السديد، والعمل المنضبط.

 

عندما يُشاع عن عالمنا العربي والإسلامي أنَّه عالم القراءة، وأنه عطل أقوى مِفتاح للتفوق والتميز الكوني والبشرى، فهذا يدعو إلى وقفة صريحة مع أنفسنا؛ لنعدلَ مسارَنا، ونتجه نحو مجتمع العلم والمعرفة والقراءة التي تُعيدنا إلى الوضع الحضاري الصحيح والقيادة الإنسانية الواعية الحكيمة.

 

إن كل عظيم نال نصيبًا من العظمة كانت القراءة بدايته، وكل مجد صنعته اليد الإنسانية أساسه القراءة والوعي، والانطلاق الثقافي اللامحدود، ويتَّسع دور القراءة مع التطور المذهل في المعلومات والاتِّصالات؛ مما أدى إلى إزالة الحواجز المكانية والثقافية، وهنا يكمُن دور القراءة في استلهام القِيَم والتوجيهات، والأفكار القوية التي تدعم رسالةَ الشخصية الإسلامية في عالم اليوم والغد.

 

يُعرِض الكثيرُ من الناس عن القراءة بحجة أنَّ القراءة ثقيلةٌ، أو أنَّ الوقت ليس كافيًا للقراءة، فمتطلبات الحياة كثيرة، ولا تعطي فُرصةً للنظر في كتاب من الكتب، أو أنَّ مادة بعض الكتب صعبة، ومُعقدة، وغير مفهومة، وغياب القراءة لهذه الأسباب الواهية يقتُل حوافز التغيير عند الإنسان وبواعث اليَقَظة في المجتمع بما يعرضه لضعف ثقافي شديد الخطورة على حياة الناس في سائر شؤونهم.

 

إنَّ القراءةَ من أقوى العوامل التي يُمكن أن تبني الهمم العالية، وتَجعل المجتمع أكثر التزامًا في مسؤوليَّاته وواجباته، وتَحميه من الضياع والبطالة، وتضييع الوقت في الأمور التافهة، كما أنَّها تخفف من آلام الحياة وهمومها، وتشكل المجتمع العلمي المتبصر لشؤونه.

 

إنَّ غياب القراءة يؤدي إلى مجتمع غير منضبط في أحواله وتصرفاته، وعندما تغيب القراءة يسود الجهل، وتعم الأمية، وينتشر التخلُّف، وتكثُر المشكلات في المجتمع، وتقلُّ الحلول الملائمة لهذه المشكلات، فإذا رجع المجتمع إلى القراءة، فإنَّه يتغير ويتطور إلى الأفضل، ويواجه ظروف العصر ومتغيراته، ويتغلَّب على مشكلاته الصغيرة والكبيرة.

 

القراءة توجيه رباني لإسعاد النفس الإنسانية: ﴿ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ﴾ [العلق: 1]، فهي مفتاح التعرف على العلوم الشرعية والكونية والحضارية، وإذا تحولت هذه القراءة إلى عمل، فإنَّها تثمر النجاح والتميز والإبداع.

 

لا يزال الإنسان عالِمًا ما قرأ وتعلم، فإذا فقد القراءة والتعلم، صار جاهلاً، وعندما تنقطع صلةُ الإنسان بالقراءة، فإنَّه يشعر بجفاء معرفي لا يطاق، ولن يشعر إلاَّ بحاجته للقراءة؛ إذ لا يعوض فقد القراءة شيء من متاع الدُّنيا مهما كبر حجمه.

 

إنَّ توجيه المسلم المعاصر إلى القراءة يُمكن أن يوفر لنا جيلاً من القارئين الذين يتمتعون بالمعرفة الصحيحة بما يؤدي إلى النهوض الحضاري، كما أنَّ الطفل الصغير عندما ينشأ على حب القراءة، فسوف يكون إيجابيًّا في أسرته ومجتمعه، وسوف يُصبح عنصرَ خير في بيئته؛ لذلك فإنَّ مؤسساتِنا التعليمية ووسائل الإعلام ينبغي أنْ تُشجع القراءة.

 

وحتى يستفيد القارئ مما يقرأ ولا ينحرف بقراءته عن الهدف الصَّحيح من القراءة، فإنَّه لا ينبغي أن يكون اهتمامه متوجهًا لنقد ما يقرأ والبحث في عيوبه أو يَهتم بشكل ما يقرأ فقط؛ بل يُعطى اهتمامًا وتفاعلاً مع الشكل والمضمون، ويبني على صحيح ما يقرأ كثيرًا من خططه وأهدافه وتطلعاته المستقبليَّة، ويُحول قراءته إلى عمل وتنمية ونهضة وإبداع.

 

هناك من الأفكار ما يهز الأرواحَ ويغذي العواطف والأحاسيس بالأفكار الإيجابية، وأجمل القراءات ما كان غايتها استرضاء الله - عزَّ وجلَّ - إذ إنَّها تضبط السلوك الإنساني، وتحث على أداء الحقوق والواجبات، وتمنع الفوضى والسلبية والخيانة والظلم والفوضى، ومع القراءة يتحوَّل فريقٌ من القراء إلى مبدعين في عالم الكتابة، فيُضيفوا كثيرًا من الأفكار إلى ما يكتب وينشر في عالم الأفكار.

 

إنَّ استيعاب المقروء يؤدي إلى حسن الاستفادة منه، وكم من جمل مُفيدة تحولت إلى مشروعات ضخمة وفتحت الطريقَ لمعرفة الحق والعمل به! فحاجتنا إليها شديدة لنرد الشبهات التي يثيرها أعداءُ الإسلام ضدنا ونعرف كيف نربي أطفالنا، ونبني كياننا الثقافي والتنموي والاجتماعي، ونسعد في الدنيا والآخرة، فمن سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا، سَهَّل الله له طريقًا إلى الجنة.

 

لا بُدَّ من القراءة حتى تؤدي الحياة رسالتها، فالقراءة قوام الشخصية السويَّة، والعقلية الإبداعية، وما من أحد يستغني عنها، فالقراءة تزيل الغشاوات التي تُحيط بالعقول، كما أنَّها تصلح الدنيا والدين، يظل المرء في طفولة معرفيَّة حتى يدخل عالم القراءة، فتدفعه إلى الاتزان والاعتدال.

 

نحتاج القراءة في حياتنا؛ كي تشيع اللغة السليمة، وينتقل واقع اللغة العربية في مجتمعاتنا من الضعف إلى القوة، وينتشر التفاهُم البشري، ويعلو الذوق الرفيع، وتتعاظم مكانة الأخلاق في المجتمع، ويتحسن مستوى الأداء التنموي في مجتمعاتنا، ونحافظ على هويتنا الثقافية الإسلامية.

 

إنَّ المسلم يؤجر على كل شيء ينفعه وينفع وطنه وأمته، ولا بد أن تعود القراءة إلى خير أمة تحمل أعظمَ رسالة في الكون؛ لتنفتح على العلوم الكونيَّة والطبية، والاجتماعية، والاقتصادية والسياسية والحضارية، ونُؤسس لجيل القراءة الذي يؤمن برسالته، ويدرك أن طلبَ العلم فريضة؛ وذلك لكي تنضج ملكاته وتتسع آفاقه المعرفية، ويعمل للآخرة كما يعمل للدنيا، فينجح ويسعد في الدارين.

 

القراءة هي أكبر عون للإنسان الذي يريد النهوض، وإذا ترسخت آثارها في عقل الإنسان وقلبه ستجعل الإنسان يُداوم عليها، ولا يَمل منها، والأفضل أنْ يَمتلك القارئ خطة منظمة للقراءة، وأن يجعل من القراءة منطلقًا لفهم متغيرات الواقع، والتعرف على عقل الآخر.

 

إنَّ أخطر الزلازل المدمرة التي تَهز كيان الشعوب هو زلزال التخلُّف عن القراءة، وكم من قراء وطلاب علم نافع تَحوَّلوا إلى عظماء في عالم الأخلاق والمعرفة، والقيادة والإنسانية! فإلى القراءة من جديد.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • القراءة الفاعلة
  • كيف تجعل طفلك قارئا؟
  • أبناؤنا والقراءة، ترغيبًا ورقابة
  • كيف تعود طفلك القراءة؟
  • القراءة التي تصنع التخلف
  • الغموض واحتقار القارئ
  • متعة القراءة
  • أهداف القراءة وعملياتها
  • القراءة تصنع الوجود الإنساني الرشيد
  • حوار عن القراءة
  • القراءة
  • إضاءة حول موضوع القراءة السريعة
  • أهمية القراءة بقلب وفوائدها
  • قياس وتدريبات القراءة بقلب
  • القراءة أساس تقدم الأمم.. وبها بدأ الوحي
  • القراءة منهجيا وعلاجيا
  • الإرجاء المعرفي!
  • اقتراحات لاستثمار القراءة مع أطفالنا
  • القراءة في المواصلات والأماكن العامة
  • لا تقرأ فقط
  • القراءة من المهد إلى اللحد
  • القراءة (1)
  • العزوف عن القراءة: الأسباب، النتائج والحلول
  • إنها القراءة

مختارات من الشبكة

  • ملخص مفاهيم القراءة بقلب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أهمية القراءة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • قراءة موجزة حول كتاب: قراءة القراءة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مقدار القراءة في صلاة الصبح وبيان أن تخفيف القراءة فيها لا يكره (PDF)(كتاب - موقع الشيخ دبيان محمد الدبيان)
  • القراءة البطيئة مع التدبر، أم القراءة السريعة لتكثير الأجر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القراءة القراءة أيها المعلمون(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • وقل رب زدني علما(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بؤس القراءة الحداثية للوحي العزيز: قراءة في فكر محمد شحرور(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أئمة القراءات الشاذة وحكم القراءة بها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القراءة الجماعية المعروفة بالقراءة الليثية(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
4- رائع رائع
أحمد نصيب - مصر 27-10-2011 12:46 PM

مقال مختصر لكنه كالدرر

3- اقرأ .ترقأ
فاطمة - عمان 27-11-2010 09:10 AM

أستاذي الفاضل

موضوعك جدا جميل وزوايا تناولك له وأسلوبك فيه أكثر جمالا


أيها الفاضل ...

أعرف أن أمتي لن ترقى إلا بالعودة إلى القراءة من جديد

فمتى يكون ذلك ونحن نخجل من حمل كتاب في حديقة عامة أو في ساحة انتظار للمرضى ومدخن السجائر والشيشة يتباهى بعملة وفعليته تلك ولا يجد من يلومة أو من يوسعة استهزاء كما هو الحال مع صاحب الكتاب

شكرا لك .. وشكري لمجهودك
بارك الله فيك
وبالعمل يوما ما سنرتقي إن شاء الله



تلميذتك : ((فاطمة))

2- بارك الله بكم
لامعة في الأفق - السعوديـــــة 09-05-2010 11:49 PM

موضوع اكثر من رائع بارك الله بكم

1- أعتذار وشوق لك في الله
ebtesam_64 - الجمهورية العربية السورية 09-05-2010 04:30 PM

السلام عليكم ورحمة الله
أستاذي الدكتور الغالي محمود :
كيف الأحوال ؟؟؟
يارب تكون بأحسن حال
أنا أحبك في الله ومشتاقة للعمل معك من جديد ، وأعتذر لتقصير بس شوي القيادة ، وثم الإشراف بالمجموعات ثم السفر
أخذ وقت كبير مني ، ولكن الآن عدت ولله الحمد
أتمنى أن أجد مكاني بين شبابك وأعضاء ساحاتك مازال موجود
موضوع القراءة رائع ومهم جدآ بالنسبة لي
وإن شاء الله معك دائمآ
أشكر لك قبولي
أختك إبتسام الخالدي

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب