• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

التعليم العربي والبحث عن زرقاء اليمامة

التعليم العربي والبحث عن زرقاء اليمامة
أ. د. زكريا محمد هيبة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/12/2024 ميلادي - 3/6/1446 هجري

الزيارات: 646

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التعليم العربي والبحث عن زرقاء اليمامة

 

في سبعينيات القرن الماضي كان يُدرَّس في المرحلة الابتدائية نشيد "ساعي البريد".

 

لعل من يجايلني لا ينسى هذا النشيد:

افتح البابَ سعيد

إنه عمي فريد

إنه ساعي البريد

إنه جاء إلينا

إنه نادى علينا

مرحبًا عمي فريد

ساعي البريد: مرحبًا بابني وبنتي

مرحبًا في كل وقت

بسعاد وسعيد

لكما مني تحيَّة

لكما عندي هديَّة

إنها من بور سعيد

 

لو أنشدتُ هذا النشيد لابني الصغير الآن، لسأل:

ما المقصود بساعي البريد؟

• إنه رجل يوصل الخطابات والرسائل بين الناس (هكذا أجيبه).

 

• ولمَ لا يرسلونها عبر البريد الإلكتروني أو الوتساب مثلًا؟ ولمَ بور سعيد التي تأتي منها الهدية؟

 

• لأنه ميناء مفتوح فيه كل شيء؟

 

• ولمَ تكلف الرجل مشقة السفر؟ كان من الأيسر أن يأتي بها عبر متجر أمازون مثلًا!

 

أما لو قرأته على حفيدي، فسيقول: لمَ لمْ تأتِ الهدية عن طريق الطائرات المسيَّرة (الدرونز)؟

 

أنا هنا لا أتندَّر أو أثرثر أو أملأ السطور بالحروف. هذا أمر جده جد وهزله جد.

 

فكما اختفى ساعي البريد، ستختفي قريبًا مِهَن من أمثال:

• موظفي البنوك؛ لأن العمليات الورقية ستقوَّض، ثم تختفي تمامًا، ويحل محلها الأموال الرقمية التي تمثل نقاطًا في البنوك الإلكترونية.

 

• بائعي السيارات والأدوات الكهربائية؛ فالسلعة ستخرج من المصنع للمستهلك مباشرة من خلال الوكلاء.

 

• المحاسبة في كثير من الشركات؛ فالروبوت سيكون الأفضل والأرخص والأدقَّ.

 

• الفنيين في كثير من المصانع؛ حيث سيقوم الروبوت بجهد أعظم ودقَّة أكبر من الفني البشري.

 

• موظفي الدعم الفني في كثير من الشركات؛ حيث سيحل محلهم أنظمة الذكاء الاصطناعي.

 

• الصحافة القائمة على التحليل والرأي؛ حيث يكون الذكاء الاصطناعي تحليلًا أعمق وأشمل.

 

• المهندسين؛ لا سيما التصميم والبناء، حيث سيحل الحاسوب بامتياز محلهم.

 

كما سيختفي على مدى أبعد من سابقه وظائف مثل:

في التعليم: سيقل عدد المعلمين، لا سيما معلمو اللغات؛ فالروبوتات ستقوم بالدور بشكل أمثل، بالإضافة إلى انتشار الكتاب التفاعلي، ومقاطع الفيديو التي تغطي أي مادة أو موضوع بشكل ثري ومتنوع، وسيكون المحتوى المقدم على مستوى وقدرات كل طالب بشكل فردي. كما ستختفي مراكز الدروس الخصوصية؛ لأن المنصات التعليمية ستكون أرخص وأسهل وأعمق. كما سيغيب أمناء المكتبات؛ لأن المكتبات الإلكترونية ستفرض نفسها؛ ومن ثم سيقل الإقبال على المكتبات الورقية. كما سيختفي موظفو شئون الطلاب، والمعنيون بالتسجيل، والقائمون بالمراقبة في الاختبارات.

 

وفي الطب: ستقل الحاجة للصيادلة؛ حيث سيكون التوصيل من الشركة المصنعة للأدوية للبيت مباشرة، فلم يعد من مهمة الصيدلي تصنيع وتركيب الدواء. وكذا أطباء الأشعة؛ فالذكاء الاصطناعي يمكنه تحليل صور الأشعة بدقة عالية. وأطباء الباطنة؛ حيث تتيح نتائج التحاليل والأشعة للروبوت تشخيصًا أدق من جمع من الأطباء. وأطباء التغذية؛ فالذكاء الاصطناعي يمكن أن يقدم استشارات غذائية مخصصة بناءً على بيانات صحية وعادات تناول الطعام؛ مما يساعد الناس في تحسين خياراتهم الغذائية. والمعالجون النفسيون؛ حيث الروبوتات النفسية التي تتفاعل مع المريض بشكل يتطور باستمرار. تقول الدكتورة مارلين ستيبينز، أستاذة الصيدلة ونائبة رئيس الابتكار السريري في جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو: "إذا لم يثبت الصيادلة قيمتهم خارج أدوارهم الحالية، فإن الأتمتة سوف تفوز؛ لأنها ستكون أرخص في النهاية".

 

وإذا كنا متأخرين عن العلم وما يحدث فيه، فإن التطور التكنولوجي بكل مخاوفه سيفرض علينا الانخراط فيه؛ ومن ثم سيطالنا هذا التغيير الحاصل، وإن تأخَّرنا عن العالم لعقود.

 

وما الذي يعنيه كل هذا؟

أن تغييرًا قويًّا وسريعًا صار سيد الموقف، فقد أشار "ريتشارد رايلي"، وزير التعليم الأمريكي الأسبق في فترة رئاسة كلينتون في العام 1991 إلى أننا نهيئ طلابنا حاليًّا لوظائف غير موجودة الآن، باستخدام تقنيات لم يتم اختراعها بعد، حتى يتمكنوا من حل مشكلات لا نعرف بعد ما إذا كانت مشكلات. وهذا ما أكَّدته إحدى الدراسات الاستشرافية بالقول: إن 85 %من الوظائف التي ستوجد في 2030 لم يتم اختراعها بعد. كما توصلت إحدى الدراسات التي أجرتها جامعة أكسفورد إلى أن%47  من الوظائف في الولايات المتحدة معرضة لخطر الأتمتة خلال العقدين المقبلين.

 

وهذه الأرقام وتواريخها المقترنة ليست دقيقة بشكل ما، وقد يكون فيها بعض المبالغات، إلا أنها بمثابة ناقوس خطر. وقد كان الفيلسوف العظيم سقراط مستشرفًا كبيرًا حينما قال قولته الشهيرة: "لا تربوا أولادكم كما ربَّاكم آباؤكم؛ فإنهم خُلقوا لـزمان غير زمانكم".

 

وماذا يعني هذا الكلام؟

هذا يعني أننا أحوج ما نكون إلى التركيز على المهارات الناعمة (soft skills)، بالإضافة إلى بعض المهارات الصلبة (hard skills) هي التي ستستمر مع الخريج، ومن خلالها يمكنه تغيير مهنته وفق مقتضيات سوق العمل، ومن أهم تلك المهارات التي يتعين أن يتسلَّح بها:

مهارات التعامل مع المعلومات: حيث، معالجة المعلومات (تحديد، توظيف، تنظيم، عرض، تقييم الجودة والدقة)، مصادر المعلومات (تحديد، استخدام، تقييم)، التوثيق العلمي، الوعي المعلوماتي، التفكير الناقد، تسلسل الأفكار، إدارة المعرفة، التسويق الرقمي، التحليل المالي.

 

مهارات التواصل وتبادل الأفكار: حيث الاستماع العاطفي (الإنصات بتركيز)، استخدام لغة الجسد، كتابة الملاحظات، كتابة التقارير وأوراق العمل وعمل العروض، التمثيل الجرافيكي للمعلومات، التواصل الشفهي، التواصل الكتابي (إنتاج كتاباتك الخاصة)، الاحتفاظ بالسجلات، التواصل بلغات أخرى (الإنجليزية)، التفاوض.

 

المهارات الاجتماعية: حيث التعاون، العمل الفريقي، القيادة، المواطنة، المسؤولية الاجتماعية، تنمية الإرادة، الوعي العالمي والثقافي.

 

مهارات إدارة الذات: حيث الدافعية والتحفيز الذاتي، الاتجاهات الإيجابية (مكافأة الذات، حوار الذات عن الأداء، حوار الذات عن الإتقان)، التكيُّف والمرونة، التنظيم وإدارة الوقت، المبادأة، إدارة الانفعالات، الجدارة والثقة بالنفس، المرونة والتكيف، العمل تحت ضغط.

 

مهارات التفكير: حيث وضع الأهداف والتخطيط، المراقبة الذاتية، التقويم الذاتي، صناعة القرار، الإبداع (الابتكارية)، التفكير الناقد، التفكير الاستراتيجي، العصف الذهني، حل المشكلات.

 

المهارات التقنية: حيث الفهم، الثقافة الرقمية، ثقافة الوسائط الإعلامية، الأمن السيبراني، التعلم العميق.

 

إن من يرسم السياسة التعليمية لدولة ما لا ينظر تحت قدمه، أو نحو أرنبة أنفه، ولم يعد يصلح له أن ينظر إلى منتهى بصره، إنه أحوج إلى عيون "زرقاء اليمامة"!

 

وزرقاء اليمامة لمن لا يعرفها، هي امرأة باليمامة تُدعى زَرقاء بني نُمير، كانت تُبصر الشَّعَرةَ البيضاء في اللبن، وتَنْظُر الراكب على مسيرة ثلاثة أيام، وكانت تُنذر قومها الجُيوش إِذا غَزَتهم، فلا يَأتيهم جَيْشٌ إلا وقد استعدُّوا له، حتى احتال لها بعضُ مَن غزاهم، فأمر أصحابَه فقطعوا شجرًا وأمْسكوه أمامهم بأيديهم، ونظرت الزَّرقاء، فقالت: إنِّي أرى الشجر قد أقبل إليكم؛ قالوا لها: قد خَرِفْت ورَقَّ عقْلُك وذَهَب بصرُك، فكذَّبوها، وَصبَّحتهم الخيلُ، وأغارت عليهم، وقُتلت الزَّرقاء.

 

إن وجود مستشرفين خبراء يمكنهم أن ينبهونا إلى ما يحمله القادم من مخاطر تمثل تهديدًا وجوديًّا لنا؛ فنتهيَّأ له، ونكيِّف أمورنا ونُغيِّر تعليمنا ليتلاءم مع هذا الخطر الجديد، وإلا فسنجني على الأجيال القادمة، وسيلعنوننا لسوء فعلنا، وقصور فكرنا، وقصر نظرنا، ولتراخينا المقيت.

 

وآمل حينما يظهر مثل هؤلاء المستشرفين ألا نحبطهم، ونتندَّر عليهم، ونأخذ طرحهم على محمل الجد، وإلا فسنصبح مثل قبيلة هوازن مع حكيمها العظيم "دريد بن الصمة" الذي حذرهم في معركة منعرج اللوى أمام جيش قبيلة غطفان. فقد كان دريد قد نصح قومه وشقيقه بمُغادرة موقع المعركة - منعرج اللوى - حتى لا تباغتهم قبيلة غطفان وهم في غفلة من أمرها، فرفضوا النصح، ثم استبانوا بعد الهزيمة ومصرع قائد القبيلة؛ أي (ضحى الغد)! فقال لهم:

أَمَرتُهُمُ أَمري بِمُنعَرَجِ اللِّوى
فَلَم يَستَبينوا النُّصْحَ إِلَّا ضُحى الغَدِ





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • سيرورة التعليم الفصلي
  • التعليم المبرمج
  • خصائص التعليم النظامي العتيق بالمغرب ومميزاته
  • التعليم القائم على القيم ودوره في بناء الشخصية
  • موجز تاريخ التعليم المختلط ونتائجه
  • أسلوب التعليم الجماعي الناجح
  • تنظيم النقاش بين المتعلمين في إطار التعليم التعاوني
  • لا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم
  • إشكالية التعليم العمومي في المغرب: بين الأسلوب القديم وحتمية التحديث الرقمي

مختارات من الشبكة

  • تحديات البحث التربوي العربي: أبحاث التعليم المختلط نموذجا(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • البحث التربوي العربي ومستحدثات تكنولوجيا التعليم(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أثر التفكير الغربي في مناهج التعليم للعالم العربي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • واقع التعليم في الوطن العربي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التعليم في العالم العربي .. مشكلة تبحث عن حل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الإعلامي الدكتور مالك الأحمد في محاضرة بعنوان (العقل العربي بين التعليم والإعلام)(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • رؤية إستراتيجية لمواجهة مشكلات التعليم العالي في العالم العربي والإسلامي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التعليم في الوطن العربي والإسلامي .. والهوية الممسوخة!(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الشعر العربي في تشاد جسر للتواصل العربي الإفريقي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أنماط التعليم الشرعي في العصر الرقمي: دراسة مقارنة بين التعليم المباشر والإلكتروني والهجين(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب