• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية
علامة باركود

الفكر التربوي عند العلامة البيحاني رحمه الله تعالى

الفكر التربوي عند العلامة البيحاني رحمه الله تعالى
عبدالمجيد هلال

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/12/2019 ميلادي - 19/4/1441 هجري

الزيارات: 6219

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الفكر التربوي عند العلامة البيحاني رحمه الله تعالى[1]

 

يتضمن هذا المقال خمسة محاور؛ وهي كالآتي:

أولًا: مبادئ وأسس التربية عند البيحاني.

ثانيًا: مجالات التربية عند البيحاني.

ثالثًا: مناهج وأساليب ووسائط التربية عند البيحاني.

رابعًا: مراحل النمو وأثرها التربوي عند البيحاني.

خامسًا: تعليم المرأة عند البيحاني.

♦  ♦  ♦  ♦

 

أولًا: مبادئ وأسس التربية عند البيحاني:

لقد تميز الفكر التربوي البيحاني باعتماد فَهمه للإسلام - من حيث كونه نظامًا شاملًا متكاملًا صالحًا لكل زمان ومكان - في سائر المباحث التربوية التعليمية التي تناولها، دون إغفال النظرة التربوية الحديثة.

 

وهذا الفكر عبارة عن القوانين والقواعد التي يتوصل من خلالها إلى نظام تربوي شامل، وسيقتصر هذا المقال على بعض هذه المبادئ التي قررها في مؤلفاته وأعماله:

• مجانية التعليم: يقول الأستاذ البيحاني: "فالمساجد والمدارس والمعاهد العلمية يجب حسنُ بنائها، وتنسيقُ أثاثها وتوسيعُها بقدر حاجة الأهالي، وجلب الأساتذة الأكْفاءِ إليها، والمعلمين الصالحين القادرين على القيام بواجبهم تربية وتعليمًا، ومساعدة التلاميذ والأخذ بأيديهم، وتشجيعهم ... وإحضار الكتب والدفاتر والمحابر لهم"[2].

 

• مبدأ إلزامية التعليم ونشره بين الناس: إن البيحاني يقرر أن طلب العلم فريضة كتبها الله على المسلمين والمسلمات، وأمرهم بالعلم قبل العمل، مع ضرورة نشره في القرى والمدن والبوادي، فيقول في أرجوزة له:

وابنوا المعاهد والمدارس وانشروا *** التعليم حتى في البوادي والقرى[3]


• مبدأ الإخلاص: يقرر البيحاني هذا المبدأ في كلمة نَفِيْسَةٍ وجيزة تدل على أهميته وضرورته في كل علم أو عمل؛ فيقول: "وكل عمل لا يقبله الله ولا ينتفع به صاحبه ولا يؤدي المأمور به - إلا مع الإخلاص، وأن تريد به الله وحده، وسرُّ النجاح وبلوغ الغاية ... هو الإخلاص، وما كان لله فيتمُّ، وما كان لغيره فعاقبته الخسران والفشل"[4].

 

• مبدأ الفروق الفردية: وللفروق الفردية مجال في الفكر التربوي لهذا العَلَم؛ فقد قال: "وعلى قدر منازل الناس وكفاءاتهم تكون مهماتهم"[5].

 

• مبدأ الفصل بين الجنسين: لقد دعا البيحاني إلى الفصل بين الجنسين؛ لما يترتب على ذلك من مفاسد؛ فيقول:

وحينما يكون في المراهقة
فلا اختلاطَ بل ولا ملاصقة
لا شيءَ في الشر كالاختلاطِ
في حالة الأنس والانبساطِ
بين البنين والبنات اللائي
أصبحن لا يعبأْنَ بالآباءِ
سيانِ في الطريق أو في المدرسة
مُنجَّس تتبعه مُنجَّسة
لا سيما المجتاز سنَّ العاشرة
فضيحة الدنيا وخزي الآخرة[6]

 

• ربط العلم بالدين: لقد كان البيحاني يعاتب الذين يُغيِّبون الدين من المسار التعليمي لأبنائهم، متوهمين أن بين العلم والدين بونًا شاسعًا، وأن الدين لا يتفق مع الحياة الاجتماعية؛ ومما جاء على لسانه: "ما بال أولادنا لا يعرفون من الدين إلا أنه حائل منيع بين العلم والمدَنيَّة، ويظنون أنه لا يتفق والأمور الاجتماعية والمصالح الدنيوية؟"[7].

 

• ربط العلم بالعمل: يقول البيحاني مؤكدًا ضرورة ربط العلم بالعمل: "وليس العلم إلا ما صاحَبَهُ العمل، وليس الفقه إلا ما عُرف به الحلال والحرام، وحمل صاحبه على التزام الأحكام"[8].

 

• تكافؤ الفرص: فالبيحاني رحمه الله يدعو إلى عدم قصر التعليم على فئة دون أخرى، وألَّا يكونَ حكرًا على الميسورين وذوي الجاه والمنصب؛ فيقول: "فتُبنى المدارس ويؤتى لها بالأساتذة والخبراء ويُساق إليها التلاميذ من طبقات الأمة كافة"[9].

 

• مبدأ تقدير التخصص: بعد أن يتعلم الطالب المعلوم من دينه بالضرورة، فإن البيحاني يدعو الأمة أن تهتم بمبدأ التخصص؛ فيقول: "وليس غرضنا من التعليم أن يتخرج من مدارسنا ومساجدنا معلم الصبيان والمؤذن والإمام، ولكنه ذلك وأن يكون من علمائنا الصانع والطبيب، والتاجر والجندي، والقاضي والخطيب والشاعر المجيد، والناشر الأديب، والصالح لدينه ودنياه، والعضو العامل في جسم أمته التي تعتز بكتابها القرآن، وتفخر بدينها الإسلام"[10].

 

• مبدأ العناية بتعليم المعاقين: لم يُغفِلِ البيحاني رحمه الله هذا الصِّنف من الناس، بل دعا إلى تعليمهم ومساعدتهم في أمور حياتهم؛ فيقول في شأن الأعمى: "وعلى الناس مساعدة الأعمى ومعاونته والأخذ بيده، وتعليمه ما ينفعه في دينه ودنياه، ولا شيء يَجْبر كسره ويدرك به بعضَ حقه مثل العلم"[11].

 

ثانيًا: مجالات التربية عند البيحاني:

إن التربية عند البيحاني تشمل تنمية الشخص تنمية متكاملة في كل مجالاتها، وتشمل هذه التنمية المجالات الآتية:

• الروح: فقد اهتم بهذا الجانب وركز عليه في كتاباته؛ ومن ذلك قوله: "ومن جلائل نِعَمِهِ المالُ، والولد، وصحة العقل والروح والجسد"[12].

 

• التربية الأخلاقية: إن البيحاني رحمه الله يجعل الأخلاق هي روح التربية والتعليم، وهي الغرض الحقيقي من ورائها؛ قال: "وأهم كل شيء في المدارس تقويم أخلاق الطلبة، وحسن تربيتهم، وتنشئتهم على الفضيلة، وتمكين الدين من أنفسهم، وتحبيب أوطانهم إليهم"[13].

 

• التربية العقلية: يحرص البيحاني على تنمية العقل وتطويره، مركِّزًا على الترابط الوثيق بين العقل والدين؛ فيقول: "فالدين الصحيح لا يختلف مع العقل الصحيح"[14].

 

• التربية الاجتماعية: يعد هذا المجال من المجالات التي ركز عليها البيحاني واهتم بها في كتاباته؛ فقد ألف كتابًا سماه (إصلاح المجتمع)، ضمَّن فيه قيمًا كثيرة نابعة من الإسلام، ودعا إلى تجسيدها في سلوكنا، وتربية أفراد المجتمع عليها سواء كانوا كبارًا أو صغارًا، ومن هذه القيم الاجتماعية: الألفة والاتحاد والوحدة، الأخوَّة والمحبة والمودة، صلة الأرحام، كرم الضيافة، عيادة المريض واتباع الجنازة، حسن الجوار، تطهير المجتمع من الخرافات والعادات السيئة[15].

 

• التربية الجسمية والصحية: فقد حثَّ البيحاني إلى الاعتناء بهذا الجانب؛ فدعا إلى الاهتمام بالنظافة والرياضة المنضبطة، مع الحرص على إشباع حاجات الجسم؛ قال: "ومن الشجاعة والدين تعلمُ السبق والرمي والسباحة، وسائر أنواع الرياضة البدنية"[16].

 

• التربية الاقتصادية: لقد دعا البيحاني إلى العمل الاقتصادي، واعتبره فريضة لا ينبغي تغييبه في حياتنا التربوية، ومن ذلك حثُّه على التكسب؛ فيقول: "طلب الحلال فريضة بعد الفريضة، وخير ما يحصل به الرزق عمل الإنسان بيديه، ثم البيع المبرور، وقد أذِنَ الله لعباده في البيع والشراء، وأباح لهم التعامل به"[17].

 

• التربية العسكرية: ولم يغفل البيحاني رحمه الله هذا الجانب؛ إذ به تُحمى البلاد، ويُذاد عن الأوطان، وقد ذكر في كتابه (تربية البنين) بعضَ الآداب العسكرية التي ينبغي على الناشئ أن يتحلى بها إذا ما تعلم ذلك[18].

 

ثالثًا: مناهج وأساليب ووسائط التربية عند البيحاني:

أ- مناهج التربية:

ويقصد البيحاني رحمه الله بهذه المناهج الموادَ التعليمية التي كان يدرسها ويعلمها، أو يحث على تدريبها في المدارس والمعاهد والمساجد والمجتمع، ويقسم البيحاني هذه المواد التعليمية إلى قسمين: الأول يسميه (العلوم الإسلامية)، ويُدرِج في هذا القسم عدة مواد؛ منها: الحديث الشريف وأصوله، العقيدة، الفقه وأصوله، السيرة، اللغة العربية وفروعها، التاريخ، الجغرافيا، الفلك، التربية الوطنية، التربية الرياضية، والثاني يسميه (العلوم العصرية أو الدنيوية)، ويدرج فيه المواد الآتية: اللغة الأجنبية، الرياضيات، الهندسة، الجبر، العلوم العامة، الكيمياء، الفيزياء، الأحياء، الزراعة، الصناعة، التجارة، الطب، القانون، علم النفس[19].

 

ويدعو البيحاني إلى أن يكتبَ مناهجَ التعليم أناسٌ مخلصون لدينهم ووطنهم وأبنائهم؛ حتى تؤثر تلك المناهج على تنشئة التلاميذ والطلاب تنشئة قائمة على العبادة لله تعالى، والصلاح والإصلاح وحب الخير والسعادة الدينية والدنيوية، وهو لا يقصد بهذا الأمر عدم الاستفادة من مناهج الغرب أو الشرق، والاقتداء بهم فيما ينفع الأمة ولا يتعارض مع دينها وعزتها[20].

 

ب- أساليب التربية:

لقد تعددت الأساليب التي كان البيحاني يستعملها أو يدعو إليها؛ لِما لهذه الأساليب من دور بارز في مساعدة الفرد على اكتساب المعارف والخبرات والقيم، وفي تحقيق الأهداف التربوية المنشودة، ومن هذه الأساليب التي أشار إليها البيحاني في كتاباته نجد: المحاضرة (الإلقاء)، الحفظ والفهم، المذاكرة، الحوار، ضرب المثال، النكت، الخطب، النصح والوعظ والإرشاد، الممارسة العملية، الرحلة، المجالسة، القراءة والسماع، الدرس، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، الثواب والعقاب[21].

 

ج- وسائط التربية:

لقد أشار العلامة البيحاني إلى عدة وسائط في كتاباته، التي لها مكانة عالية في تحقيق مبادئ وأهداف التربية، ولهذه الوسائط دور كبير في التربية والتعليم وفي غرس القيم الإسلامية والاجتماعية في نفوس الناشئة؛ ومن أهم الوسائط التي نبه عليها: الأسرة، المسجد، المدرسة، الإذاعة، الصحف والمجلات، المكتبة، النادي[22].

 

رابعًا: مراحل النمو وأثرها التربوي عند البيحاني:

لقد تحدث البيحاني كثيرًا في كتبه عن مراحل النمو في الجوانب الآتية:

مرحلة ما قبل الولادة، مرحلة الرضاعة، مرحلة الحضانة، مرحلة التمييز، مرحلة البلوغ والشباب، مرحلة الكهولة[23].

 

ويظهر بالتأمل في هذه الجوانب أنها استوفت جميع مراحل النمو، دون إغفال أي مرحلة أو اعتبارها مرحلة لا تحتاج إلى كبير اهتمام، كما يظهر في مرحلة ما قبل الولادة، التي أغفلها كثير ممن كتب في مراحل النمو كبياجي وفرويد.

 

خامسًا: تعليم المرأة عند البيحاني:

لقد احتلت قضية المرأة مكانة بارزة لدى الأستاذ البيحاني، كما تحدث عن حقوقها الاجتماعية والثقافية والمالية؛ لأن المرأة كالرجل في التربية والتعليم والحقوق الإنسانية، كما أشار إلى أنَّ للمرأة أنْ تعمل خارج المنزل إن اضطرت لذلك، لكن مع التزامها بالحشمة والآداب الإسلامية والتقاليد.

 

وقد بيَّن البيحاني طريقة تعليم المرأة في العصر الإسلامي الأول؛ فقال: "وكان النساء في العصر الأول يذهبن إلى المساجد ويقعدن من وراء صفوف الرجال وحِلَقهم، فيسألن ويعترضن ويناقشن العلماء وكل ذلك من وراء حجاب، ومع التزام اللاتي وُجدْنَ في عصر النبوة من المهاجرين والأنصار ممن تعلمن وحملن العلم وروينه، وكذلك وُجد عدد من العالمات والمتعلمات على مر التاريخ"[24].

 

ويرى البيحاني أن المرأة تتعلم كل ما يتعلمه الرجال دون تفريق بينهما، إلا ما كان خاصًّا بالرجال وخارجًا عن قدرتها كالفروسية ونحو ذلك، مع التركيز على العلوم الآتية: الدين وأحكامه، العبادات، المعاملات، أصول التربية، الشؤون المنزلية، الطب والصحة[25].

 

ثم إن البيحاني لم يكن من الذين يمنعون من اشتغال المرأة خارج بيتها للضرورة ولحاجة في حدود معينة، ولكن في أدب وحشمة وعزة وكرامة، وإن كان يفضل أن يكون مجالُ عملها في بيتها للقيام بشؤون نفسها وزوجها وأولادها وأسرتها، ومن تلك المجالات التي يرى البيحاني أن تعمل فيها خارج بيتها: مجال التربية والتعليم، مجال الطب والصحة، أو في بعض الحرف والصنائع التي قد يحتاجها المجتمع، وتتناسب مع قدرتها وإتقانها؛ كالخياطة، والتطريز، والنقش، والتجارة، والغزل، وأشغال يدوية أخرى[26].

 

هذا وقد استعنتُ في إعداد هذا المقال بـ(مقالات شارك بها أصحابها في ندوة عن الشيخ العلامة محمد بن سالم البيحاني بجامعة عدن من 30 - 31 ديسمبر 2018، وهي: "الشيخ العلامة البيحاني ... حياته وفكره التربوي"؛ للدكتور شرف أحمد الشهاري، "الأفكار والرؤى التربوية عند الشيخ العلامة البيحاني"؛ للدكتور بدر سعيد علي الأغبري).

والحمد لله رب العالمين.



[1] الشيخ العلامة المربي الأستاذ محمد بن سالم بن حسين بن خميس الكدادي البيحاني، ولد 22 رجب 1326هـ بمدينة القصاب باليمن، شغل عدة مناصب منها: موجه للمدارس والمعاهد الإسلامية بجزيرة العرب وغيرها، إمام وخطيب ومدرس الجامع العسقلاني بعدن ... كما تعلم على يديه ونهل من علمه كثير من الطلاب، سافر إلى عدة بلدان لغرض نشر العلم أو لقضايا تهمُّ التربية والتعليم كمصر وفلسطين والأردن والكويت ... توفي يوم الجمعة 26 ذي الحجة 1391هـ/ 11 فبراير 1972 عن عمر ناهز 65 سنة.

[2] محمد البيحاني، إصلاح المجتمع، ص: 275.

[3] محمد البيحاني، العطر اليماني من أشعار البيحاني، ص: 85.

[4] محمد البيحاني، إصلاح المجتمع، ص: 12.

[5] المرجع السابق، ص: 273.

[6] محمد البيحاني، تربية البنين، ص: 66.

[7] محمد البيحاني، الفتوحات الربانية بالخطب والمواعظ القرآنية، ص: 136.

[8] المرجع السابق، ص: 349.

[9] محمد البيحاني، إصلاح المجتمع، ص: 249.

[10] محمد البيحاني، الفتوحات الربانية بالخطب والمواعظ القرآنية، ص: 192.

[11] محمد البيحاني، إصلاح المجتمع، ص: 218.

[12] محمد البيحاني، الفتوحات الربانية بالخطب والمواعظ القرآنية، ص: 112.

[13] محمد البيحاني، العطر اليماني من أشعار البيحاني، ص: 16.

[14] المرجع السابق، ص: 22.

[15] يُنظر: كتاب إصلاح المجتمع، والفتوحات الربانية للبيحاني.

[16] محمد البيحاني، إصلاح المجتمع، ص: 386.

[17] محمد البيحاني، إصلاح المجتمع، ص: 394.

[18] ينظر كتاب تربية البنين، ص: 100.

[19] محمد البيحاني، الفتوحات الربانية بالخطب والمواعظ القرآنية، ص: 36 - 37 - 74 - 192.

[20] ينظر محمد البيحاني، العطر اليماني من أشعار البيحاني، ص: 166.

[21] ينظر مثلًا: الفتوحات الربانية بالخطب والمواعظ القرآنية، ص: 132 - 210.

[22] ينظر: كتاب أستاذ المرأة، وإصلاح المجتمع، والفتوحات الربانية للبيحاني.

[23] ينظر مثلًا: الفتوحات الربانية بالخطب والمواعظ القرآنية، ص: 134 - 135 - 232.

[24] محمد البيحاني، إصلاح المجتمع، ص: 379.

[25] محمد البيحاني، أستاذ المرأة، ص: 75 - 103.

[26] ينظر: كتاب أستاذ المرأة للبيحاني.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الفكر التربوي عند شهاب الدين ابن أبي الربيع
  • الفكر التربوي في التراث المغربي "المعسول" للعلامة المختار السوسي أنموذجا
  • ببليوجرافيا مقالاتي القصيرة والطويلة في الفكر التربوية
  • اللغة العربية أبرز مقومات الفكر التربوي الإسلامي
  • مستر ميلر وموقفه التربوي في حياتي!

مختارات من الشبكة

  • رعاية الفكر في مواجهة الفكر(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مفهوم الثقافة في الفكر العربي والفكر الغربي (PDF)(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • مقاصد الشريعة بين الفكر الأصولي والفكر الحداثي (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • بين فكر الأزمة وأزمة الفكر(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ثراء الفكر وفكر الثراء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة ​​حواشي وشروح على نخبة الفكر(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الفكر الأخلاقي والدراسات المعاصرة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • معنى الفكر الإسلامي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • دور العلماء في التصدي للفكر التكفيري: تحليل شرعي وأدوات المواجهة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المرتكزات السبعة للفكر الإصلاحي عند العلامة الرحالي الفاروق من خلال مقالاته ومحاضراته(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب