• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

ملامحُ المشروع التربوي الناجح

بدر الحسين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/9/2007 ميلادي - 29/8/1428 هجري

الزيارات: 43884

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
المشروعُ التربوي خيرُ مشروعٍ تخطّطُ لهُ الدولُ والمؤسسات التعليميّة؛ لأن نجاحَه نجاحٌ للمجتمع بأسره، وارتقاءٌ بكلّ أطيافه، فكلّما تألّقت التربيةُ تعافى المجتمع، وإذا ما تعافى المجتمعُ دبَّتِ الحيويةُ في عُروقِه وأصبحَ قادراً على العطاءِ والإنتاج، وكلّما تقهقرت التربيةُ خبا بريق الأمة، ووجدنا أنفسَنا وجهاً لوجهٍ أمامَ خطرٍ يُنذرُ بتراجعِ الفكرِ، وانحسارِ الرؤية.

يقول الدكتور علي الجبتي: ((تتّجهُ المجتمعاتُ اليوم إلى البحثِ عن أفضلِ السُّبل التي توصلُها إلى تحقيقِ أهدافِها والقضاءِ على مشكلاتها، وتيسيرِ سُبُلِ العيش فيها.. وهناكَ إجماعٌ بأنّ التربيةَ هي الوسيلةُ التي تمتطيها تلك المجتمعاتُ للوصول إلى الأهداف))[1].

والتربيّةُ متلازمةٌ مع كُلّ نشاطٍ بشريّ، وموجِّهةٌ له، والحاجةُ إليها مُلحّة، وهي ضرورةٌ من ضرورات الحياة، وليست التربيةُ مشروعاً مؤقّتاً قد ينتهي بمئةِ عامٍ أو ألفِ عام، ولكنّها مشروعٌ مستمرٌّ وحيويٌّ ومتجدّد ما أشرقت الشمسُ، وكرَّ الجديدان.

يقولُ المفكّر الأمريكي جون ديوي: "التربيةُ مستمرةٌ، وليست جرعةً تُعطى مرّةً واحدةً إلى الأبد، بل هي بحاجةٍ إلى الاستمرارِ؛ لأن العلمَ لديه دائماً شيءٌ جديدٌ يُوافينا به"[2].

والتربيةُ ليست مجرّد وسيلةٍ للمعرفة فحسب، بل هي وسيلةٌ لتوليدِ وإبداعِ أدواتِ الإنتاج المعرفيَّة، ومع هذا، فإنّ التربيةَ لم تحظَ بالاهتمام المطلوب في كثيرٍ من مجتمعاتنا العربية على الرغم من أنّها المرتكزُ والأساس الذي تُشاد عليه هيبةُ الأمم وأمجادها وحاضرها ومستقبلها.

والمشروع التربوي لا يُكتبُ له النجاحُ إلا عندما يؤمنُ القائمون عليه بمقاصدهِ القريبة والبعيدة، مع بذْلِ قصارى الجهود في سبيلِ تحقيقه؛ يقول أرسطو: "جذورُ التربية مُرّة، ولكنّ ثمارها حلوة"[3].

وقيل: "من لم يصبر على ذلّ التعليم.. أمضى عمرَه في عماية الجهل، ومن صبرَ عليه آل أمره إلى عزّ الدنيا والآخرة".

ورحم الله الشاعر الذي قال:
ومن لم يَذُق مُرَّ التعلّم ساعةً        تجرّع ذُلّ الجهل طول حياته
فأول ملامح المشروع التربوي يتمثّل في الدور الذي ينبغي أن يقوم به رأس الهرم، وذلك بتجهيزِ المدارسِ المزوّدة بالوسائلِ التعليمية المتطوّرة التي تمكّنُ الأسرةَ التربوية من العملِ بأريحيّةٍ تكفُلُ لها تحقيق رسالتها، فضلاً عن توفيرِ المنهجِ المتكامل والمعاصر الذي يواكبُ كلّ جديد، ويلامسُ اهتمامات الطلاب الذين أُعِدّ من أجلهم.

فالمنهج أداةٌ رئيسةٌ في كلّ نهضة، والمنهجُ بنظر المعلمين البُناة دروعٌ واقية لنسيجِ الأمة المتين، ومناجمُ ذهبٍ متدفّقة توفّرُ لهم الحياة الرّغيدة، ولأبنائهم المستقبلَ الآمنَ الواعد، ومكتباتٌ عامرةٌ تزخرُ بالبحوث العلمية والمؤلّفات الثريّة التي تقدّمُ للإنسانيةِ النفعَ والفائدة.

والسؤال الذي يقفزُ إلى الذهن: هل المنهجُ الملائمُ وحدَه يحققُ أهدافَ التربية؟ والجواب لا؛ لأنَّ المنهجَ السليمَ يحتاجُ إلى معلمٍ حاذقٍ مخلصٍ مؤمنٍ برسالتهِ يحوّل المنهجَ إلى روضةٍ غنّاء تفوحُ منها الطيوبُ، وتهفو إليها قلوبُ الطلاب وتنشدّ إليها عيونُهم..

وهنا تبرُزُ مهمّة جديدة منوطة برأس الهرم التربوي (وزارات التربية والتعليم) وهي إعداد المعلمين الأكفاء.

يقول هاورد جاردنر: "المعلمُ الناجحُ ذو الخبرةِ والتدريب الجيّد لا يزال أفضل من الوسائلِ التكنولوجية الأكثر تقدماً، وإنّ أعظم الأجهزةِ والبرامجِ لا تزال قليلةَ النفعِ في غيابِ المنهجِ وعلمِ أصولِ التدريس والتقييم المناسب"[4].

ولا يفوتُني أن أركّز على أهميةِ طرائقِ التدريس، فالطريقة التي يتّبعها المعلم في أثناء شرح المنهج بمنزلةِ الجناح للطائر.

فالتّدريس فنّ يتطلّب من المعلّم القيامَ بمهارات كثيرة لشدّ انتباه الطلاب.

يقول الدكتور الدمرداش سرحان: "لطريقةِ التدريسِ أثرٌ كبيرٌ في تحقيقِ أهدافِ التربيةِ وينبغي أن نتذكّرَ هنا أنَّ المعلمَ لا يعلّمُ بمادَّتِه فحسب، وإنما يعلّمُ بطريقتِه وأسلوبِه وشخصيته وعلاقاته الطيبة مع تلاميذه وما يضربُه لهم من قُدوة حسنة ومثلٍ أعلى"[5].

وهل المنهجُ السليمُ والمعلمُ الماهر يحققان نجاحَ المشروع التربوي الذي نريد؟
الجواب: لا يحقِّقانِ نجاحَه على الرّغم من كونهما عاملين حيويّين في بناءِ المشروع التربوي؛ لأنّه لا بدَّ من وجودِ عاملٍ ثالثٍ وهو الجهازُ الإداريُّ المتكامل الذي يحتوي على الخبيرِ التربوي المؤثّر، والمدير القائد الذي يحرّكُ مجدافَ المدرسةِ بحكمةٍ وبُعدِ نظر، فيكافئُ المعلمينَ المخلصين، ويأخذُ بأيدي حديثي العهد، ويتعهّدهم بالتدريب فيبني خبراتهم لبنةً لبنة، ويجعل من الطلابِ ومن أولياء أمورهم شركاءَ فاعلين في العملية التعليميّة؛ لتبدو المدرسةُ أسرةً فكريةً متعاونة تحققُ النجاحَ تلو النجاح.

يقول نيوتن: "إذا كنتُ قد استطعتُ أن أرى أبعدَ من غيري، فلأنني وقفتُ على أكتافِ عددٍ كبير من العمالقة"[6].

ويقول دايل كارنيجي: "عندما يعملُ الإخوةُ معاً تتحوّلُ الجبالُ إلى ذهب"[7].

والعاملُ الحاسمُ الآخرُ في نجاحِ المشروعِ التربوي تعاونُ الأسرة التي هي نواةُ المجتمع عن طريقِ بناءِ القيم الإنسانيَّة الإيجابية، وترسيخِها في نفوسِ الأبناء، وتوفيرِ الاستقرار والصحّة النفسيّة لهم، وإكمال دور المدرسة بالمتابعة الفاعلة والتواصل البنّاء.

يقول ابن قيّم الجوزيّة: "من أهملَ تربيةَ ولدهِ في الصّغر فقد أساءَ إليه غايةَ الإساءة"[8].

ويقول الدكتور أحمد خليل جمعة في كتابه (الأطفال والطفولة): "ولا ريبَ في أنّ للمدرسةِ والتّعليمِ أكبرَ الأثر في تنميةِ الذّوق والجمال عندَ النّاشئة؛ فالتّربيةُ الجماليةُ تُسهمُ في تنميةِ الفضيلةِ الأخلاقيَّة عند الأطفال وتُزوّدهم بعاداتٍ جميلة"[9].

بقيَت هناكَ حلقةٌ مفقودةٌ في بناءِ المشروعِ التربوي، ألا وهيَ الإعلامُ الهادف الذي يوفّرُ للطلاب بُعداً معرفيا ثالثاً يشتملُ على المُتعة والفائدة، ويؤصّلُ فكرَ المجتمع وآدابِه وقيمِه.

ولكنَّ ما نراهُ الآن على شاشاتِ التلفازِ من مُسلسلات كرتونيّة تُنمّي فكرةَ الخيالِ والعُنف والشّعوذة والخرافات، ويُبْرِزُ بعضُها مُطلقيّة الحكمِ والتصرّف بالكون للطبيعة، ويكتفي ما بقيَ منها –وكثُرَ- بتقديم التّسلية الرّخيصةِ المفرّغة من كلِّ قيمةٍ أو مغزى.

هذا النوعُ من الإعلام الهشّ لا يُساعد -بأي حالٍ من الأحوال- على بناءِ المشروعِ التربوي ولكنه يُسهمُ في هدمه، فَيُسيءُ للمشاهدين من الأطفال والفتيان، و يفصلُهم بالكليّة عن بيئتهم الحقيقيّة وعن خلفيّتهم الفكرية والدينيّة والاجتماعية، ويولّد بدورهِ العنفَ في صفوفِ الأطفال بما يتبَنّونه من سلوكيّاتٍ خاطئةٍ في تقليدٍ أعمى لأبطال المسلسلات الكرتونية.

ذكرَ الدكتور (خالد الجريسي) في كتابه (الفنّ الواقع والمأمول): "أثبتت دراسةٌ أنَّ نسبةَ 90% من الأطفالِ الذين يرتكبونَ الجرائمَ يكمُن وراءَها مشاهدةُ أفلامِ العنف"[10].

ولابدّ من الإشارةِ إلى لمحةٍ جدِّ مهمّةٍ في المشروعِ التربوي؛ إنها العملُ بمبدأ روحِ الفريقِ الواحد، ففي الحقيقة إنّ المؤسسةَ التعليميَّة وإدارةَ المدرسة والمعلم والأسرة والإعلام مجتمعين يكونون الفريق الذي يُعوّل عليه المجتمعُ في تطوّره ورقيّه. ولكي يحقِّقَ هذا الفريقُ أهدافَه لا بدّ لهُ من العملِ تحت مظلّةِ التعاون والإتقان والتغاضي عن الهَنات والهفَوات الصّغيرة.

يقول جون هويس: "التعاونُ ركيزةُ النّجاح"[11].

وما أحوجَنا جميعاً إلى العملِ بهذا المبدأ في المدرسة والشركة والأسرة وفي كلّ مجالات الحياة وفعالياتها.

وإنّ ما نراهُ في بلادنا العربيّة من محاولاتٍ جادّة، وجُهودٍ مخلصة لخدمةِ المشروع التربوي لَيُبشّر بالخير، فأمُّتنا أصيلةٌ وذاتُ مخزونٍ فكريٍّ حضاريٍّ ثريٍّ قابلٍ للنّهوضِ والازدهار والتّحليق من جديد فوقَ روابي الألقِ والإبداع عندما تكتملُ العوامل والأسباب.

ورحم الله شوقي عندما قال:
أمةٌ   ينتهي    البيانُ    إليها        وتؤولُ    العلومُ    والعلماءُ
كلّما حثّتِ الرّكابَ لأرضٍ        جاورَ الرّشد أهلها والذّكاءُ
وفي الختام، كُلّي أملٌ في أن يُكمِلَ جيلُ الغَدِ الواعد ما بدأنا به، ويحقّقَ ما عَجَزْنا عنه.. سائلاً المولى عزّ وجلّ أن يكلأهم برعايته ويخصّهم بعنايته وحفظه.
ــــــــــــــــــــــــــــ
[1]  مجلة المعرفة العدد 37 /1419هـ مقالة من إعداد د. علي الجبتي ص: 83.
[2]  موسوعة روائع الحكمة، د. روحي البعلبكي. 
[3]  المصدر السابق.
[4]  كتاب أفضل النصائح للمعلمين، تشارلز ماكجوير. 
[5]  كتاب المناهج المعاصرة، الدكتور الدمرداش سرحان. 
[6]  موسوعة روائع الحكمة، د. روحي البعلبكي. 
[7]  المصدر السابق.
[8]  كتاب صحيح جامع بيان العلم وفضله. لابن عبد البرّ. 
[9]  الأطفال والطفولة، د. أحمد خليل جمعة.
[10]  كتاب الفن الواقع والمأمول، د. خالد عبد الرحمن الجريسي.
[11]  موسوعة روائع الحكمة، د. روحي البعلبكي.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • النظرية التربوية: معناها ومكوناتها
  • التعاقد التربوي (الديداكتيكي - البيداغوجي)
  • المشرف التربوي بين المعوقات والفرص
  • الإعداد التربوي للمدرس الجامعي مطلب أكاديمي
  • الناجح حكيم في هيئة مجنون
  • ملامح قصصية في شعر خالد البيطار
  • ملامح سياسية وإستراتيجية في السيرة النبوية (1)
  • المعايير المهنية والوظيفية للمدرس وفق منظور التجديد التربوي
  • آلية ترشيح المشرف التربوي
  • مشروع العمر
  • بعض المبادئ الموجهة للسلوك الإداري نحو تحقيق أهداف المشروع التربوي
  • "أدومه وإن قل" سمة الناجح

مختارات من الشبكة

  • الكسب المشروع والكسب غير المشروع وآثار كل منهما(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المشروع الإسلامي مشروع الأمة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حصة إنجاز المشروع(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مهمة النبي عند المستشرقين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المشروع من السكتات في الصلاة والذكر فيها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رؤيا أمي تصطدم بمشروع أبي(استشارة - الاستشارات)
  • كازاخستان: مشروع خيري لخدمة الأسر الفقيرة من المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الصوم المشروع(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله)
  • منهج تفسير القرآن الكريم بين الالتزام بالمأثور عن السلف والاجتهاد المشروع للخلف (PDF)(كتاب - موقع الشيخ الدكتور عبدالله بن ضيف الله الرحيلي)
  • الطريق الصحيح للاستئذان المشروع(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
4- مقال مهم
moussa - maroc 08-06-2008 11:25 PM
هذا مشروع مهم يسنح القراءة والاهتمام
3- رسالة شكر
محمد 26-09-2007 03:47 PM
السلام عليكم والشكر كل الشكر للأستاذ الفاضل بدر الحسين على هذه النقاط التي ذكرتها في مقالتك و التي نسيها أو تناساها الكثير من الذبن يسمون أنفسهم مربين في هذا الزمان وكلي منا أن يوفقك الله للمزيد بما يخدم الأجيال الناشئة والمربين بنفس الوقت
2- شكراً لك أخي الحبيب
بدر بن محمد عيد الحسين - سوريا/ مقيم في الرياض 14-09-2007 01:01 PM
الأخ المربّي الفاضل والشاعر الفذّ فائز زكريا اليوسف وفقكم الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر لك غيرتَك الحانية على غراسِ الغد الواعد، وليس غريباً فأنت مربّ ناجح وناصح أمين.......
1- شكر وتحية
فائز زكريا اليوسف - saudia 14-09-2007 04:17 AM
أشكرك أخي بدر لهذا المقال العالي المقام حول المشروع التربوي الناجح

لقد أحطت بجوانب البحث إحاطة السوار بالمعصم ..... فكان عرضاً متميز الأبعاد والرؤى

وإنني إذ أقدم لك خالص الشكر والتقدير لمقالك هذا ..

.لأسأل الله تعالى أن يوقظ هذه الأمة من غفلتها

وأن تتمسك بتلابيب العلم النافع لها ولأبنائها

وأن تبتعد عن سفاسف البرامج التي تقود أبناءها إلى مهاوي الجهل والضلال ومنها

إلى قفار الضياع .


فائز زكريا اليوسف / مدارس نجد الأهلية بالرياض .
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب